
معاريف: ترامب بدأ اجتماعا ثانيا مع نتنياهو بـ'الضغط الشديد' عليه
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أنه بالتزامن مع الاجتماع، تجرى المحادثات في الدوحة حول صفقة الأسرى، ووقف إطلاق النار في غزة.
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن الاجتماع الثاني من المتوقع أن يستمر حوالي ساعتين، سيمارس فيه ترامب 'ضغطًا شديدًا' على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة.
ونقلت عن مصدر أمريكي قوله، إن 'الضغط الأمريكي على إسرائيل قد بدأ، وسيكون الليلة شديد'.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي مجددا في وقت لاحق لمناقشة الوضع في غزة.
والتقى ترامب مع نتنياهو على مأدبة عشاء الاثنين في البيت الأبيض.
وأكد ترامب أن إدارته تعمل 'على حل النزاع في غزة حلا نهائيا'، واصفا الوضع في القطاع الفلسطيني بـ'المأساوي'.
من جهته، أعلن بنيامين نتنياهو في تصريحات لوسائل الإعلام في مبنى الكابيتول بواشنطن، اجتماعه مجددا بالرئيس ترامب الليلة، مؤكدا أن 'إسرائيل قبلت اقتراح الوسطاء'، معتبرا أن المقترح كان جيدا.
وأضاف: 'يجب أن ننهي العمل في غزة – أن نحرر رهائننا وندمر قدرات حماس، لأن غزة يجب أن يكون لها مستقبل مختلف. لن تسمح أي دولة بأقل من ذلك' على حد تعبيره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 33 دقائق
- وطنا نيوز
روسيا تكثف قصف كييف بالصواريخ والمسيرات
وطنا اليوم:واصلت روسيا، ليل الأربعاء إلى فجر الخميس، شنّ هجمات مكثفة بالصواريخ والطائرات المسيّرة على العاصمة كييف، وعلى مدن أوكرانية أخرى، مما تسبب في اندلاع حرائق في عدة مناطق ومقتل 3 على الأقل وإصابة ما لا يقل عن 10 أشخاص، وذلك غداة أعنف هجوم جوي تشهده البلاد منذ بداية الحرب قبل 3 سنوات، حسبما أفاد مسؤولون أوكرانيون. وقال رئيس بلدية كييف، فيتالي كليتشكو، عبر تطبيق 'تليغرام' إن فرق الإنقاذ تعمل في أحد المباني السكنية في حي شيفتشينكيفسكي، بعد أن أدى سقوط حطام إلى اندلاع حريق في الطابق العلوي من المبنى. من جهته، أوضح رئيس الإدارة الإقليمية لكييف، تيمور تكاتشينكو، أن الحرائق اندلعت في 5 أحياء أخرى على الأقل، وشملت مباني سكنية وسيارات ومستودعات ومكاتب، ومباني غير سكنية أخرى. وأضاف أن ثلاثة من المصابين يعانون من جروح ناجمة عن شظايا. يأتي ذلك فيما ذكرت أجهزة الطوارئ في وقت متأخر من أمس الأربعاء أن هجوما جويا روسيا أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة رابع في بلدة كوستيانتينيفكا الواقعة على خط المواجهة في شرق أوكرانيا. وجاء في منشور على تطبيق 'تليغرام' أن الهجوم دمر مبنى إداريا من طابق واحد وأن فرق الإنقاذ انتشلت جثتين من تحت الأنقاض، كما تمكن رجال الإطفاء من إخماد حرائق اندلعت في أربعة مبان. وتتعرض كوستيانتينيفكا الواقعة في منطقة دونيتسك لهجمات روسية منذ أشهر، وتعد المنطقة محور تقدم روسيا باتجاه الغرب. ودعا فاديم فيلاشكين حاكم منطقة دونيتسك على 'تليغرام' إلى إجلاء السكان لمناطق أقل خطورة في أوكرانيا. ويأتي هذا الهجوم بعد أن أطلقت روسيا، الليلة السابقة، أكثر من 700 طائرة مسيّرة هجومية وتمويهية، في محاولة لإغراق الدفاعات الجوية الأوكرانية، وهو ثالث رقم قياسي يُسجل في غضون أسبوعين. وعلى الأرض، كثفت القوات الروسية عملياتها على طول خط الجبهة الممتد لمسافة ألف كيلومتر، في وقت تواجه فيه