logo
روبوت يطور الطاقة الشمسية

روبوت يطور الطاقة الشمسية

البيانمنذ 2 أيام
طور باحثون بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، روبوتاً يطور تقنيات الطاقة الشمسية، إذ يقيس الاستجابة الكهربائية للضوء بسرعة، ويعتمد على ذراع مزودة بمسبار، يجري من خلالها قياسات دقيقة على شرائح من مواد البيروفسكايت، وهي مواد واعدة في تقنيات الطاقة الشمسية.
ويستخدم الروبوت، نموذجاً للتعلم مدمجاً فيه معرفة خبراء بعلوم المواد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يصنع فارقاً: روبوتات تعليمية تعزز أداء الأطفال في دبي بنسبة 8%
الذكاء الاصطناعي يصنع فارقاً: روبوتات تعليمية تعزز أداء الأطفال في دبي بنسبة 8%

خليج تايمز

timeمنذ 10 ساعات

  • خليج تايمز

الذكاء الاصطناعي يصنع فارقاً: روبوتات تعليمية تعزز أداء الأطفال في دبي بنسبة 8%

توصلت دراسة جديدة أجرتها جامعة مقرها دبي إلى أن دمج الذكاء الاصطناعي والروبوتات في تعليم السنوات الأولى من العمر يمكن أن يعزز نتائج التعلم بنسبة ثمانية في المائة في المتوسط. وكشفت الدراسة التي أجراها باحثون في معهد روتشستر للتكنولوجيا (RIT) في دبي، عن التأثيرات الإيجابية لدمج الذكاء الاصطناعي والروبوتات على مستوى المدارس الابتدائية. وتضمن المشروع استخدام روبوت شخصي يعمل بالذكاء الاصطناعي ويتفاعل مباشرة مع الطلاب، مما أدى إلى تحسن متوسط الأداء الأكاديمي بنسبة ثمانية في المائة مقارنة بالتدريس التقليدي بقيادة الإنسان. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. بقيادة الدكتورة جينان منصف، رئيسة قسم الهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر في الجامعة، سلط البحث الضوء على إمكانات التخصيص في التدريس الآلي في بيئة تعليمية في العالم الحقيقي. واستخدم الروبوت، المعروف باسم "دويت" ، خوارزميات تعلم آلي فعّالة وإطار عمل نظام تشغيل الروبوت (ROS) للتنبؤ بمستوى كفاءة الطالب بدقة 100% من خلال مؤشرات مثل درجات الاختبارات، ووقت إنجاز المهام، والتفاعل العاطفي. ثم تمكّن من تعديل التحديات ومواد التعلم ديناميكيًا لتناسب احتياجات كل طالب. وقالت الدكتورة منصف: "من خلال فحوصات ما بعد التشخيص، وجدنا أن المجموعة التجريبية من الطلاب الذين استخدموا نظام الروبوتات الذكية أظهرت تحسنًا ملحوظًا مقارنةً بالمجموعة الضابطة. وهذا يُظهر أن هذه الأنظمة تُوفر أداة فعّالة لتحسين الكفاءة وتعزيز نتائج التعليم". وأضافت: "نهدف إلى تطوير عملنا في مجال التطوير المعرفي لاستكشاف استخدام الروبوتات في مجال الذكاء العاطفي. وسيشمل ذلك استخدام روبوت ذي مظهر بشري، قادر على التفاعل مع الطلاب يوميًا لطرح الأسئلة وجمع البيانات، وفي النهاية تقديم توصيات تُسهم في معالجة مخاوفهم". الخبراء يحثون على التنفيذ المتوازن ورحب خبراء التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة بهذه النتائج، ودعوا أيضاً إلى التنفيذ المدروس والمتوازن في بيئات التعلم المبكر. وقالت شفاء يوسف علي، الرئيسة التنفيذية ومؤسسة آيديا كريت وعضو مجلس إدارة مينالاك: "نعم، بحذر، وفي سياقه". وأضافت: "الأدلة تتزايد. فقد أظهرت دراسات، مثل تلك التي أجرتها جامعة كامبريدج عام ٢٠٢٢، أن الروبوتات القابلة للبرمجة يمكنها دعم مهارات مثل التعاون والتسلسل لدى الأطفال من سن الرابعة، وخاصةً في بيئات المجموعات الموجهة". "وبالمثل، أظهرت الأبحاث التي أجراها مختبر الوسائط التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة تافتس (بيرس، 2018) أن الروبوتات الخالية من الشاشات، مثل KIBO، يمكن أن تُعرّف المتعلمين الصغار على التفكير الحسابي دون إزاحة العناصر الحسية والاجتماعية والإبداعية للتعليم المبكر." ومع ذلك، أكدت يوسف علي أن مثل هذه التكنولوجيا يجب أن تدعم، وليس أن تحل محل، جوهر التعلم في مرحلة الطفولة. "لا ينبغي للتكنولوجيا في السنوات المبكرة أن تقود، بل أن تتبع. ينبغي أن تتبع حس الطفل الفطري بالدهشة، وحاجته للحركة، والسؤال، والتواصل. في البيئة المناسبة، ومع تسهيلات مدروسة، يمكن للذكاء الاصطناعي والروبوتات أن يصبحا رفيقين مهمين في تلك الرحلة، ولكن ليسا المحرك الرئيسي". "يحتاج الأطفال إلى التواصل أكثر من حاجتهم إلى المحتوى. يحتاجون إلى اللعب قبل أن يتعلموا البرمجة. ويحتاجون إلى أن يُنظر إليهم - ليس فقط كمتعلمين مستقبليين أو جيل رقمي، بل كبشر كاملين لهم وتيرتهم الخاصة، وأسئلتهم، وقصصهم الخاصة". أجهزة سرد القصص التفاعلية وقالت الدكتورة فاندانا غاندي، الرئيسة التنفيذية ومؤسسة مركز تدريب المعلمين والحضانة البريطاني أوركارد، إن أكبر سلسلة لمرحلة ما قبل المدرسة في البلاد بدأت بالفعل في دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية لدعم أهداف التعلم بطرق مناسبة للتنمية. "ندعم الابتكار الذي يدعم احتياجات النمو من خلال التكنولوجيا. يضمن منهجنا لمرحلة التعليم المبكر (EYFS) حصول جميع الأطفال على أحدث الأدوات والمنهجيات التكنولوجية المناسبة لأعمارهم، مما يضمن انتقالًا سلسًا إلى المدارس الكبرى. يستخدم المعلمون أدوات ومساعدين مدعومين بالذكاء الاصطناعي في التدريس والتقييم وتخطيط المناهج الدراسية ورصد التقدم"، وفقًا لغاندي. وأشارت إلى أن الحضانات تعمل أيضًا على تقديم ألعاب رقمية تكنولوجية وأجهزة سرد القصص التفاعلية ومحطات التعلم الذكية في جميع فروعها. وأضافت غاندي: "لقد أظهرت هذه الأدوات بالفعل تأثيرًا إيجابيًا على مدى الانتباه والمشاركة المعرفية - مع الحفاظ على التزام الحضانة بتوفير بيئة قائمة على اللعب وغنية بالحواس".

