
زوكربيرج يعلن تأسيس وحدة جديدة لتطوير الذكاء الاصطناعي في ميتا
وبحسب مذكرة داخلية اطلعت عليها وكالة "بلومبرج"، من المقرر أن يقود المجموعة الجديدة "ألكسندر وانج"، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة "سكيل إيه آي"، والذي سيشغل منصب رئيس قطاع الذكاء الاصطناعي لدى "ميتا".
وسيتولى "نات فريدمان"، الرئيس التنفيذي السابق لمنصة "جيت هاب"، قيادة أعمال "ميتا" في المنتجات القائمة على الذكاء الاصطناعي والأبحاث التطبيقية، إلى جانب "وانج".
وقال "زوكربيرج" في رسالته للموظفين: "مع تسارع وتيرة التطور في الذكاء الاصطناعي، أصبح تطوير الذكاء الفائق في المتناول، أعتقد أن هذا سيكون بداية عصر جديد للبشرية، وأنا ملتزم تمامًا بقيادة ميتا لهذا المسار".
كما أعلن "زوكربيرج" أيضًا عن انضمام 11 باحثًا جديدًا إلى وحدة الذكاء الاصطناعي، من بينهم خبراء سابقون في "أوبن إيه آي" و"أنثروبيك" و"جوجل"، إضافة إلى باحثين بارزين من "ديب مايند".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 11 دقائق
- مباشر
النفط يرتفع عند تسوية تعاملات اليوم الثلاثاء ترقباً لاجتماع "أوبك+"
مباشر: ارتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات اليوم الثلاثاء، في ظل ترقب المستثمرين اجتماع الدول الثماني الأعضاء في "أوبك+". وصعدت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنسبة 0.5%، بما يعادل 37 سنتاً، عند مستوى 67.11 دولار للبرميل. وزادت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 0.5%، بما يعادل 34 سنتاً، إلى 65.45 دولار للبرميل. ويأتي ذلك مع انحسار المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط واحتمال زيادة أخرى في إنتاج مجموعة أوبك+ خلال أغسطس التوقعات بشأن الإمدادات. وتسببت حرب استمرت 12 يوماً بدأت باستهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية في 13 يونيو في ارتفاع أسعار خام برنت إلى ما يزيد عن 80 دولاراً للبرميل بعد أن قصفت الولايات المتحدة تلك المنشآت، إلا أن الأسعار عادت للتراجع إلى 67 دولاراً بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إيران وإسرائيل. وزاد الضغط على الأسواق بعد أن أفاد أربعة مندوبين في أوبك+ بأن المجموعة تعتزم رفع الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً في أغسطس آب، بعد زيادات مماثلة في مايو أيَّار ويونيو/حزيران ويوليو/ تموز. ومن المقرر أن تجتمع أوبك+ في السادس من يوليو تموز وستكون هذه الزيادة الشهرية الخامسة منذ أن بدأت المجموعة في تخفيف تخفيضات الإنتاج خلال أبريل نيسان الماضي. وفي الولايات المتحدة، قالت شركة بيكر هيوز إن عدد منصات النفط العاملة؛ وهو مؤشر رئيسي للإنتاج المستقبلي، انخفض الأسبوع الماضي بمقدار 6 منصات إلى 432؛ وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر 2021. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
ترمب يقترح خفض الدعم المقدم لشركات «ماسك»
اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب الثلاثاء أن تدرس إدارة الكفاءة الحكومية خفض الدعم الذي تتلقاه شركات إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لتسلا من أجل توفير أموال الحكومة الاتحادية، وجاءت تصريحات ترمب بعدما انتقد ماسك مجددا مشروع قانون ترمب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق. وكتب ترمب على منصة تروث سوشيال "ربما يحصل إيلون على دعم أكثر من أي إنسان في التاريخ، وبفارق كبير، وبدون الدعم، ربما كان سيضطر إيلون إلى وقف أعماله والعودة إلى موطنه في جنوب إفريقيا". وأضاف "لا مزيد من إطلاق الصواريخ، أو الأقمار الصناعية، أو إنتاج السيارات الكهربائية، وستوفر بلادنا ثروة طائلة. ربما ينبغي علينا جعل إدارة الكفاءة الحكومية تلقي نظرة فاحصة وجادة حول هذا الأمر؟ إنها أموال طائلة يمكن توفيرها!". وردا على ترمب، قال ماسك على منصة إكس التي يملكها "أقول حرفيا أوقفوا كل شيء. الآن". وكان ترمب قد هدد في وقت سابق بخفض الدعم الحكومي والعقود التي يحصل عليها ماسك عندما اندلعت بينهما مشاجرة على وسائل التواصل الاجتماعي في أوائل يونيو بشأن مشروع القانون. كما تسبب خلافه مع ترمب في تقلبات لأسهم تسلا، إذ خسرت أسهم شركة السيارات الكهربائية نحو 150 مليار دولار من قيمتها السوقية في الخامس من يونيو، وهو أكبر انخفاض يومي في تاريخ الشركة، على الرغم من تعافيها بعد ذلك. وانخفضت أسهم تسلا المدرجة في فرانكفورت خمسة بالمئة اليوم. وبعد أسابيع من الصمت النسبي عقب خلافه مع ترمب بشأن التشريع، عاد ماسك إلى الانخراط في النقاش يوم السبت عندما كان مجلس الشيوخ يناقش حزمة التشريعات، ووصفها بأنها "مجنونة ومدمرة تماما" في منشور على منصة إكس. وصعد ماسك انتقاداته الاثنين قائلا إن المشرعين الذين دعوا لخفض الإنفاق في حملاتهم الانتخابية لكنهم أيدوا مشروع القانون "يجب أن يخجلوا من أنفسهم!" وأضاف "سيخسرون الانتخابات التمهيدية العام المقبل، حتى إن كان ذلك آخر شيء أفعله في حياتي". ودعا ماسك مرة أخرى إلى إنشاء حزب سياسي جديد، قائلا إن الإنفاق الضخم لمشروع القانون يشير إلى "أننا نعيش في بلد الحزب الواحد.. حزب الخنزير!!" وقد تسبب انتقاد ماسك لمشروع القانون في حدوث تحول جذري في علاقته مع ترمب، بعدما أنفق الملياردير ما يقرب من 300 مليون دولار على حملة إعادة انتخاب ترمب وقيادته إدارة كفاءة الحكومة المثيرة للجدل، وهي مبادرة لخفض تكاليف الحكومة الاتحادية. وقال ماسك، أغنى رجل في العالم، إن التشريع من شأنه أن يزيد الدين الوطني بشكل كبير ويمحو المدخرات التي يقول إنه حققها من خلال قيادته الوزارة. ولا يزال من غير الواضح مدى تأثير ماسك على الكونغرس وعلى إقرار مشروع القانون، لكن الجمهوريين يبدون قلقهم من أن خلافه مع ترمب قد يضر بفرصهم في الحفاظ على أغلبيتهم في انتخابات الكونغرس النصفية في 2026.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
الأسهم تنتعش مع انتظار المستثمرين لـ «قانون الضرائب»الذهب يرتفع مع ضعف الدولار والرسوم الجمركية الأميركية
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من 1 %، أمس الثلاثاء، حيث دفع ضعف الدولار وعدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأميركية، إلى جانب المخاوف بشأن التوقعات المالية للبلاد، المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن. ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 1.3 % ليصل إلى 3,347.42 دولارًا للأونصة، بينما ارتفعت عقود الذهب الأميركية الآجلة بنسبة 1.6 % لتصل إلى 3,359.30 دولارًا. وانخفض الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى له منذ أوائل عام 2022، مما جعل الذهب أقل تكلفة للمشترين الأجانب. وقال ريكاردو إيفانجليستا، كبير المحللين في شركة الوساطة "أكتيف تريدز": "تتعزز جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن بفضل المخاوف بشأن التوقعات المالية الأميركية واستمرار حالة عدم اليقين المتعلقة بالرسوم الجمركية، حيث تُبقي إدارة ترمب جميع الخيارات مفتوحة قبل الموعد النهائي الوشيك في يوليو". وأعرب الرئيس دونالد ترمب عن إحباطه من مفاوضات التجارة الأميركية اليابانية يوم الاثنين، في حين حذر وزير الخزانة سكوت بيسنت من إمكانية إخطار الدول برسوم جمركية أعلى بكثير مع اقتراب الموعد النهائي في 9 يوليو، على الرغم من المفاوضات التي جرت بحسن نية. وتركز الأسواق أيضًا على التصويت على مشروع قانون ترمب الشامل للتخفيضات الضريبية والإنفاق، مما يزيد من حالة عدم اليقين في السوق. في غضون ذلك، واصل ترمب الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، حيث أرسل إلى رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قائمة بأسعار الفائدة العالمية مصحوبة بملاحظات مكتوبة بخط اليد. وأضاف إيفانجليستا: "أتوقع أن ترتفع الأسعار على المدى القريب، مما يجذب المزيد من الاهتمام بالشراء مع اقترابها من 3350 دولارًا، مع وجود مستوى المقاومة الرئيس التالي عند نحو 3370 دولارًا". وعلى صعيد البيانات، تنتظر الأسواق قراءات الوظائف الشاغرة، وتقرير التوظيف يوم الأربعاء، وبيانات الوظائف غير الزراعية يوم الخميس، ويُعتبر الذهب ملاذًا آمنًا في أوقات عدم اليقين الاقتصادي، ويميل إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة. وأفاد بنك اتش اس بي سي في مذكرة أنه يتوقع أن تتراجع مشتريات القطاع الرسمي من الذهب مع استمرار الارتفاعات فوق 3300 دولار أميركي، وقد تزداد إذا صحح الذهب مساره ليقترب من 3000 دولار أميركي. وقال محللو المعادن الثمينة لدى انفيستنق دوت كوم، أسعار الذهب ترتفع بسبب غموض الرسوم الجمركية قبل الموعد النهائي لترمب. وقالوا، ارتفعت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية يوم الثلاثاء، مدعومةً بالطلب على الملاذ الآمن وسط حالة من عدم اليقين بشأن مفاوضات التجارة الأميركية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترمب لفرض رسوم جمركية في 9 يوليو، في حين قدم ضعف الدولار دعمًا إضافيًا. ارتفع الذهب بنسبة 1.5 % في اليوم السابق، ومن المتوقع أن يعوض معظم الخسائر التي تكبدها الأسبوع الماضي بسبب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. ويتجه المستثمرون نحو أصول الملاذ الآمن قبل الموعد النهائي للرسوم الجمركية. وارتفعت أسعار الذهب مع ترقب المستثمرين لصفقات تجارية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس ترمب لتطبيق الرسوم الجمركية في 9 يوليو. من المقرر أن ينتهي الأسبوع المقبل تعليق تطبيق الرسوم الجمركية لمدة 90 يومًا، والذي بدأ في 2 أبريل، حيث لم تتوصل الولايات المتحدة إلا إلى اتفاقيتين تجاريتين حتى الآن - مع الصين والمملكة المتحدة. وتواجه الدول التي تفشل في التوصل إلى اتفاقات تجارية قبل الموعد النهائي إعادة فرض رسوم جمركية متبادلة تصل إلى 50 %. وذكر تقرير يوم الثلاثاء أن مسؤولي التجارة الأميركيين يتجهون نحو اتفاقيات تجارية أضيق نطاقًا في محاولة لتحقيق مكاسب سريعة قبل الموعد النهائي. كما ذكر التقرير أن الإدارة لا تزال تدرس فرض رسوم جمركية على قطاعات رئيسة. في غضون ذلك، هدد ترمب بفرض رسوم جمركية جديدة على طوكيو، بينما قال وزير الخزانة سكوت بيسنت إن الدول قد تواجه زيادات حادة في الرسوم الجمركية حتى في ظل المفاوضات الجارية بحسن نية، وأضاف بيسنت أنه يتوقع سلسلة من الصفقات قبل الموعد النهائي، ودفعت مخاوف المستثمرين بشأن نتائج التجارة غير المؤكدة وخطر فرض تعريفات جمركية قطاعية جديدة إلى التحول نحو أصول الملاذ الآمن، وارتفعت أسواق المعادن النفيسة الأخرى مع ضعف الدولار، وظل مؤشر الدولار الأميركي ضعيفًا خلال ساعات التداول الآسيوية، ولا يزال يحوم بالقرب من أدنى مستوياته في ثلاث سنوات، وارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 1.1 % ليصل إلى 36.49 دولارًا أميركيًا للأونصة، وانخفض البلاتين بنسبة 0.7 % ليصل إلى 1343.51 دولارًا أميركيًا، بينما ارتفع البلاديوم بنسبة 1.5 % ليصل إلى 1114.30 دولارًا أميركيًا. في الوقت نفسه، ارتفعت العقود الآجلة للنحاس القياسي في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.2 % لتصل إلى 9,839.95 دولارًا للطن، بينما قفزت العقود الآجلة للنحاس الأميركي بنسبة 1.2 % لتصل إلى 5.1145 دولارًا للرطل. كما دعمت مكاسب المعدن الأحمر دراسة خاصة أظهرت نموًا غير