logo
وفد التفاوض الإسرائيلي يصل الدوحة

وفد التفاوض الإسرائيلي يصل الدوحة

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
أكدت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مسؤول وصول وفد التفاوض إلى الدوحة، مشيرة إلى أن المفاوضات الرسمية تبدأ غدا الاثنين تزامنا مع وصول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حالة «طوارىء سياسية» لترتيب البيت الداخلي
حالة «طوارىء سياسية» لترتيب البيت الداخلي

عمون

timeمنذ 35 دقائق

  • عمون

حالة «طوارىء سياسية» لترتيب البيت الداخلي

بهدوءٍ، وقليلٍ من الكلام، بدأت الدولة الأردنية إعادة ترتيب البيت الداخلي، كل ما جرى منذ بداية هذا العام، على الأقل، كان يصب في هذا الاتجاه، صحيح، الخطاب العام الرسمي ظل يدور في فلك التحديث ومنظوماته الثلاثة، ويعزز قرار الاستدارة للداخل، وينسحب من التصعيد في قضايا خارجية، لكن الصحيح، أيضاً، «القلق» من الاستحقاقات التي تمخضت عن الحرب على غزة وما بعدها ظل بمثابة «الدينامو» الذي حرك عجلة السياسة، ثمة مخاطر قادمة بلا شك، الاستعداد لمواجهتها واجب وطني، والخيار هو «لمّ الشمل» الوطني على وعي محدد، عنوانه حماية المصالح العليا للدولة، والأردن فوق كل اعتبار. ‏لا أدري إذا كانت الرسالة وصلت للمجتمع أم لا، لا أدري، أيضاً، إذا كانت اللحظة التاريخية التي تمر بها المنطقة، وبلدنا تحديداً، تستدعي مكاشفات أوضح وأعمق، وكذلك استنفاراً عاما تقوده قوة وطنية موثوقة تتحدث باسم الدولة، وتشكل الروافع لمقرراتها وخياراتها، لا أدري، ثالثاً، إذا كانت عملية «الترتيب» التي جرت، سواء على صعيد النقابات والبلديات، المجال السياسي والاقتصادي، الثقافي والديني والاجتماعي، قد اكتملت، أو أنها جاءت ناضجة بما يكفي لإقناع الأردنيين، ما أعرفه، تماماً، إدارات الدولة تعمل بانسجام وتوافق، وثمة إجماع على التعامل مع القادم واستحقاقاته بمنطق إعلان صامت لحالة الطوارئ السياسية. ‏لكي نفهم أكثر، المنطقة أمام مرحلة تشبه، تماماً، ما حدث قبل نحو 109 أعوام، وثيقة سايكس بيكو التي تضمنت 12 بنداً يُعاد إنتاجها هذا الأسبوع في واشنطن، لكن بصورة أخرى، قمة «ترامب- نتنياهو» ستكون بمثابة إعلان عن بداية تنفيذ مشروع «الشرق الاوسط الجديد»، حيث تقسيم مناطق النفوذ، وتغيير الخرائط السياسية، وإجراء الصفقات التجارية، السؤال: أين يقع بلدنا من هذا المخطط، وكيف يمكن أن يتعامل معه، هل المطلوب أن يواجهه أم يتكيف معه، ما الأثمان السياسية التي تترتب على ذلك؟ . ‏أكيد، هذه الأسئلة تبدو صعبة، والإجابات عنها ربما أصعب، لكن إذا توافقنا على أن القضية الفلسطينية هي الثابت والمتغير (معاً) وأنها تشكل محور الصراع وتداعياته واستحقاقاته، فإن اعادة ترسيم مواقفنا من هذه القضية يساعدنا في الإجابة عن أسئلة القادم، ثمة ثوابت نتوافق عليها حول هذه القضية : مصالحنا الوطنية العليا، دعم صمود أهلنا هناك، رفض حل القضية الفلسطينية على حساب بلدنا، قرار الفلسطينيين بيدهم، نحن جزء من الأمة العربية والإسلامية ونعمل في إطارها، ولا نتحمل وحدنا مسؤولية ما حدث أو ما سيحدث، هذه العناوين وغيرها تحتاج إلى حوار وطني أوسع لكي نخرج بمعادلة أردنية واضحة، تُرسّم علاقتنا بالقضية الفلسطينية خلال المرحلة القادمة. ‏بصراحة أكثر، القضية الفلسطينية تواجه خطراً وجودياً، انتهت على ما يبدو كل المقاربات التي طُرحت فيما مضى للحل أو للتسويات والسلام، إسرائيل تريد فلسطين بأقل ما يمكن من فلسطينيين، ومشاريع التهجير جاهزة على ما يبدو، والدول المستقبلة أصبحت معروفة، وكذلك مشاريع التطبيع، الأردن يقف وحيداً في مواجهة هذا المخطط الكبير، ولا يستطيع، وحده، أن يتصدى له، المطلوب أن نفكر، كأردنيين، بمنطق عاقل وهادئ لكي نخرج من هذه المرحلة بأقل الخسائر، والأهم أن ننتزع لنا دوراً يضمن الحفاظ على بلدنا، ويجنبه الانخراط في أي مغامرة.

