
لافروف في لقاء مع فرحان: نأمل أن يحمل اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل صفة مستدامة
وقال لافروف: "نأمل أن يحمل اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل صفة مستدامة. ونعول على أن دول الخليج وإيران ستظهر الحكمة لتنفيذ كافة الإجراءات الإيجابية التي تم التوصل إليها في الفترة الأخيرة".
وأضاف: "نرحب بتطبيع العلاقات بين إيران ودول الخليج وخاصة السعودية".
وجاء في تصريحات وزير الخارجية الروسي خلال المؤتمر الصحفي:
- الأوضاع في الضفة الغربية ليست أفضل من مثيلاتها في غزة ونحن ندعم إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
- نقيّم خطوات المبعوث الأممي إلى اليمن للإسراع في تسوية الأوضاع هناك.
- مواقفنا متقاربة مع السعودية فيما يتعلق بسوريا.
- نأمل في أن تمثل السعودية بشكل كبير في "القمة العربية الروسية" المقررة في 15 أكتوبر القادم.
- نثمّن الموقف السعودي المتوازن بشأن الأزمة الأوكرانية.
- ممتنون للجانب السعودي لتوفير منصة للحوار الروسي - الأمريكي في الرياض.
يتبع..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 42 دقائق
- روسيا اليوم
تقدم روسي بالميدان وتصد لمسيرات أوكرانية
ثانيا: نجاحٌ روسيٌّ في التكيُّفُ مع العقوباتِ الغربية باحترافية تعجبُ حتى الرئيسَ الأميركي دونالد ترامب. ثالثاً: عجزٌ الغربِ مجتمعاً عن مجاراةِ روسيا في رفدِ الجبهات بالمعدات العسكرية والذخائر. يقول أمين عام الناتو إن روسيا تنتجَ أكثرَ من ثلاثةِ أضعافِ الذخائر التي ينتجها الناتو مجتمعا. رابعاً، تصدُّعُ الحلفِ الغربي المساند للحرب مع موسكو، لصالح أصواتٍ تنادي بحلِّ الأزمة سلمياً. خامساً، الأسلحة الروسية المصنعةُ محلياً تدمِّرُ الأسلحة الغربية المرسلة إلى أوكرانيا، وآخرُها منظومتا "باترويت" أميركيتا الصنع. كلُّ هذا المشهد القاتم بالنسبة لكييف وداعميها مرشَّحٌ لمزيدٍ من التدهور في حال الإصرار على نهج المواجهة مع روسيا. ومن الواضح أن التقدُّمَ الروسي في الميدان يطغى على مراوحةِ مساعي الحل مربَّعَ النقاش التقني.. فما هو مستقبل مساعي ترامب للحل في أوكرانيا؟


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
إعلام عبري: نتنياهو طلب من الجيش الإسرائيلي إعداد خطة عمل لمعبر رفح بحلول يوم الخميس المقبل
وأشار المصدر لـ"معاريف" إلى أن "المتطلبات الأمنية لن تُستبدل، حتى وإن كان الثمن تأخير التنفيذ"، حيث ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المجلس الوزاري المصغر بدأ جلسة لبحث صفقة تبادل الأسرى. وفي ظل سفر رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير: "الهدف الرئيسي من الحرب هو الإطاحة بحماس". تقديم ضمانات مالية لـ'نزع السلاح من غزة' مستقبلا، أما الاتفاق الجزئي الحالي الذي يشمل انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من مناطق تم السيطرة عليها، وإطلاق سراح مئات الإرهابيين القتلة، واستمرار دعم حماس بكميات كبيرة من المساعدات الإنسانية، فيبعدنا عن تحقيق هذا الهدف ويشكل مكافأة للإرهاب"، على حد وصفه. وأضاف بن عفير: "الطريق الوحيد للحسم واستعادة أسرانا بأمان هو الاحتلال الكامل لقطاع غزة، والوقف الكامل للمساعدات 'الإنسانية'، وتشجيع الهجرة"، داعيا نتنياهو إلى "الانسحاب من خطة الاستسلام والعودة إلى خطة الحسم". وحسب صحيفة معاريف، فإن من المطروح على جدول الأعمال: "تحويل منطقة رفح إلى منطقة مساعدات إنسانية منظمة، بحيث يتم تشجيع السكان على الانتقال جنوبا، إلى منطقة ستبقى فيها قوات الجيش الإسرائيلي بعد انسحاب جزئي وفقا لشروط الاتفاق". وورد في الصحيفة العبرية أن رئيس الوزراء نتنياهو قد طلب من الجيش الإسرائيلي إعداد خطة عمل لمعبر رفح بحلول يوم الخميس المقبل"، حيث أن أعضاء المجلس