logo
ترامب: سأكون حازما مع نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة وقد نتوصل لاتفاق قريبا

ترامب: سأكون حازما مع نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة وقد نتوصل لاتفاق قريبا

رؤيا نيوزمنذ 8 ساعات
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه سيكون حازما مع نتنياهو بشأن إنهاء الحرب في غزة.
وأضاف ترامب ' نتنياهو يريد إنهاء الحرب'.
وأردف قوله ' أعتقد أننا سنتوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل'.
ويعتزم ترامب لقاء نتنياهو الاثنين. ويزور المسؤول الإسرائيلي الكبير رون ديرمر واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات قبل الاجتماع.
وقال لصحفيين لدى مغادرته البيت الأبيض في رحلة ليوم واحد إلى فلوريدا 'نأمل أن يحدث ذلك. ونتطلع إلى حدوثه في وقت ما من الأسبوع المقبل. نريد تحرير المحتجزين'.
وأعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة بموجب أي اتفاق ينهي الحرب، فيما تقول إسرائيل إنها لا يمكن أن تنتهي إلا بنزع سلاح حماس وتفكيك الحركة. وترفض حماس إلقاء سلاحها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صفقة بلا خرائط.. ترامب يدفع نحو سلام إقليمي محفوف بالمخاطر
صفقة بلا خرائط.. ترامب يدفع نحو سلام إقليمي محفوف بالمخاطر

