logo
خلال النصف الأول من عام 2025أكثر من 9,600 مستفيد من الأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني

خلال النصف الأول من عام 2025أكثر من 9,600 مستفيد من الأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني

الرياضمنذ 13 ساعات
كشفت الأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني عن تمكين أكثر من 9,600 مستفيد خلال النصف الأول من عام 2025 في مختلف برامجها التدريبية التي توفرها ضمن المرحلة الثانية من برنامج «سايبرك» لتنمية قطاع الأمن السيبراني الهادف إلى بناء القدرات الوطنية المتخصصة في مجال الأمن السيبراني، ورفع الجاهزية السيبرانية لدى الجهات الوطنية، بما يسهم في تعزيز الأمن السيبراني في المملكة.
وأسهمت برامج الأكاديمية خلال النصف الأول من العام الجاري في تدريب أكثر من 3,200 مسؤول ومختص بالأمن السيبراني لدى مختلف الجهات الوطنية ضمن النسخة الثانية من "البرنامج الوطني للتمارين السيبرانية" الذي شهد تنفيذ مجموعة من التمارين السيبرانية لعدد من القطاعات الحيوية في المملكة، بهدف تمكين حماة الفضاء السيبراني في المملكة من الإلمام بآخر الأساليب المستخدمة في الهجمات السيبرانية، والتزود بإستراتيجيات التعامل معها عبر تمارين سيبرانية تُحاكي سيناريوهات واقعية يتم تحديثها باستمرار وتنفيذها عبر منصة متخصصة تم بناؤها واستضافتها وتشغيلها محلياً بالتعاون مع الذراع التقني للهيئة، الشركة السعودية لتقنية المعلومات «سايت»، كما بلغ عدد المستفيدين من «البرنامج التدريبي لموظفي الجهات الوطنية في مجال الأمن السيبراني» الهادف إلى تمكين الكوادر الوطنية المتخصصة في مجال الأمن السيبراني، أكثر من 700 مختص بالأمن السيبراني يمثلون أكثر من 300 جهة وطنية، من خلال تقديم دورات تدريبية مكثفة تغطي جميع مجالات الأمن السيبراني.
وشهدت الأكاديمية تنمية مهارات وقدرات أكثر من 200 من أصحاب الفضيلة القضاة عبر النسخة الثانية من برنامج «بناء القدرات لأصحاب الفضيلة القضاة في مجال الأمن السيبراني» الهادف إلى تعزيز المهارات والقدرات في مجال الأمن السيبراني للقضاة، ودعم أعمالهم القضائية ذات الصلة في المجال، وذلك من خلال تسليط الضوء على احتياجات وأولويات الجهات القضائية في مجالات الأمن السيبراني، وأساسيات الأمن السيبراني، ومراحل التحقيق، والإجراءات المرتبطة بطلب الأدلة، وجمعها، وتحريزها، بالإضافة إلى إجراء محاكاة حية للهجمات السيبرانية المتجددة.
وعملت الأكاديمية على تطوير مهارات أكثر من 4,200 طالب وطالبة في مجال الأمن السيبراني ضمن النسخة الثانية من «البرنامج التدريبي للطلاب والطالبات في المرحلة الجامعية المتخصصين في الأمن السيبراني» الذي تنفذه الهيئة الوطنية للأمن السيبراني بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست»، والذراع التقني للهيئة، الشركة السعودية لتقنية المعلومات «سايت»، بهدف الإسهام في تهيئة الطلاب والطالبات للعمل بمجال الأمن السيبراني، فيما استفاد أكثر من 1,300 مختص في مجال تقنية المعلومات لدى الجهات الوطنية من برنامج «تأهيل مختصي تقنية المعلومات في مجال الأمن السيبراني» الهادف إلى تنمية القدرات لمختصي تقنية المعلومات وتزويدهم بالمهارات اللازمة للعمل في مجال الأمن السيبراني من خلال تنفيذ دورات تدريبية مكثفة، وعقد ورش عمل متخصصة في خمسة مجالات، هي «أساسيات الأمن السيبراني، إدارة الأنظمة التقنية، مفاهيم التحليل في الأمن السيبراني، أساسيات اختبار الاختراقات، أساسيات الاستجابة للحوادث السيبرانية».
وتعكس برامج الأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني طابع الشمولية وتنوع الموضوعات التي تتسم بها لتغطية كافة المجالات ذات العلاقة بالأمن السيبراني والوصول إلى جميع الشرائح والقطاعات الوطنية المستهدفة حيث تُعد مركزاً لبناء وتأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة في مجال الأمن السيبراني، وتقليص الفجوة الموجودة بين العرض والطلب على مستوى الكوادر البشرية المتخصصة في الأمن السيبراني، والإسهام في تعزيز الأمن السيبراني للمملكة من خلال تنفيذ مجموعة من البرامج والدورات التدريبية المتخصصة والتمارين السيبرانية التي تتلاءم مع احتياجات ومتطلبات القطاعات الحيوية في المملكة، وتستهدف من خلالها موظفي الجهات الوطنية، والطلبة حديثي التخرج من الجامعات والكليات السعودية في تخصصات الأمن السيبراني والمجالات ذات العلاقة للإسهام في رفع مستوى الجاهزية السيبرانية لمختلف الجهات الوطنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مناطق الابتكار السعودية... منظومات لصناعة الحلول
مناطق الابتكار السعودية... منظومات لصناعة الحلول