رسائل الروابدة السياسية!
رسائل الروابدة السياسية!

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

رسائل الروابدة السياسية!

يتجاوز حفل إشهار كتاب عبد الرؤوف الروابدة، رئيس الوزراء الأسبق والمثقف والسياسي الأردني، أول من أمس، بعنوان «شذرات من تاريخ الأردن»، الجانب المعرفي أو العلمي المهم في الكتاب، إلى أهمية الاحتفاء بهذا الإنجاز المعرفي وتقديره ومنحه ما يستحق إعلامياً ووطنياً، وتعظيم هذه المناسبات لدى الرأي العام وفي الأوساط والنخب الثقافية والعلمية. الروابدة ليس «رجل دولة» عادياً، بل هو استثنائي، شهد مراحل مهمة من تاريخ البلاد، وارتقى في السلك الإداري، واشتبك مع الحياة السياسية من مراحل الشباب، وخاض التجربة الحزبية على مراحل، وهو رئيس وزراء أسبق، ورئيس مجلس أعيان أسبق، لكن – وهذا هو المهم- في موازاة ذلك هو مثقف عاشق للكتب والقراءة والمعرفة، وهو من الخبراء النادرين القادرين أن يقدموا لنا رواية أردنية دقيقة وموثقة وعميقة بصورة مدهشة. يتحدث أبو عصام (كما يحب الأردنيون أن ينادوه) عن التاريخ الأردني وتفاصيله وأحداثه وأشخاصه في مختلف المراحل، منذ تأسيس الإمارة إلى اليوم وكأنّك تشاهد ذلك أمامك وتراه بأمّ عينك، كما أنّه عالم بالعشائر والقبائل والديناميكيات الاجتماعية والسياسية الأردنية، لذلك عندما يكتب – هو- تاريخنا الأردني فإنّك تثق بأنّه من القلة المميزة القادرة على ربط الأحداث وتفسيرها وتوضيح أبعادها، من دون أن يتورط بالمنطق الدفاعي أو التبريري، في الخلاصة هو مرجع مهم في التعريف بالتاريخ الأردني وفهمه، وأتمنى أن تتنبه الجامعات الأردنية ومراكز الأفكار لأهمية هذه العملة النادرة من الشخصيات وأن يكون هنالك سمنار (حلقة بحثية) في الجامعة الأردنية مثلاً لنخبة من طلاب الدراسات العليا في التاريخ والسياسة والاجتماع تخصص لتسجيل النقاشات والحوارات مع هذا الرجل وتوثيقها وتطوير أبحاث ودراسات وتعزيز قدرات باحثين شباب بهذا المجال. كتاب «شذرات من تاريخ الأردن» لا يصنّف ضمن الكتب الأكاديمية التقليدية، فهو كتاب شيّق رشيق، يعبر بنا في رحلة الأردن، الجغرافيا والتاريخ والهوية، منذ مراحل مبكرة من الحضارة الإنسانية، بصورة سلسة وجميلة وسهلة، إلى العصور الإسلامية بخاصة المملوكي التي شهدت اهتماماً أكبر بالأردن لموقعه الجيو استراتيجي، فالعثماني، وصولاً إلى تأسيس الإمارة ومحطات مهمة ورئيسية من تاريخ المملكة. القيمة الرئيسية للكتاب تتمثل، برأي كاتب السطور، في أكثر من مجال أولاً هو كتاب تنويري ثقافي، كتب بلغة جميلة سلسة، يمكن أن يكون مرجعاً مهماً، للطلاب والشباب في المدارس والجامعات والأحزاب السياسية، وحتى لنسبة كبيرة من النخبة السياسية التي ليست لديها القدرة على ربط الأحداث والقصص مثلما فعل أبو عصام، وهو كتاب يمكن ترجمته إلى اللغة الإنجليزية ككتاب تثقيفي عن الأردن للباحثين والسياسيين المعنيين. لكن ما هي الرسالة السياسية الثاوية وراء هذا الكتاب، التي أراد سياسي ومثقف مهم مثل عبد الرؤوف الروابدة أن يقولها؟! لقد طرح أبو عصام في فصول وتفاصيل الكتاب مجموعة من الرسائل المهمة الذكية التي مررها للجميع، من دون أن تكون فجّة أو تأخذ طابعاً تبريرياً ودفاعياً؟ لن نفسد على القراء هذه المتعة في اكتشاف ذلك، لكن – بالضرورة- فإنّ سرده للتاريخ الأردني هي عملية إنصاف يستحقها هذا الوطن إزاء الحجم الكبير من محاولات التلويث والتشويه والشيطنة من قبل الروايات الأخرى، وبلا شك كان هنالك تقصير شديد من قبل النخب والمثقفين والسياسيين في توضيح تلك الحقائق! شهدت الأعوام الأخيرة نشاطاً مميزاً ومهماً من قبل رجال دولة وسياسيين ومؤسسات وطنية في تدوين الرواية الوطنية الأردنية، وقد أشار الدكتور مهند مبيضين، رئيس مركز التوثيق الملكي، لما يقوم به المركز من جهود عظيمة في الفترات الماضية، بل منذ تأسيسه (ولا ننسى هنا دور الدكتور محمد العدوان المهم في التأسيس والتطوير)، وهي خطوات مهمة ومفيدة، لكن لا يزال هنالك جهد آخر مطلوب ومهم جداً في المجال الثقافي؛ الأدبي والروائي والدراما والمسرح والأفلام، فهذه هي الأدوات الأكثر قدرة على إيصال الرسائل للجمهور الأردني والعربي بل والغربي المستهدف، وهنالك مهمات كبيرة مطلوبة في مواجهة العمل الهائل المتراكم في تشويه صورة الأردن، ليس فقط خارجياً بل حتى داخلياً!