الغد

timeمنذ 41 دقائق

  • الغد

صفقة بلا خرائط.. ترامب يدفع نحو سلام إقليمي محفوف بالمخاطر

محمد الكيالي اضافة اعلان عمان - تشهد الساحة الإقليمية حراكا دبلوماسيا متسارعا تقوده الإدارة الأميركية برئاسة دونالد ترامب، في محاولة لإحداث اختراق سياسي واسع تحت عنوان "السلام الإقليمي"، مستفيدة من تصاعد الضغوط الدولية لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة وتبدلات لافتة في مواقف بعض الأنظمة العربية تجاه دولة الاحتلال.وتأتي هذه التحركات وفق محللين، في وقت حساس يتجاوز الحسابات الجيوسياسية التقليدية إلى طموحات ترامب الشخصية في تسجيل "اختراق تاريخي" يُضاف إلى إرثه السياسي.ويفتح تقديم موعد اللقاء المرتقب بين ترامب ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى يوم الاثنين المقبل، وما رافقه من مؤشرات سياسية على انفتاح سوري محتمل تجاه تل أبيب، الباب أمام سيناريوهات غير تقليدية، أبرزها سعي ترامب لإحياء مشهد يشبه مصافحة "كلينتون-عرفات-رابين" لكن بأطراف جديدة، وسط حديث عن صفقة متعددة الأطراف تشمل وقف إطلاق النار في غزة وتطبيعا مع دول مثل سورية والسعودية ولبنان.إعادة إنتاج مشهد "كلينتون-عرفات-رابين"في هذا الصدد، رأى الخبير العسكري والإستراتيجي نضال أبو زيد، أن تقديم موعد اللقاء المرتقب بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الصهيوني بنيامين نتنياهو إلى يوم الاثنين المقبل، بعد أن كان مقررا نهاية تموز (يوليو) الحالي، يكشف عن تحضيرات دبلوماسية تجري خلف الكواليس، مرتبطة بإعادة ترتيب أوراق إسرائيل الإقليمية من البوابة الأميركية.وأضاف أبو زيد إن هذا التغيير المفاجئ في الجدول الزمني يأتي في سياق مقايضة أميركية محتملة، تسعى واشنطن من خلالها إلى انتزاع موافقة إسرائيل على وقف إطلاق النار في غزة، مقابل توفير غطاء دبلوماسي ينقذها من مأزق الخسائر المتصاعدة والانتقادات الدولية المتزايدة إزاء الانتهاكات المستمرة في القطاع، خصوصا بعد تزايد أعداد الشهداء وتصاعد المطالبات الدولية بفتح تحقيقات مستقلة في العمليات العسكرية الصهيونية.وأشار إلى أن توقيت اللقاء يتقاطع مع وجود الرئيس السوري أحمد الشرع في نيويورك، بالتزامن مع إصدار ترامب سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تتضمن تخفيف بعض القيود الاقتصادية على سورية، وتوسيع التراخيص الإنسانية، وربما تمهيدا لتقديم حوافز اقتصادية أكبر في حال إحراز تقدم سياسي ملموس.واعتبر أن كل هذه المؤشرات تفهم ضمن مشروع سياسي يسعى ترامب إلى بلورته قبيل الانتخابات الرئاسية الأميركية، في محاولة لتقديم "إنجاز خارجي تاريخي" يعزز صورته كصانع للسلام، تماما كما فعل الرئيس الأسبق بيل كلينتون في تسعينيات القرن الماضي عندما رعى اتفاق أوسلو وجمع بين ياسر عرفات وإسحاق رابين في البيت الأبيض.وأضاف إن ثمة معلومات متقاطعة تشير إلى تحركات دبلوماسية غير مسبوقة تشمل محادثات يجريها الحاخام الأميركي أبراهام كوبر مع الحكومة السورية بقيادة الشرع، بهدف استكشاف فرص التقارب مع إسرائيل.ولفت إلى أن ذلك يأتي في ظل تصريحات الشرع الأخيرة التي شدد فيها على أن "حل النزاع مع الاحتلال يمثل أولوية وطنية"، في تحول لافت عن اللهجة التقليدية التي اتسم بها الخطاب السوري الرسمي لعقود.كما أكد أبو زيد أن هناك تقارير استخباراتية غربية تتحدث عن اتصالات سرية عبر قنوات روسية وأوروبية، تتوسط لتقريب وجهات النظر بين دمشق وتل أبيب بدعم أميركي غير مباشر، فيما ترى واشنطن أن إدماج سورية في مسار التطبيع الإقليمي سيشكل ضربة إستراتيجية لإيران، ويعيد ترتيب موازين النفوذ في الشرق الأوسط.