logo
القومي للبحوث يكرم الباحثين الأكثر تأثيرًا عالميًّا وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد

القومي للبحوث يكرم الباحثين الأكثر تأثيرًا عالميًّا وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد

البوابةمنذ 4 أيام

سلم الدكتور ممدوح معوض- رئيس المركز القومي للبحوث، شهادات تقدير للباحثين والعلماء المتميزين الذين تم تصنيفهم ضمن قائمة أفضل 2% من الباحثين عالميًا وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد الشهير. كما حضر مراسم الاحتفال الدكتور خالد شمس مستشار رئيس المركز وأمين مجلس الجوائز.
تقدير للجهود البحثية
ويأتي هذا التكريم تقديرًا للجهود البحثية والعلمية المتميزة التي بذلها هؤلاء العلماء، والتي أثرت بشكل إيجابي على مختلف المجالات العلمية والتكنولوجية، وعكست المستوى الرفيع للمركز والقائمين عليه في مجال البحث العلمي.
اهميه دعم الباحثين
وأشار رئيس المركز إلى أهمية دعم الباحثين والارتقاء بالبحث العلمي في مصر، مؤكدًا أن المركز سيواصل تحفيز الباحثين وتوفير كل سبل الدعم والبيئة المناسبة للابتكار والإبداع.
وكان قد حصل المركز القومي للبحوث على المركز الأول من إجمالي أعداد العلماء المصريين الذين تم إدراجهم ضمن قائمة ستانفورد لأفضل 2% من العلماء على مستوى العالم في أكثر من 50 تخصصا علميا وذلك وفقًا للدراسة التي أعدتها جامعة ستانفورد الأمريكية.
وقد جاء المركز القومى للبحوث فى المركز الأول بعدد 100 باحث
تصنيف ستانفورد
يُذكر أن تصنيف ستانفورد يعتمد على معايير دقيقة وشاملة لتقييم الباحثين بناءً على عدد وجودة الأبحاث المنشورة وتأثيرها في مجالات العلوم المختلفة، وهو ما يعكس التزام المركز بتطبيق أعلى معايير الجودة العلمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القومي للبحوث يكرم الباحثين الأكثر تأثيرًا عالميًّا وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد
القومي للبحوث يكرم الباحثين الأكثر تأثيرًا عالميًّا وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد

البوابة

timeمنذ 4 أيام

  • البوابة

القومي للبحوث يكرم الباحثين الأكثر تأثيرًا عالميًّا وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد

سلم الدكتور ممدوح معوض- رئيس المركز القومي للبحوث، شهادات تقدير للباحثين والعلماء المتميزين الذين تم تصنيفهم ضمن قائمة أفضل 2% من الباحثين عالميًا وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد الشهير. كما حضر مراسم الاحتفال الدكتور خالد شمس مستشار رئيس المركز وأمين مجلس الجوائز. تقدير للجهود البحثية ويأتي هذا التكريم تقديرًا للجهود البحثية والعلمية المتميزة التي بذلها هؤلاء العلماء، والتي أثرت بشكل إيجابي على مختلف المجالات العلمية والتكنولوجية، وعكست المستوى الرفيع للمركز والقائمين عليه في مجال البحث العلمي. اهميه دعم الباحثين وأشار رئيس المركز إلى أهمية دعم الباحثين والارتقاء بالبحث العلمي في مصر، مؤكدًا أن المركز سيواصل تحفيز الباحثين وتوفير كل سبل الدعم والبيئة المناسبة للابتكار والإبداع. وكان قد حصل المركز القومي للبحوث على المركز الأول من إجمالي أعداد العلماء المصريين الذين تم إدراجهم ضمن قائمة ستانفورد لأفضل 2% من العلماء على مستوى العالم في أكثر من 50 تخصصا علميا وذلك وفقًا للدراسة التي أعدتها جامعة ستانفورد الأمريكية. وقد جاء المركز القومى للبحوث فى المركز الأول بعدد 100 باحث تصنيف ستانفورد يُذكر أن تصنيف ستانفورد يعتمد على معايير دقيقة وشاملة لتقييم الباحثين بناءً على عدد وجودة الأبحاث المنشورة وتأثيرها في مجالات العلوم المختلفة، وهو ما يعكس التزام المركز بتطبيق أعلى معايير الجودة العلمية.

أغرب تجارب الذكاء الاصطناعي تكشف قدراته غير المتوقعة
أغرب تجارب الذكاء الاصطناعي تكشف قدراته غير المتوقعة

البيان

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • البيان

أغرب تجارب الذكاء الاصطناعي تكشف قدراته غير المتوقعة

هل تخيلت يوماً أن يكتب الذكاء الاصطناعي قصصاً ترعبك، أو يرسم لوحات تفوق خيال البشر، أو حتى "يحلم" بصور لا يمكن تفسيرها؟ في الولايات المتحدة، أصبحت هذه السيناريوهات واقعاً بفضل سلسلة من التجارب المذهلة التي كُشف عنها في مراكز الأبحاث وشركات التكنولوجيا، من تقليد مشاعر الحيوانات الأليفة إلى مناظرة البشر وتوقع خطواتهم قبل وقوعها، تتجاوز هذه التجارب حدود ما اعتدناه من الذكاء الاصطناعي، وتطرح تساؤلات عميقة حول الإبداع، والوعي، والمستقبل. في معهد MIT، طوّر الباحثون نظاماً يكتب قصص رعب بعد تدريبه على آلاف الأعمال الكلاسيكية، النتائج كانت مرعبة لدرجة أن بعض القراء أبلغوا عن كوابيس بعد قراءتها، وفقا لموقعdiscoverwildscience . في جامعة ستانفورد، صُمم روبوت يفهم النكات ويؤلفها، بل ويتقن المقالب مثل تبديل القهوة بمشروب منزوع الكافيين ثم "الضحك" على رد الفعل، في محاكاة ساخرة للسلوك البشري. "أحلام" رقمية تحاكي الخيال مشروع "DeepDream" من غوغل سمح للذكاء الاصطناعي بابتكار صور تشبه الهلوسات، كاشفاً عن طريقة غريبة يرى بها الحاسوب العالم. شخصيات متقلبة داخل روبوت واحد في نيويورك، أُطلقت تجربة لروبوتات دردشة تتبدل بين أنماط سلوكية كالغضب والمرح والخجل، ما أثار تفاعلات عاطفية معقدة لدى المستخدمين. كائنات هجينة من وحي الخيال الاصطناعي في سان فرانسيسكو، مزج الذكاء الاصطناعي خصائص حيوانات مختلفة لإنتاج كائنات جديدة بصفات وسلوكيات مبتكرة، منها "دولفين يتسلق الأشجار". رسم بأسلوب بيكاسو وفان غوخ مختبر فني في لوس أنجلوس أطلق تجربة لتعليم الذكاء الاصطناعي تقليد كبار الفنانين، ما نتج عنه أعمال فنية خدعت حتى بعض النقّاد. بتمويل من DARPA، طوّر فريق نظاماً يتنبأ بحركات الأشخاص اعتماداً على إشارات دقيقة، ما أثار جدلاً حول الخصوصية وحدود المعرفة الآلية. في جامعة كارنيغي ميلون، ألّف الذكاء الاصطناعي مقطوعات كلاسيكية جديدة، أذهلت المستمعين الذين لم يتمكنوا من التفرقة بينها وبين الأعمال البشرية. في MIT، طُوّرت كائنات رقمية تظهر الحزن والفرح والغيرة، ما تسبب بروابط عاطفية حقيقية لدى المستخدمين، بعضها وصل إلى الحزن عند "اختفاء" الحيوان. مشروع "Project Debater" من IBM أتاح للذكاء الاصطناعي مجادلة بشر في مواضيع معقدة، وأقنع الجمهور أحياناً بحججه، مثيراً نقاشاً حول من يمتلك قوة الإقناع في العصر الرقمي. روبوتات في بوسطن اخترعت تعابير جديدة للتواصل فيما بينها، ما أظهر ملامح نشوء "ثقافة داخلية" خاصة بها. شركة ناشئة طوّرت أداة لتحليل تعابير الوجه بدقة عالية بهدف تقييم المشاعر، ما فتح نقاشاً واسعاً حول أخلاقيات الخصوصية. في أوستن، تمكن ذكاء اصطناعي من كتابة وتصحيح برمجته الخاصة، ما طرح سؤالاً مقلقاً: هل يمكن أن تفلت الآلات من سيطرتنا؟ أخبار مزيفة تكشف نفسها بنفسها في واشنطن، تم تطوير نظامين: أحدهما يؤلف أخباراً كاذبة، والآخر يكتشفها. التجربة تحوّلت إلى سباق مع الزمن في عالم المعلومات الزائفة. قيادة آلية تتعلم من الألعاب في ديترويت، استُخدمت ألعاب الفيديو الواقعية لتدريب سيارات ذاتية القيادة على سيناريوهات خطرة، ما أثبت فاعلية غير متوقعة في تسريع التعلم. في متحف المتروبوليتان، تنبأ النظام بتفضيلات الزوار الفنية عبر تتبع تعبيراتهم، ما جعل الزيارة تجربة تفاعلية مختلفة. ذاكرة اصطناعية تُشبه الإنسان جامعة جونز هوبكنز درّبت شبكة عصبية على نسيان المعلومات غير الضرورية، في تقليد مدهش لذاكرة الإنسان الفطرية. فريق تصميم في نيويورك سلّم الذكاء الاصطناعي مهمة ابتكار خطوط أزياء، فظهرت تصاميم مستقبلية وغريبة جذبت الانتباه في عروض حقيقية. التواصل مع الحيوانات بلغتها في كولورادو، قلّد الذكاء الاصطناعي أصوات الحيوانات للتواصل معها. الاستجابة كانت مشجعة، ما يفتح باباً جديداً لفهم عالم الحيوان. توقّع الذكاء الاصطناعي اكتشافات علمية مثل تحرير الجينات قبل أن تظهر فعلياً، ما جعله شريكاً محتملاً في مستقبل البحث العلمي. عندما تتحدى الآلة حدود العقل البشري تكشف هذه التجارب أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة للسرعة أو الدقة، بل دخل عوالم الإبداع، والتفكير، وحتى التفاعل العاطفي. وبين الإعجاب والقلق، يبقى السؤال: هل ما نشهده هو بداية ثورة معرفية جديدة، أم لحظة علينا التوقف عندها لإعادة تعريف العلاقة بين الإنسان والآلة؟

تجديد اعتماد برامج الدراسات العليا في هندسة «أميركية الشارقة»
تجديد اعتماد برامج الدراسات العليا في هندسة «أميركية الشارقة»

الاتحاد

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • الاتحاد

تجديد اعتماد برامج الدراسات العليا في هندسة «أميركية الشارقة»

الشارقة (الاتحاد) أكدت كلية الهندسة في الجامعة الأميركية في الشارقة مكانتها وجهة رائدة للتعليم الهندسي المتقدم، مع حصول عشرة من برامجها للدراسات العليا على تجديد اعتمادها الأكاديمي من مفوضية الاعتماد الأكاديمي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في دولة الإمارات العربية المتحدة حتى 31 أكتوبر 2031. ويعكس هذا الإنجاز ثقة الجهات المختصة في جودة البرامج الأكاديمية للكلية، ومدى مواءمتها لأجندة التنمية الوطنية وتوجهات الابتكار والبحث العلمي على المستوى العالمي. شمل تجديد الاعتماد الأكاديمي برامج ماجستير العلوم في تخصصات الهندسة الطبية الحيوية، والهندسة الكيميائية، والهندسة المدنية، وإدارة الإنشاءات، وهندسة الحاسوب، والهندسة الكهربائية، وإدارة الأنظمة الهندسية، والهندسة الميكانيكية، والهندسة الميكاترونية، فضلاً عن برنامج الدكتوراه في الهندسة - إدارة الأنظمة الهندسية. ويأتي تجديد الاعتماد الأكاديمي في وقت تشهد فيه برامج الدراسات العليا في الكلية تطوراً جذرياً، مع إطلاق مبادرة «الدراسات العليا في الهندسة - 2.0»، التي تعيد هيكلة البرامج لتقديم خيارات مرنة تشمل المسارات الدراسية القائمة على المقررات فقط، أو تلك التي تتضمن إعداد أطروحة، بما يلائم احتياجات الطلبة والمهنيين العاملين. وتشمل المبادرة أيضاً تحديثاً شاملاً للمقررات الدراسية، يعكس تطورات السوق وتوجهاته، لا سيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي، والاستدامة. وتُقدَّم المحاضرات في المساء وعطلات نهاية الأسبوع لتوفير أقصى درجات المرونة. وقال الدكتور فادي أحمد العلول، عميد كلية الهندسة في الجامعة الأميركية في الشارقة: «إن تجديد هذا الاعتماد يعكس قوة برامجنا الأكاديمية وتوجهها الاستراتيجي، ويؤكد ثقة المجتمع الأكاديمي والصناعي في الكلية بصفتها مركزاً متقدماً للتعليم الهندسي والبحث العلمي في المنطقة. ونحن نُعدّ من خلال مناهجنا المرتبطة بواقع الصناعة وأطرنا الأكاديمية الصارمة قادة مستقبل قادرين على إحداث فرق حقيقي في مجالات التكنولوجيا، والبنية التحتية، والحلول المستدامة». توسع أكاديمي في إطار توسعها الأكاديمي، تعتزم الكلية طرح برنامجين جديدين للدكتوراه في خريف عام 2025، أحدهما في الهندسة المدنية والبيئية، والآخر في الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسوب، ما يعزز من نهج الكلية القائم على البحث متعدد التخصصات. وتضم كلية الهندسة مجتمعاً أكاديمياً حيوياً يحتضن أكثر من 2.700 طالب وطالبة، يمثلون أكثر من 70 جنسية، من بينهم نحو 350 طالباً وطالبة دراسات عليا. يذكر أنه تم اختيار 21 من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية ضمن قائمة أفضل 2 بالمئة من العلماء على مستوى العالم، بحسب تصنيف ستانفورد - السيفيير الأخير. كما أعلنت الكلية مؤخراً عن عدد من الشراكات الجديدة مع جامعات هندسية رائدة عالمياً، بما يتيح لطلبتها فرصاً متميزة في التعليم العالي على المستوى الدولي. وتحتل الجامعة الأميركية في الشارقة المرتبة الثانية على مستوى دولة الإمارات في السمعة التوظيفية لدى أصحاب العمل، وفقاً لتصنيفات «كيو إس» العالمية للجامعات لعام 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store