
ترامب استقبل نتنياهو في البيت الأبيض: عرضنا الحالي لإنهاء الحرب في غزة "قد يكون الأخير"
واضاف ترامب خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الابيض: حققنا نجاحات مع نتنياهو وسوف تستمر هذه النجاحات خلال الفترة المقبلة.
وتابع: حددنا موعدا لاستئناف المحادثات النووية مع إيران، منوها الى ان الوكالة الدولية للطاقة الذرية "أكدت تدمير المواقع النووية التي هاجمناها في إيران".
وأعرب الرئيس الاميركي عن "خيبة امله" لان الرئيس الروسي فلاديمير "بوتين لم يوقف الحرب في اوكرانيا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 2 ساعات
- الجريدة
الأمم المتحدة: تمديد مهلة رسوم ترامب يقوض الاستثمار
قالت باميلا كوك-هاميلتون المديرة التنفيذية لمركز التجارة الدولية التابع للأمم المتحدة، أمس، إن قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تمديد مهلة التفاوض بشأن نسب الرسوم الجمركية يطيل فترة الضبابية، وعدم الاستقرار بالنسبة للدول الأخرى. وصعّد ترامب الاثنين حربه التجارية وأخطر 14 دولة، بعضها من أكبر الشركاء التجاريين مثل اليابان وكوريا الجنوبية، بأنها ستواجه رسوما جمركية أعلى بشكل حاد اعتباراً من موعد نهائي جديد يحل في الأول من أغسطس. وقالت كوك-هاميلتون للصحافيين في جنيف «هذه الخطوة تطيل في الواقع أمد الضبابية، مما يقوض الاستثمار طويل الأجل وعقود أنشطة الأعمال، ويخلق المزيد من الغموض وعدم الاستقرار»، وفقًا لـ «رويترز». وأضافت «إذا لم تكن شركةٌ ما على يقين بشأن التكاليف التي ستدفعها، فلن تتمكن من التخطيط، ولن تتمكن من تحديد الجهة التي ستستثمر فيها». وأوضحت أن حالة الضبابية، إلى جانب التخفيضات الكبيرة في المساعدات الإنمائية، تسببت في «صدمة مزدوجة» للدول النامية. وتتعرض الدول لضغوط لإبرام اتفاقات مع الولايات المتحدة بعد أن أطلق ترامب حرباً تجارية عالمية في أبريل تسببت في هزات للأسواق المالية ودفعت صانعي السياسات إلى التحرك جاهدين لحماية اقتصاداتهم. وجرى تمديد مهلة كان من المقرر أن تنتهي في التاسع من يوليو إلى أول أغسطس لإتاحة الفرصة للتوصل لاتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة، لكن ترامب قال إن الموعد النهائي ليس مؤكدا 100 في المئة، وإنه سينظر في التمديد إذا قدمت الدول مقترحات. من جانبها، حذرت الصين ترامب من إعادة إشعال التوترات التجارية بإعادة فرض الرسوم الجمركية على سلعها الشهر المقبل، وهددت بالرد على الدول التي تبرم اتفاقيات مع واشنطن لاستبعاد الصين من سلاسل التوريد. وذكرت صحيفة الشعب اليومية الرسمية في إشارة للجولة الحالية من التوترات التجارية: هناك استنتاج واحد واضح تماماً: الحوار والتعاون هما الطريق الصحيح الوحيد. وأضافت: تعارض الصين بشدة أي طرف يبرم اتفاقاً يضحي بمصالحها مقابل تنازلات جمركية، وإذا ظهر مثل هذا الوضع فلن تقبله الصين، وسترد بحزم لحماية مصالحها المشروعة. يأتي ذلك التحذير بعدما أخطر ترامب شركاء تجاريين للولايات المتحدة برسوم جمركية مرتفعة تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من الأول من أغسطس. لكن واشنطن وبكين توصلتا إلى هدنة تجارية في يونيو دون توضيح تفاصيل بنودها، وأصبح أمام الصين مهلة حتى الثاني عشر من أغسطس للتوصل إلى اتفاق مع البيت الأبيض لمنع ترامب من إعادة فرض قيود استراد إضافية. وأعلن ترامب، الاثنين، في رسائل أرسلها إلى اليابان وكوريا الجنوبية – وهما من أكبر شركاء التجارة للولايات المتحدة – عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على الواردات منهما اعتباراً من 1 أغسطس.


