
حدث في مثل هذا اليوم 3 أغسطس ميلاد مديحة كامل ورحيل عبد الوهاب البياتي
حدث في مثل هذا اليوم 3 أغسطس أو 3 آب أو يوم 3 \ 8 (اليوم الثالث من الشهر الثامن)
أحداث
1342 – بدء حصار الجزيرة الخضراء أثناء حروب الاسترداد الإسبانية.
1492 – كريستوفر كولومبوس ومعه 88 بحارًا يبدؤون رحلة لاكتشاف العالم الجديد، وكانت الرحلة تاريخية حيث تمكنوا من اكتشاف أغنى بقاع العالم في الأمريكيتين.
1783 – انفجار بركان جبل أساما في اليابان، ومقتل 35 ألف شخص نتيجة لذلك.
1914 – ألمانيا تعلن الحرب على فرنسا في بداية الحرب العالمية الأولى.
1940 – الجيش الإيطالي يجتاح أرض الصومال البريطانية في الحرب العالمية الثانية.
1960 – النيجر تنال استقلالها من فرنسا.
1986 – الاتحاد السوفيتي يستأنف اتصالاته الدبلوماسية مع إسرائيل.
2005 – انقلاب سلمي في موريتانيا بقيادة العقيد إعلي ولد محمد فال يطيح بالرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطايع أثناء وجوده في المملكة العربية السعودية للمشاركة في مراسم التشييع والعزاء بوفاة الملك فهد بن عبد العزيز.
2009 – مرشد الثورة الإسلامية الإيرانية علي خامنئي يصادق على فوز الرئيس محمود أحمدي نجاد بالانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 يونيو.
2010 – اشتباكات بين قوات الجيش اللبناني وقوات الجيش الإسرائيلي في بلدة العديسة الحدودية.
2011 – بدء محاكمة الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك بتهم القتل العمد والفساد.
2016 – 300 راكبًا ينجون بعد تحطم طائرة كانت تقلهم واحتراقها في مطار دبي الدولي.
2019 – هُجُومٌ مُسلَّح بِبُندُقيَّة اقتحام في إحدى متاجر وول مارت بِمدينة إل پاسو بِولاية تكساس الأمريكيَّة يُوقعُ 22 قتيلًا و40 جريحًا على الأقل، والشُرطة تُعلن أنَّ الدافع قد يكون عرقيًّا.
2020 – عدد الإصابات المؤكدة بجائحة كورونا يتخطّى حاجز 18 مليون شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 689 ألف حالة وفاة وحوالي عشرة ملايين و690 ألف حالة تماثلت للشفاء.
مواليد
طالع أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1867 – ستانلي بلدوين، رئيس وزراء المملكة المتحدة.
1903 – الحبيب بورقيبة، رئيس الجمهورية التونسية.
1905 – محمد البهي، وزير الأوقاف المصري الأسبق.
1907 – محمد الحليوي، شاعر تونسي.
1923 – البابا شنودة الثالث، بابا وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
1926 – رشدي أباظة، ممثل مصري.
1938 – أحمد عقل، ممثل مصري.
1940 – مارتن شين، ممثل أمريكي.
1944 – بطرس حرب، سياسي لبناني.
1946 –
جاك سترو، سياسي بريطاني.
جاكوس تيغيلس، لاعب كرة قدم بلجيكي.
1948 – مديحة كامل، ممثلة مصرية.
1952 – أوزفالدو أرديليس، لاعب ومدرب كرة قدم أرجنتيني.
1961 – ليلى محمد، ممثلة عراقية.
1963 –
جيمس هيتفيلد، مغني وعازف غيتار أمريكي وعضو فرقة ميتاليكا.
غراهام أرنولد، لاعب ومدرب كرة قدم أسترالي.
أيزيا واشنطن، ممثل أمريكي.
1964 – أبهيسيت فيجاجيفا، رئيس وزراء تايلاند.
1969 – سامر المصري، ممثل سوري.
1974 – مهند حسن الشاوي، شاعر عراقي.
1978 – ماريوس جوب، لاعب كرة قدم بولندي.
1980 – محمد المجالي، ممثل أردني.
