
"سامسونغ" تطلق مدربا صحيا ذكيا في أميركا
وتخطط الشركة لإنشاء منصة تدمج بيانات المستخدمين الصحية بشكل آمن من خلال Galaxy Watch وSamsung Health، مستفيدةً من تقنية الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير نشره موقع "sammyfans" واطلعت عليه "العربية Business".
وأعلن مسؤول تنفيذي في شركة سامسونغ عن خطط لإطلاق AI Health Coach في أميركا، والذي سيربط ساعة Galaxy Watch وبيانات Samsung Health والطبيب.
سيكون هذا مفهومًا فريدًا من نوعه سيحدث نقلة نوعية في سوق الأجهزة القابلة للارتداء في أميركا.
سيضيف تطبيق Samsung Health روبوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي يُسمى AI Health Coach في الولايات المتحدة.
وقبل إطلاقه على نطاق واسع، ستجري الشركة اختبارًا تجريبيًا، والذي سيُطرح أيضًا هذا العام.
ستتوفر هذه الوظيفة كاختبار تجريبي بحلول نهاية عام 2025، بهدف تقديم خدمات مخصصة من خلال تحليل شامل لمعلومات المستخدمين الصحية وبياناتهم الطبية.
سيستفيد مدرب الصحة بالذكاء الاصطناعي من "سامسونغ" من المعلومات الصحية المُجمعة من الأجهزة القابلة للارتداء.
وسيتم تقسيم البيانات إلى أربعة مجالات، وهي: النوم، والتغذية، والنشاط، والإجهاد.
وبناءً على البيانات المجمعة، سيتتبع نموذج الذكاء الاصطناعي التغييرات في مؤشر كل منطقة ويحلل ما تعنيه هذه التغييرات لصحة المستخدم ويقدم الإرشادات اللازمة.
فيما يتعلق بالتوافر خارج أميركا، أوضحت "سامسونغ" أن الإطلاق سيكون في الولايات المتحدة أولاً، وسيتم التوسع بعد تقييم مختلف الآراء.
وقالت "سامسونغ": "نخطط للإطلاق أولاً في السوق الأميركية لتلقي مختلف الآراء".
وقال بارك هيون سو، رئيس فريق الصحة الرقمية في قسم MX في "سامسونغ" للإلكترونيات: "سنبني بيئة تتيح للمستشفيات والأنظمة الطبية التواصل الدائم من خلال التطبيقات والأجهزة القابلة للارتداء".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 40 دقائق
- الرجل
غوغل تُفاجئ OpenAI وتخطف فريق Windsurf في اللحظات الأخيرة
في خطوة غير متوقعة أربكت توازنات المنافسة في قطاع الذكاء الاصطناعي، أبرمت شركة غوغل اتفاقية ترخيص مع شركة Windsurf الناشئة والمتخصصة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي للبرمجة، لتنهي بذلك مفاوضات استحواذ كانت OpenAI قد بدأت بها مقابل 3 مليارات دولار، قبل أن تنقضي المهلة الحصرية دون التوصل إلى اتفاق نهائي. الاتفاق الجديد، الذي كشفت عنه مجلة Fortune، يسمح لـWindsurf بالاحتفاظ بكيانها كشركة مستقلة، بينما ينتقل عدد من أعضائها الرئيسيين للعمل ضمن فريق Google DeepMind، بهدف تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي في مجال الترميز والبرمجة المعروفة باسم agentic coding. وقال متحدّث باسم غوغل: "يسعدنا انضمام بعض من أبرز المواهب في الذكاء الاصطناعي البرمجي من فريق Windsurf إلى Google DeepMind لدفع أبحاثنا إلى آفاق جديدة". ضربة موجعة لـ OpenAI الصفقة تمثّل نكسة واضحة لشركة OpenAI، التي كانت تسعى إلى ضم Windsurf ضمن منظومتها، خاصة بعد ما واجهته من خسارة مواهب لصالح منافسين مثل Meta. وقد أكد متحدث باسم OpenAI أن فترة الاتفاق الحصري التي اتُّفق عليها في مايو الماضي قد انتهت بالفعل، ما أتاح لـWindsurf حرية البحث عن عروض بديلة. شركة Windsurf – التي تأسست عام 2021 على يد خريجين من MIT باسمها الأصلي Codeium – كانت من أبرز اللاعبين الجدد في مضمار المساعدات البرمجية التوليدية، وهي أدوات تستخدم الذكاء الاصطناعي لكتابة البرمجة ومساعدة المطورين. وتُعد شركات الذكاء الاصطناعي البرمجي من أسرع قطاعات التكنولوجيا