ويتكوف يتحدث عن بقاء نقطة خلافية واحدة بين حماس وإسرائيل
ويتكوف يتحدث عن بقاء نقطة خلافية واحدة بين حماس وإسرائيل

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

ويتكوف يتحدث عن بقاء نقطة خلافية واحدة بين حماس وإسرائيل

#سواليف قال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف #ويتكوف إن #المفاوضات جارية لتقريب وجهات النظر، وإن القضايا الخلافية بين #إسرائيل وحركة #المقاومة_الإسلامية ( حماس ) تم تقليصها من 4 إلى واحدة. وأضاف ويتكوف أنه يأمل التوصل إلى اتفاق بشأن #غزة بنهاية هذا الأسبوع، وقال إنهم يعملون على تقليص #الخلافات في #مفاوضات_غزة 'ومع الوقت سيتحقق ذلك'، مؤكدا أنهم يسعون إلى 'سلام دائم في غزة وحل النزاع بصورة حقيقية'. ويأتي ذلك في وقت أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّه سيلتقي رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو مجددا الثلاثاء لمناقشة وقف القتال في قطاع غزة. وقال #ترامب لصحفيين 'إنّ #نتنياهو آت إلى البيت الأبيض في وقت لاحق. سنناقش، غزة بشكل شبه حصري. علينا أن نحلّ هذه المسألة'. وأضاف ترامب 'إنّها مأساة، وهو يريد حلّها، وأنا أريد حلّها، وأعتقد أنّ الطرف الآخر يريد ذلك'، مشيرا إلى أن 'الوضع في غزة مأساوي'. وكان ترامب قد استقبل نتنياهو -المطلوب للجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- على مأدبة عشاء في البيت الأبيض بواشنطن الليلة الماضية، خلال زيارة نتنياهو الثالثة إلى واشنطن منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وفي معرض أجوبته عن أسئلة الصحفيين، نفى الرئيس الأميركي وجود عراقيل أمام التوصل لوقف لإطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدا أن الأمور تسير بشكل جيد. كما أكد أمام نتنياهو أن حماس تريد التفاوض والتوصل إلى وقف لإطلاق النار. عقيدة نتنياهو من جهته، قال نتنياهو إنه سيلتقي الرئيس الأميركي في واشنطن مجددا، معربا عن أمله في الوصول إلى صفقة، زاعما بأنه يتابع المفاوضات بشكل شخصي لكن لا يمكنه تحديد موعد لنهايتها. وأضاف أن إسرائيل وافقت على مقترح ويتكوف، مشيرا إلى أن هناك فرصا للسلام يعتزم هو وترامب تحقيقها وأنهما يعملان على ذلك، وأنه وترامب يؤمنان بعقيدة السلام من خلال القوة، على حد تعبيره. ولفت إلى أنه لم يكن هناك قط هذا المستوى من التنسيق والتعاون والثقة بين أميركا وإسرائيل كما هو الحال حاليا بفضل الرئيس ترامب، على حد قوله. وقال نتنياهو أيضا إن غزة يجب أن يكون لها مستقبل مختلف وإنه لا يزال عليهم إكمال المهمة بإطلاق سراح جميع الأسرى والقضاء التام على قدرات حماس العسكرية والحكومية، حسب زعمه. وعبّر عن استعداده لإنهاء الحرب بشرط ألا تشكل حماس ما اعتبره تهديدا لإسرائيل، وقال إن 'النتيجة النهائية ستكون إطلاق سراح جميع رهائننا