الوزاري السياسي-الأمني سيناقشون الموضوع هذا المساء، دون اتخاذ قرارات في هذه المرحلة. وفي وقت متأخر من مساء السبت، أفاد مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن "التغييرات التي تسعى حماس لإدخالها على المقترح القطري سُلِّمت إليهم الليلة الماضية، وهي غير مقبولة من إسرائيل". وأضاف مكتب نتنياهو: "بعد تقييم الوضع، أوعز إلينا نتنياهو بقبول الدعوة لإجراء محادثات وثيقة ومواصلة المحادثات لإعادة رهائننا على أساس المقترح القطري الذي وافقت عليه إسرائيل". كما أُعلن أن "فريق التفاوض سيغادر غدا (الأحد) لإجراء محادثات في قطر". ويوم الجمعة، أعلنت حركة "حماس" أن ردها على مقترح الوسطاء لاتفاق وقف إطلاق النار "اتسم بالإيجابية"، وسط تقارير تشير إلى أنه سيتم الإعلان عن اتفاق خلال زيارة نتنياهو المرتقبة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. المصدر: "معاريف" + "يديعوت أحرونوت" ذكرت وسائل إعلام عبرية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسعى لإتمام صفقة غزة خلال الأيام القليلة المقبلة هذا الأسبوع، وليس الأسبوع القادم. أفادت وسائل إعلام عبرية بأن السلطات الإسرائيلية اتخذت قرارا بإرسال وفد إلى قطر لإجراء مفاوضات غير مباشرة حول صفقة لوقف إطلاق النار مع حركة "حماس". بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف التحضير لعقد اجتماعات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة حماس للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة. أفاد مراسل "RT" في غزة اليوم السبت، بدوي صافرات الإنذار في مستوطنة "كيسوفيم" بغلاف القطاع. قالت مصادر مصرية إن رد حماس للوسطاء على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة يتضمن فتح المجال أمام مفاوضات غير مباشرة، بهدف التوصل للتهدئة لمدة 60 يوما.. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم السبت بأن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة الأسبوع المقبل.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
جنرال إسرائيلي يكشف 5 سيناريوهات بشأن إيران.. "من الأخطر إلى الأخف"
واعتير تمير هيمان أن العملية التي أسمتها إسرائيل "الأسد الصاعد" على الأراضي الإيرانية واحدة من أهم المعارك، معتبرا أن "هناك ما يدعو للرضا، لكن هناك أيضا حاجة لتحليل المعركة بشكل مهني وهادئ: هل حققنا الأهداف؟ هل أُزيل التهديد الوجودي فعلا؟ هل تحسن وضعنا الأمني بشكل جوهري؟ أم أننا أمام حدث يذكّر بجولات الماضي ضد حماس – مثال على التفوق التكتيكي والفشل الاستراتيجي؟" وتطرق هيمان في وثيقة خاصة لقناة "N12" العبري، إلى أسلوب التنفيذ وعناصر الخداع في المعركة، قائلا: "على عكس المفاعلات في سوريا والعراق، فإن البرنامج النووي الإيراني لا يعتمد على مفاعل بلوتونيوم واحد يمكن تدميره لإلغاء البرنامج بالكامل. هناك حاجة إلى حملة طويلة هنا، تشمل عددا كبيرا من العمليات. ولهذا الغرض، كان لا بد من وجود وقت ومرونة عملياتية. لذلك، تم التخطيط لعملية مفاجئة تهدف إلى شلّ منظومة القيادة والسيطرة، وتحقيق تفوق جوي في الأجواء الإيرانية، والحفاظ على حرية عمل تتيح توجيه ضربات كبيرة إلى جميع مكونات البرنامج النووي". كما سلط اللواء الإسرائيلي الضوء على "الإنجاز مقابل البرنامج النووي"،، موضحا: إزالة القدرة على التخصيب داخل إيران: "إذا أرادت إيران تخصيب اليورانيوم لأكثر من 60%، سيتوجب عليها بناء منشأة تخصيب جديدة. قبل الحرب، كل ما احتاجته إيران هو أسبوع واحد من لحظة اتخاذ القرار للوصول إلى مستوى تخصيب عسكري. اليوم، بفضل إنجازات الحملة، سيستغرق ذلك عدة أشهر". وأردف: "حاليا، لا تملك إيران القدرة على إعادة تحويل اليورانيوم المخصب إلى معدن، ولكن التقنية المطلوبة لهذا الغرض