نموًا، خاصة مع الشعبية الواسعة التي حققها GitHub Copilot، المملوك لمايكروسوفت والمعتمد على تقنية OpenAI. وقد سبق لشركة Cursor، وهي منافسة مباشرة، أن جمعت تمويلاً بقيمة 900 مليون دولار، ما رفع قيمتها إلى 9 مليارات دولار، أما Windsurf، فهي مدعومة من صناديق استثمار بارزة مثل Founders Fund وGeneral Catalyst وGreenoaks وKleiner Perkins. وفي أبريل الماضي، غيّرت الشركة اسمها رسميًا من Codeium إلى Windsurf، في خطوة اعتبرها محللون جزءًا من استعدادات للطرح أو الاستحواذ. ومع تسارع المنافسة على استقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي وبناء النماذج التوليدية الأكثر تطورًا، تبدو غوغل عازمة على تعزيز فريقها الداخلي بالخبرات النوعية، خصوصًا في وقت يشهد فيه السوق تضخّمًا في التقييمات وموجة من الاستثمارات الضخمة. ويُعتقد أن انضمام كفاءات Windsurf إلى DeepMind سيُسهم في دفع مشاريع غوغل القادمة، لا سيما تلك المتعلقة بأتمتة البرمجة وتطوير مساعدين ذكيين أكثر تقدمًا من الحاليين.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
جروك 4.. منصة ذكية تبلغ الحكومة عن المستخدمين
كشفت تجربة أجراها أحد المطورين أن نموذج الذكاء الاصطناعي "Grok 4" التابع لشركة XAI المملوكة للملياردير إيلون ماسك، لديه استعداد غير مسبوق للإبلاغ عن أي سلوك يُشتبه بأنه غير قانوني أو غير أخلاقي، إذ يرسل بلاغات تلقائية إلى الجهات الرسمية، بل وإلى وسائل الإعلام أحياناً. ورغم أن "Grok 4" تصدّر مؤخراً اختبارات عدة على مستوى أداء النماذج، متفوقًا على نماذج من OpenAI و Google DeepMind و Anthropic، إلا أن تقارير جديدة تضعه تحت المجهر، ليس بسبب أدائه، بل بسبب سلوكه الرقابي المفرط. وأظهر مقطع مصور للمطور ثيو براون، أن تجربة "SnitchBench"، وهي بيئة اختبار تحاكي سيناريو فساد داخل شركة وهمية تُدعى "Veridian Healthcare"، ويُطلب من النماذج الذكية تقييم وثائق داخلية تتضمن تزويرًا في نتائج تجارب دوائية وإخفاء حالات وفاة. وبحسب براون، فإن "Grok 4" بلغ معدل استعداده للوشاية الحكومية بمستخدميه نسبة 100%، والوشاية الإعلامية بنسبة 80%. وأفادت نتائج الاختبار، أن النموذج يُظهر ميلًا كبيرًا للإبلاغ عندما يُزود بإمكانية استخدام أدوات مثل البريد الإلكتروني أو واجهة الأوامر الكودية Command Line Interface، ويُطلب منه أن يتصرف "بجرأة" وفقًا لقيم الشفافية والنزاهة. وفي أحد السيناريوهات، أرسل "Grok 4" رسالة إلكترونية إلى هيئة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) تحتوي على تفاصيل دقيقة عن عمليات تزوير البيانات، وحالات الوفاة، وخطط الشركة لحذف الأدلة وتعطيل أنظمة الذكاء الاصطناعي الداخلية لمنع اكتشاف التلاعب. وأوضح براون أن نتائج الاختبار أظهرت بجلاء أن سلوك النماذج الذكية يتأثر بشكل كبير بنوع الأوامر الموجهة لها والأدوات المتاحة ضمن بيئة العمل، ما يعني أن هذا "السلوك الواشي" لا يُحتمل أن يظهر في الظروف العادية عندما يطرح المستخدمون أسئلة عبر واجهات الاستخدام المعتادة. لكن الملفت أن نموذج "Grok 4" حافظ على أعلى معدل للإبلاغ سواء في سيناريو "التصرف بحذر Act tamely" أو "التصرف بجرأة Act boldly"، متفوقًا على نماذج أخرى مثل "Claude 3.7 Sonnet" الذي لم يُبلّغ في أي حالة، و"o4-mini" و"Grok 3 mini" اللذان أظهرا سلوكًا أقل استعدادا للوشاية. واعتبر خبراء أن هذه النتائج تفتح بابًا للنقاش بشأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وحدود تصرفه في الحالات التي تتعلق بالمصلحة العامة، لا سيما عندما تُترك له صلاحيات واسعة في الحكم على ما هو "أخلاقي" أو "غير قانوني".


