logo
سقوط 82 شهيدا بغارات الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم فقط

سقوط 82 شهيدا بغارات الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم فقط

اليوم السابعمنذ يوم واحد
استشهد 82 فلسطينيا بغارات للاحتلال استهدفت مناطق عدة بكافة أنحاء القطاع منذ فجر اليوم، وفق مصادر في مستشفيات غزة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إنه أرسل وفدا للتفاوض في إطار الجهود المستمرة بشأن قطاع غزة، مؤكدًا أن إسرائيل "قادرة على تحقيق أهدافها" من خلال هذا المسار.
وقال نتنياهو - في تصريح أوردته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية - "لقد أرسلت وفدًا للتفاوض، ونحن ملتزمون بإعادة الأسرى وتحقيق الأمن، ويمكننا أن نحقق الهدف".
وأكد أن المفاوضين الإسرائيليين في محادثات وقف إطلاق النار لديهم تعليمات واضحة بإنجاز الاتفاق بالشروط التي قبلتها إسرائيل تصريحات نتنياهو تأتي في وقت تتكثف فيه الضغوط الدولية لإبرام اتفاق تهدئة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : نتنياهو يتحدث عن إمكانية تحقيق "سلام واسع" مع الشرق الأوسط برمته تحت قيادة ترامب
أخبار العالم : نتنياهو يتحدث عن إمكانية تحقيق "سلام واسع" مع الشرق الأوسط برمته تحت قيادة ترامب

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : نتنياهو يتحدث عن إمكانية تحقيق "سلام واسع" مع الشرق الأوسط برمته تحت قيادة ترامب

الثلاثاء 8 يوليو 2025 07:10 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)--قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الاثنين، إنه يعتقد أن "السلام الواسع جدا" ممكن بين إسرائيل والشرق الأوسط بأكمله بقيادة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب. وخلال حفل عشاء في البيت الأبيض، أحال ترامب سؤالا من أحد الصحفيين حول ما إذا كان يعتقد بإمكانية تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي. وقال نتنياهو: "أعتقد أنه يجب أن يحصل الفلسطينيون على جميع الصلاحيات لحكم أنفسهم، ولكن دون أن تهددنا أي من هذه الصلاحيات. هذا يعني أن بعض الصلاحيات، مثل الأمن العام، ستبقى دائما في أيدينا". وأوضح: "لن يوافق أحد في إسرائيل على أي شيء آخر، لأننا لن ننتحر". وأضاف نتنياهو: "إننا نريد الحياة، ونعتز بالحياة لأنفسنا ولجيراننا، وأعتقد أنه يمكننا التوصل إلى سلام بيننا وبين الشرق الأوسط بأكمله بقيادة الرئيس ترامب، ومن خلال العمل معا، أعتقد أنه يمكننا إرساء سلام واسع جدا جدا يشمل جميع جيراننا". وردا على سؤال عن المحادثات النووية الإيرانية، أعرب ترامب عن تشككه المبدئي في الهدف من استمرارها بعد الضربات الأمريكية على منشآتها النووية، لكنه قال إن طهران طلبت عقد اجتماع. وأضاف ترامب: "إذا استطعنا تدوين أي شيء على الورق، فسيكون ذلك جيدا. أعتقد أنهم أبدوا احتراما كبيرا لنا، وأعتقد أنهم أبدوا احتراما كبيرا لإسرائيل". وكان المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، قال إن الاجتماع مع إيران سيُعقد "قريبا جدا، خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك". وأضاف ترامب: "سنرى ما سيحدث. أعتقد أنه سيكون من الجيد تخليد ذكراه".

