
المغرب يطلق خارطة تجارية جديدة لزيادة الصادرات بـ 84 مليار درهم
أعلنت الحكومة المغربية عن خارطة طريق قطاع التجارة الخارجية للفترة 2025-2027، والتي تهدف إلى توفير 76 ألف فرصة عمل جديدة، وتوسيع قاعدة الصادرات من خلال إضافة 400 شركة مصدرة جديدة سنويًا.
وقال رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، إن خارطة طريق قطاع التجارة الخارجية تهدف إلى زيادة الصادرات المغربية بنحو 84 مليار درهم.
وأضاف أن خارطة الطريق تهدف أيضًا إلى خلق إطار طموح لتطوير قطاع التجارة الخارجية الحيوي ضمن خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمغرب، وفق موقع "هسبريس" المغربي.
وأوضح أخنوش، أنه تم اعتماد نهج متكامل وتشاركي يعتمد على تقوية صادرات الصناعات التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وإنشاء مكاتب لدعم التجارة الخارجية في جميع جهات المغرب.
وأشار إلى أن خارطة الطريق الجديدة تهدف إلى تحسين مستوى تغطية الصادرات بالواردات، عبر تعزيز الصادرات المغربية وتوجيه السياسات الاقتصادية نحو ضمان الاستدامة المالية والتجارية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
رحلة في فكرة .. بول سامويلسون عقل رياضي أعاد صياغة قوانين الاقتصاد
- عندما أُسدِل الستار على مسيرة بول سامويلسون، لم يفقد العالم مجرد اقتصادي حائز على جائزة نوبل، بل ودّع عقلاً فذًا أعاد صياغة علم الاقتصاد بأكمله، محولاً إياه من مجال يعتمد على السرد الفلسفي إلى علم دقيق يتحدث لغة الرياضيات الصارمة. - لم يكن سامويلسون مجرد اسم في تاريخ الفكر الاقتصادي، بل كان المهندس الذي وضع أسس التحليل الحديث، وتُوّج عطاؤه كأول أمريكي ينال جائزة نوبل في الاقتصاد عام 1970، في شهادة دولية على أن إسهاماته "رفعت مستوى التحليل العلمي في النظرية الاقتصادية" إلى آفاق لم تبلغها من قبل. نبوغ مبكر وصعود إلى المجد - وُلد بول أنتوني سامويلسون في 15 مايو 1915، وبدت عليه علامات العبقرية منذ نعومة أظفاره. انطلقت رحلته الأكاديمية من جامعة شيكاغو العريقة، ليحط رحاله بعد ذلك في جامعة هارفارد حيث نال درجة الدكتوراه عام 1941. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام - لم تكن أطروحته مجرد بحث عادي، بل كانت الشرارة التي أضاءت الطريق لعمله الخالد "أسس التحليل الاقتصادي"(1947)، الكتاب الذي أصبح حجر الزاوية الذي لا غنى عنه لفهم الاقتصاد الحديث. - في سن الخامسة والعشرين، وفي خطوة غيّرت تاريخ الفكر الاقتصادي، انضم سامويلسون إلى معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ليبدأ مسيرة أسطورية حوّل خلالها المعهد إلى أهم قلعة للفكر الاقتصادي في العالم، وألهم الأجيال من الطلاب الذين أصبحوا فيما بعد منارات في هذا العلم. "الاقتصاد": الكتاب الذي وحّد لغة العالم - لعل الإنجاز الأكثر شهرة لسامويلسون، والذي عبر به أسوار الأوساط الأكاديمية، هو كتابه الجامعي الأيقوني "الاقتصاد: تحليل تمهيدي" (1948). - لم يكن هذا الكتاب مجرد مقرر دراسي، بل تحول إلى ظاهرة عالمية. وبطباعته 19 مرة وترجمته إلى 40 لغة، أصبح بمثابة "المرجع الاقتصادي" لملايين الطلاب وصناع السياسات، مقدمًا لهم مبادئ الاقتصاد المعقدة بأسلوب يجمع بين السلاسة والعمق الفكري. ثورة المنهج: عندما تتكلم الأرقام - يكمن جوهر الثورة التي أحدثها سامويلسون في إدخاله لغة المنطق الرياضي إلى قلب التحليل الاقتصادي؛ ففي كتابه "أسس التحليل الاقتصادي"، أثبت ببراعة أن معظم القضايا الاقتصادية يمكن صياغتها كمسائل رياضية تبحث عن الحل الأمثل في ظل القيود المتاحة. - لم يكن هذا المنهج مجرد أداة، بل أصبح النموذج السائد الذي يقوم عليه البحث الاقتصادي حتى يومنا هذا. - ومن أعظم إسهاماته، تقديمه لما يُعرف بـ "التركيب النيوكلاسيكي" (Neoclassical Synthesis)، حيث بنى جسرًا فكريًا عبقريًا بين الاقتصاد الجزئي الكلاسيكي الجديد (الذي