logo
إيران: «شرائح تجسس» في أحذية مفتشي وكالة الطاقة الذرية

إيران: «شرائح تجسس» في أحذية مفتشي وكالة الطاقة الذرية

عكاظمنذ 3 أيام
اتهم نائب رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني محمود نبويان مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتجسس على بلاده، كاشفاً أن طهران عثرت على «شرائح تجسس» مشبوهة في أحذية المفتشين خلال تفتيشهم المواقع النووية.
وانتقد نبويان في مقابلة مع وكالة أنباء «فارس»، اليوم (الإثنين)، أداء الوكالة الدولية، وتساءل حول طريقة تحديد هوية بعض المنشآت النووية الإيرانية، قائلاً: «كيف يعرفون أن لدينا منشآت نووية في نطنز؟ عادة ما يكتشفون ذلك إما من خلال الأقمار الصناعية التي تمتلكها الولايات المتحدة، أو من خلال الأجهزة الأمنية».
وسأل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي قائلاً: «لديك الآن ادعاءات حول 3 مواقع تقول إنها لم تحل بعد، هل الأمر سوى أن إسرائيل زودتكم بمعلومات عن مراكزنا هذه؟ هل زودتكم إسرائيل بوثائق منا؟ ولكن لماذا تستمعون إلى إسرائيل؟ هل إسرائيل عضو في معاهدة حظر الانتشار النووي؟ لهذا السبب نقول إنكم تتجسسون».
وقال نبويان: «أحضرنا 10 ملايين وثيقة من إسرائيل، ومن المثير للاهتمام معرفة أننا كأعضاء في معاهدة حظر الانتشار النووي يجب أن نقدم تقاريرنا إلى الوكالة، لكن غروسي قدم تقاريرنا إلى إسرائيل!»، مضيفاً وهو يخاطب غروسي «عندما نقول تجسس، فإننا نقول ذلك بأدلة».
وأضاف: «عندما كنا نقدم تقارير سرية للوكالة، قبل مناقشتها في الوكالة، كانت المعلومات تنشر في الصحف، في حين أن نشر هذه المعلومات محظور ويجب محاسبة الوكالة»، لافتاً إلى أن الصحف الإسرائيلية والأمريكية تنشر معلومات إيران النووية.
وكانت طهران علقت رسمياً تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد توقيع الرئيس مسعود بزشكيان على القانون الذي أقرّه البرلمان الشهر الماضي.
واتهمت الوكالة بالانحياز للدول الغربية، وتوفير المبرر للغارات الجوية الإسرائيلية التي بدأت في اليوم التالي لتصويت مجلس محافظي الوكالة على قرار ينص على أن إيران لا تفي بالتزاماتها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في النَّفْس شيء من «نوبل»
في النَّفْس شيء من «نوبل»

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

في النَّفْس شيء من «نوبل»

