
عبر واتساب.. الموساد يعرض خدمة "غريبة" على الإيرانيين
وقال الموساد ، على منصة "إكس، إن المركز يهدف إلى تقديم استشارات طبية عاجلة من قبل أطباء مختصين يتحدثون الفارسية والإنجليزية، ويعملون في مجالات متعددة تشمل أمراض القلب، السكري، الأمراض المعدية، الأورام، طب النساء، والصحة النفسية.
وأوضح البيان أن الخدمة متاحة من الأحد إلى الخميس، بين الساعة 9:30 صباحا و4:00 عصرا بتوقيت إيران ، داعيا المستخدمين إلى استخدام شبكات VPN لضمان الخصوصية أثناء التواصل.
كما نشر الموساد 3 أرقام هاتفية دولية للتواصل مع المركز الطبي، تحمل رموز اتصال لإسرائيل، التشيك، وهولندا.
وقد أسفرت الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران في 13 يونيو عن مقتل 610 أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 4700، بحسب حصيلة جديدة أصدرتها وزارة الصحة الثلاثاء.
وكتب المتحدث باسم الوزارة حسين كرمانبور على "إكس" أنه "خلال الأيام الـ12 الأخيرة، عمت المستشفيات مشاهد مروّعة جدا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
غارة إسرائيلية جديدة على غزة.. الحصيلة 11 قتيلا
وكانت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس قد أعلنت في وقت سابق عن مقتل أكثر من 70 شخصا في غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية " وفا"، نقلا عن مراسليها في القطاع أن إسرائيل شنت ضربة جوية استهدفت خيام للنازحين من الحرب في وسط مدينة غزة. وأضافت أن الغارة أسفرت أيضا عن إصابة العديد من الأشخاص. يذكر أنه لا يمكن التحقق من التقرير بشكل مستقل، كما لم يعلق الجيش الإسرائيلي بعد على التقرير. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة قد ذكرت مساء الجمعة أن ما يربو على 70 شخصا قد لاقوا حتفهم في الـ24 ساعة الماضية نتيجة للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة. وأفادت الوزارة بمقتل إجمالي 72 شخصا وإصابة 174 خرين في تلك الفترة. وبحسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، قتل في الهجمات الإسرائيلية 56 ألفا و300 فلسطيني، فيما وصل عدد المصابين إلى 132 ألفا و600، حوالي 72 بالمئة منهم نساء وأطفال، علاوة على 11 ألف مفقود، فضلا عن الكارثة الإنسانية في القطاع جراء ندرة المواد الغذائية والأدوية.

سكاي نيوز عربية
منذ 13 ساعات
- سكاي نيوز عربية
خطوات النجاة.. هذا ما يجب اتباعه عند حدوث انفجار نووي
وتضاعفت هذه المخاوف، بعد التصعيد بين إيران وإسرائيل ، وقصف الولايات المتحدة لمواقع نووية إيرانية ، ما جعل العالم يقف على حافة كارثة نووية. وفي هذا السياق، قدمت اللجنة الدولية للحماية من الإشعاع (ICRP)، تعليمات حول ما يجب فعله خلال الدقائق العشر الأولى في حال وقوع انفجار نووي. ما أول شيء يجب القيام به في حال وقوع هجوم نووي؟ نقلت صحيفة "ذا ميرور" الأميركية، عن اللجنة الدولية للحماية من الإشعاع قولها إن التحضير المناسب والاستجابة الصحيحة أثناء وقوع الانفجار، يمكن أن يقللا من خطر الموت. وللنجاة خلال اللحظات الأولى من الانفجار، توصي اللجنة بالبحث عن ملجأ أو مبنى أو قبو للاحتماء قبل وأثناء وبعد الانفجار النووي. وتنصح اللجنة، بالإسراع في البحث عن ملجأ قبل بدء تساقط الغبار النووي، وتُعد المباني المصنوعة من الطوب والخرسانة أكثر أمانًا، كما أن مواقف السيارات ومحطات المترو توفر الحماية. ماذا عن الإشعاع النووي؟ في حال الشك في الإصابة بالإشعاع النووي، تنصح اللجنة بإزالة الطبقات الخارجية من الملابس والأحذية وتنظيف البشرة والمناطق المكشوفة من الجسم. ويجب فعل الشيء نفسه مع الحيوانات الأليفة، وتنظيفها في غرفة منفصلة. كيف سأعرف ماذا يحدث في الخارج؟ خلال الـ 24 ساعة التي تلي الانفجار، تنصح اللجنة بالبقاء في الملاجئ وتتبع أي وسيلة إعلامية متاحة كمحطات الراديو للحصول على التعليمات وآخر التحديثات. وتضيف اللجنة: "ابقَ في أكثر الأماكن حماية (كالقبو أو وسط مبنى كبير) خلال أول 12 إلى 24 ساعة، ما لم تكن هناك مخاطر مباشرة مثل حريق أو تسرب غاز أو انهيار في المبنى أو إصابة خطيرة، أو إذا تم إبلاغك من قبل السلطات بأنه من الآمن المغادرة". وتحذر اللجنة من الإخلاء الفردي للملاجئ، وانتظار تحديد المناطق الملوثة وتأمين طرق الإجلاء. عند تفاعل المواد الانشطارية، تتولد كرة نارية تطلق نبضات حرارية يمكنها أن تحول أي شيء قريب منها إلى رماد. ويولد الانفجار موجة صدمة وكرة نار يمكنها أن محو أحياء كاملة وتخرب المباني على بُعد عدة كيلومترات.


