logo
نتنياهو لترامب: الفلسطينيون لهم الحق في الحكم الذاتي وليس في تدميرنا

نتنياهو لترامب: الفلسطينيون لهم الحق في الحكم الذاتي وليس في تدميرنا

خبر صحمنذ 10 ساعات
خلال عشاء جمع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رفض ترامب التعليق على مسألة حل الدولتين، حيث قال، 'لا أعرف، اسألوا بيبي.. أنتم الأنسب للإجابة على ذلك'، وفقًا لوكالة 'فرانس برس'.
نتنياهو لترامب: الفلسطينيون لهم الحق في الحكم الذاتي وليس في تدميرنا
مقال له علاقة: فنان مغربي يعبّر عن حزنه على كلبه وسط اتهامات بالتمثيل وانقسام الجمهور
من جانبه، أكد نتنياهو: 'يجب أن يتمتع الفلسطينيون بحق الحكم الذاتي، لا أن يسعون لتدميرنا، لن يوافق أحد في إسرائيل على أي خيار آخر لأنهم لا يرغبون في الانتحار'.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي، 'نحن نضحي بحياتنا من أجل أنفسنا ومن أجل جيراننا، ويمكننا العمل سويًا على تحقيق السلام، من أجل مستقبل مشترك للشرق الأوسط، جميعًا معًا بقيادة ترامب، وسنسعى لبناء سلام شامل يشمل جميع جيراننا'.
مقال مقترح: تركيا تواجه التناقضات بين الثلوج في الشمال وحرائق في الجنوب
نتنياهو يسلم ترامب رسالة ترشيحه لجائزة نوبل للسلام
في خطوة رمزية تحمل معاني سياسية عميقة، قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتسليم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسالة ترشيحه لجائزة نوبل للسلام، خلال لقائهما يوم الإثنين في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن.
تسليم رسمي وسط أجواء ودية
خلال الاجتماع، قال نتنياهو للرئيس الأمريكي: 'إنك تستحق الفوز بجائزة نوبل للسلام'، ليبادر ترامب بالابتسامة قائلاً: 'لم أكن أعرف بذلك، أن يأتي مثل هذا الأمر من شخص مثلك يعني لي الكثير'.
وقد عكس اللقاء تنسيقًا سياسيًا وثيقًا بين الجانبين، في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات كبيرة ومفاوضات معقدة على أكثر من صعيد.
منح الفلسطينيين مستقبل أفضل
وفي بداية لقائهما، أشار نتنياهو إلى أن إسرائيل تعمل مع الولايات المتحدة لإيجاد دول تمنح الفلسطينيين مستقبلاً أفضل.
فيما قال ترامب: 'يسعدنا رؤيتكم في البيت الأبيض، شكرًا لكم على حضوركم، هناك الكثير من العمل، لكن النتائج إيجابية'.
وردّ نتنياهو: 'أود أن أشكركم على ما قدمتموه للشعب اليهودي، وعلى قيادتكم للعالم الحر، وعلى مستقبل الشرق الأوسط الآمن، تُشكل فرقنا معًا مزيجًا مميزًا لاغتنام الفرص'، ثم قدم نتنياهو خطاب توصية لترشيحه لجائزة نوبل.
وعندما سُئل رئيس الوزراء عن إمكانية تطبيق خطة لتوطين سكان غزة، أجاب: 'لدى الرئيس ترامب رؤية تُسمى 'خيارًا حرًا'، فإذا أرادوا البقاء، فبإمكانهم ذلك، أما إذا أرادوا المغادرة، فالأمر ليس سجنًا، بل يجب منح الناس حرية الاختيار'.
وأردف، 'نحن نعمل بشكل وثيق مع الولايات المتحدة لإيجاد دول ترغب في تطبيق ما تقوله دائمًا، وترغب في منح الفلسطينيين مستقبلًا أفضل، ونحن على وشك إيجاد عدة دول أخرى'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يحيى قاعود: نتنياهو يوظّف المفاوضات لخدمة أجندته السياسية والدولية
يحيى قاعود: نتنياهو يوظّف المفاوضات لخدمة أجندته السياسية والدولية