بوابة الإنجاز.. إنهاء الحرب
بوابة الإنجاز.. إنهاء الحرب

رصين

timeمنذ ساعة واحدة

  • رصين

بوابة الإنجاز.. إنهاء الحرب

الغد بقلم: نداف ايال – 7/7/2025 منذ أسبوعين والعلاقات بين الكابينت والجيش الإسرائيلي تتدهور بوتيرة بطيئة لكن حادة. يمكن تجاهل ضجيج الخلفية – شكاوى سموتريتش، الاقتراحات التكتيكية لبن غفير (شيء ما مثل "الاندفاع إلى الأمام") أو التسريبات المقننة لمكتب بيبي عن أن رئيس الوزراء "ضرب على الطاولة". لكن القصة الكبرى هي الحكم العسكري، وفي واقع الحال رؤية احتلال القطاع، مليء مليء. في أحد الجوانب يوجد جهاز الأمن. مع قيود حجم القوات الحالي، قبل لحظة من قانون التملص من الخدمة، بعد نحو سنتين من الحرب، مع مراعاة شدة التحديات وفي ضوء من يريدون حكما عسكريا كجسر للاستيطان الأول في بيت حانون، في الجيش يرون في الزحف إلى الحكم العسكري فخا عظيما. وزراء اليمين المتطرف هم كبار العاملين على الأمر. لكن، لأجل النزاهة، فإن وزراء آخرين أيضا، أقل حماسة، يعتقدون ألا مفر. يؤمنون بأن هزيمة حماس – حتى النهاية، وبجدية – حيوية لوجود إسرائيل في المنطقة. فضلا عن هذا: الخطة التي يجري الحديث عنها الآن بنيت في واقع الأمر في الجيش الإسرائيلي ومن قبل منسق أعمال الحكومة في المناطق، اللواء غسان عليان. وهي تتضمن انتقال كل السكان إلى المجال الإنساني في الجنوب، عبر مداخل ومن خلال الفرز بين المقاومين والمدنيين (كيف سيفعلون هذا بالضبط؟) وإقامة حكم حقيقي جنوب القطاع. حكم من؟ من قبل من؟ ومن سيمول هذا المشروع؟ ليس واضحا. وفي إطار انتقال السكان، على باقي القطاع يفترض أن يفرض الحصار. في نهايته، سيكون ممكنا – بزعم المبادرين – إخراج المخطوفين أحياء. هذا طويل، معقد، ومفعم بالمخاطر: المعنى هو إخلاء مليون مواطن من مدينة غزة ومحيطها، إلى جانب إخلاء مخيمات الوسط. كيف سيتم هذا من دون تقدم الجيش الإسرائيلي إلى داخل هذه الأهداف، المكتظة بالمدنيين، في ظل خطر حقيقي لقتل المخطوفين؟ الجيش يقول صراحة لا يمكن. الوزراء من جهتهم يحاولون أن يجعلوا رئيس الأركان ايال زمير، فقط لأنه يعرض موقفه المهني والصادق "كيس ضربات". هذا سيكون صعبا عليهم. الجيش إياه الذي جلب انتصارات تاريخية في جبهات أخرى؛ الجيش إياه الذي يدفع وسيدفع ثمنا على عار التملص من الخدمة، مهر الائتلاف. لقد فهم زمير بسرعة الدرس الذي تعلمه أسلافه حيال ائتلاف متطرف، ائتلاف القاعدة بالنسبة إليه هي المالك. وها هو الدرس: إذا لم تقال الحقيقة بوضوح وجلاء للكابنت، تفتح مجالا للأكاذيب، وعندها لسياسة تقوم على الأكاذيب. هذا خطير جدا. نتنياهو سيلتقي بالرئيس ترامب. من استمع إلى الأخبار في الأيام الأخيرة في إسرائيل لا بد أنه وصل إلى الاستنتاج بأن رئيس وزراء إسرائيل يصل إلى البيت الأبيض مع بشرى حربية: هكذا سيحتل غزة، هذه المرة حتى النهاية. بعض من مبعوثي بيبي بدأوا منذ الآن يسربون أن رد حماس هو كارثة، وفي كل حال محظور التوقف. الوزير شيكلي، بعث برسالة تعارض عمليا الصفقة. لكن من شاهد الأخبار رأى أيضا نتنياهو الرسمي يعانق المخطوفين وعائلاتهم يزور نير عوز، يعد الجمهور للصفقة ويتحدث عن شرق أوسط جديد. والأهم من هذا: سمعنا البيت الأبيض يتوقع. وهو يتوقع أن يفهم كيف ستنتهي الحرب. كالمعتاد لدى نتنياهو هو يبقي لنفسه مجالا للمناورة حتى اللحظة الأخيرة. يوجد في هذا حكمة كبيرة، بالنسبة إليه. فلماذا يتورط مع اليمين المتطرف قبل أن تكون حماس تنازلت عن شروطها؟ لماذا يشطب عن الطاولة احتلال غزة كلها، عندما تكون حاجة للضغط للوصول إلى صفقة؟ ومن جهة أخرى، لماذا يغيظ البيت الأبيض قبل لحظة من زيارة احتفالية، بل وعندما يحل ضيفا في بلير هاوس؟ من الأفضل الوصول إلى واشنطن والضمان للجميع أننا رويدا رويدا، سنصل إلى اتفاق في الدوحة، وعندها العودة إلى البلاد. ومع ذلك، وبعد كل المخادعات والمناورات، يوجد في الشرق الأوسط احتمال بلحظة عظيمة من التغيير. الرئيس ترامب يريد هذا التغيير وفي أقرب وقت ممكن. هو قصير النفس – وعن حق. نتنياهو هو الآخر يفهم أنه مع كل الاحترام للحزب الذي لا يجتاز نسبة الحسم (سموتريتش) وحزبه"عظمة يهودية"، توجد له فرصة نادرة كالوصول إلى اتفاقات وتغيير عميق. الباب هو نهاية الحرب في قطاع غزة. في الأسابيع الأخيرة، حرص رئيس الوزراء على التشديد على أن حماس في غزة يجب تصفيتها تماما. كيف يقول المراسلون السياسيون؟ هو حقا "ضرب على الطاولة". وعن هذا كتب في "هملت": "السيدة تحتج أكثر مما ينبغي، يبدو لي". حماس يمكنها أن تفشل الصفقة. نتنياهو يمكنه أيضا. لكن مواصلة التخبط في قطاع غزة، بناء "مجال" جديد على حساب دولة إسرائيل لكل سكان القطاع، فقدان المخطوفين – كل هذا ليس طريقا جيدا للانتصار في الانتخابات. نتنياهو يعرف هذا. لرئيس الوزراء توجد فرصة ذهبية، مع رئيس ملتزم بشكل عميق بإعادة تصميم الشرق الأوسط. هو يمكنه أن يختار هذا، الخطوة السياسية الحكيمة، أو اختيار لون للخيام ونطاقات سكن للمجال الإنساني الجديد الذي يقام في منطقة رفح. الخيار له.

نتنياهو يقدم رسالة ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام
نتنياهو يقدم رسالة ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

نتنياهو يقدم رسالة ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام

في خطوة تحمل دلالات سياسية مهمة، قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتسليم الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسالة ترشيحه لجائزة نوبل للسلام، وذلك خلال لقائهما يوم الإثنين في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن. نتنياهو يقدم رسالة ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام من نفس التصنيف: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تشهد تقدمًا لكن الوقت لا يزال مبكرًا للوصول إلى اتفاق تسليم رسمي وسط أجواء ودية وخلال الاجتماع، أعرب نتنياهو عن تقديره للرئيس الأميركي قائلاً: 'إنك تستحق الفوز بجائزة نوبل للسلام'، بينما رد ترامب بابتسامة قائلاً: 'لم أكن أعلم بذلك، أن يأتي مثل هذا الأمر من شخص مثلك يعني لي الكثير'، وقد عكس اللقاء تنسيقًا سياسيًا وثيقًا بين الجانبين في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات كبيرة ومفاوضات معقدة على عدة مسارات شراكة في ملفات السلام وإعادة الإعمار وفي تصريحاته للصحفيين، أكد نتنياهو على أهمية التعاون المستمر مع واشنطن لإيجاد دول تقدم للفلسطينيين مستقبلًا أفضل، مشيرًا إلى محادثات إعادة الإعمار وإدارة غزة بعد الحرب، ويتقاطع ذلك مع المبادرات الأميركية الرامية لتحقيق تهدئة طويلة الأمد في القطاع. إشادة إسرائيلية بدور ترامب الإقليمي خلال عشاء خاص في البيت الأبيض، صرح نتنياهو بأن ترامب 'يُرسي السلام، بلدًا تلو الآخر، ومنطقة بعد أخرى'، كما أثنى على ما وصفه بالدور الحاسم للرئيس الأميركي في دفع مسارات التطبيع واحتواء التصعيد الإيراني، معتبرًا أن هذه التحركات 'تُحدث فرقًا استراتيجيًا في ميزان المنطقة'. زيارة ثالثة على وقع مفاوضات غزة والملف الإيراني تأتي هذه الخطوة خلال زيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى واشنطن منذ عودة ترامب إلى الرئاسة في يناير 2025، وتتزامن مع مفاوضات حساسة تُجرى في قطر بين إسرائيل وحماس بوساطة أميركية، كما تتقاطع مع ترتيبات أمنية أوسع تشمل الملف النووي الإيراني بعد جولة تصعيد استمرت 12 يومًا الشهر الماضي. ممكن يعجبك: فرنسا تندد باقتحام بن غفير للأقصى وتعتبره استفزازاً غير مقبول 'نوبل للسلام' في سياق سياسي أوسع بحسب المحللين، فإن ترشيح ترامب لا يقتصر على رمزية الجائزة، بل يُنظر إليه كخطوة تهدف لإبراز دوره كوسيط دولي في أزمات معقدة مثل غزة وإيران، ويأتي ذلك في وقت تحاول فيه إدارته تقديم تسوية تُرضي إسرائيل أمنيًا، مع إبقاء الباب مفتوحًا أمام ترتيبات تخفف من الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store