البيان
منذ 18 ساعات
- البيان
«الصحة» تطلق دليل مكافحة السمنة وإدارة الوزن لدى البالغين
أطلقت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الدليل الوطني لمكافحة السمنة وإدارة الوزن لدى البالغين، والذي يشكل مشروعاً استراتيجياً متكاملاً، يهدف إلى تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض المزمنة، ويرتكز على رؤية مستقبلية لبناء مجتمع معافى، حيث تندرج مكافحة السمنة ضمن خطط الوزارة ومبادراتها الأساسية نظراً لتأثيرها المباشر على صحة أفراد المجتمع، وارتباطها بالعديد من الأمراض المزمنة، وذلك بما ينسجم مع أهداف الدولة في تعزيز جودة الحياة من خلال بناء منظومة صحية، تلبي تطلعات المجتمع، ويسهم في تحقيق استراتيجية الوزارة الرامية إلى ترسيخ ركائز مجتمع وقائي، يتمتع بصحة مستدامة. مرجع صحي شامل ويشكل الدليل مرجعاً علمياً شاملاً، يستند إلى أحدث البحوث والدراسات العالمية، حيث أعده فريق وطني متعدد التخصصات يضم نخبة من الخبراء من مختلف الجهات الصحية في الدولة في مجالات الصحة العامة والتغذية، وأمراض الغدد الصماء والجراحة وفق أفضل الممارسات العالمية، وبمراجعة خبير دولي متخصص، لدعم سرعة التحول نحو مجتمع صحي ومتوازن، من خلال حلول مدروسة وفعالة لمكافحة السمنة، عبر تزويد المهنيين الصحيين بإرشادات عملية وحلول مبتكرة قائمة على البراهين، تمكّنهم من توجيه أفراد المجتمع من إدارة وزنهم بطرق علمية وآمنة، كما يركز الدليل على تعزيز ثقافة صحية مجتمعية شاملة وتوجيه المجتمع نحو تبني أنماط حياة صحية، من خلال تحسين العادات الغذائية، وزيادة النشاط البدني ركائز أساسية للوقاية من السمنة ومضاعفاتها. منظومة متكاملة ويرتكز الدليل على أربعة محاور رئيسية متكاملة، تشكل منظومة شاملة للتعامل مع تحديات السمنة بطريقة علمية مبتكرة، ويأتي في مقدمتها محور التغذية السليمة، الذي يقدم خريطة طريق غذائية مفصلة تستند إلى أحدث الدراسات العالمية، مراعية للعادات الغذائية المحلية، وتوفر حلولاً عملية للتحكم في السعرات الحرارية، ويتكامل معه المحور الثاني المتعلق بالتركيز على النشاط البدني، مع توصيات بأنواع الأنشطة الرياضية، التي تعزز اللياقة البدنية، وتحافظ على وزن صحي، كما يسلط الدليل الضوء على أهمية التوعية السلوكية، من خلال تطوير استراتيجيات مبتكرة لتعديل السلوكيات غير الصحية، وتحفيز الأفراد على تبني عادات صحية مستدامة، مع الاهتمام بالجوانب النفسية المصاحبة لتحديات السمنة، إلى جانب تحديد الحالات، التي تستدعي تدخلاً طبياً أو جراحياً، وفق معايير صحية محددة. استراتيجيات ومبادرات وأكد الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، أن إطلاق هذا الدليل يأتي في إطار استراتيجية نوعية نحو تحسين جودة الحياة والصحة العامة في الدولة، من خلال تكاتف الجهود بين الأفراد وواضعي السياسات والتشريعات والمؤسسات الحكومية والخاصة ووسائل الإعلام، ومصنعي الأغذية، حيث إن مكافحة السمنة تتطلب نهجاً متكاملاً يشمل التوعية المجتمعية، والدعم الطبي، وتوفير التدخلات المناسبة، مشيراً إلى أن السمنة قضية صحية عامة تؤثر على المجتمع بأسره، لذلك تعد الوزارة الاستراتيجيات الصحية، وتطلق المبادرات التوعوية، وتنظم الورش التدريبية لتطوير مهارات مقدمي الرعاية الصحية، وفق أحدث المعلومات اللازمة والموثوقة عالمياً، لمساعدة الأفراد على تحقيق وزن صحي بطريقة مستدامة. السمنة والأمراض من جانبها، قالت الدكتورة بثينة بن بليلة، رئيس قسم الأمراض غير السارية والصحة النفسية في الوزارة، إن السمنة مرض مزمن يسهم في الإصابة بالعديد من الأمراض غير السارية مثل السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والشرايين، وبعض أنواع السرطانات، لافتة إلى أن التعامل مع السمنة يتطلب تبني نمط حياة شامل، يتضمن تعديلات سلوكية وغذائية مستدامة، لذلك سيتم نشر هذا الدليل بشكل موسع، ليصل إلى معظم فئات المجتمع كونه خطوة محورية في تحقيق أهداف الوزارة في مكافحة السمنة، ونحن نؤمن بأن نجاحه يعتمد على العمل الجماعي بين مختلف الجهات الصحية والمجتمع بأسره.