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

مناطق الابتكار السعودية... منظومات لصناعة الحلول

تحولت مناطق الابتكار السعودية، التي أعلن عنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عام 2022، منظومات لتمكين المبدعين، وتبني براءات الاختراع، وتعزيز صناعة الحلول، وتحويل الأفكار النظرية إلى منتجات، من خلال توفير البنية التحتية المتطورة، والمرافق المخصصة لرواد الأعمال والشركات الابتكارية الناشئة، وتطوير الاستثمارات المحلية، وجذب الشراكات الدولية، بالإضافة إلى توفير فرص التمويل والتوجيه وتطوير القدرات. وتعمل مناطق الابتكار السعودية، التي يتجاوز عددها الـ10، تحت مظلة هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، وضمن الأولويات الوطنية الأربع للبحث والتطوير والابتكار وهي: صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصادات المستقبل. وفي أبريل (نيسان) من العام الماضي، أعلنت هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار عن تأسيس تحالف مع مناطق الابتكار، وإطلاق منصة «مناطق الابتكار في السعودية» لتحويل المملكة إلى دولة منافسة عالمياً في مجال الابتكار.

«إثراء» يعلن فوز أربعة فرق في منافسة سباق «STEM»
«إثراء» يعلن فوز أربعة فرق في منافسة سباق «STEM»

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

«إثراء» يعلن فوز أربعة فرق في منافسة سباق «STEM»

اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، يوم أمس الأربعاء المنافسة الوطنية لسباق STEM السعودية، بفوز أربعة فرق من بين عشرين فريقا مشاركا، وتأهلهم لخوض غمار المنافسة العالمية التي ستقام في سنغافورة سبتمبر المقبل، ويأتي ذلك انطلاقًا من رؤية المركز واهتمامه بتطوير المشهد الثقافي عبر تقديم البرامج الثقافية والتعلمية في مجالات متعددة؛ إزاء تحفيز الشباب واكتشاف مهاراتهم العلمية. جهود المملكة.. واستهل الحفل الذي أقيم على خشبة مسرح إثراء بحضور مؤسس سباق STEM آندرو دينفورد، مدير مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) المُكلف مُصعب السعران بكلمة أعرب خلالها عن الدور المحوري الذي يسعى المركز إلى ترسيخه في المجتمع، مما يقود إلى صناعة أثر إيجابي وفكر ريادي للشباب؛ بوصفهم نواة المستقبل للكفاءات العلمية والمهنية المتميزة، وذلك عطفًا على ما تقدمه المملكة العربية السعودية من جهود في دعمهم والمُضي قُدمًا نحو تمكينهم. تحفيز الطاقات.. منوهًا بالدور الذي يقدمه مركز «إثراء» في تحفيز الطاقات الشبابية، عبر برامج ومسابقات هادفة تصب في تلبية احتياج المجتمع المحلي، وتعكس جهود المملكة إقليميًا وعالميًا، قائلًا: «نتطلع إلى تأهيل جيل قادر على تحقيق متطلبات المرحلة الراهنة والمستقبلية، عبر برامج ذات أُطر إبداعية وابتكارية كبرنامج سباق STEM السعودية». برامج نوعية.. ويأتي ذلك من منطلق رسالة المركز المتمثلة بتقديم تجارب استثنائية ونوعية مواكبة لبرامج جودة الحياة؛ باعتباره وجهة ثقافية متعددة الأبعاد، بحسب السعران الذي هنأ الفرق الفائزة متمنيًا لهم الفوز بالمسابقة العالمية التي ستقام في سنغافورة، بحضور أكثر من 50 دولة حول العالم. الفرق الفائزة.. وأعلن المركز خلال الحفل عن أسماء الفرق الفائزة من ثلاثة مراكز (الظهران، والرياض، وجدة): فريق «رماح» من مدينة الظهران الذي حصل على المركز الأول، وفريق «قدام» من مدينة الرياض نال على المركز الثاني، وكان المركز الثالث من نصيب فريق «سديم» الذي انطلق من مدينة الظهران، كما حصد فريق «يلّا» من مدينة جدة على المركز الرابع، في الوقت الذي تم الإعلان عن حصول 13 فريق مشارك على 13 جائزة مختلفة كجائزة أسرع سيارة، وأفضل رعاية وتسويق، والبحث والتطوير وغيرها. جهود الطلبة.. واستعرض الحفل عرضًا مرئيًا سلط الضوء على جهود الطلبة خلال مرحلة تدريبهم منذ شهر ديسمبر الماضي، مرورًا بمرحلة المنافسة الإقليمية في المراكز الستة، وصولًا إلى المنافسة المحلية التي أقيمت في مقر المركز بمدينة الظهران، كما تم تكريم 38 مدربًا نظير إشرافهم على المشاركين، بالإضافة إلى المحكمين العالميين والمحليين الذين أشادوا بجهود كافة الطلبة المشاركين وسط أجواء احتفالية وحماس منقطع النظير. 280 طالباً وطالبةً.. الجدير بالذكر أنه شارك في سباق STEM السعودية منذ انطلاقته لعام 2025م أكثر من 280 طالبًا وطالبة من مختلف مراكز التدريب الستة وهي: الظهران، والأحساء، والرياض، وجدة، والمدينة المنورة، وعسير، حيث يُسهم البرنامج في تدريب الطلبة وتعزيز مهاراتهم العملية في مجالات متعددة لتشمل الجوانب الإدارية والهندسية، كما يهتم بمفهوم الاستدامة ويشجع المشاركين على استخدام المواد المعاد تدويرها لبناء المشاريع.

كيف تعيد تقنيات الذكاء الاصطناعي تشكيل البيئة الإخبارية؟
كيف تعيد تقنيات الذكاء الاصطناعي تشكيل البيئة الإخبارية؟