القوات الأوكرانية نقصا في الأفراد وضغطا متزايدا. من جانبه، أعرب الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الثلاثاء، عن عدم رضاه عن نظيره الروسي فلاديمير بوتين، الذي لم يبدِ أية مرونة بشأن مطالب وقف إطلاق النار والتسوية ومنذ تولي ترامب منصبه في يناير(كانون الثاني). وكان ترامب قد أشار، الاثنين، إلى أن الولايات المتحدة مضطرة لإرسال مزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، وذلك بعد أيام فقط من تعليق واشنطن تسليم شحنات أسلحة حيوية لكييف


وطنا نيوز
منذ 34 دقائق
- وطنا نيوز
ترامب يجتمع بقادة 5 دول أفريقية وعينه على معادنها الثمينة
وطنا اليوم:في خطوة فاجأت ضيوفه قام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمقاطعة الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني لإسكاته، وطالب رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو بذكر اسمه وبلده، في حين أبدى اندهاشه من طلاقة حديث الرئيس الليبيري جوزيف بواكاي باللغة الإنجليزية. فخلال استضافته رؤساء 5 دول أفريقية في غداء عمل في البيت الأبيض، لم تخل من تعليقات اعتبرها البعض مهينة لضيوفه، قاطع ترامب الرئيس الموريتاني ولد الغزواني خلال حديثه عن موقع بلاده الإستراتيجي وفرص الاستثمار فيه، وبدأ صبر ترامب، المعروف عنه كثرة الحديث، ينفد مع استمرار تصريحات الغزواني لحوالي 7 دقائق. وأشار ترامب بنوع من الانزعاج للغزواني بالتوقف عن الحديث وهز رأسه، ورفع يديه. وعند ملاحظة الغزواني ذلك، قال 'لا أريد أن أضيع الكثير من الوقت في هذا'، قبل أن يقاطعه ترامب قائلا 'ربما يتعين علينا الإسراع قليلا في الحديث، لأن لدينا جدولا زمنيا حافلا'. ووجه بعدها حديثه إلى الرئيس غينيا بيساو مطالبا إياه بذكر اسمه وبلده. يذكر أن ترامب اعتاد التعامل بطريقة فظة وغير دبلوماسية مع العديد من الرؤساء الذين زاروا البيت الأبيض. وأثار حديث الرئيس الليبيري بواكاي بطلاقة باللغة الإنجليزية اندهاش ترامب الذي سارع إلى سؤال بواكاي عن سر إتقانه اللغة الانجليزية، وبدا واضحا أن بواكاي حاول كتم ضحكاته. وسأل ترامب 'تعلمتها في ليبيريا؟'، فردّ بواكاي على سؤاله بابتسامة، بدا فيها محرجا، قبل أن يجيب ببساطة 'نعم سيدي'، أي أنه تلقى تعليمه في ليبيريا. لكن الرئيس الأميركي الذي كان مُحاطا برؤساء دول أخرى في غرب أفريقيا ناطقة بالفرنسية آثر مواصلة الإشادة بمدى إتقان ضيفه للإنجليزية، وقال 'هذا مثير حقا'، 'لديّ أشخاص حول هذه الطاولة لا يتحدثونها بنفس إتقانك لها'. وتعد ليبيريا أقدم جمهورية في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وقد تأسّس هذا البلد عام 1822 كمستوطنة للعبيد المحرّرين في الولايات المتّحدة الذين عادوا للعيش في غرب أفريقيا، وتعد الإنجليزية اللغة الرسمية للدولة، كما أنها اللغة الأكثر انتشارا في سائر أنحاء هذا البلد، وهي معلومات يبدو أن الرئيس الأميركي لم يكن يعلمها. وأكد ترامب خلال لقائه بهم في البيت الأبيض أنه يرى 'إمكانات اقتصادية هائلة في أفريقيا'، حيث أشاد قادة الدول الأفريقية بموارد بلدانهم الطبيعية، كما أشادوا بالرئيس الأميركي، ووجهوا له الشكر لمساعدتهم في تسوية النزاع الطويل الأمد بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. ووصف ترامب الدول الممثلة في الاجتماع بأنها 'أماكن نابضة بالحياة، لديها تربة ثمينة للغاية، ومعادن عظيمة، واحتياطيات نفطية هائلة، وشعوب رائعة'، وهو تحول واضح عن نهجه في ولايته الأولى، عندما استخدم تعبيرا بذيئا لوصف الدول الأفريقية. وأعرب ترامب خلال مأدبة الغداء مع القادة الأفارقة في البيت الأبيض عن رغبته في زيارة أفريقيا، وقال ردا على سؤال من صحفي أفريقي: 'سوف نرى كيف سيكون جدول الأعمال، لكن في وقت ما أود فعل ذلك بشدة'، دون أن يحدد الدول التي قد يزورها. