
العثور على ثعبان كان مهدداً بالانقراض
لكن كونور بلايدز، المسؤول في وزارة البيئة بجزيرة بربادوس، رفع صخرة في غابة صغيرة بالجزيرة الكاريبية الشرقية، ليجد الثعبان الصغير.
يذكر أن الثعبان صغير لدرجة أنه يمكن أن يستقر على عملة معدنية، ما سمح له بالتهرب من أعين العلماء لما يقرب من 20 عاماً.
وبسبب حجمه الدقيق، استعصى التعرف إليه بالعين المجردة، لذا وضعه بلايدز في جرة زجاجية صغيرة وأضاف إليها بعض التربة وأوراق الشجر والمواد العضوية.
وظهرت على الثعبان خطوط ظهرية صفراء باهتة تمتد على طول جسمه، وكانت عيناه تقعان على جانبي رأسه. وقال بلايدز: «ثعبان بربادوس الخيطي يشبه إلى حد كبير ثعبان براهميني الأعمى، المعروف باسم ثعبان أصيص الزهور»، والذي يتميز بطول أكبر وعدم وجود خطوط ظهرية. وأعلنت مجموعة «ري:وايلد» المعنية بالحفاظ على البيئة، والتي تتعاون مع وزارة البيئة المحلية، عن إعادة اكتشاف ثعبان بربادوس الخيطي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ارابيان بيزنس
منذ 19 ساعات
- ارابيان بيزنس
السعودية، افتتاح مركز تدريب على أهم مهارات الثورة الصناعية الرابعة
افتتحت هواوي بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية اليوم 'مركز المهارات المستقبلية' في الرياض. يؤكد هذا الافتتاح المشترك الالتزام الراسخ لكلا الطرفين بتمكين الكفاءات الوطنية الشابة، وتزويدها بالمهارات الرقمية المتقدمة التي تدعم الطموحات التنموية للمملكة. ويُعد 'مركز المهارات المستقبلية' تطوراً نوعياً لمركز 'فضاء المستقبل' الناجح الذي افتتحته هواوي عام 2022 بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء. وكان ذلك المركز الأكبر من نوعه خارج الصين، وقد استقبل أكثر من 35,000 زائر وقدم أكثر من 270 جلسة تدريبية لأكثر من 10,000 مشارك على مدار ثلاث سنوات، عارضاً تقنيات متقدمة مثل القيادة الذاتية، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتحكم في الروبوتات عبر الموجات الدماغية. مركز المهارات المستقبلية يهدف المركز الجديد، الذي تم الإعلان عنه مسبقاً خلال قمة ليب 2025، إلى أن يكون منصة ديناميكية لبناء المهارات، واستكشاف التقنيات، وتعزيز الابتكار العملي. سيقدم المركز تجارب تعليمية غامرة في تقنيات الجيل القادم، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي (AI)، وتقنيات الجيل الخامس (5G)، والتطبيقات الذكية عبر مختلف القطاعات والمجتمعات.