يؤمن بكفاءة الأسواق) والاقتصاد الكلي الكينزي (الذي يرى ضرورة تدخل الدولة). - ولا تزال هذه الرؤية المتوازنة تشكل العمود الفقري للفكر والسياسات الاقتصادية السائدة اليوم. بصمات العبقرية في مفاصل الاقتصاد توزعت بصمات سامويلسون على كافة فروع الاقتصاد، ومن أبرزها: نظرية "التفضيل المُكتشَف": وهي فكرة ثورية تقترح أنه بدلاً من تخمين ما يريده المستهلكون، يمكننا استنتاج تفضيلاتهم الحقيقية ببساطة عبر مراقبة خياراتهم الشرائية في السوق. نظرية "السلع العامة": وضع الأسس الرياضية لفهم كيفية تمويل السلع التي يستفيد منها الجميع، وحدد الشروط المثلى لتوفيرها. فرضية "كفاءة السوق": قدم براهين رياضية تدعم الفكرة القائلة بأن أسعار الأصول تتحرك بشكل عشوائي يصعب التنبؤ به، وهو ما شكل أساس المالية الحديثة. شرح الدورات الاقتصادية: صاغ النماذج الرياضية التي تشرح ظاهرة الركود والازدهار عبر تحليل التفاعل الديناميكي بين تأثيري "المضاعف" و"المُعجِّل". من قاعات الدرس إلى أروقة السلطة - لم تبق عبقرية سامويلسون حبيسة الأبراج العاجية الأكاديمية، بل امتد تأثيره إلى أروقة صنع القرار في واشنطن. - كان سامويلسون مستشارًا اقتصاديًا موثوقًا للرئيسين جون كينيدي وليندون جونسون، وقدم خبرته لوزارة الخزانة ومكتب الميزانية. - وفي لفتة تقدير بالغة، منحه الرئيس بيل كلينتون الميدالية الوطنية للعلوم عام 1996، مشيدًا بـ "إسهاماته الأساسية في علم الاقتصاد" على مدار ستة عقود. نهاية رحلة عملاق - في 13 ديسمبر 2009، رحل بول سامويلسون عن عمر يناهز 94 عامًا، تاركًا خلفه إرثًا لا يُمحى. لم يكن مجرد معلم أو باحث، بل كان المؤسس الذي لم يكتفِ بتفسير العالم، بل منحنا الأدوات الرياضية اللازمة لتغييره. - رحل سامويلسون، لكن المعادلة التي صاغها لعلم الاقتصاد لا تزال هي اللغة التي يتحدث بها العالم، موقّعة باسم المهندس الذي حوّل الفلسفة إلى علم، والنظرية إلى أداة لتغيير الواقع.


الشرق للأعمال
منذ 11 ساعات
- الشرق للأعمال
الأسهم الأميركية تحقق مستوى قياسياً بعد ارتفاع بقيمة 10 تريليونات دولار
تجنب متداولو وول ستريت موجةً من عناوين الأخبار المتعلقة بالرسوم الجمركية، مما دفع الأسهم إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، مُختتمين أسبوعاً شهد تباطؤاً في مخاطر الشرق الأوسط ومؤشراتٍ على صمود الاقتصاد الأميركي وسط انخفاض التضخم. وتوقفت موجة ارتفاع السندات، وارتفع الدولار. دفع انتعاشٌ قوي في الأسهم، بعد الانهيار الذي شهدته في أبريل بسبب التجارة، مؤشر "إس أند بي 500" إلى أول مستوى قياسي له منذ فبراير، حيث أغلق المؤشر مرتفعاً 0.5% فوق 6170 نقطة. وقادت شركات التكنولوجيا العملاقة هذا التقدم، حيث اقتربت شركة "إنفيديا" من حاجز 4 تريليون دولار، وارتفعت شركة "ألفابت" بنسبة تقارب 3%. وأغلقت الأسهم على ارتفاع مع إشادة البيت الأبيض بالتقدم المحرز في صفقات التجارة مع بعض الدول، على الرغم من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنهاء المناقشات مع كندا. وانخفض الدولار الكندي. مؤشر الأسهم الأميركية يضيف 10 تريليونات دولار في أبريل، أوقف ترمب فرض الرسوم الجمركية على عشرات الشركاء التجاريين الأميركيين لمدة ثلاثة أشهر بعد أسبوع من إعلانها، عندما أصاب الذعر الأسواق من احتمال أن تؤدي إلى ركود عالمي. ومنذ ذلك الحين، خالفت زيادة مؤشر "إسي أند بي 500"، التي بلغت 10 تريليونات دولار، توقعات وول ستريت، مؤكدةً بذلك قناعةً بأن الاقتصاد قادر على الصمود في وجه حالة عدم اليقين بشأن السياسات. قال ديفيد ليفكويتز، من مكتب الاستثمار الرئيسي في بنك "يو بي إس" (UBS') إن "الأسهم الأميركية استمرت في التعافي من موجة البيع التي سببتها الرسوم الجمركية في مارس وأبريل". وأضاف: "نعتقد أن هذا التعافي منطقي، بالنظر إلى أن معظم الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة ستتحمل الرسوم