قصة الرجل العربي الذي مات «وفي نفسه شيء من حتى» قصة قديمة، ولكن اللافت فيها أنها متجددة دائماً، وأن تجلياتها فيما نتابعه من حولنا لا تكاد تنتهي. ولو أنك جربت البحث فيما إذا كانت هذه القصة القديمة صحيحة أم إنها نوع من الخيال، فلن تصل إلى نتيجة حاسمة، ولكن المهم بالطبع هو معناها الباقي بيننا، ولا يهم بعد ذلك ما إذا كان رجل عربي مشتغل باللغة، قد أنفق حياته في البحث عن أصل لفظة في اللغة، أم إنه رجل من صنع الخيال العربي في العموم. لا يهم موضوع وجودها في الحقيقة من عدمه؛ لأن المعنى أن رجلاً لغوياً قد عاش حياته يبحث في «حتى» وفي استخداماتها في اللغة حتى مات. ولكنه غادر دنيانا دون أن يحقق مقصده، فقيل فيه -ولا يزال يقال- إنه مات وفي نفسه شيء من حتى! تجد شيئاً قريباً من هذا المعنى في مسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الحصول على «جائزة نوبل للسلام». ولا مشكلة في حصوله عليها طبعاً، ولكن المشكلة أن الحصول على «نوبل للسلام» له مقتضيات، وهذه المقتضيات لا تجدها متوفرة في الرئيس الأميركي؛ بل ربما تجد عكسها هو المتوفر فيه، من حيث قدرته على صناعة السلام بوصفه مبدأً بين الأمم. فهو كان قد تعهد قبل دخوله البيت الأبيض إطفاء نار الحرب الروسية- الأوكرانية، ومعها الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وعلى الفلسطينيين عموماً، ولكنه أتم 6 أشهر في مكتبه، بينما الحرب هناك بين الروس والأوكرانيين مرشحة للاشتعال أكثر، وكذلك الحرب هنا على القطاع مرشحة لمزيد من الاشتعال. وعندما يقول الرئيس الأميركي إنه سوف يُزوّد أوكرانيا بأسلحة جديدة وكثيرة، فهذا ما ينفخ في نار الحرب التي دخلت عامها الرابع ولا يُطفئها، وعندما يتعنت رئيس حكومة التطرف في تل أبيب بنيامين نتنياهو في عقد اتفاق مع حركة «حماس»، فهذا من شأنه أن يزيد من القتلى والضحايا في القطاع. وعندما يمنح ترمب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين 50 يوماً لوقف الحرب، وإلا فإن بلاده ستتعرض لعقوبات، فليس من المتوقع أن يُسلِّم بوتين ويأتي خاضعاً، أو موقِّعاً على قرار يوقف هذه الحرب. نتكلم عن حربين فقط من الحروب التي أرهقت العالم، ولا نتكلم عن حروب أخرى منسيَّة، كالحرب في السودان التي طالت بدورها وتجاوزت سنتين من عمرها، ومع ذلك، فإن إدارة ترمب أقدمت على ما يمكن أن يؤدي إلى إطالة أمدها أكثر! لقد قرأنا كيف أنها فرضت عقوبات على الجيش السوداني؛ لأنه -في تقديرها- استخدم أسلحة كيماوية، وحين تبادر الإدارة الأميركية إلى فرض عقوبات كهذه، فلا بد من أنها تُضعف من موقف الجيش السوداني أمام «قوات الدعم السريع» التي تقاتل الجيش! وحتى إذا كان الجيش قد استخدم ما تقول الإدارة إنه استخدمه، فليس هذا وقت محاسبته على ذلك، وإلا فإن العقوبات تصبح لها أهداف أخرى؛ ليس من بينها صناعة السلام في السودان، ولا إنقاذه من عواقب التقاتل بين الفريقين. والمفارقة أن الرئيس الأميركي لما شعر بعد 6 أشهر بأنه عاجز عن صناعة السلام بين الروس والأوكرانيين، راح يتحدث عن أن بوتين خدع بايدن، وأن هذه حرب بايدن وليست حرباً تخصه هو في موقعه. وهذا حق يراد به باطل. أما الحق فهو أن الحرب اشتعلت أيام بايدن، وأنه كان يستطيع منع إضرامها، أو وقفها بعد أن اشتعلت، وأما الباطل فهو توقيت فرض العقوبات على الجيش؛ لأن هذا ليس وقت البحث عمَّن أشعل الحرب أو سمح بإشعالها، وإنما هو وقت البحث عمَّن يستطيع إخماد نارها. وليس إخمادها في قُدرة مسؤول في العالم، بقدر ما هو في قُدرة الرئيس الأميركي، ولكن المشكلة أنه يتعامل مع الحرب في غزة، وبين روسيا وأوكرانيا، بعقلية رجل الأعمال الذي يقيس كل خطوة بمكسبها في جيب بلاده، أو جيب إسرائيل، ولا يقيسها بشيء آخر. إنه يفعل ذلك متسقاً مع الفلسفة البراغماتية التي هي فلسفة أميركية في أصلها، والتي أسست لمبدأ النظر إلى كل شيء على أساس العائد الذي سيرجع من ورائه وفقط! وإذا كان هذا هو مسلك ترمب، وإذا كانت هذه هي سياساته، وإذا كانت هذه هي عقليته، فلا بأس، ولكن ليس من حقه أن يزاحم أو ينافس على «نوبل للسلام»، وإلا، فإنه يضع نفسه في مكان صاحب «حتى» في اللغة، فلا يكتفي بما حققه على المستوى السياسي، والمادي، وإنما يظل يتطلع إلى «نوبل» وفي نفسه شيء منها، ثم لا يكون له إلا ما كان لصاحب «حتى» في زمانه!