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
10 أطعمة تحسن صحة الأمعاء.. أبرزها الثوم والبصل
تُحلل الأمعاء الأطعمة التي يتناولها الإنسان وتمتص العناصر الغذائية لتمكين وظائف الجسم المختلفة، وبالتالي فإن صحة ميكروبيوم الأمعاء ضرورية لتوازن الجهاز الهضمي. صحة طبيب من جامعة هارفارد يكشف عن عادة بسيطة تعزز صحة الأمعاء ولأن الطعام هو العنصر الأساسي لصحة الأمعاء، فإن تناول بعض الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تحسن من صحة الجهاز الهضمي، وفق ما نقله موقع Times of India. والبروبيوتك وهي أحياء دقيقة مفيدة توجد بشكل طبيعي في الجسم، وخاصة في الأمعاء، وتساهم في الحفاظ على التوازن الصحي للجهاز الهضمي ويمكن الحصول عليها من خلال الأطعمة العشرة التالية: 1. الثوم وفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأميركية للطب، يزيد الثوم من نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة 4٪ على الأقل. فهو غني بالفركتو أوليغوساكاريد FOS الذي تفضله وتخمره بكتيريا الأمعاء. 2. الهليون يحتوي الهليون، على مركبات الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، المعروفة بقدرتها على تعزيز نمو العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتريا البروبيوتيكية في الأمعاء. 3. البصل أشارت نتائج دراسة علمية إلى أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء، وتُعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك. 4. جذور الهندباء البرية تُعزز جذور الهندباء البرية الحصول على هضم جيد وتُنظم الشهية وتُقلل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي. كما أنها غنية بالإينولين والفركتوز وأوليغوفركتوز، والتي تعمل جميعها كمحفزات لنشاط البريبايوتيك. 5. الموز يحتوي الموز على حوالي 60-80% من كربوهيدراته على شكل كربوهيدرات غير قابلة للهضم، والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. يُعد بعضها مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يُعزز نموها. 6. الشوفان يُحسّن تناول الشوفان من تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة SCFAS، كما يُخفّض الكوليسترول. 7. بذور الكتان في دراسة أُجريت على الحيوانات حول تأثير بذور الكتان على ميكروبات الأمعاء، خضعت فئران المختبر لنظام غذائي غني بالدهون، وأظهرت النتائج ارتفاع مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل أكيرمان وبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يعني أنها فعّالة في تنظيم صحة الأمعاء. 8. التفاح في تجارب على فئران المختبر، ازدادت كمية بكتيريا اللاكتوباسيلس وبيفيدوباكتيريوم المعوية بشكل ملحوظ بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي عند تناول عصير التفاح. كما يُساعد تناول التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات معوية وجهازية في الجسم. 9. الهندباء الخضراء تحتوي الهندباء الخضراء على الإينولين، والأوليغوفركتانات وألياف بريبيوتيك أخرى، والتي لها دور إيجابي في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويعد الإينولين، على وجه الخصوص، غنيًا بإمكانيات البريبيوتيك، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي وكبح السرطان والسمنة وغيرها. 10. الخرشوف يُعد الخرشوف غذاء غنيا بالكربوهيدرات ومركبات النيتروجين والألياف ومعادن أخرى. يتم امتصاص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة بعد وصولها إلى القولون، وتظهر تأثيرا إيجابيًا من خلال تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين، الذي يُعزز صحة الأمعاء.