الدستور

timeمنذ 27 دقائق

  • الدستور

يحيى قاعود: نتنياهو يوظّف المفاوضات لخدمة أجندته السياسية والدولية

قال المحلل السياسي الفلسطيني الدكتور يحيى قاعود، إن الحديث عن مفاوضات وقف إطلاق النار لا يمكن فصله عن عدة اعتبارات سياسية واستراتيجية، في مقدمتها ما يريده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من هذه المرحلة، سواء داخليًا أو في علاقاته مع الولايات المتحدة. زيارة نتنياهو لواشنطن: استثمار سياسي واستجداء للدعم وأشار قاعود في تصريحات صحفية، إلى أن نتنياهو يوظف المفاوضات وزيارته المرتقبة إلى واشنطن لاستمرار الحصول على أكبر قدر ممكن من الدعم الأميركي، سواء كان عسكريًا أو سياسيًا أو قانونيًا، في مواجهة الإدانات الدولية المتزايدة لما يجري في قطاع غزة من إبادة شاملة. فرض الشروط على المقاومة والتمهيد للتهجير وأضاف: "نتنياهو يسعى كذلك لفرض اشتراطاته على المقاومة الفلسطينية في غزة بكل الوسائل الممكنة، ويريد من خلال هذه الحرب أن يحيي فكرة استحالة الحياة في القطاع، كتمهيد لتهجير ما لا يقل عن مليون فلسطيني، وهو ما تم تداوله في وسائل إعلام إسرائيلية بشكل صريح". إعادة ترتيب اتفاقات أبراهام وتوسيعها وأوضح قاعود أن نتنياهو لا يتوقف عند أهداف الحرب الميدانية، بل يتجه نحو إعادة ترتيب وتوسيع اتفاقات أبراهام، خاصة فيما يتعلق بسوريا ولبنان، مستغلًا حالة التوتر الإقليمي ومشاركة جيشه في عمليات عسكرية على أكثر من جبهة. مفاوضات بلا مضمون: غياب التمثيل الإسرائيلي الفعلي وحول مسار التفاوض، أكد قاعود أن "رغم موافقة حماس على الخطوط العريضة، ورغم إعلان إسرائيل – نظريًا – قبولها بالمقترح، فإن واقع الوفد الإسرائيلي في الدوحة أو القاهرة لا يعكس جدية حقيقية، لأن من يفاوض لا يملك صلاحية التوقيع أو اتخاذ القرار، وبالتالي نحن أمام مشهد تفاوضي خالٍ من التمثيل الدبلوماسي الحقيقي". ترامب وضغوط اليمين: محاولة لإرضاء البيت الأبيض وتابع: "نتنياهو يريد أن يظهر أمام ترامب بأنه جاد في إنهاء الحرب، كي لا يتلقى انتقادات مشابهة لتلك التي واجهها خلال الزيارة السابقة، حين طُلب منه وقف الإبادة. وهو يحاول أن يوظف العمليات الأخيرة التي نفذتها المقاومة، لصالحه، في مشهد درامي داخل البيت الأبيض، وكأن إسرائيل هي الضحية، متجاهلًا أن هناك أكثر من 70 ألف شهيد ومصاب في غزة". لا مؤشرات حقيقية على اقتراب التهدئة واختتم الدكتور قاعود تصريحه بالقول: "نأمل أن تتوقف الإبادة وتُفتح الممرات الإنسانية، لكن لا الوفد الإسرائيلي الحالي يبشّر بخير، ولا الضغط الدولي يبدو فاعلًا. نتنياهو مستمر في استغلال المشهد، والمجتمع الدولي ما زال يتعامل مع المجازر الجارية ببرود مريب".

حزب ماسك قد يشكل خطرا على الجمهوريين حتى بدون فوز ساحق
حزب ماسك قد يشكل خطرا على الجمهوريين حتى بدون فوز ساحق