رسالة رمزية إلى من يعنيهم الأمر
رسالة رمزية إلى من يعنيهم الأمر

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

رسالة رمزية إلى من يعنيهم الأمر

إذا جاز التوصيف مقروناً بالتفسير معطوفيْن على دور الطرَف الدولي - الإقليمي الذي يرعى ويمول ويسلِّح ويأمر وينهى، فإن الخطوة الرمزية المتمثلة في إقدام ثلاثين من مقاتلي «حزب العمال الكردستاني» يوم الجمعة 11-7-2025 على إحراق أسلحتهم الذين لم يَشْقوا في الحصول عليها ودفْع أثمانها وإنما جاءتهم من صاحب مشروع سياسي، هي رسالة رمزية أو مجرد لفتة انتباه إلى أطراف إقليمية ينطبق عليها ما يقوم به منذ ثلاثة عقود من الزمن الحزب الكردستاني. وهذه الأطراف بالذات هي «حماس» وشريكات لها، و«الحوثيون» من اليمن، و«حزب الله». واللافت أن خطوة الإحراق الكردستانية تزامنت مع سعي عربي - إقليمي لإقناع «حماس» باعتماد النهج الحزبي السياسي نضالاً، ومع نُصحٍ صدرَ عن المبعوث الأميركي إلى لبنان توم برّاك، مُزكًّى سعيُه من الرئيس ترمب، ومضمونُ هذا النصح أن يتحول «حزب الله» إلى حزب سياسي باعتبار هذا التحول يؤدي بطبيعة الحال إلى تسليم ما لديه من أنواع السلاح الخفيف والصاروخي إلى الجيش اللبناني انسجاماً مع قرار الرئاستين (الجمهورية والحكومة) الالتزام بتحقيق مبدئية حصر السلاح، الذي يعطي التشجيع له أن الرئاستين بالذات وفي إطلالات محلية وزيارات إلى دول شقيقة تؤكدان الالتزام بتلك الحصرية التي يؤخر حسْم أمرها أن إسرائيل نتنياهو تريد بقاء الحالة مع «حزب الله» مستمرة إلى أن تصل الأمور مع موضوع غزة إلى خواتيمها وفْق مبدأ لا هازم ولا مهزوم. وما يراه المبعوث الأميركي يأخذ في الاعتبار استناداً إلى الملف الذي لدى المختصمين في الإدارة الأميركية حول الأطراف العربية التي تحلق في الفضاء الثوري - المذهبي الإيراني، أن بداية «حزب الله» كانت سياسية، أي بما معناه ليس حزباً مسلحاً ثم جاء تسليحه لاحقاً مع انتقال إيران الخمينية من الحرب مع العراق إلى البدء بترتيب أوراقها في ضوء نتائج الحرب التي لم تخرج منها منتصرة. وتحضْرنا تأكيداً لذلك عبارة الإمام الخميني أن الوقف الاضطراري للمواجهة مع عراق صدَّام حسين هو «كمن يتجرع السم». وبعد وفاة الخميني بدأت عملية إنشاء الأذرع سلاحاً وتعبئةً ثوريةً ومذهبيةً في أكثر من بلد عربي، حيث الحضور الشيعي لافت، ومن شأن تسليح الطائفة أن يشكِّل