متوقع في مؤشر مديري المشتريات الصيني "كايكسين" لشهر يونيو، حيث عزز تحسن ظروف التجارة ثقة المستثمرين في أكبر مستورد للنحاس في العالم. في بورصات الأسهم، ارتفعت الأسهم العالمية قليلاً، وتداول الدولار قرب أدنى مستوياته في عدة سنوات يوم الثلاثاء، بعد أن أنهى أسوأ أداء له في النصف الأول من العام منذ سبعينيات القرن الماضي، قبيل التصويت على قانون الضرائب والإنفاق التاريخي للرئيس الأميركي دونالد ترمب. سجّلت أسواق الأسهم العالمية ارتفاعًا قياسيًا خلال اليوم السابق، بفضل التفاؤل بشأن التجارة. لكن نقاشًا محتدمًا في مجلس الشيوخ حول مشروع قانون ترمب - الذي يُقدّر أنه سيضيف 3.3 تريليون دولار إلى ديون الولايات المتحدة - أثّر سلبًا على المعنويات. وارتفعت الأسهم الأوروبية، التي اختتمت شهر يونيو بمكاسب بلغت نحو 6.5 % منذ بداية العام، بنسبة 0.1 % خلال اليوم. وكان من المتوقع التصويت على مشروع قانون التخفيضات الضريبية الشاملة والإنفاق خلال جلسة التداول الآسيوية يوم الثلاثاء، لكن الجدل احتدم حول سلسلة طويلة من التعديلات التي قدمها الجمهوريون والأقلية الديمقراطية. يريد ترمب إقرار مشروع القانون قبل عطلة عيد الاستقلال في الرابع من يوليو. وبينما يسعى مفاوضو التجارة العالمية جاهدين لإبرام الصفقات قبل المواعيد النهائية التي حددها ترمب للرسوم الجمركية، يترقب المستثمرون أيضًا بيانات سوق العمل الأميركية الرئيسية يوم الخميس. وقال راي أتريل، رئيس استراتيجية العملات الأجنبية في بنك أستراليا الوطني: "التجارة هي محور الاهتمام هذا الأسبوع، ولكن إلى جانب ذلك، من الواضح أننا نواجه مصير "مشروع القانون الكبير الجميل"، الذي يُناقش حاليًا في مجلس الشيوخ". وأضاف في بودكاست أن بيانات الرواتب التي ستصدر في وقت لاحق من هذا الأسبوع "لها تأثير كبير، في رأيي، على المعنويات تجاه التوقيت المحتمل لخفض أسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي". دراما سياسية انخفضت العقود الآجلة لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بنسبة 0.2 %، مما يشير إلى تراجع طفيف في بداية التداول لاحقًا. وانخفضت أسهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تيسلا بنحو 5 % في فرانكفورت بعد أن اقترح ترمب أن تُراجع إدارة كفاءة الطاقة الحكومية الدعم المُقدم لشركات الرئيس التنفيذي إيلون ماسك. وانتقد ماسك مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترمب، وتدهورت المبادلات على وسائل التواصل الاجتماعي بينهما إلى شجار شامل في أوائل يونيو. وقال مات بريتزمان، كبير محللي الأسهم في هارجريفز لانسداون: "مع اقتراب أرقام التسليم ومواجهة قطاع السيارات الرئيسي لشركة تيسلا منافسة شرسة، قد تُعيد هذه الدراما السياسية إشعال فتيل التوقعات المتشائمة بشأن انخفاض أسعار الأسهم في الوقت الذي بدأت فيه بالتعافي". فقدت تيسلا، على الرغم من أنها لا تزال من بين الشركات العشر الأكثر قيمة في وول ستريت، نحو ثلث قيمتها منذ أن بلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق في ديسمبر. في غضون ذلك، تقترب شركة إنفيديا، إحدى الشركات العملاقة في مجال صناعة الرقائق، من أن تصبح الشركة الأكثر قيمة في التاريخ، مع اقترابها من بلوغ قيمتها السوقية 4 تريليونات دولار. واستقرت أسهم شركة صناعة الرقائق في أوروبا قبيل بدء تداولات ما قبل السوق الأميركية. وتراجع الدولار مقابل العملة اليابانية، حيث انخفض بنسبة 0.6 % ليصل إلى 143.21 ين، ولم يشهد تغيرًا يُذكر مقابل اليورو عند 1.18 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ سبتمبر 2021. وخسرت العملة الأميركية أكثر من 10 % من قيمتها مقابل سلة من ست عملات أخرى في الأشهر الستة الأولى من هذا العام، مسجلةً أسوأ أداء لها منذ 50 عامًا على الأقل.