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، يُظهر ترامب ميلا إلى الدبلوماسية القائمة على الصفقات، ومن هذا المنطلق وضع قضية المعادن في قلب المفاوضات مع العديد من الدول، كما هي الحال مع أوكرانيا أو في إطار اتفاق السلام بين رواندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية. وكان البيت الأبيض قد استضاف أمس الأربعاء، قمة أميركية-أفريقية مصغرة، جمعت قادة موريتانيا وليبيريا والسنغال والغابون وغينيا بيساو، وتركز اللقاء على بحث الفرص التجارية، إضافة إلى مناقشة قضايا السلم والأمن في القارة الأفريقية.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
فلوريدا تتجه إلى إطلاق اسم ترامب على أحد الشوارع
الوكيل الإخباري- قد يطلق قريبا اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على طريق حيوي قرب منتجع "مار إيه لاغو" في مدينة بالم بيتش بولاية فلوريدا، في خطوة تتطلب تصويتا محليا لإقرارها نهائيا. ومن المقرر أن يصوت مفوضو مقاطعة "بالم بيتش" على مشروع قرار يقضي بمنح 4 أميال من طريق "ساذرن بوليفارد"، الممتدة من مطار بالم بيتش الدولي حتى منتجع "مار إيه لاغو"، تسمية شرفية هي "جادة الرئيس دونالد ج. ترامب"، مع تثبيت لافتات تحمل الاسم الجديد. اضافة اعلان وكان المجلس التشريعي في ولاية فلوريدا قد وافق في وقت سابق من هذا العام على هذه التسمية الرمزية، ووقعها الحاكم الجمهوري رون ديسانتيس الشهر الماضي، إلا أن دخولها حيز التنفيذ يتطلب موافقة السلطات هناك. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض تايلور روجرز في تصريح لموقع "ذا هيل" إن الرئيس يشعر بالفخر بهذا التكريم. وأضافت أن ترامب، الذي نقل مقر إقامته الرسمي من نيويورك إلى فلوريدا عام 2019، يعتبر هذه الخطوة تخليدا لإرثه السياسي. وأوضحت روجرز: "ولاية فلوريدا العظيمة تكرم الرئيس دونالد ج. ترامب، الذي يُعد ناديه مار إيه لاغو معلما بارزا في الولاية". وتابعت: "إطلاق اسم ترامب على هذا الطريق يخلّد إرثه الأيقوني والمحطات التاريخية التي جعلته أعظم رئيس على الإطلاق". وأكدت أن ترامب "سيظل ممتنا لسكان فلوريدا على دعمهم الثابت كموالين لحركة (اجعلوا أمريكا عظيمة مجددا - MAGA)، الذين صوتوا له في المرات الثلاث جميعها". ولأغراض رسمية كالعناوين البريدية وخدمات الطوارئ، سيبقى الاسم المعتمد للطريق هو "ساذرن بوليفارد"، في حين بدأت خدمة "خرائط غوغل" بالفعل باستخدام الاسم الجديد تكريما لترامب. وإذا تمت الموافقة على القرار، فإن وزارة النقل في فلوريدا ستباشر خلال الأسابيع المقبلة تركيب اللافتات الخاصة بالتسمية الشرفية. وسيمر الطريق الذي يحمل اسم ترامب عبر مدينتي "ويست بالم بيتش" و"بالم بيتش"، ولم تعلن أي من المدينتين موقفا رسميا حتى الآن بشأن إعادة التسمية. وتجدر الإشارة إلى أن عددا من سلطات الولايات الأمريكية كانت قد بادرت، منذ فوز ترامب بالرئاسة عام 2016، إلى إطلاق اسمه على طرق رئيسية.