
الصين تعلن تأسيس أول جمعية دولية لاستكشاف الفضاء
وذكرت صحيفة "الشعب اليومية أونلاين" أن تأسيس الجمعية جاء بمبادرة من خمس جهات بحثية صينية وفرنسية، وبمشاركة 20 أكاديميًا صينيًا و31 عالما دوليا، وقد تم اعتمادها رسميًا في أبريل الماضي كمؤسسة غير ربحية مستقلة، بعد موافقة مجلس الدولة وتسجيلها لدى وزارة الشؤون المدنية.
وقال "وو وي رن"، كبير مصممي برنامج استكشاف القمر في الصين، إن تأسيس الجمعية يُعد خطوة بالغة الأهمية لتعزيز التبادل والتعاون الدولي في قطاع الفضاء، ويشكل علامة فارقة في مسار الابتكار والتكامل العلمي العالمي، لما له من دور في حشد الطاقات الدولية، ودفع التقدم العلمي والتكنولوجي، وتعميق التفاهم الحضاري، وبناء مجتمع ذي مصير مشترك للبشرية في مجال الفضاء الخارجي.
وتهدف الجمعية إلى دعم مجالات متعددة، تشمل استكشاف القمر والكواكب، والدفاع الكوكبي ضد الكويكبات، وتنظيم الفعاليات العلمية، وتشجيع الابتكار ونقل التكنولوجيا، فضلًا عن إصدار منشورات أكاديمية ومنح جوائز للإنجازات المتميزة في علوم الفضاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
أول جمعية دولية لاستكشاف الفضاء العميق
أعلنت الصين خلال مؤتمر علمي عُقد، أول من أمس، في مدينة خفي بمقاطعة آنهوي، تأسيس «الجمعية الدولية لاستكشاف الفضاء العميق»، لتصبح أول منظمة علمية دولية في البلاد تُعنى بهذا المجال. وذكرت صحيفة «الشعب اليومية أونلاين» أن تأسيس الجمعية جاء بمبادرة من خمس جهات بحثية صينية وفرنسية، وبمشاركة 20 أكاديمياً صينياً و31 عالماً دولياً. وقال كبير مصممي برنامج استكشاف القمر في الصين، «وو وي رن»، إن تأسيس الجمعية يُعد خطوة بالغة الأهمية لتعزيز التبادل والتعاون الدولي في قطاع الفضاء، ويشكل علامة فارقة في مسار الابتكار والتكامل العلمي العالمي.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
مسيرة العلم العالمية
تلك الخطى للريادة العالمية بدأت على يد القادة المؤسسين، الذين كانوا ملهمين ومعلمين للأجيال وعلى خطاهم تستأنف دولتنا مسيرة رفد الحضارة العربية بالمعارف والعلوم والآداب وفتح الآفاق نحو العالمية، ومن ضمن تلك المبادرات استضافة دولة الإمارات لأولمبياد الكيمياء الدولي، من خلال وزارة التربية والتعليم الداعم الأول لهذا الملتقى الشبابي الطلابي العالمي على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة. والذي بدوره قام بالعديد من التجارب العلمية لإثبات النظريات، وعلى تلك الخطى تواصل دولتنا المسيرة العلمية لاكتشاف العقول التي تمتلك القدرات والمهارات العلمية في هذا المجال، والذي يجسد أهميته في العديد من تفاصيل الحياة البشرية في الطب والصحة والبيئة والإنتاج والصناعة. لقد باتت دولة الإمارات دولة العلم والثقافة وربان الحضارة العربية نحو العالمية، ولم تأتِ هذه الاستضافة الإماراتية الناجحة لأولمبياد الكيمياء إلا بعد تجهيزات وتدريبات مكثفة وجهد كبير وإصرار على أيدي نخبة من الـمدربين والأكاديميين المتخصصين، الذين كان لهم دور في تعميق مفاهيم البحث العلمي والشغف والتقصي وترسيخ أهمية العلم في شخصية الطلاب.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
240 مشاركة من 24 دولة في جائزة الإمارات للطاقة
ويعكس الزخم الدولي في المشاركات الثقة التي تحظى بها الجائزة على المستويين الإقليمي والعالمي، والدور الفاعل الذي تلعبه في تحفيز الابتكار، وتبني أفضل الممارسات في مجال الطاقة النظيفة. حيث يتماشى التنوع النوعي والجغرافي للمشاركات مع رؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز التحول نحو اقتصاد أخضر مستدام، ويدعم أهداف دولة الإمارات الاستراتيجية في تحقيق الحياد المناخي بحلول العام 2050». مشيراً إلى أن التنوع في الجنسيات والقطاعات ونوعية المشاريع يدل على أن جائزة الإمارات للطاقة تجمع مختلف الممارسات الفعالة من أنحاء العالم، وتسهم في دفع جهود التحول المستدام، من خلال مشاريع ذات جدوى تقنية واقتصادية وبيئية ملموسة». حيث سجلت 60 مشاركة من مراكز بحثية ومؤسسات متخصصة، ما يؤكد الاهتمام المتنامي بتطوير حلول تقنية مبتكرة في مجال الطاقة، تلتها فئة التعليم وبناء القدرات بـ29 مشاركة ركزت على البرامج التدريبية والمبادرات التوعوية، ما يدل على تصاعد دور المعرفة والتأهيل المجتمعي في دعم التحول المستدام. وشهدت فئة كفاءة الطاقة للقطاع العام إقبالاً واضحاً من الجهات الحكومية بتسجيلها 25 مشاركة، في حين استقبلت فئة الموهوبين الشباب في مجال الطاقة 24 مشاركة، عكست مستوى الوعي العالي بين الشباب ودورهم المتصاعد في هذا القطاع الحيوي.