1984 – سونيل تشيتري، لاعب كرة قدم هندي.
1988 –
تاج حيدر، ممثلة سورية.
نصرة الحربي، ممثلة سعودية.
1998 – ماسة الجمال، ممثلة سورية.
وفيات
1460 – الملك جيمس الثاني، ملك اسكتلندا.
1780 – كوندياك، فيلسوف فرنسي.
1797 – الفيلد مارشال جيفري أمهيرست، قائد عسكري إنجليزي وأول حاكم عام بريطاني لكندا.
1924 – جوزيف كونراد، كاتب بريطاني.
1933 – عبد الله بن أحمد العجيري، شاعر وراوي وأديب سعودي.
1942 – ريشارد فيلشتيتر، عالم كيمياء ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1915.
1949 – عمر بن حمدان، عالم مسلم تونسي.
1958 – عارف أبو شقرا، مدرس وصحفي وكاتب وشاعر لبناني.
1977 – المطران مكاريوس، رئيس وكبير أساقفة الكنيسة القبرصية الأرثوذكسية وأول رئيس لقبرص.
1979 – بيرتل أولين، اقتصادي سويدي حاصل على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1977.
1999 – عبد الوهاب البياتي، شاعر عراقي.
2008 – ألكسندر سولجنيتسين، أديب روسي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1970.
2009 – سمير غوشة، سياسي فلسطيني.
أعياد ومناسبات
عيد الاستقلال في النيجر.
عيد العلم في فنزويلا.
اليوم الدولي للبطيخ الأحمر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 38 دقائق
- نافذة على العالم
محليات قطر : دراسة قانونية تبحث إصلاح الأمم المتحدة
الاثنين 4 أغسطس 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 102 04 أغسطس 2025 , 07:00ص ❖ الدوحة - الشرق - إلغاء حق الفيتو وتوسيع العضوية في مجلس الأمن أبرز التوصيات تناول باحثان قضية إصلاح منظمة الأمم المتحدة وأثره على فاعليتها في مواجهة الأزمات الدولية ـ دراسة تحليلية لأزمتي أوكرانيا وقطاع غزة، وذلك في العدد الأول من المجلة القانونية والقضائية الصادرة عن مركز الدراسات القانونية والقضائية بوزارة العدل ـ مجلد 19 للعام 2025. والباحثان هما: الدكتور عميد عاصم خصاونة من كلية القانون بجامعة لوسيل، والدكتور مخلد الطراونة من أكاديمية الشرطة بكلية الشرطة ـ دولة قطر. جاء في المقدمة أنّ هيئة الأمم المتحدة منذ إنشائها في 1945 في أعقاب الحرب العالمية الثانية باعتبارها منارة أمل للتعاون الدولي والسلام، ومن المتوقع أن تعمل كمؤسسة دولية محورية لتحقيق التسوية السلمية للنزاعات بين الدول انطلاقاً من الهدف الكبير الذي وضعته تلك الدول لهذه الهيئة. وبالرغم من حجم الآمال التي ارتبطت بمنظمة الأمم المتحدة فقد تبين لاحقاً أنّ هناك قصوراً في أدائها سواء بسبب الخلل في تركيبتها وطرائق عملها أم بسبب ممارسات بعض الدول الفاعلة، وهذا الأمر جعلها غير قادرة على تحقيق الغايات النبيلة التي أنشئت من أجلها وفي مقدمتها تحقيق السلم والأمن الدوليين، وبات من الواضح أنّ المنظمة الدولية بحاجة لأن تكون أكثر كفاءة وفعالية وأفضل تمثيلاً لدول وشعوب العالم حتى تتمكن بالفعل من تحقيق الأهداف المنشودة. وبرزت في السنوات الأخيرة دعوات وخطط لإصلاح الأمم المتحدة لتحسين أدائها وزيادة فعاليتها في مواجهة الصراعات المعقدة والتوترات الجيوسياسية المتزايدة والتحديات العالمية التي بات العالم يشهدها في ميادين مختلفة. وأوضحت مشكلة الدراسة في مدى قدرة الأمم المتحدة