logo
متظاهرون في باريس يطالبون بفرض عقوبات حازمة على إسرائيل

متظاهرون في باريس يطالبون بفرض عقوبات حازمة على إسرائيل

الجزيرةمنذ 2 أيام
طالب متظاهرون في باريس بوضع حدّ لجريمة الإبادة التي تستمر إسرائيل في ارتكابها بحق الشعب الفلسطيني ومحاسبة الضالعين فيها.
المصدر: الجزيرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبو عبيدة: سنكبد العدو كل يوم خسائر إضافية في غزة
أبو عبيدة: سنكبد العدو كل يوم خسائر إضافية في غزة

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

أبو عبيدة: سنكبد العدو كل يوم خسائر إضافية في غزة

توعد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام جيش الاحتلال الإسرائيلي بتكبيده خسائر يومية في غزة، وذلك في أعقاب الكمين المركب للمقاومة في بيت حانون شمال القطاع، والذي أسفر عن مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة 14 آخرين. وفيما يلي أبرز تصريحات أبو عبيدة: التفاصيل بعد قليل..

لوبس: 3 أسباب تدفعنا للتفاؤل هذه المرة بوقف إطلاق النار بغزة
لوبس: 3 أسباب تدفعنا للتفاؤل هذه المرة بوقف إطلاق النار بغزة

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

لوبس: 3 أسباب تدفعنا للتفاؤل هذه المرة بوقف إطلاق النار بغزة

اقتراح وقف إطلاق النار الحالي الذي توسطت فيه واشنطن لا يختلف كثيرا عن النسخ السابقة، ولكن من المرجح أن تقبله إسرائيل وحماس، وفقا لمجلة لوبس الفرنسية. المجلة قالت، في تحليل لكاتبتها إستر بوليكوان، إن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية- إلى واشنطن أمس الاثنين 7 يوليو/تموز، وهي الثالثة له خلال 6 أشهر، قد تُرسّخ إعلان وقف إطلاق النار. وأوضحت المجلة أن هذا الاتفاق، وفقا للمؤشرات الأولية، سيستمر 60 يوما، ويشهد إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وإعادة عدد من الجثث، مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين. وحددت الكاتبة 3 أسباب قالت إنها تدعو للتفاؤل بأن الاتفاق الجديد سيرى النور على عكس المحاولات السابقة التي تمت منذ انهيار وقف إطلاق النار السابق بسبب رفض إسرائيل تمديده. من المؤكد أن الرئيس الأميركي يرغب في أن يُنسب إليه الفضل في تحرير آخر الأسرى الإسرائيليين في غزة، ويُعد اجتماعه في الثالث من يوليو/تموز مع عيدان ألكسندر، الرهينة الأميركي الإسرائيلي السابق الذي أفرجت عنه حماس قبل شهرين تقريبا، دليلا على ذلك. وأثناء صعوده على متن طائرة الرئاسة في الرابع من يوليو/تموز، أعرب ترامب عن تفاؤله "الكبير" بشأن قرب تطبيق وقف إطلاق النار، كما صرّح بعد يومين من ذلك قائلا: "أما بالنسبة للرهائن المتبقين، فسيتم إطلاق سراح عدد كبير منهم". ويأتي هذا في الوقت الذي كبح فيه ترامب بالفعل جماح الطموحات الإسرائيلية خلال الصراع مع إيران، ويبدو الآن عازما على وقف القتال في القطاع، إذ يقول في مناسبة أخرى: "يتعين علينا أن نفعل شيئا من أجل غزة". ثانيا، مؤشرات إيجابية من الجانبين بدأت المفاوضات بين إسرائيل وحماس في الدوحة مساء السادس من يوليو/تموز، بوساطة قطرية، وقبل يومين، أعلنت حماس استعدادها "للانخراط فورا" في مفاوضات بشأن وقف إطلاق النار. مع ذلك، طالبت حماس بإجراء عدة تغييرات على المقترح الأولي، بما في ذلك طلب إشراف الأمم المتحدة على توزيع المساعدات الإنسانية. وتعرضت مؤسسة غزة الإنسانية ، وهي منظمة ذات تمويل غير واضح تتولى مسؤولية توزيع المساعدات في القطاع، لانتقادات شديدة بعد حوادث عديدة أسفرت عن مقتل حوالي 500 من سكان غزة. كما أفادت التقارير أن حماس وافقت على إلغاء مراسم إطلاق سراح الرهائن، التي اعتبرتها إسرائيل مهينة، وفقا لمصدر فلسطيني تحدث لصحيفة نيويورك تايمز، في حين صرح أحد الضباط الإسرائيليين لبي بي سي أن حماس فقدت السيطرة على 80% من القطاع. ورغم أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي اعتبر التغييرات التي تسعى إليها حماس "غير مقبولة"، فإنه لم يُلغِ مغادرة الدبلوماسيين الإسرائيليين إلى الدوحة. وصدرت تعليمات للوفد "بمواصلة الجهود لاستعادة الأسرى انطلاقا من الاقتراح القطري الذي قبلته إسرائيل". يتزايد أيضا المطلب بوقف إطلاق النار في غزة بين الإسرائيليين. وقد استؤنفت المظاهرات المطالبة بإنهاء القتال وإطلاق سراح الأسرى بعد انتهاء الهجمات على إيران. وقد استُنفدت قوافل الاحتياط العديدة في جيش الدفاع الإسرائيلي بعد 21 شهرا من الحرب، كما أثار مقال نُشر في صحيفة هآرتس اليسارية، في 27 يونيو/حزيران، الذي نقل شهادات جنود يتحدثون عن أوامر من رؤسائهم بإطلاق النار عمدا على حشود الغزيين الذين ينتظرون المساعدات الإنسانية، ضجة كبيرة، وقُتل حوالي 20 جنديا إسرائيليا في القطاع خلال شهر يونيو/حزيران وحده، وهو رقم قياسي منذ يناير/كانون الثاني. وفضلا عن ذلك، أبلغ رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير الحكومة أن أهداف الحرب في غزة قد تحققت تقريبا، وأنه لا بد من اتخاذ قرارات بشأن مستقبل قطاع غزة. ولا يُفضل الجيش احتمال سيطرة الجيش الإسرائيلي على القطاع لأنه قد يُعرّض حياة الرهائن المتبقين للخطر. لكن لا تزال هناك عدة قضايا حساسة، فقبل ساعات أو أيام فقط من التوصل إلى اتفاق محتمل، اشتد القتال في القطاع، مما أسفر عن مقتل مئات الغزيين، وفقا للدفاع المدني. كما عارض وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير الاتفاق، واصفا إياه بـ"المتهور"، ودعا وزراء آخرين للانضمام إليه، مما قد يُضعف الحكومة. كما أنه لا يزال بعض عناصر اقتراح وقف إطلاق النار دون حل، مثل الوجود العسكري للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، وإصرار إسرائيل علىالحفاظ على سيطرته على ممر موراغ (جنوبا)، ونزع سلاح حماس، بالإضافة إلى شروط إنهاء الصراع بشكل دائم والتي لا تزال غامضة للغاية.

ترامب يتعهد بإرسال أسلحة "دفاعية" لأوكرانيا وروسيا تتقدم في مقاطعتين
ترامب يتعهد بإرسال أسلحة "دفاعية" لأوكرانيا وروسيا تتقدم في مقاطعتين

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

ترامب يتعهد بإرسال أسلحة "دفاعية" لأوكرانيا وروسيا تتقدم في مقاطعتين

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن بلاده "ستضطر" إلى إرسال المزيد من الأسلحة الدفاعية إلى أوكرانيا للدفاع عن نفسها في مواجهة روسيا التي أعلنت أمس سيطرتها على بلدتين بمقاطعتي سومي ودنيبروبتروفسك الأوكرانيتين. ويعد تصريح ترامب أمس تغيرا مفاجئا في موقف إدارته، ويأتي بعد أقل من أسبوع على إعلان وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تعليق تسليم بعض صواريخ الدفاع الجوي والمدفعية دقيقة التوجيه وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا ، بسبب ما اعتبره مسؤولون أميركيون "مخاوف من انخفاض المخزونات بشكل كبير". وخلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية لارتكابه جرائم حرب في غزة- أمس قال ترامب إن الأوكرانيين "يتعرضون لضربات قاسية للغاية وسيتعين علينا إرسال مزيد من الأسلحة، أسلحة دفاعية بالدرجة الأولى". وعبّر ترامب، متحدثا في بداية حفل عشاء أقامه لنتنياهو في البيت الأبيض عن إحباطه المتزايد من نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وقال "لست راضيًا عن الرئيس بوتين على الإطلاق". ولم يستجب البنتاغون فورًا لطلب التعليق بشأن ما إذا كانت شحنات الأسلحة المتوقفة ستُستأنف إلى أوكرانيا. وفي وقت سابق أمس قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن بلاده وقعت اتفاقيات مع حلفاء أوروبيين وشركة دفاع أميركية رائدة لزيادة إنتاج الطائرات المسيرة، مما يضمن حصول كييف على "مئات الآلاف" من هذه الطائرات الإضافية هذا العام. وكتب زيلينسكي على تليغرام أمس قائلا "الدفاع الجوي هو الأساس لحماية الأرواح، ويشمل ذلك تطوير وتصنيع طائرات اعتراضية مسيرة قادرة على إيقاف طائرات "شاهد" الروسية بعيدة المدى. يذكر أن الاستخدام المكثف للطائرات المسيرة ساعد أوكرانيا على تعويض نقص قواتها على خط المواجهة مع روسيا خلال الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات. ميدانيا على الصعيد الميداني أعلنت روسيا سيطرة قواتها على بلدة بيسالوفوكا بمقاطعة سومي الأوكرانية، وبلدة داتشنويه بمقاطعة دنيبروبتروفسك. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها "إن القوات الروسية نفذت ضربات دقيقة، استهدفت مراكز تجنيد إقليمية للقوات الأوكرانية، ومصنع تجميع، ومواقع تخزين مسيرات هجومية، ومستودعات ذخيرة ووقود، إضافة إلى نقاط انتشار مؤقتة للتشكيلات الأوكرانية والمرتزقة الأجانب في 138 منطقة". كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن منظومات الدفاع الجوي دمرت واعترضت 91 مسيرة أوكرانية، خلال الليلة الماضية، في أجواء بعض المقاطعات الروسية. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن الجزء الأكبر من هذه المسيرات أسقط في المقاطعات الروسية الغربية، المحاذية لأوكرانيا. كما تم إسقاط 8 مسيرات فوق مقاطعة موسكو، و7 فوق البحر الأسود. وأفاد مسؤولون أوكرانيون أمس الاثنين بأن الهجمات الروسية على أوكرانيا أسفرت عن مقتل 11 مدنيًا على الأقل وإصابة أكثر من 80 آخرين، بينهم 7 أطفال. وقالت السلطات الأوكرانية إن شخصًا قُتل في مدينة أوديسا الجنوبية، إضافة إلى مقتل آخر، وأصيب 71 في شمال شرق خاركيف، وتسبب تساقط حطام طائرات مسيرة في أضرار بمنطقتين من العاصمة كييف، خلال هجمات ليلية. وقالت السلطات إن روسيا أطلقت أكثر من 100 طائرة مسيّرة على مناطق مدنية في أوكرانيا خلال الليل. وكثفت روسيا مؤخرا غاراتها الجوية على المناطق المدنية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس" إن روسيا أطلقت خلال الأسبوع الماضي نحو 1270 طائرة مسيرة و39 صاروخا ونحو 1000 قنبلة انزلاقية قوية على أوكرانيا. يذكر أن الجيش الروسي الأكبر حجما يسعى جاهدا لاختراق بعض النقاط على طول خط المواجهة الذي يبلغ طوله حوالي 1000 كيلومتر حيث تعاني القوات الأوكرانية من ضغوط شديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store