ورقة من أوراق عدة ذات شأن في إعادة ترميم الشأن الإيراني. وإلى ذلك فإن بداية الزرع ﻟ«حزب الله» كانت من خلال الحضور الحيوي للسيد موسى الصدر في لبنان مع فارق أن هذا الحضور أخذ في الاعتبار الصيغة الطوائفية التي عليها لبنان، وتمثلت في خُطب وتصريحات له بدأها بعبارة «السلاح زينة الرجال» عندما حطَّ رحاله في لبنان واستعان ﺑ«فتْح العرفاتية» لتدريب شبان من الشيعة في بلدات جنوبية وبقاعية، لكن بعد أحداث 1975 وجد أن الصيغة الطوائفية للبنان تتطلب منه إعادة نظر، خصوصاً بعدما بات لبنان الذي انقسم جيشه ثلاثة جيوش، ودخلت سوريا حافظ الأسد على حلبة المتدخلين في الشأن اللبناني، مما جعل حديث التقسيم يتقدم على الوحدة الوطنية. ونجده في بداية السنة الثانية للاحتراب اللبناني - اللبناني المطعَّم فلسطينياً يقول في بيان حاسم: «نريد لبنان واحداً عربياً عصرياً لا لبنانات ولا إسرائيليات. ونريد أمناً كاملاً لا سلاحاً ولا مسلحين ولا ميليشيات بل حرساً وطنياً...». وفي شأن هذه النظرة الصدرية ماضياً التذكير بها راهناً وأنها تحتاج إلى وجوب الأخذ بها من جانب «حزب الله» وإلى كثير من التبصر من جانب العرب الذين يحلِّقون في فضائه. ولعل فيما قاله الرئيس جوزيف عون ﻟ«الشرق الأوسط»، (المقابلة التي أجراها زميلنا رئيس التحرير غسان شربل): «بصراحة تعب لبنان من حروب الآخرين على أرضه، وأصبح يستحق أن تكون لديه نقاهة اقتصادية وسياسية، وتعب من تجارب السياسيين ومسؤوليه وربما بعض الأصدقاء تعبوا منا»، أكبر دليل على ذلك. ويبقى استكمالاً لما أوردناه التذكير بوعد قطعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب قبل انتخابه وينتظر العالم، وبالتحديد العالم العربي، أن يفي بوعده بعدما حقق الفوز المبهر. الآن دقَّت ساعة إيفاء الوعد الذي يعزز الأخذ به أن الواعد بات صاحب القرار وليس مجرد واعد. فهل ستشرق الطمأنينة وتبدأ حقبة السلام على الأرض وفي الناس المسرَّة بإعلان الحل الذي لا حلَّ سواه؛ وهو أن تكون الدورة المنعقدة للجمعية العامة للأمم المتحدة بعد شهرين وبحضور على مستوى القمة دورة إعلان قادة دول العالم بما في ذلك إسرائيل قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وبذلك يُصلي المسلم هانئاً في المسجد الأقصى ويتبرك المسيحي بالصلاة في كنيسة القيامة... وتترسخ حقيقة أن الحق يعلو ولا يعلى عليه، وبالذات حق الوطن؟!