على التكيف مع الأزمات الدولية المتزايدة، وخاصة ً في ظل النظام الحالي الذي يواجه انتقادات كبيرة بسبب عدم قدرته وفعاليته في تسوية النزاعات الدولية. واستعرض البحث قضيتين هما: أزمة أوكرانيا، والعدوان الإسرائيلي على غزة حيث يظهر كل منهما القيود التي تعاني منها المنظمة بسبب الهيكلية الحالية لمجلس الأمن وحق الفيتو. وتكمن أهمية الدراسة في وجود ضرورة وحاجة ملحة لتحسين الأداء والكفاءة، من خلال تحليل نقاط الضعف والتحديات في الهيكل التنظيمي والعمليات الداخلية للأمم المتحدة، وتعزيز التعاون والتواصل بين الدول الأعضاء والمنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق أهداف الأمم المتحدة بشكل أفضل، وتعزيز الشرعية والثقة، وتطبيق إصلاحات ملائمة. وأرجع الباحثان دوافع إصلاح منظمة الأمم المتحدة إلى تحولات النظام العالمي وتأثيرها على منظمة الأمم المتحدة، وضرورة حفظ السلم والأمن الدوليين، والمعوقات المالية والإدارية، ومشكلات الأمانة العامة، والخلل الهيكلي في منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن وحق الفيتو وصلاحيات الدول الخمس الدائمة، والانقسامات الجيوسياسية، والنزاعات المسلحة والهجرة واللجوء، والتحديات القانونية والدستورية، والتحديات الإنسانية والتمويل، والتغير المناخي. وقدم الباحثان مقترحات هي: توسيع العضوية في مجلس الأمن، إلغاء حق النقض الفيتو. وأوصيا بوضع إطار زمني عملي لجميع مقترحات الأمناء العامين السابقين بهدف رسم خطوات إصلاحية جيدة، تبدأ أولاها العمل على تحسين هيكيلية مجلس الأمن، وتوسيع عضويته، والتجمع حول خطط الإصلاح، وترشيد عمل الجمعية العامة والتخفيف من حجم أجندتها المعتادة لتصبح أكثر تركيزاً، وتحسين الوضع المالي للمنظمة الدولية من أجل تمكينها من القيام بواجباتها ووظائفها، وإدخال تغييرات هيكلية على منظومة الأمم المتحدة بالدمج أو التفكيك مع تعزيز التنسيق بين أذرعها المختلفة، لتصبح أكثر قدرة على التكيف مع سياقات عملها المتباينة. أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
رحلة التغيير الدستوري والمشاركة الشعبية.. من مجلس الشورى إلى مجلس الشيوخ
محمد محسب على مدار أكثر من أربعة عقود، كان مجلس الشورى جزءًا أساسيًا من الحياة السياسية في مصر، يشارك في دراسة القوانين ومناقشة القضايا القومية، لكنه غاب عن المشهد بعد إلغائه في 2014 ضمن الدستور الجديد، ومع تعديل دستوري عام 2019 عاد المجلس مرة أخرى بصيغة جديدة تحت اسم مجلس الشيوخ، بهدف تعزيز دور الغرفة الثانية وتوسيع التمثيل الشعبي. موضوعات مقترحة بداية مجلس الشورى تأسس مجلس الشورى عام 1980 بأمر من الرئيس الراحل أنور السادات، وكان يضم أعضاء منتخبين وآخرين معينين، ليعمل كمظلة تشريعية تكميلية إلى جانب مجلس الشعب، كانت فكرة إنشاء المجلس قائمة على إشراك أكبر قدر ممكن من المواطنين في صناعة القرار. وظل المجلس يعمل حتى عام 2013، ثم صدر دستور 2014 بإلغاء مجلس الشورى، لعدة أسباب من بينها عدم وضوح صلاحياته التشريعية، ما جعله محل نقد وعدم رضا شعبي واسع. عودة مجلس الشيوخ أُعيد إحياء الغرفة الثانية عام 2019 باسم جديد، مجلس الشيوخ، حيث جرى تعديل الدستور لتوسيع مهامه، وجعله مجلسًا