الجمركية بشكل جيد". اقرأ أيضاً: ترمب يؤكد على تهديده بفرض رسوم جمركية في يوليو وأشار وزير الخزانة سكوت بيسنت إلى احتمال وجود بعض التمديدات لإبرام الاتفاقيات الرئيسية بحلول عيد العمال. وأبلغت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قادة الاتحاد الأوروبي خلف الأبواب المغلقة بأنها واثقة من إمكانية التوصل إلى اتفاق قبل الموعد النهائي، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. وأكدت الصين تفاصيل إطار عمل تجاري مع واشنطن. تحسن المؤشرات الاقتصادية في أميركا على الصعيد الاقتصادي، ارتفعت ثقة المستهلك بشكل لافت في يونيو إلى أعلى مستوى لها في أربعة أشهر، وتحسنت توقعات التضخم بشكل ملحوظ. كما أظهرت البيانات أنه على الرغم من ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية بشكل طفيف أكثر من المتوقع، إلا أن وتيرة الارتفاع تُعتبر متسقة مع ضغوط أسعار معتدلة، مما سيسمح لمجلس الاحتياطي الفيدرالي باستئناف تخفيضات أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام. غالبية مسؤولي "الفيدرالي" يميلون لعدم خفض الفائدة في يوليو.. اقرأ التفاصيل وصرح غاري شلوسبرغ من معهد "ويلز فارجو للاستثمار" (Wells Fargo Investment Institute): "من المرجح أن تُتاح فرصة سانحة في أحد اجتماعات السياسة النقدية الثلاثة الأخيرة لهذا العام - في سبتمبر أو أكتوبر أو ديسمبر - عندما يتضح تأثير زيادات الرسوم الجمركية على التضخم". أبلغ رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول المُشرعين هذا الأسبوع أنه يتوقع ارتفاع التضخم في يونيو ويوليو وأغسطس مع انعكاس الرسوم الجمركية بشكل متزايد على أسعار المستهلك، إلا أنه أضاف أنه إذا لم يتحقق هذا التوقع، فقد يستأنف البنك المركزي الأميركي تخفيضات أسعار الفائدة عاجلاً وليس آجلاً. توقع خفضين للفائدة هذا العام استمرت أسواق المال في توقع خفضين على الأقل لأسعار الفائدة من قِبل الاحتياطي الفيدرالي بنهاية هذا العام. وقد تكتسب الرهانات على خفض ثالث زخماً إذا جاء تقرير الوظائف الصادر يوم الخميس المقبل ضعيفاً. وبحسب بريت كينويل من "eToro"، فقد أظهرت القراءة الأخيرة لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي أن التضخم لم يخرج عن السيطرة بعد. ومع ذلك، فقد أنهى هذا المؤشر سلسلةً من الانخفاضات على أساس سنوي استمرت ثلاثة أشهر، بينما عُدِّلت أرقام الشهر الماضي بالزيادة. رغم ضغوط ترمب.. رئيس الفيدرالي الأميركي: لا حاجة ملحة لخفض الفائدة الآن وقال كينويل: "لا ينبغي أن يكون تقرير التضخم اليوم كافياً لإثارة قلق كبير في الأسواق، ولكنه ربما يُبدد الآمال الضئيلة التي كان لدى المستثمرين بشأن خفض أسعار الفائدة في يوليو". وأضاف قائلاً: "علاوة على ذلك، قد يُثير بعض التردد لدى المستثمرين مع ارتفاع أسعار الأسهم إلى مستويات قياسية مع اقترابنا من نهاية الربع". كينويل أشار إلى أن الأسهم قادرة على تحقيق أداء جيد في بيئة تضخمية معتدلة. وأوضح أن "المفتاح يكمن في دورة أرباح مطمئنة وقوة استهلاكية مع دخولنا النصف الثاني من العام". موسم الأرباح اختبار صعب للأسهم في الواقع، ومع اقتراب موسم الأرباح بعد أسابيع فقط، ستواجه الأسهم اختباراً صعباً. تشهد وول ستريت نمواً في الأرباح بنسبة 2.8% على أساس سنوي للربع الثاني من العام، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ إنتلجنس". وستكون هذه أقل قفزة في عامين. وتزيد التوقعات الضعيفة من مخاوف بعض مراقبي السوق من أن التقييمات مبالغ فيها. ويتزايد خطر فقاعة الأسهم المضاربة مع اجتذاب توقعات خفض أسعار الفائدة تدفقات استثمارية ضخمة، وفقاً لمايكل هارتنت من "بنك أوف أميركا". وقال، مستشهداً ببيانات من "إي بي إف آر غلوبال" (EPFR Global)، إن "164 مليار دولار تدفقت بالفعل هذا العام إلى الأسهم الأميركية، وهي في طريقها لتحقيق ثالث أكبر تدفق سنوي في التاريخ".