مصرس

timeمنذ 27 دقائق

  • مصرس

حزب ماسك قد يشكل خطرا على الجمهوريين حتى بدون فوز ساحق

استهزأ دونالد ترامب بإعلان حليفه السابق إيلون ماسك نيته تشكيل حزب جديد في الولايات المتحدة، واصفا مشروعه ب"السخيف"، غير أن هذه المبادرة تشكّل خطرا على الجمهوريين الذين لا يحظون سوى بأغلبية ضئيلة جدّا في الكونجرس. وأتى إعلان ماسك عن إنشاء "حزب أمريكا" عقب توقيع ترامب على قانون الميزانية الجديد الذي انتقده قطب التكنولوجيا بحجّة أن من شأنه مفاقمة العجز المالي.اقرأ أيضَا: عودة تشغيل خطوط الطوارئ بعد تعطلها جراء حريق سنترال رمسيسولم يفصح إيلون ماسك عن تفاصيل كثيرة بشأن حزبه لكن من المتوقع أن يوجّه سهامه نحو بعض المقاعد في مجلسي النواب والشيوخ خلال انتخابات منتصف الولاية المزمع تنظيمها العام المقبل، بعدما صوّت برلمانيون جمهوريون دعوا إلى الانضباط المالي لمشروع قانون ترامب "الكبير والجميل".ولفت المحلّل السياسي مات شوميكر وهو ضابط استخبارات سابق ترشّح لعضوية الكونجرس مع الحزب الجمهوري إلى أن "حزب أميركا التابع لإيلون ماسك هو ورقة مفتوحة على كلّ الاحتمالات من شأنها أن تقلب المعادلة في انتخابات منتصف الولاية سنة 2026، لا سيّما للجمهوريين".واعتبر أن "الجمهوريين الذين لا يحظون سوى بأغلبية ضئيلة جدّا في الكونجرس ينبغي أن يتخوّفوا" من هذه المبادرة.وبقي إيلون ماسك، وهو أثرى أثرياء العالم، يثير فكرة إنشاء حزب جديد لأسابيع. وقد أطلق استطلاع آراء على اكس في حزيران/يونيو أظهر تأييدا لهذا المقترح بنسبة 80 % بين المجيبين عليه الذين بلغ عددهم 5,6 ملايين.وخلافا لحال الأحزاب الثالثة سابقا، من شأن هذا الحزب الجديد أن يتمتّع بموارد غير محدودة وبزعيم كاريزماتي يحظى بقاعدة واسعة من الشباب المؤيّدين له الذين يرون فيه بطلا عبقريا كسر القواعد المعمول بها.وقال شوميكر في تصريحات لوكالة فرانس برس إن "علامة ماسك تجذب مصوّتين من الشباب المستقلّين والشغوفين بالتكنولوجيا الذين خُيّبت آمالهم والذين قد يتحوّلون إلى الجمهوريين في الولايات المتأرجحة".حدودوقد سبق لماسك الذي يملك ثروة شخصية تقدّر بحوالي 405 مليارات دولار أن أظهر أنه لا يتوانى عن إنفاق مبالغ طائلة عندما يتعلّق الأمر بالسياسة. وقد أغدق 277 مليون دولار على حملة ترامب الانتخابية سنة 2024.غير أن تدخّل ماسك الأخير في المشهد السياسي في ويسكونسن أظهر حدود الثروة والشهرة في مجال السياسة. فقد أنفق ماسك 20 مليون دولار لدعم مرشّحه للمحكمة العليا في الولاية الذي تعرّض لهزيمة ساحقة.ولا شكّ أيضا في أنه من الصعب حشد دعم سياسي في مناطق الثقل الأميركي في أوساط ناخبين ليسوا ضمن نادي مجموعات التكنولوجيا التي مقرّها سيليكون فالي.وكان ماسك الذي اختارته مجلّة "تايم" شخصية العام 2021 يحظى بإعجاب طيف واسع من الأميركيين ، لكن شعبيته تراجعت بشدّة إثر انضمامه إلى إدارة ترامب وتكليفه بتقليص النفقات الفدرالية.وقد تدنّت شعبية ماسك إلى 18,1 نقطة دون الصفر، في مقابل 6,6 نقاط دون الصفر لترامب، بحسب أحدث استطلاع صدر عن نايت سيلفر الذي يعدّ من أبرز المحلّلين السياسيين في الولايات المتحدة.وقال فلافيو هيكل الأستاذ المساعد في العلوم السياسية في جامعة واشنطن في ماريلاند "صحيح أنه ينبغي عدم التعميم، لكن يصحّ القول إن القاعدة الجمهورية وحركة ماغا" للرئيس ترامب حسب شعاره "لنجعل أميركا عظيمة مجددا" هما "متلازمتان نسبيا في المشهد السياسي اليوم".ولفت إلى أن القاعدة المؤيّدة لترامب "ما زالت ثابتة بالرغم من السجالات الأخيرة. ومن الصعب تصوّر أن أيّ مشروع سياسي مرتبط بماسك سيحصد أصوات أنصار دونالد ترامب".عراقيلوإن كان الكثير من الجمهوريين والديمقراطيين تحوّلوا إلى مستقلّين، فإن الأحزاب الثالثة اللاحقة بأكبر حزبين في البلد نادرا ما حقّقت خروقات في التاريخ الأميركي الحديث.وكان الحزب المحافظ لولاية نيويورك في السبعينات وحزب العمّال المزارعين في الثلاثينات الحزبين الصغيرين الوحيدين اللذين فازا بمقاعد في مجلس الشيوخ في القرن الماضي.وكانت نجاحات الأحزاب الصغيرة أكبر في مجلس النواب في مطلع القرن العشرين لكنها لم تظفر سوى بمقعد واحد منذ الخمسينات.وتطرّق عدّة محلّلين في تصريحاتهم لوكالة فرانس برس إلى العراقيل الكثيرة التي تواجه مرشّحي الأحزاب الثالثة في مسعاهم إلى خوض نظام انتخابي مصمّم للإبقاء على المعادلة الثنائية الراهنة.ومن بين هذه العراقيل، الحصول على الحدّ الأدنى من التواقيع وتسديد رسوم باهظة واستيفاء شروط صارمة بشأن السنّ والإقامة والمواطنة تختلف باختلاف الولاية.وذكّر المحلّل السياسي المخضرم مات كلينك بحزب "نو ليبلز" الذي نادى بسياسة وسطية خلال انتخابات العام 2024 و"سقط سقوطا مدويا" في نهاية المطاف.ويقرّ المحلّلون بصعوبة الظفر بمقاعد في الكونغرس لكنهم يشيرون إلى أن ماسك قد يوجّه ضربات موجعة إلى ترامب من خلال سحب أصوات من نواب في أوضاع هشّة ودعم مرشّحين يتواجهون مع هؤلاء الذين يختارهم الرئيس في الجولة التمهيدية.وقال إيفن نيرمان مؤسس شركة "ريد بنيان" لإدارة الأزمات العالمية ومديرها إن "حزب ماسك لن يحصل على مقاعد لكنه قد يكلّف الجمهوريين غاليا".وأشار إلى أنه "في المناطق حيث تحتدم المنافسة، قد تنقلب المعادلة بمجرّد أخذ بعض النقاط من اليمين".