زاوية
منذ يوم واحد
- زاوية
هواوي ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية تفتتحان مركز المهارات المستقبلية لدعم أجندة التحول الرقمي 2030
الرياض، المملكة العربية السعودية: افتتحت هواوي بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية "مركز المهارات المستقبلية" في الرياض. ويؤكد هذا الافتتاح المشترك التزام الراسخ لكلا الطرفين بتمكين الكفاءات الوطنية الشابة، وتزويدها بالمهارات الرقمية المتقدمة التي تدعم أجندة التحول الرقمي الطموحة للمملكة. وحضر حفل الافتتاح عدد من كبار الشخصيات، من بينهم معالي هيثم العوهلي، نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، وسعادة السيد تشانغ هوا، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة العربية السعودية، والمهندس مرهف بن محمد المدني، مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول في وزارة التعليم، والمهندس منصور بن صالح القرشي، وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات للتعاون الدولي والشراكات، ومعالي صفاء الراشد، وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات المكلف لقدرات ووظائف المستقبل، والمهندس مرهف بن محمد المدني، مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول، بالإضافة إلى السيد ليام تشاو، رئيس مجلس إدارة هواوي السعودية. ويُعد هذا الصرح تطوراً لمركز "فضاء المستقبل" الناجح الذي افتتحته هواوي عام 2022 بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء. ويُعتبر الأخير الأكبر من نوعه خارج الصين، حيث يعرض تقنيات متقدمة مثل القيادة الذاتية، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتحكم في الروبوتات عبر الموجات الدماغية. وقد استقبل المعرض أكثر من 35,000 زائر منذ افتتاح أبوابه للجمهور، وقدم أكثر من 270 جلسة تدريبية لأكثر من 10,000 مشارك على مدار ثلاث سنوات. وفي تعليقه على الافتتاح، قال معالي المهندس هيثم العوهلي، نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات: " تعزيز القدرات الرقمية عنصر محوري في تطوير رأس المال البشري، وداعم أساسي لنمو القطاعات التقنية والاقتصادية، ويسهم مركز المهارات المستقبلية في توفير بيئة تدريبية متقدمة تُركّز على تنمية المهارات الرقمية في التقنيات الحديثة، بما يواكب متطلبات التطور التقني المتسارع ويحقق مستهدفات رؤية 2030". يأتي هذا الإطلاق عقب الإعلان المشترك عنه بين هواوي ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات خلال قمة ليب 2025 في وقت سابق من هذا العام، والذي تضمن توسيع نطاق مركز "فضاء المستقبل" بهدف وضع إطار أوسع يدعم مهارات المستقبل. وقد أعيد تصميم مركز مهارات المستقبل ليكون منصة ديناميكية لبناء المهارات، واستكشاف التقنيات، وتعزيز الابتكار العملي. ويقدم المركز تجارب تعليمية غامرة في تقنيات الجيل القادم، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الجيل الخامس (5G)، والتطبيقات الذكية عبر مختلف القطاعات والمجتمعات. وفي حديثه عن المركز الجديد، قال سعادة السيد تشانغ هوا، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة العربية السعودية: "تمثّل هذه المبادرة مثالًا قويًا على تعمّق التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في مجالات الابتكار والتعليم والتكنولوجيا. ويعكس مركز مهارات المستقبل إيماننا المشترك بأهمية تبادل المعرفة وبناء القدرات لدفع عجلة النمو المستدام. لطالما جمع الصين والسعودية تاريخ غني من التعاون، وسنواصل العمل المشترك معًا لبناء مستقبل رقمي قوي هنا في المملكة." من جانبه، قال ليام تشاو، رئيس مجلس إدارة هواوي في السعودية: "عندما افتتحنا مركز "فضاء المستقبل" قبل ثلاث سنوات، كان هدفنا إلهام جيل جديد من المبتكرين السعوديين. ومنذ ذلك الحين، تطور هذا الإلهام إلى زخم حقيقي. نشهد هنا دافعًا استثنائيًا لتعلّم التقنيات الناشئة، وهو ما يتماشى تمامًا مع أحد أولويات هواوي الأساسية، وهو تطوير المواهب المحلية وتوسيع