تشكيل لجان «السنة الثانية» وتسمية الرؤساء والنواب
تشكيل لجان «السنة الثانية» وتسمية الرؤساء والنواب

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

تشكيل لجان «السنة الثانية» وتسمية الرؤساء والنواب

أعاد مجلس الشورى تكوين لجانه المتخصصة إضافة إلى تسمية رؤساء ونواب رؤساء اللجان لأعمال السنة الثانية من الدورة التاسعة. ويأتي تكوين المجلس للجانه المتخصصة، طبقًا لنظام مجلس الشورى في مادته الـ(19) التي تنص على أنّ المجلس يكون من بين أعضائه اللجان المتخصصة اللازمة لممارسته اختصاصاته، وله أن يؤلف لجاناً خاصة من أعضائه لبحث أي مسألة مدرجة بجدول أعماله، ووفقاً للمادتين 21 ، 22 من اللائحة الداخلية للمجلس. وجاء تشكيل المجلس للجانه المتخصصة وتسمية رؤساء ونواب رؤساء اللجان بعد أن استمع إلى تقرير الأمانة العامة الذي تلاه أمين عام المجلس محمد بن داخل المطيري بشأن تكوين لجان المجلس المتخصصة. وصوّت المجلس بعد ذلك بالموافقة على تسمية رؤساء اللجان المتخصصة ونوابهم، حيث رأس لجنة الشؤون الإسلامية والقضائية د. عاصم بن محمد بن منصور مدخلي، وأصبح د. محمد بن عبدالعزيز بن محمد العقيل نائباً للرئيس، ورأس لجنة التجارة والاستثمار حنان بنت عبدالله بن محمد السماري، وأصبح ثامر بن نبيل نصيف نائباً للرئيس، ورأس لجنة الطاقة والصناعة د. أسامة بن حسن بن إبراهيم عارف، فيما أصبح د. هاني أبوراس نائباً لرئيس اللجنة، أما لجنة الشؤون الأمنية والعسكرية فقد رأسها الفريق عواد بن عيد بن عودة البلوي، فيما أصبح د. متعب بن عايد بن طلع المطيري نائباً لرئيسها، ورأس لجنة الشؤون الخارجية عقلاء بن علي التركي العقلاء، فيما أصبحت د. لطيفة العبدالكريم نائباً لرئيس اللجنة، أما لجنة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية فقد رأس اللجنة عبدالله آل طاوي، فيما أصبحت د. أروى بنت عبيد بن حمود الرشيد نائباً لرئيس لجنة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. ورأس لجنة التعليم والبحث العلمي د. ناصر بن منصور بن محمد طيران، فيما أصبح د. عثمان بن موسى بن عثمان مقبول حكمي نائباً للرئيس، وبشأن لجنة الثقافة والرياضة والسياحة فقد رأس اللجنة د. حسن بن حجاب بن يحيى الحازمي، فيما أصبح ناصر الدغيثر نائباً للرئيس، أمّا لجنة الإعلام فقد رأس اللجنة د. فهد الطياش، فيما أصبح عبدالله بن فهد بن محمد الحسين نائباً لرئيس اللجنة، وبالنسبة للجنة المالية والاقتصادية فقد رأس اللجنة د. فهد التخيفي، فيما أصبح د. سالم آل فايع نائباً للرئيس، ورأس اللجنة الصحية د. حسن آل مصلوم، وأصبحت د. معيضة الغامدي نائباً لرئيس اللجنة الصحية، كما رأس لجنة النقل والاتصالات وتقنية د. عيسى العتيبي فيما أصبح م. خالد بن عبدالله بن محمد البريك نائباً للرئيس، ورأس لجنة حقوق الإنسان د. عبدالعزيز بن إبراهيم بن عبدالعزيز المهناء، وأصبحت د. إيمان بنت عبدالعزيز الجبرين نائباً لرئيس اللجنة، وفيما يخص لجنة الحج والإسكان والخدمات فقد رأس اللجنة د. عطية بن محمد بن عتيق العطوي، وأصبح نائب رئيس اللجنة زاهر بن محمد بن عبدالله الشهري، أما لجنة المياه والزراعة والبيئة فقد رأس اللجنة د. خالد بن محمود بن عمر زبير، وأصبحت د. عائشة بنت علي عريشي نائباً لرئيس لجنة المياه والزراعة والبيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store