استشاريًا يدعم العملية التشريعية، مؤلفًا من 300 عضو بين انتخابي ومُعين. أول انتخابات لمجلس الشيوخ في أغسطس 2020، أُجريت أول انتخابات لمجلس الشيوخ، وسط ظروف صعبة بسبب جائحة كورونا، وبلغت نسبة المشاركة حوالي 14.23% فقط، ما يعكس تحديات إقناع الجمهور بأهمية المجلس. مهام مجلس الشيوخ يناقش مجلس الشيوخ القوانين والاتفاقيات الدولية، ويُعبر عن رأيه في التعديلات الدستورية، ويعمل على دعم السلم المجتمعي والقيم الوطنية، في محاولة لتثبيت دوره كشريك فعّال في الحياة السياسية المصرية.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
ترشيح ترامب لجائزة نوبل في الاقتصاد يثير جدلاً كبيراً بين الحائزين
وصف بيتر نافارو، مستشار البيت الأبيض للشؤون التجارية، سياسات ترامب الجمركية بأنها 'إعادة هيكلة جذرية لبيئة التجارة الدولية'، مشيراً إلى أن الرئيس قد يكون مرشحاً لجائزة نوبل في الاقتصاد بفضل هذه السياسات، وأضاف نافارو في لقاء على قناة فوكس بيزنس: 'الكثيرون يتحدثون عن ترامب، لكن بما أنه درس اقتصاديات التجارة العالمية، قد يكون أيضاً مرشحاً لجائزة نوبل في الاقتصاد'. ترشيح ترامب لجائزة نوبل في الاقتصاد يثير جدلاً كبيراً بين الحائزين مقال له علاقة: إيران تعلن عن مقتل نائبين لرئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة جوائز نوبل لا تُمنح للسياسات بل للاكتشافات العلمية ورد مجموعة من الحائزين على جائزة نوبل في الاقتصاد بحدة على فكرة ترشيح ترامب، مؤكدين أن الجائزة تُمنح للاكتشافات العلمية النظرية وليس للسياسات الاقتصادية، من جهته، قال بيتر ماسكين، الحائز على نوبل 2007: 'من غير المرجح أن يُمنح ترامب الجائزة، لأنها تُمنح للاكتشافات وليس للسياسات، وحتى تأثير الرسوم الجمركية لم يتضح بعد'. مقال له علاقة: قطر تطلب من قادة حماس تسليم أسلحتهم الشخصية لإنهاء الحرب أما روجر مايرسون، الفائز بجائزة نوبل التذكارية 2007، فأكد أن الجائزة هي 'تكريم علمي للتقدم في الفهم الاقتصادي'، وليس للمواقف السياسية، وأضاف: 'على ترامب أن ينشر أبحاثاً مدروسة توضح إسهاماته في فهم السياسة الاقتصادية لكي يُعتبر جديراً'. ترامب أحق من باراك أوباما بجائزة السلام وقد أعرب جيمس هيكمان، الحائز على نوبل 2000، عن رأيه قائلاً: 'ترامب أحق من باراك أوباما بجائزة السلام إذا نجح في إحلال السلام في الشرق الأوسط'، مضيفاً أنه من غير المرجح أن يفوز بجائزة الاقتصاد بسبب تعليقاته المثيرة للجدل، مشيراً إلى أن تقييم آثار سياساته ما زال قيد الانتظار. سياسات ترامب تقوض النفوذ الأمريكي أما ويليام نوردهاوس، الحائز على نوبل 2018، فقد انتقد سياسات ترامب التجارية بشدة، واصفاً إياها بأنها 'تدمّر الرأسمال الاجتماعي والهيكلي الذي بنته الولايات المتحدة عبر العقود'، وقال نوردهاوس: 'ترامب يستخدم القوة الأمريكية كمراهق مبذر دون تحقيق قيمة حقيقية، وربما يكون مرشحاً لجائزة نوبل للحماقة العلمية'. من جهته، وصف جيفري فرانكل، أستاذ الاقتصاد بجامعة هارفارد، فكرة ترشيح ترامب لجائزة نوبل في الاقتصاد بأنها 'مبالغ فيها للغاية'، وقال: 'لا توجد فرصة حقيقية للنظر في ترشيحه، وفرصة فوزه أقل من احتمال غزو الولايات المتحدة للسويد'.