أبسط نسبيًا من بقية العملية. التقدير هو أنه إذا تم تنفيذها على عجل وسرًا، وبدون قيود السلامة، فستستغرق عدة أشهر (أقل من سنة)، ولكن الاستعادة الكاملة ستستغرق وقتًا أطول بكثير. مراكز المعرفة: القضاء الواسع على أبرز علماء البرنامج النووي أخرج من الدائرة الأشخاص الأكثر كفاءة وخطورة في البرنامج، مما يعقّد الأمور. هناك علماء جيدون في إيران، ولكن من الصعب العثور على أشخاص موهوبين لديهم القدرة على إدارة مشروع معقد مثل تطوير سلاح نووي. تجنيد بدلاء، تدريبهم، وبناء فريق جديد للبرنامج سيستغرق شهورًا طويلة". وحسب تعبيره، فإن "الاستنتاج – الإنجاز مقابل النووي" هو: "إيران لم تعد دولة على عتبة النووي (أي أن الزمن اللازم للاندفاع نحو النووي أصبح أطول من الزمن اللازم لتدخل إسرائيلي). يمكن لإيران العودة إلى وضع "دولة على عتبة النووي" خلال سنة إلى سنتين من لحظة إصدار المرشد الأعلى علي خامنئي أمرا بالاندفاع نحو السلاح – ما لم يتم التدخل خارجيًا. مدى الاستعجال والتخطيط (الوصف التفصيلي للهيكل، والمكوّنات، وآلية العمل المخطط لها) لجهاز التفجير هو ما سيحدد مدة الاستعادة. نظريًا، يوجد سيناريو متطرف يمكن أن تصل فيه إيران إلى قدرة إجراء تجربة نووية خلال أقل من سنة. ولكن هذا سيناريو يهدف إلى بث القوة دون قدرة تنفيذية تهديدية، ومن المرجح أن يؤدي إلى ضربة أمريكية-إسرائيلية شاملة على إيران". وعن "الإنجاز مقابل الصواريخ الباليستية"، قال هيمان: "نصف قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية تقلّصت نتيجة تدمير مصانع عسكرية، التدمير المادي للصواريخ، والإطلاق الذي نفذته إيران. كجزء من جهودها، نجحت إسرائيل في تقليص وتيرة تعاظم قدرات إيران المستقبلية في هذا المجال، لكن مع مرور الوقت، سيُعاد بناء هذا القطاع الصناعي العسكري". وتحدث اللواء (احتياط) تمير هيمان الذي تم استدعاؤه خلال الحرب مع إيران، للخدمة في شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، عن "خمسة سيناريوهات مستقبلية، من الأخطر إلى الأخف"، لخصها كالآتي (على حد وصفه): « اندفاع سريع نحو القنبلة: إيران تسعى بأقصى سرعة نحو السلاح النووي – سيتحقق هذا السيناريو إذا خلص المرشد الإيراني علي خامنئي إلى أن الحل الوحيد هو اختراق نووي كامل. لديها المادة المخصبة بنسبة 60% والمعرفة اللازمة. الاستعادة ستستغرق عدة أشهر، لكنها قد تخاطر بذلك. النتيجة: إيران تصبح "دولة منبوذة"، وتدفع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي للعمل ضدها، إلى جانب خطر نووي مباشر. اتفاق نووي كخدعة لإخفاء مشروع سري: توقيع اتفاق، ولكن بالتزامن بناء قدرة نووية سرية. بما أن المرشد تلقى "إهانة" مع بدء الحرب، فقد يوافق على توقيع اتفاق نووي، لكنه خداع فعليا. النتيجة: تحدٍ استخباراتي وعملياتي لإسرائيل والغرب، وشريان حياة اقتصادي للنظام الإيراني. مخاطرة صغيرة لخامنئي أمام الجمهور، الذي قد يرى ذلك كعلامة ضعف. غياب اتفاق وغياب هجوم، مع إعادة بناء بطيئة لإيران كدولة على عتبة النووي: النتيجة: فرض عقوبات قاسية جديدة، ربما من مجلس الأمن. ضعف الجمهورية الإسلامية وربما تحفيز سقوط النظام على المدى الطويل. العيب الكبير: قد يعزز هذا الحافز الإيراني لامتلاك السلاح النووي. السؤال الذي سيبقى دون إجابة: ما الذي سيحدث أولا – سقوط النظام أم إيران النووية؟ التنازل عن السلاح النووي: اتفاق نووي حقيقي وبنية صادقة. في هذا السيناريو، يقرر المرشد الأعلى التخلي تماما عن المشروع النووي، ربما لأنه يهدد استقرار النظام ويفضّل تعزيز الاقتصاد والسياسات الداخلية عبر اتفاق نووي شامل وعادل. النتيجة: سيناريو ممتاز، لكن احتماله ضعيف للغاية، لأنه يتناقض مع أسس إيران ويتنازل عن "الكرامة الإيرانية" بعد "الإهانة" المزدوجة (من إسرائيل والولايات المتحدة). سقوط النظام: لا يمكن التنبؤ بسقوط الأنظمة. هو حدث شعبي، مجتمعي، يتطلب تعبئة جماهيرية. يصعب التنبؤ بمثل هذه العمليات (مثلاً، سقوط نظام الأسد). من المحتمل أن تنشأ في مرحلة ما حركة سرية "تطالب بالحرية وحقوق الإنسان، وقد تتغلب على قوى النظام". مثلما قد يستغرق هذا سنوات، قد يحدث قريبا جدا. النتيجة: هذا هو "سيناريو الأحلام" لإسرائيل. احتماله لا يمكن حسابه. التقدير السائد بين الباحثين هو أنه رغم الضعف، فإن النظام لا يزال مستقرًا، لكن يجب التعامل مع هذا التقدير بحذر. خلاصة: الحملة ضد إيران كانت ضرورية في توقيتها الحالي. أهداف العملية تحققت، وفي المدى القصير تحسّن الوضع الأمني لإسرائيل. ولكن على المدى البعيد، التهديد لم يختفِ. يبدو أن إيران ستبقى مصدر التهديد الرئيسي لإسرائيل (ما لم يحدث تغيير في النظام). لذا، يجب الاستمرار في الاستعداد لمواجهة التهديد الإيراني. يجب تطوير قدرة الردع والتدخل لإحباط أي اندفاع نحو النووي. وفي الوقت نفسه، لا يجب استبعاد اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران – بشرط أن يتم ذلك بعيون مفتوحة والتمسك بالخطوط الحمراء (عدم السماح بالتخصيب، رقابة صارمة تشمل عناصر السلاح، دون بند انقضاء). إيران ما بعد الحرب هي دولة أضعف لكنها لا تزال خطيرة للغاية. المطلوب سياسة إسرائيلية جديدة تناسب الوضع الجديد: سياسة توازن بين الاستعداد لتكرار الضربات للحفاظ على الإنجاز، وبين إطار اتفاقي يقيّد ويمنع إيران من الاقتراب من النووي». وبرأيه: "سيُحدد مستقبل الشرق الأوسط وفقًا لنتائج المنافسة الاستراتيجية بين ثلاث حضارات غير عربية في المنطقة – إيران، تركيا، وإسرائيل – في تنظيم علاقاتها مع الدول العربية بقيادة دول الخليج. وفي هذا الشأن، ربما نجحت إسرائيل في خلق تفوق نسبي لنفسها بعد الحملة، لكن استغلال هذا التفوق مرتبط بإنهاء الحرب في غزة". جدير بالذكر أن تمير هايمان هو لواء احتياط، وكان رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سابقًا وقائد الفيلق الشمالي سابقًا. يشغل حاليًا منصب رئيس معهد دراسات الأمن القومي (INSS). المصدر: "N12" أكد مستشار رئيس البرلمان الإيراني إبراهيم رسولي أن بلاده لن تسمح لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدخولها مجددا، متهما إياه بـ"خيانة الأمانة وتقديم معلومات حساسة إلى إسرائيل". أظهر مقطع فيديو نشره الإعلام الإيراني لحظة دخول المرشد الأعلى علي خامنئي إلى حسينية الإمام الخميني خلال مراسم العزاء ليلة عاشوراء الإمام الحسين. أصدرت حركة النجباء في العراق بيانا شديد اللهجة أدانت فيه ما وصفته بـ"الجريمة الأمريكية النكراء" بحق الجمهورية الإسلامية الإيرانية أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اتصالات مكثفة مع وزراء خارجية ومسؤوليين دوليين لبحث خفض التصعيد وتثبيت التهدئة بين إسرائيل وإيران ودعم الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط نظمت في إيران اليوم مراسم تأبين عدد من القادة العسكريين الذين قتلوا خلال حرب الـ12 يوما مع إسرائيل. أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أن الرأي العام في بلاده غاضب إلى درجة أن لا أحد يجرؤ حاليا حتى على التحدث عن المفاوضات حول برنامج إيران النووي. أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي أنهم وضعوا خطة لجعل العدو بائسا ومشلولا وفقا للأمر الأول لقائد الثورة الإسلامية" علي خامنئي. قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران بسبب مخاوف أمنية، ما أدى إلى قطع الاتصال بينها وبين طهران، التي كانت قد علّقت تعاونها مع الهيئة الدولية.عن استعداد إسرائيل وإيران لحربٍ جديدةٍ أطول وأقسى من السابقة، كتب ألكسندر تيموخين، في "فزغلياد":