وعلى الرغم من أن احتمالية عقد لقاء مباشر بين نتنياهو والشرع في واشنطن قد تبدو مغامرة دبلوماسية عالية المخاطر، إلا أن أبوزيد يرى أن كافة المؤشرات تدعم هذا الخيار، ولو على شكل مبادرة أولى أو "صورة رمزية" تعيد إلى الأذهان مشهد المصافحة التاريخية في حديقة البيت الأبيض، لكن بوجوه جديدة تتسم ببراغماتية سياسية وتدفع باتجاه ترتيبات ما بعد الحرب في غزة.إنهاء الحرب سلام إقليميبدوره، اعتبر رئيس الجمعية الأردنية للعلوم السياسية الدكتور خالد شنيكات، أن تقديم موعد اللقاء المرتقب بين ترامب ونتنياهو يحمل في طياته مؤشرات واضحة على تحركات أميركية نشطة لإعادة تشكيل خريطة التحالفات في الشرق الأوسط، عبر ما يسميه ترامب "السلام الإقليمي الشامل"، المستند إلى اتفاقيات أبراهام، ولكن بنطاق أوسع وأكثر طموحا.وأوضح شنيكات أن هذا المسار الجديد قد يشمل في المرحلة المقبلة دولا لم تكن ضمن الدائرة الأولى لهذه الاتفاقيات، مثل المملكة العربية السعودية وسورية ولبنان، وربما دول إسلامية مؤثرة في آسيا كإندونيسيا، وهو ما يؤشر إلى أن واشنطن تخطط لتحريك جمود المشهد الإقليمي من خلال "صفقة كبرى" عنوانها وقف الحرب في غزة مقابل انفتاح عربي على التطبيع.وأشار إلى أن الإدارة الأميركية تدرك أن تمرير أي اتفاقيات جديدة لا يمكن أن يتم في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع، ولذلك تسعى إلى تسويق مقاربة تقنع نتنياهو بإنهاء الحرب، مقابل مكاسب إستراتيجية على صعيد العلاقات مع الدول العربية والإسلامية.وبين أن ترامب قد يطرح تصورا جديدا للمرحلة التي تلي الحرب في غزة، يشمل إعادة تشكيل المشهد السياسي في القطاع من خلال إزاحة حركة "حماس" أو إعادة تعريف دورها، لصالح كيان أو إدارة مدنية توافقية تحظى بقبول إقليمي ودولي، ما يسهل إدماج القطاع في التسويات السياسية الكبرى.وفي ما يتعلق بسورية، رأى شنيكات أن التطورات تشير إلى تحول جوهري في موقف النظام السوري، إذ تفيد تسريبات إسرائيلية بوجود استعداد من دمشق للدخول في ترتيبات سلام مع إسرائيل، بعدما كانت هذه الفكرة مرفوضة لعقود.وأوضح أن النظام السوري- وفق ما يتردد- لا يمانع مبدأ التطبيع، لكنه يضع شروطا ما زالت غامضة حتى اللحظة، فيما تصر إسرائيل علنا على التمسك بسيادتها على الجولان المحتل، دون أن توضح موقفها من بقية المناطق التي سيطرت عليها في ظل غياب الدولة السورية بعد انهيار النظام السابق.وأشار إلى أن المتغيرات السورية قد لا تنفصل عن السياق الإقليمي الأشمل، إذ ترى واشنطن أن إعادة دمج سورية في المشهد السياسي والدبلوماسي قد تسهم في كبح نفوذ إيران في بلاد الشام وهو ما يعد أحد أهداف الإدارة الأميركية والإسرائيلية في هذه المرحلة.أما بشأن إيران، فأكد شنيكات أن الضربات العسكرية التي شنتها إسرائيل والولايات المتحدة في الفترة الأخيرة ضد أهداف إيرانية لا تزال قيد التقييم من حيث الفاعلية والتأثير على برنامج طهران النووي، مشيرا إلى أن المنطقة قد تكون على أعتاب جولة جديدة من التصعيد، إذا لم تبدِ إيران استعدادا للعودة إلى طاولة المفاوضات، خصوصا أن واشنطن وتل أبيب تصران على شروطهما المتعلقة بالرقابة والقيود النووية الصارمة.وقال إن كافة هذه التحركات تعكس صورة جديدة للمشهد السياسي الإقليمي، عنوانها "الصفقات الكبرى"، التي قد تعيد ترتيب التوازنات بما يتجاوز مجرد وقف إطلاق النار في غزة، نحو صياغة معادلات أمنية وإستراتيجية جديدة، سيكون لها أثر بالغ على مستقبل المنطقة لعقود مقبلة.