«الإيموجي» تضيف دفئا إلى التواصل مع الآخرين.. كيف ذلك؟
«الإيموجي» تضيف دفئا إلى التواصل مع الآخرين.. كيف ذلك؟

الإمارات اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • الإمارات اليوم

«الإيموجي» تضيف دفئا إلى التواصل مع الآخرين.. كيف ذلك؟

درس الباحثون كيف تؤثر الرموز التعبيرية مثل "الوجوه الضاحكة" و"القلوب" (الإيموجيات) على الأشخاص أثناء التفاعل معهم. وأجرى اختصاصي الاتصالات "يونغ هو" من جامعة تكساس في أوستن تجربة شارك فيها 260 بالغا تتراوح أعمارهم بين 23 و67 عامًا، طُلب منهم خلالها قراءة نسختين من رسائل متطابقة تقريبا، باستثناء استخدام الإيموجي في إحدى النسختين. واختار المشاركون التفاعل مع أحد المتحدثين، ثم قيّموا مدى وُدّه وتعاطفه باستخدام مقياس "ليكرت" من 1 إلى 7 درجات، وفقا لما نشره موقع "روسيا اليوم". وبغض النظر عن العمر أو الجنس أو عادات استخدام الإيموجي، لاحظ جميع المشاركين أن الرسائل التي تحتوي على رموز تعبيرية مناسبة للسياق بدت أكثر دفئا وتعاطفا. وتُقدّم دراسة يونغ هو دليلا علميا على أن الإيموجي ليست مجرد "زينة" طفولية أو إضافة غير جادة للنص، بل هي أداة اتصال عاطفي مهمة في العصر الرقمي. فهي تُعوّض قيود التواصل النصي، مما يجعله أكثر إنسانية وتعبيرا عند استخدامها بشكل صحيح. فعلى سبيل المثال، يمكن فهم رسالة "شكرا!" بطرق مختلفة، لكن إضافة "شكرا! ❤️" أو "شكرا! 😊" تمنحها فورا دفئا وإخلاصا، وهو ما أكدته تقييمات المشاركين في الدراسة. وبالرغم من أن للدراسة بعض القيود، مثل إجرائها في ظروف مخبرية واعتمادها على تقييم متحدث متخيَّل، فإن استنتاجها الرئيسي بشأن تأثير الإيموجي المناسبة في إضفاء الدفء يبدو مقنعا ومفيدا للتواصل اليومي.

روبوت يميز الأعشاب الضارة ويزيلها
روبوت يميز الأعشاب الضارة ويزيلها

البيان

timeمنذ 20 ساعات

  • البيان

روبوت يميز الأعشاب الضارة ويزيلها

على بُعد نحو ساعة من معقل التكنولوجيا سيليكون فالي، يبحث روبوت مزوّد بلوحة شمسية وبعجلات عن الأعشاب الضارة في حقل قطن بكاليفورنيا. وبتوجيه من الكاميرات وتحليل آني باستخدام الذكاء الاصطناعي، يُحدد الروبوت الذي يحمل اسم «إليمنت» النباتات غير المرغوب فيها، ثم يتولى إزالتها بواسطة إحدى ذراعيه الميكانيكيتين، وهما أشبه بأداة حفر صغيرة تشبه المجرفة أو المعول. ويقول كيني لي، رئيس شركة «أيجن» التي تُصمم هذه الروبوتات القادرة على العمل في كل التضاريس، أنها تُحاكي طريقة عمل البشر. ويضيف: «عندما تغرب الشمس، تنطفئ، وفي صباح اليوم التالي، تعود إلى الحياة». وشاء مؤسسو «أيجن» تحقيق هدفين من خلال «إليمنت»، أولهما إيجاد حلّ لمشكلة نقص العمالة في المجال الزراعي، والثاني الحدّ من استخدام المبيدات الحشرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store