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

كيف تعيد تقنيات الذكاء الاصطناعي تشكيل البيئة الإخبارية؟

رغم أن التحديات التي يبرزها التقرير دولية الطابع، إلا أن الاستجابة الفاعلة يجب أن تكون محلية الجذور، متكئة على فهم عميق للسياق الثقافي والاجتماعي السعودي، خاصة أن المؤسسات الإعلامية السعودية تقف اليوم أمام مفترق طرق... في زمنٍ تتقاطع فيه التحولات السياسية مع الاضطرابات الاقتصادية والتطورات التكنولوجية المتسارعة، يأتي تقرير "Reuters Digital News Report 2025"، الصادر عن معهد رويترز لدراسة الصحافة ليضعنا، الصحافيين والإعلاميين، أمام مرآة الواقع المتغير في البيئة الإعلامية، ويكشف التقرير أيضًا الذي استند إلى آراء نحو 100 ألف مشارك في 48 سوقاً، تُمثل أكثر من نصف سكان العالم، أن وسائل الإعلام التقليدية لم تعد وحدها في الميدان، بل تشاركها الآن منصات الفيديو، والمؤثرون، البودكاست، بل والذكاء الاصطناعي ذاته. يؤكد التقرير أن الاعتماد على التلفزيون والمواقع الإخبارية في تراجع مستمر، بينما تتسارع وتيرة استهلاك الأخبار عبر المنصات الاجتماعية مثل: يوتيوب وتيك توك، خاصة لدى الفئات العمرية الأصغر، حيث يُفضل في الواقع 44 % من فئة 18-24 عامًا حول العالم الحصول على الأخبار من هذه المنصات، مقارنة بـ 20 % فقط ممن يفضلون المواقع الإخبارية. هذا التحول لا يمكن تجاهله في البيئة الإعلامية السعودية. فالشباب السعودي يُعد من الأكثر تفاعلاً على المنصات الاجتماعية، ويبدو أن التأثيرات العالمية باتت تنعكس محلياً مع تزايد الاعتماد على المحتوى المرئي والمختصر، وخاصة من المؤثرين المحليين الذين غالباً ما يتفوقون من حيث الانتشار على المؤسسات الإخبارية. المفارقة الأبرز في التقرير تكمن في ظهور الذكاء الاصطناعي كمصدر ناشئ للأخبار، ورغم أن نسبة الاعتماد عليه لا تزال محدودة نسبياً (7 % عالمياً)، إلا أن النسبة تقفز إلى 15 % بين الشباب تحت 25 عاماً. في السعودية، ومع تصاعد الاهتمام بتطبيقات الذكاء الاصطناعي ضمن "رؤية 2030"، يصبح من الضروري التفكير الجاد في دمج هذه التقنيات داخل غرف الأخبار، ليس لأغراض التحرير فقط، بل لتقديم محتوى شخصي، مترجم، ومُبسّط بحسب اهتمامات المستخدم. لكن التقرير يحذر من الإفراط في الثقة، إذ أظهرت البيانات أن الجمهور يتوقع من الذكاء الاصطناعي أن يجعل الأخبار "أقل موثوقية" و"أقل شفافية"، ما يدفعنا للتمسك بالدور البشري التحريري كموجه وضابط جودة، لا مجرد مبرمج. ويشير التقرير إلى أن المؤثرين يُنظر إليهم في بعض الدول كمصدر رئيس للأخبار، ولكنهم كذلك مصدر محتمل للمعلومات المضللة، وفي هذا السياق، يبرز سؤال حساس في البيئة الإعلامية السعودية: هل نتعامل مع المؤثرين كمنافسين أم كشركاء محتملين؟ ربما يكون الجواب في تبني نهج تكاملي، فعلى سبيل المثال، يمكن للمؤسسات الإعلامية أن تبني "تحالفات ذكية" مع المؤثرين الذين يتمتعون بمصداقية نسبية، عبر تزويدهم بمحتوى موثوق قابل للنشر بأسلوبهم الخاص، ما يسهم في توسيع دائرة الوصول مع الحفاظ على المصداقية المؤسسية. ومن خلال قراءة معمّقة لمخرجات التقرير، تتضح أمام المؤسسات الإعلامية السعودية مجموعة من الأولويات الاستراتيجية التي لا تحتمل التأجيل، أولها الاستثمار في الصحافة المرئية، إذ باتت توجهات الجمهور تميل بشكل متزايد نحو استهلاك المحتوى البصري، مما يتطلب تسريع وتيرة إنتاج الفيديوهات القصيرة والمخصصة لمنصات مثل: "تيك توك" و"يوتيوب شورتس" شريطة الحفاظ على القيم التحريرية والمهنية. ويلي ذلك ضرورة تفعيل الذكاء الاصطناعي بوعي، بحيث يتم توظيفه في تقديم نشرات مخصصة وتلخيصات فورية وترجمات متعددة اللغات، دون المساس بدور المحرر البشري كمحور للرقابة التحريرية وضمان الجودة، وفي الوقت ذاته، يُستحسن أن تعيد المؤسسات صياغة علاقتها مع الجمهور، بالتحول من نموذج "الإرسال الأحادي" إلى حوار تفاعلي يتيح مساحة أكبر للتعليقات والاستطلاعات ورصد ما يتداوله الناس عبر المنصات الاجتماعية. أما على المستوى الاقتصادي، فإن الحاجة ملحّة إلى بناء نموذج مالي مرن يتجاوز منطق الاشتراك الصارم، ويعتمد على حلول مثل: "الحزم الإخبارية" أو "العضوية المرنة" التي تدمج بين المعلومة والخدمة والترفيه، وأخيراً، لا يمكن لمؤسسة إعلامية محلية أن تواكب التحولات من دون توطين البيانات، إذ تحتاج إلى بناء قواعد معرفية تعكس أنماط الاستهلاك المحلي بدقة، بما يعينها على اتخاذ قرارات تحريرية وتسويقية مدروسة تستند إلى واقع الجمهور السعودي لا إلى المتوسطات العالمية. رغم أن التحديات التي يبرزها التقرير دولية الطابع، إلا أن الاستجابة الفاعلة يجب أن تكون محلية الجذور، متكئة على فهم عميق للسياق الثقافي والاجتماعي السعودي، خاصة أن المؤسسات الإعلامية السعودية تقف اليوم أمام مفترق طرق: إما أن تواكب التحول الرقمي بأدوات ذكية وهوية واضحة، أو أن تصبح جزءاً من هامش لم يعد أحد يلتفت إليه.. دمتم بخير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store