قريبًا جدًا.. طرح تطبيق تيك توك من جديد في المتاجر الأمريكية
قريبًا جدًا.. طرح تطبيق تيك توك من جديد في المتاجر الأمريكية

النبأ

timeمنذ 36 دقائق

  • النبأ

قريبًا جدًا.. طرح تطبيق تيك توك من جديد في المتاجر الأمريكية

أشار تقرير جديد إلى أن تطبيق تيك توك سوف يتم إطلاقه من جديد في متاجر التطبيقات الأمريكية في سبتمبر المقبل. وتُطوّر تيك توك نسخة جديدة كليًا من تطبيقها للمستخدمين الأمريكيين في ظلّ حظر وشيك لمنصة مشاركة الفيديو الشهيرة. يُواجه التطبيق الصيني خطر الحظر في الولايات المتحدة في سبتمبر إذا لم تبعه الشركة الأم بايت دانس إلى مالك أمريكي. أفادت صحيفة "ذا إنفورميشن" يوم الأحد بوجود اتفاقية بيع، والتي ستشهد إطلاق نسخة جديدة منفصلة من التطبيق في الولايات المتحدة. يأتي هذا في الوقت الذي صرّح فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه سيبدأ محادثات مع الصين يوم الاثنين أو الثلاثاء بشأن صفقة محتملة حول تطبيق تيك توك. وأكد ترامب أن الولايات المتحدة لديها "اتفاق تقريبًا" بشأن بيع تطبيق تيك توك للفيديوهات القصيرة. طرح التطبيق في 5 سبتمبر القادم في المقابل فإن تطبيق تيك توك وضع خطة لإطلاق التطبيق الجديد في متاجر التطبيقات الأمريكية في 5 سبتمبر. في الشهر الماضي، مدد ترامب حتى 17 سبتمبر الموعد النهائي لشركة بايت دانس الصينية لبيع أصول تيك توك في الولايات المتحدة. ومن الواضح أن مستخدمي تيك توك سيضطرون في النهاية إلى تنزيل التطبيق الجديد لمواصلة استخدام الخدمة، على الرغم من أن التطبيق الحالي سيعمل حتى مارس من العام المقبل، مع إمكانية تغيير الجدول الزمني. وكانت صفقة قيد الإعداد في وقت سابق من هذا العام لفصل عمليات تيك توك في الولايات المتحدة إلى شركة جديدة مقرها الولايات المتحدة، مملوكة بأغلبية أسهمها ويديرها مستثمرون أمريكيون. وتم تعليق هذه الصفقة بعد أن أشارت الصين إلى أنها لن توافق عليها عقب إعلانات ترامب عن فرض رسوم جمركية باهظة على السلع الصينية. وقال ترامب إن الولايات المتحدة ستضطر على الأرجح إلى الحصول على موافقة الصين على الصفقة. يتمحور الجدل الدائر حول تيك توك في شكله الحالي حول مخاوف تتعلق بالأمن القومي، حيث يزعم مكتب التحقيقات الفيدرالي أن بايت دانس قد تسمح للتطبيق "بالتلاعب بالمحتوى" لنشر الدعاية. وتوجد أيضًا مخاوف من إمكانية استخدام بيانات 170 مليون مستخدم لتطبيق تيك توك في الولايات المتحدة بطريقة ضارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store