عراقجي يصرح أن إيران قادرة على إصلاح الأضرار واستكمال البرنامج النووي
عراقجي يصرح أن إيران قادرة على إصلاح الأضرار واستكمال البرنامج النووي

العرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • العرب اليوم

عراقجي يصرح أن إيران قادرة على إصلاح الأضرار واستكمال البرنامج النووي

اعتبر وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي ، أنه "لا يمكن القضاء على تكنولوجيا وعلم تخصيب اليورانيوم بالقصف"، في إشارة إلى الضربات الأميركية على مواقع نووية إيرانية الأسبوع الماضي. وقال عراقجي في حديث مع شبكة "سي بي إس" الإخبارية الأميركية، إن إيران ستتمكن من إصلاح الأضرار التي سببتها الضربات بسرعة، و"تعويض الوقت الضائع" حسب تعبيره، وذلك "إذا توفرت لدينا الإرادة لإحراز تقدم جديد في هذه الصناعة". ورغم أن الوزير الإيراني شكك في إمكانية استئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة سريعا، فإنه أكد على أن "أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبدا". وتابع عراقجي: "لا أعتقد أن المفاوضات ستستأنف بهذه السرعة. لكي نقرر الانخراط فيها مجددا علينا أولا ضمان عدم عودة الولايات المتحدة إلى استهدافنا بهجوم عسكري خلال المفاوضات". وقال: "أعتقد مع كل هذه الاعتبارات أننا ما زلنا بحاجة إلى مزيد من الوقت"، لكن "أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبدا". وعندما سئل عما إذا كانت إيران تنوي مواصلة تخصيب اليورانيوم، أصر عراقجي على أن "البرنامج النووي سلمي، وأصبح مسألة فخر ومجد وطني. لن يتراجع الشعب بسهولة عن التخصيب". ومن جهة أخرى، علق الوزير على الحرب التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل، التي انتهت بعد ضربات أميركية على مواقع نووية في فوردو ونطنز وأصفهان. وقال عراقجي: "أثبتنا خلال هذه الحرب المفروضة علينا لمدة 12 يوما، أننا قادرون على الدفاع عن أنفسنا". واستطرد: "سنواصل القيام بذلك في حال تعرضنا لأي عدوان". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أشار مؤخرا إلى إمكانية استئناف المحادثات الدبلوماسية مع إيران هذا الأسبوع، رغم أن البيت الأبيض نفى رسميا تحديد موعد للمفاوضات. وشهدت الأيام الأخيرة تراشق رسائل بين ترامب والمرشد الإيراني علي خامنئي، الذي أعلن النصر وكتب على منصات التواصل الاجتماعي مخاطبا الإيرانيين: "أهنئكم على النصر على النظام الصهيوني الخبيث"، واعتبر أن حكومة إسرائيل "دُمرت تقريبا وسُحقت تحت الضربات". في المقابل، وصف ترامب إعلان خامنئي بالكذب، قائلا إن إيران "دُمرت". كما أكد ترامب أنه منع الجيشين الأميركي والإسرائيلي من اغتيال خامنئي.

كاتس يتوعد الحوثيين: كل يد ستُرفع ضد إسرائيل ستُقطع
كاتس يتوعد الحوثيين: كل يد ستُرفع ضد إسرائيل ستُقطع

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

كاتس يتوعد الحوثيين: كل يد ستُرفع ضد إسرائيل ستُقطع

علّق وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الثلاثاء، على اعتراض الجيش الإسرائيلي لصاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن. وقال كاتس في منشور على حسابه في 'إكس': 'سيتم التعامل مع اليمن مثل طهران'، في إشارة إلى الحرب التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران والتي قصف فيها الجيش الإسرائيلي مواقع عسكرية ونووية إيرانية وأهدافا في طهران. وأضاف كاتس: 'بعد ضرب رأس الأفعى في طهران، سنضرب أيضا الحوثيين في اليمن. كل يد ترفع ضد إسرائيل ستُقطع'. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن الثلاثاء، بعدما دوّت صفارات الإنذار في أنحاء عدة من البلاد، لا سيما في القدس. وجاء في بيان للجيش أنه 'بعدما دوّت صفارات الإنذار قبل قليل في أنحاء عدة من إسرائيل'، تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن'، مشيرا إلى أن عملية الاعتراض جرت بواسطة سلاح الجو. ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على الدولة العبرية في السابع من أكتوبر 2023، شنّ المتمردون الحوثيون في اليمن عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ إسرائيل وضدّ سفن في البحر الأحمر يؤكدون ارتباطها بها، في خطوة أدرجوها في إطار إسنادهم للفلسطينيين. والسبت أعلن الحوثيون أنهم أطلقوا 'صاروخا بالستيا' باتجاه إسرائيل ردا على ممارسات الدولة العبرية ضد الفلسطينيين في الحرب في قطاع غزة. وكان ذاك أول صاروخ باتجاه إسرائيل يعلن الحوثيون إطلاقه منذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران والذي دخل حيّز التنفيذ في 24 يونيو بعد حرب بينهما استمرت 12 يوما. وعلّق الحوثيون ضرباتهم خلال وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس استمر شهرين، واستأنفوا هجماتهم بعدما عاودت إسرائيل عملياتها. وشنّت إسرائيل ضربات عدة في اليمن استهدفت موانئ يسيطر عليها الحوثيون وكذلك مطار صنعاء الخاضعة لسيطرتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store