كويت نيوز
منذ 3 ساعات
- كويت نيوز
ترامب يعد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة الدفاعية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الإثنين، أنّ الولايات المتّحدة سترسل 'مزيداً من الأسلحة الدفاعية' إلى أوكرانيا، في قرار يأتي بعد أن أعلن البيت الأبيض الأسبوع الماضي وقف بعض شحنات الأسلحة إلى كييف. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض، 'سيتعيّن علينا إرسال مزيد من الأسلحة – أسلحة دفاعية بالدرجة الأولى'، مجدّداً إبداء 'استيائه' من نظيره الروسي فلاديمير بوتين بسبب عدم جنوحه للسلم. وأضاف الرئيس الأمريكي خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أنّ الأوكرانيين 'يتعرّضون لضربات قاسية للغاية'. ومنذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في مطلع 2022 يصرّ بوتين على مواصلة الحرب لتحقيق كل أهدافها. وتطالب روسيا خصوصاً بأن تتخلّى أوكرانيا عن أربع مناطق يحتلّها الجيش الروسي جزئياً، فضلاً عن شبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو إليها بقرار أحادي في 2014، بالإضافة إلى تخلّي كييف عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، في مطالب ترفضها أوكرانيا بالكامل. من جانبها، تُطالب أوكرانيا بانسحاب الجيش الروسي بالكامل من أراضيها، التي تحتل قوات موسكو حالياً حوالي 20% منها. وأكد بوتين مراراً لترامب أنّ موسكو 'لن تتخلّى عن أهدافها'، على الرغم من الضغوط الشديدة التي يمارسها عليه الرئيس الأمريكي لوقف الحرب. والولايات المتحدة، الداعم العسكري الأكبر لأوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي، أعلنت الأسبوع الماضي تعليق إرسال بعض شحنات الأسلحة إلى كييف بما في ذلك صواريخ لمنظومة 'باتريوت' للدفاع الجوي. وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن، تعهّدت واشنطن تقديم أكثر من 65 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا. لكنّ ترامب الذي لطالما شكّك بجدوى المساعدات المقدّمة لأوكرانيا لم يحذ حذو سلفه الديمقراطي ولم يعلن عن أيّ حزم مساعدات عسكرية جديدة لكييف منذ عودته للبيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، يحاول ترامب إقناع بوتين، تارة عبر الترغيب وطوراً عبر الوعيد، بوقف الحرب لكن من دون تحقيق أيّ تقدّم ملموس حتى الآن. وبصورة مفاجئة، أعلن البيت الأبيض الأسبوع الماضي أنّه أوقف توريد بعض الأسلحة إلى كييف، رسمياً بسبب مخاوف من نقص مخزونات الذخيرة الأمريكية. لكن سرعان ما حاول مسؤولون أمريكيون التقليل من تأثير هذا الإجراء، دون مزيد من التفاصيل.


كويت نيوز
منذ 3 ساعات
- كويت نيوز
نتانياهو يرشّح ترامب لجائزة نوبل للسلام
أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أمس الإثنين، أنّه رشّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام، مقدّماً للملياردير الجمهوري خلال اجتماع في البيت الأبيض، نسخة عن رسالة الترشيح التي أرسلها إلى لجنة الجائزة. وقال نتانياهو خلال عشاء مع ترامب في البيت الأبيض: إنّ 'الرئيس الأمريكي يصنع السلام في هذه الأثناء، في بلد تلو الآخر، في منطقة تلو الأخرى'. وخلال السنوات الماضية، تلقّى ترامب من مؤيّدين ومشرّعين موالين له العديد من الترشيحات لنيل نوبل السلام، الجائزة المرموقة التي لم يُخفِ يوماً انزعاجه من عدم فوزه بها. وكثيراً ما اشتكى الرئيس الجمهوري من تجاهل لجنة نوبل النرويجية للجهود التي بذلها في حلّ النزاعات بين الهند وباكستان، وكذلك أيضاً بين صربيا وكوسوفو. وخاض ترامب حملته الانتخابية كـ'صانع سلام'، يستخدم مهاراته التفاوضية لإنهاء الحروب ولا سيما في أوكرانيا وقطاع غزة، لكنّ هذين النزاعين لا يزالان مستعرين رغم مرور أكثر من 5 أشهر على عودته إلى البيت الأبيض.