واستسلام حماس، وغزة لن تشكل تهديدا'. في الأثناء، قالت القناة الـ13 الإسرائيلية إن اللقاء المرتقب الليلة بين ترامب ونتنياهو لا يزال قيد التنسيق النهائي، كما قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن نتنياهو سيلتقي ترامب مجددا الليلة على خلفية إحراز تقدم في المفاوضات. ورقة إطار عامة وعلى صعيد محادثات الدوحة، قال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، في وقت سابق اليوم الثلاثاء، إنّ المباحثات متواصلة في الدوحة بهدف التوصل إلى هدنة، لكن من المبكر إعطاء أي انطباعات. وأكد أنّ الوسطاء يسعون إلى جسر الهوة وإيجاد إطار تفاوضي بين الجانبين. وأشار الأنصاري إلى أن ما يجري الحديث عنه هو ورقة إطار عامة، وأن المحادثات المفصلة لم تبدأ بعد، موضحا أنه ليست هناك جداول زمنية للمفاوضات لكنها مستمرة حتى الوصول إلى نتائج إيجابية. كما أكد المتحدث باسم الخارجية القطرية أنّ الخطة التي تحدث عنها مسؤولون إسرائيليون والمتعلقة بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة لا تناقش في المحادثات الجارية في الدوحة. وجدد التأكيد على رفض دولة قطر لأي عملية تهجير للفلسطينيين خارج أراضيهم، مطالبا المجتمع الدولي بدعم هذا التوجه. وفي وقت لاحق، قالت الخارجية القطرية إن رئيس الوزراء وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بحث مع وزير خارجية مصر بدر عبد العاطي التطورات بغزة والأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضافت أنهما شددا على استمرار الوساطة لوقف إطلاق النار بغزة، كما شددا على إطلاق سراح الأسرى ودخول المساعدات لغزة. إدارة غزة من ناحية أخرى، رجح مسؤول سياسي إسرائيلي رفيع المستوى، الثلاثاء، أن تتولى تل أبيب حكم غزة مدة من الوقت، مجددا رفض حكومته عودة السلطة الفلسطينية لإدارة القطاع. ويمكن لهذا الموقف أن يعقد إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، الذي تُجرى بشأنه مفاوضات غير مباشرة في الدوحة حاليا. ونقلت وسائل إعلام عبرية، بينها موقع 'والا'، عن المسؤول الذي يرافق نتنياهو في زيارته إلى واشنطن 'لا بد من وجود نظام حكم في غزة يُسيّر الحياة. ربما سنبقى هناك مدة من الزمن'. ومبررا إمكانية تولي تل أبيب حكم غزة لبعض الوقت، قال المسؤول مدعيا 'إذا لم نكن هناك في المرحلة الأولى، فلا يمكننا التأكد من قدرتنا على نقل السلطة إلى طرف آخر'، دون أن يسميه. وتابع بأن 'نظام الحكم في غزة سيديره فلسطينيون. لكن السلطة الفلسطينية لن تدير القطاع'، مضيفا أن 'قوة أخرى ستتولى السيطرة على المنطقة، وتمنع استخدام السلاح'، دون مزيد من التفاصيل. ويأتي ذلك في ظل حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلّفت الإبادة الإسرائيلية، بدعم أميركي، أكثر من 194 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store