مباشر
منذ 12 ساعات
- مباشر
الإمارات.. القروض غير العاملة تسجل أدنى مستوى منذ 2014 عند 94.4 مليار
أبوظبي ـ مباشر: أظهرت مؤشرات السلامة المالية الصادرة عن مصرف الإمارات المركزي، تحسناً ملموساً في أداء القطاع المصرفي خلال الربع الأول من عام 2025، إذ واصلت نسبة القروض غير العاملة انخفاضها لتصل إلى 3.8% مقارنة بـ4.1% في الربع الرابع من 2024، و5% في الربع الأول من العام ذاته، مسجلة بذلك أدنى مستوى منذ عام 2014. وانخفض إجمالي القروض غير العاملة إلى نحو 94.4 مليار درهم، بتراجع نسبته 5.67% مقارنة بـ100.1 مليار درهم في الربع السابق، فيما بلغت المخصصات المرتبطة بها 57.17 مليار درهم، بما يمثل 60.6% من إجمالي القروض غير العاملة، مقابل 58.7% و58.75 مليار درهم في الربع الرابع من العام الماضي. وسجل صافي الدخل بعد الضرائب خلال الربع الأول استقراراً عند 96.31 مليار درهم، وهو ذاته صافي الدخل قبل الضرائب الذي ارتفع بنسبة 5.74% مقارنة بـ91.08 مليار درهم في الربع السابق. في المقابل، تراجع دخل هامش الفوائد بشكل لافت إلى 26.72 مليار درهم، بانخفاض بلغ 74.41% مقارنة بـ104.44 مليار درهم في نهاية 2024، وشكل دخل الفوائد ما نسبته 66.7% من إجمالي الدخل، مقابل 69.9% في الربع الرابع من العام الماضي. واستقرت مؤشرات العائد على الأصول عند 2.2% والعائد على حقوق الملكية عند 14.7%. وفيما يتعلق بالسيولة، ارتفعت الأصول السائلة في القطاع المصرفي إلى 857.8 مليار درهم بنهاية الربع الأول من العام الجاري، بزيادة فصلية بلغت 4.94% تعادل 40.42 مليار درهم، لتشكل ما نسبته 18.4% من إجمالي أصول القطاع التي وصلت إلى 4.66 تريليون درهم. وأكد المصرف المركزي أن القطاع لا يزال يتمتع برأسمال قوي، حيث بلغت نسبة كفاية رأس المال 17.6%، مقارنة بـ17.8% في الربع الرابع من 2024، متجاوزة بكثير الحد الأدنى المعتمد البالغ 13%، وفق لوائح المصرف المستندة إلى مبادئ "بازل 3" المعمول بها منذ ديسمبر 2017، والتي تتضمن 8.5% كحد أدنى للشق الأول من رأس المال و2.5% كمكون احتياطي. ووفقاً للتقرير، بلغت نسبة ملاءة الشق الأول من رأس المال 16.2% مقارنة بـ16.4% في الربع السابق، فيما استقرت نسبة حقوق الملكية العادية ضمن هذا الشق عند 14.7%. من جهة أخرى، ارتفع عدد أجهزة الصراف الآلي في الدولة إلى 4813 جهازاً بزيادة 24 جهازاً مقارنة بنهاية 2024، في حين حافظ عدد البنوك المحلية (باستثناء الاستثمارية) على استقراره عند 23 بنكاً، بينما تراجع عدد فروعها إلى 479 فرعاً بنهاية مارس 2025. كما بقي عدد وحدات الخدمة المصرفية الإلكترونية عند 46 وحدة ومكاتب النقد عند 21 مكتباً. واستقر عدد البنوك الخليجية عند ستة بنوك بالإضافة إلى بنك أعمال خليجي واحد، مع ثبات عدد فروعها عند ستة. وبلغ عدد البنوك الأجنبية 21 بنكاً بعدد فروع بلغ 67 فرعاً، بينما ظلت وحدات الخدمة الإلكترونية عند 21 وحدة ومكاتب النقد عند مكتب واحد. ووصل عدد المؤسسات المالية المرخصة من المصرف المركزي إلى 173 مؤسسة، توزعت بواقع 11 بنك أعمال، و68 مكتباً تمثيلياً، و18 شركة تمويل، و75 شركة صرافة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا