
45 شهيدا جراء غارات الاحتلال على غزة منذ فجر اليوم بينهم 29 إثر قصف المنازل
يتعمد جيش الاحتلال الإسرائيلي، إثارة الذعر والرعب بين سكان غزة، عبر قصفهم في غارات ليلية، فلا يمكن للكبار قبل الأطفال الفرار ويسقطون ضحايا القصف الغشيم.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 9 دقائق
- اليوم السابع
العمل الأهلي الفلسطيني: إسرائيل تسعى لاستغلال الصفقة لتثبيت واقع تهجيري بغزة
قالت الدكتورة رتيبة النتشة، عضوة هيئة العمل الأهلي الوطني الفلسطيني، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يُظهر لأول مرة اهتمامًا شخصيًا بإنجاز صفقة تبادل ووقف إطلاق نار، ليس فقط بدافع الاعتبارات الإنسانية المتعلقة بالأسرى الإسرائيليين، بل أيضًا في محاولة لتسويق صورة "النصر الكامل" بعد ضربات لإيران وادعاءات بتحييد حزب الله وتغيير المعادلة في سوريا. وفي مقابلة عبر زووم من القدس المحتلة على قناة "إكسترا نيوز"، أوضحت النتشة أن الجانب الإسرائيلي لا يزال يرفض إنهاء الحرب بشكل كامل، ويتمسك بخطاب تصفية حماس، وعزل الفلسطينيين في مناطق خاضعة لسيطرته تمهيدًا – على ما يبدو – لسيناريو تهجير جماعي من قطاع غزة. وبشأن آلية إدخال المساعدات الإنسانية ضمن الصفقة المرتقبة، أوضحت النتشة أن الطرح القطري لم يتضمن تفاصيل واضحة، لكن حماس طالبت بأن تكون الأمم المتحدة هي الجهة المشرفة على المساعدات، وفق البروتوكولات الإنسانية المتفق عليها مطلع يناير 2025، وهو ما تعارضه إسرائيل، التي تسعى للاحتفاظ بالتحكم الكامل في توزيع المساعدات كوسيلة للضغط والسيطرة الديموجرافية، على حد تعبيرها. كما أشارت إلى أن إسرائيل تريد ضمان عدم تسرب المساعدات إلى جهات فلسطينية لا تسيطر عليها، بينما تصر حماس على الحصول على ضمانات دولية لعدم تراجع إسرائيل عن تنفيذ الصفقة بمجرد انطلاقها.


جريدة المال
منذ 17 دقائق
- جريدة المال
برلماني: العلاقات الإيجارية القديمة ستنخفض من 7 % لـ 3% فقط بحلول عام 2027 بسبب الأحكام
أكد النائب عاطف مغاوري، عضو مجلس النواب عن حزب التجمع، أن النسخة المعدلة من قانون الإيجار القديم لم تنصف المستأجرين، كما أنها لم تُبنَ على قاعدة معلومات واقعية دقيقة، رغم ما سبقها من ست جلسات استماع موسّعة حضرها ممثلون عن أطراف العلاقة الإيجارية، ومحافظون، ووزراء، وجهات بحثية معنية. وقال مغاوري خلال حواره ببرنامج "أهل مصر" على فضائية "أزهري"، إن مشروع القانون، رغم ما فيه من محاولات لتحقيق التوازن، تغافل عن الحكم الصادر من المحكمة الدستورية العليا في نوفمبر 2002، الذي حدّد الامتداد القانوني لعقود الإيجار للأجيال الأولى فقط بشروط صارمة، وهو ما أسهم فعليًا في تقليص نسبة علاقات الإيجار القديم من 15% عام 2006 إلى 7% في 2017، حسب بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. وأضاف أن هذه النسبة مرشحة للانخفاض أكثر، وربما تصل إلى 3% فقط بحلول عام 2027، نتيجة التطبيق التدريجي لأحكام المحكمة، والواقع الاجتماعي الذي قلل من حجم الأسر وعدد أفرادها، مما يقلل من فرص الامتداد القانوني لعقود الإيجار تلقائيًا. وأشار مغاوري إلى أن هناك مغالطات شائعة، أهمها اعتبار أن العلاقات الإيجارية التي بدأت قبل 1996 يجب إخضاعها لمنطق الإيجارات الجديدة، موضحًا أن المالك الذي أجر بعد عام 1977 كان على علم تام بأن العقود ممتدة، وأن القيمة الإيجارية ثابتة، وبالتالي لا مجال للحديث عن 'مظلومية' مطلقة للملاك.


جريدة المال
منذ 18 دقائق
- جريدة المال
القاهرة الإخبارية: الاحتلال الإسرائيلي يقصف مدرسة تؤوي نازحين غرب غزة
أفادت فضائية القاهرة الإخبارية، بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارة جوية مفاجئة، فجر اليوم، على مدرسة أبو عاصي في حي الشمال بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، والتي كانت تستخدم كمركز لإيواء مئات النازحين الهاربين من العمليات البرية الإسرائيلية في المناطق الشرقية والشمالية من القطاع. ووفق مراسل "القاهرة الإخبارية" من داخل موقع القصف، فإن الغارة استهدفت فصولًا دراسية كانت تضم نساءً وأطفالًا، دون سابق إنذار، ما أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، فيما لا تزال فرق الإسعاف وأهالي الحي يبحثون عن مفقودين تحت الأنقاض. ووثّق المراسل مشاهد مأساوية من داخل المدرسة، حيث تكدّست جثامين الشهداء، وسُمع صراخ الأهالي المكلومين، فيما كان بعض الشبان يحاولون إزالة الركام بأيديهم لإنقاذ من تبقى على قيد الحياة. "هذا عمل جنوني وضد الإنسانية"، صرخ أحد الناجين أمام الكاميرا، مضيفًا: "الناس هجّرت من بيوتها على أمل أن المدارس آمنة، فيجوا يضربوا المدارس؟! هؤلاء مدنيون، أطفال ونساء، ليست هناك أي مقاومة هنا، هذه جرائم حرب". واختتم المراسل يوسف أبو كويك بالتأكيد على أن الجيش الإسرائيلي لا يزال يتعامل مع المدارس كمواقع محتملة للهجوم، رغم أنها ملاذ أخير للمدنيين الذين فقدوا منازلهم.