
بعد حظر دام قرناً.. الباريسيون يعودون للسباحة في نهر السين
وأنشأت السلطات في باريس ثلاثة حمامات سباحة خارجية: واحد مقابل جزيرة البجع بالقرب من برج إيفل، وآخر بالقرب من كاتدرائية نوتردام، وثالث مقابل المكتبة الوطنية الفرنسية.
وقالت عمدة باريس، آن هيدالغو، إن حمامات السباحة هي محاولة لتحسين نوعية الحياة في العاصمة الفرنسية في ضوء الارتفاع المتوقع في درجات الحرارة في الصيف بسبب تغير المناخ.
وجاء في بيان صادر عن المدينة أن حمامات السباحة تضم غرف تغيير الملابس وسيشرف عليها رجال إنقاذ، كما توفر مساحة لحمامات الشمس. والدخول مجاني حتى أقصى حد، لكن فقط للأشخاص القادرين على السباحة. وستكون حمامات السباحة مفتوحة طوال فصل الصيف.
وأضاف البيان أنه ستتم مراقبة جودة المياه بشكل مستمر، إذ سيغوص السباحون بشكل مباشر في مياه النهر.
وقالت وزيرة الرياضة الفرنسية، ماري بارساك، عندما تم الإعلان عن هذه الخطوة في مايو الماضي: «يجب أن يتمكن الجميع من السباحة في نهر السين بدءاً من هذا الصيف».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
بعد حظر دام قرناً.. الباريسيون يعودون للسباحة في نهر السين
بعد عام من إتاحتها للرياضيين الأولمبيين، وتحت إشراف دقيق من السلطات، تمكّن الفرنسيون أخيراً أمس من إعادة اكتشاف متعة السباحة في نهر السين في قلب باريس، بعد أن ظلت محظورة منذ عام 1923. وأنشأت السلطات في باريس ثلاثة حمامات سباحة خارجية: واحد مقابل جزيرة البجع بالقرب من برج إيفل، وآخر بالقرب من كاتدرائية نوتردام، وثالث مقابل المكتبة الوطنية الفرنسية. وقالت عمدة باريس، آن هيدالغو، إن حمامات السباحة هي محاولة لتحسين نوعية الحياة في العاصمة الفرنسية في ضوء الارتفاع المتوقع في درجات الحرارة في الصيف بسبب تغير المناخ. وجاء في بيان صادر عن المدينة أن حمامات السباحة تضم غرف تغيير الملابس وسيشرف عليها رجال إنقاذ، كما توفر مساحة لحمامات الشمس. والدخول مجاني حتى أقصى حد، لكن فقط للأشخاص القادرين على السباحة. وستكون حمامات السباحة مفتوحة طوال فصل الصيف. وأضاف البيان أنه ستتم مراقبة جودة المياه بشكل مستمر، إذ سيغوص السباحون بشكل مباشر في مياه النهر. وقالت وزيرة الرياضة الفرنسية، ماري بارساك، عندما تم الإعلان عن هذه الخطوة في مايو الماضي: «يجب أن يتمكن الجميع من السباحة في نهر السين بدءاً من هذا الصيف».


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
عودة السباحة إلى نهر السين في باريس بعد حظر دام قرنا
رفعت السلطات المحلية في العاصمة الفرنسية ، باريس، حظراً استمر لأكثر من قرن على السباحة في نهر السين، مما يتيح لسكانها والسياح السباحة فيه ابتداء من اليوم السبت لطات في باريس ثلاثة حمامات سباحة خارجية: واحد مقابل جزيرة البجع بالقرب من برج إيفل وآخر بالقرب من كاتدرائية نوتردام وثالث مقابل المكتبة الوطنية الفرنسية. وقالت عمدة باريس آن هيدالجو إن حمامات السباحة هي محاولة لتحسين نوعية الحياة في العاصمة الفرنسية في ضوء الارتفاع المتوقع في درجات الحرارة في الصيف بسبب تغير المناخ. وجاء في بيان صادر عن المدينة أن حمامات السباحة تضم غرف تغيير الملابس وسيشرف عليها رجال إنقاذ، كما توفر مساحة لحمامات الشمس. والدخول مجاني حتى أقصى حد، لكن فقط للأشخاص القادرين على السباحة. وستكون حمامات السباحة مفتوحة طوال فصل الصيف. وأضاف البيان أنه ستتم مراقبة جودة المياه بشكل مستمر، حيث سيغوص السباحون بشكل مباشر في مياه النهر. وقالت وزيرة الرياضة الفرنسية ماري بارساك عندما تم الإعلان عن هذه الخطوة في مايو الماضي "يجب أن يتمكن الجميع من السباحة في نهر السين بدءاً من هذا الصيف".


الإمارات اليوم
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
أوروبا تعاني أكبر تفشٍ لـ «الخناق» منذ 70 عاماً
يؤثر أكبر وباء لمرض الخناق في أوروبا منذ 70 عاماً في الفئات السكانية الضعيفة، مثل المهاجرين والمشردين، وفق باحثين فرنسيين يدعون إلى زيادة اليقظة، واتخاذ إجراءات فعالة لمواجهة هذا الوضع. و«الخناق» هو عدوى بكتيرية شديدة العدوى، تهاجم الجهاز التنفسي في أشد أشكالها أو الجلد، وقد تكون مميتة أحياناً. ولوحظ ارتفاع غير عادي في حالات البكتيريا المسببة للخناق (الوتدية الخناقية) عام 2022، في العديد من الدول الأوروبية، خصوصاً بين المهاجرين الجدد. في ذلك العام، سجل المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها 362 إصابة بالخناق. وأسهمت الإجراءات السريعة في التخفيف من حدة الوباء، لكن لوحظت حتى الآن إصابات نادرة بين المهاجرين وغيرهم من الفئات السكانية الضعيفة، خصوصاً المشردين، بحسب العلماء. وجرى الإبلاغ عن 536 حالة، بما فيها ثلاث وفيات على الأقل، في أوروبا منذ عام 2022. ولفت معدو الدراسة في بيان إلى أن «الوباء الذي أثر بشكل رئيس في المهاجرين من أفغانستان وسورية، لا ينتج عن عدوى أولية في هذه البلدان الأصلية، بل أثناء رحلات الهجرة أو في أماكن الإقامة في الدول الأوروبية».