نطاق الوصول إلى المهارات الرقمية. ومع إطلاق مركز مهارات المستقبل، نعزز التزامنا بخلق قيمة أكبر وتسريع مستقبل التحول الرقمي في المملكة." ويتماشى مركز مهارات المستقبل، الذي تم تدشينه حديثًا، مع الإستراتيجية الوطنية لبناء مجتمع ممكن رقميًا وتطوير اقتصاد معرفي تنافسي. وسيوفر المركز برامج تدريبية وشهادات معتمدة وسيناريوهات تطبيق تحاكي الواقع العملي من أجل تعزيز القدرات المحلية وإلهام المبتكرين في المستقبل. -انتهى- نبذةٌ عن "هواوي" "هواوي" هي شركة عالمية رائدة في توفير البنى التحتية والأجهزة الذكية لتقنية المعلومات والاتصالات تأسست عام 1987. ندير أعمالنا اليوم في أكثر من 170 دولة ومنطقة في العالم من خلال أكثر من 208,000 موظف، ونخدم أكثر من 3 مليار شخص حول العالم. تتمثل رؤيتنا بإيصال الرقمنة للأفراد والمنازل والشركات لبناء عالم ذكي مترابط بالكامل، وذلك من خلال توفير الاتصال في كل مكان وتعزيز المساواة في الوصول إلى الشبكات؛ وتوفير خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لجميع أنحاء العالم لتزويدكم بقوة حاسوبية فائقة أينما كنتم ومتى أردتم؛ وبناء منصات رقمية تساعد جميع القطاعات والمؤسسات على تعزيز مرونتها وكفاءتها؛ وتغيير مفهوم تجربة المستخدم بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتناسب الاحتياجات الخاصة لكل فرد وفي مختلف جوانب حياته، سواء في المنزل أو المكتب أو أثناء التنقل.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
«التغير المناخي» تطلق برنامجاً لتمكين الطلبة في مجالات البيئة
أطلقت وزارة التغير المناخي والبيئة برنامج «مستديم»، والذي يهدف إلى إعداد جيل مؤهل من الطلبة في مختلف المراحل التعليمية، قادر على مواجهة التحديات البيئية والمناخية المتزايدة، ويشارك بفاعلية في مسيرة التنمية المستدامة التي تنتهجها دولة الإمارات، حيث يركز البرنامج على تمكين الطلبة وبناء قدراتهم المعرفية والمهنية في مجالات البيئة، وتزويدهم بالمهارات الحياتية الضرورية التي تؤهلهم ليكونوا قادة فكر وابتكار في مستقبل الدولة المستدام. ويتضمن البرنامج سلسلة من الأنشطة والورش التدريبية المتخصصة، إلى جانب مشاريع بحثية إثرائية تنفذ بالشراكة مع عدد من الجهات التعليمية والبيئية الرائدة، وتستهدف فئة الشباب من طلبة المدارس والجامعات، حيث يركز على صقل مهاراتهم وتوجيههم نحو تخصصات ومهن المستقبل في قطاعات البيئة، والمناخ، والطاقة المتجددة، والتنوع البيولوجي، والتكنولوجيا البيئية الحديثة. ويعمل «مستديم» على تعزيز الوعي لدى الطلبة حول أهمية الحفاظ على البيئة، وغرس مفاهيم الاستدامة والمسؤولية البيئية، إلى جانب تسليط الضوء على أهمية التحول إلى نمط حياة أكثر استدامة على المستويين الفردي والمجتمعي، كما سيعمل البرنامج على تعزيز منظومة الأمن الغذائي الوطني من خلال تشجيع الشباب على تبني الابتكار في مجالات الزراعة الذكية والممارسات البيئية المستدامة، ويعزز مفهوم الاكتفاء الذاتي في الغذاء والماء والطاقة. وسيركز البرنامج على تنمية روح ريادة الأعمال البيئية لدى الطلبة، وتحفيزهم على ابتكار حلول ومشاريع تخدم أهداف الاستدامة الوطنية، وتطوير اقتصاد أخضر قادر على التكيف مع المتغيرات العالمية، وسيوفر فرصاً متعددة للمشاركين للتفاعل مع خبراء وممارسين في مجالات البيئة والتغير المناخي، ما يعزز من وعيهم واتصالهم المباشر بالقضايا العالمية ذات الصلة. كوادر مؤهلة ويتماشى «مستديم» مع مستهدفات استراتيجية الدولة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، من خلال إعداد كوادر وطنية شابة، مسلحة بالعلم والابتكار، ومؤهلة لقيادة مسيرة التحول البيئي في الدولة، وضمان مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً للأجيال القادمة. ويأتي البرنامج في إطار حرص الدولة على الارتقاء بمستوى الوعي البيئي لدى أبناء الإمارات، من خلال تبني التعامل مع قضايا البيئة بوصفها ثقافة ومسؤولية مجتمعية، بحيث يتفاعل الأفراد من خلالها مع أدوارهم في حماية البيئة وصون الطبيعة.