
قافلة مساعدات مصرية تتجه إلى معبر كرم أبوسالم في طريقها إلى غزة
وذكرت قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم أنه لليوم الثاني على التوالي، تتواصل حركة المساعدات الإنسانية المصرية من أمام معبر رفح البري، متجهة نحو معبر كرم أبو سالم؛ تمهيدًا لدخولها قطاع غزة.
وأفادت بأن شاحنات المساعدات المصرية تصطف أمام معبر رفح، وتضم حمولات كبيرة من المواد الإغاثية الضرورية ، مشيرة إلى أنَّ هذه الشاحنات تحمل كميات ضخمة من الدقيق، الذي يُعد السلعة الأكثر نقصًا في غزة حاليًا، بالإضافة إلى معدات مخصصة لترميم البنية التحتية بالقطاع.
ولفتت القناة إلى دخول نحو 35 ألف شاحنة مساعدات إلى غزة منذ بداية الأزمة الإنسانية في القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
متحف الخزف الإسلامي بمصر في قائمة التراث المعماري العربي
انضم مبنى مركز الجزيرة للفنون، مقر متحف الخزف الإسلامي، إلى السجل المعماري والعمراني للتراث العربي، وأعلنت وزارة الثقافة المصرية عن اختيار المبنى ضمن هذا السجل، وذلك خلال اجتماع المرصد الحضري التابع لمنظمة الألكسو (المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم)، الذي عُقد في بيروت خلال الفترة من 28 إلى 30 يوليو (تموز) الحالي. وفي ختام الاجتماع جرى الإعلان عن قائمة المواقع التي تم اعتمادها ضمن سجل التراث المعماري والعمراني العربي، الذي أعدّه المجلس الاقتصادي والاجتماعي بجامعة الدول العربية، وكان من بينها مبنى مركز الجزيرة للفنون ومتحف الخزف الإسلامي، ممثلاً لمصر. ويُمثل مبنى متحف الخزف الإسلامي بمنطقة الزمالك (غرب القاهرة) واحداً من أبرز المعالم المعمارية ذات القيمة المتميزة، من حيث الطراز الإسلامي المملوكي والتوظيف الثقافي، وقد شُيِّد في الأصل ليكون قصراً سكنياً للأمير عمرو إبراهيم، قبل أن يُعاد توظيفه متحفاً عام 1999، ليصبح مركزاً فنياً وثقافياً يجمع بين التراث المعماري والوظيفة الفنية، وفق بيان لوزارة الثقافة، الخميس. التصميم المعماري لمتحف الخزف الإسلامي على الطراز المملوكي (وزارة الثقافة) ويضم المتحف، التابع لقطاع الفنون التشكيلية عدة قاعات متخصصة، منها: قاعة الخزف الفاطمي، وتضم 74 قطعة، وقاعة الخزف التركي التي تضم 96 قطعة، وقاعة الخزف المصري المملوكي وتضم 39 قطعة من العصور، الأموي والأيوبي والعثماني، وقاعة الخزف الإيراني، بالإضافة إلى مكونات القصر الأصلية التي تحوي مجموعة نادرة من الخزف السوري والعراقي، وغيرها من التحف الفنية المميزة. وقال المهندس محمد أبو سعدة، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، ممثل مصر في اجتماع المرصد الحضري التابع لمنظمة الألسكو: «يهدف تسجيل التراث المعماري والعمراني في الدول العربية إلى حماية الهوية الثقافية والتاريخية للمنطقة، ويُعد هذا التسجيل خطوة محورية نحو حماية هذه العناصر، كما يُسهم في التعريف بها على المستويين المحلي والعالمي، ويُعزز من مكانتها مكوّناً حياً في ذاكرة الأمة». جانب من معروضات متحف الخزف الإسلامي (وزارة الثقافة) ويضم المتحف قطعاً نادرة تعود للقرن الثاني عشر الميلادي، معروضة في قاعة الأمير التي تضم 5 قطع خزفية نادرة، وتتوسط القصر القاعة الرئيسية المتمركزة حول نافورة من الرخام الملون، وبها مجموعة من نوافذ الزجاج الملون المؤلف بالجص، كما يتميز المبنى بعناصر معمارية أخرى، من بينها الأسقف والحوائط المحلاة بالزخارف النباتية والهندسية والكتابات التي تبرز جماليات الخط العربي. وأشاد وزير الثقافة المصري، أحمد فؤاد هنو، بالدور الذي يقوم به جهاز التنسيق الحضاري، وعدَّ هذا التسجيل إضافة نوعية إلى رصيد مصر الثقافي والمعماري على المستوى العربي، ويعكس التقدير الإقليمي لما تمتلكه مصر من مخزون حضاري متنوع. ويقع القصر ضمن جزيرة الزمالك التراثية، التي سبق أن أدرجها الجهاز القومي للتنسيق الحضاري ضمن المناطق المتميزة معمارياً وذات الطابع الفريد؛ نظراً لما تضمه من مبانٍ تاريخية وتنوع في الطرز المعمارية.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- الشرق الأوسط
«الدرب الأصفر»... متعة التجول في أشهر أزقة القاهرة التاريخية
في معظم الجولات السياحية سيراً على الأقدام، تبرز أزقة صغيرة ذات أجواء تاريخية مميزة، تتيح لك اكتشاف المدن من منظور جديد، والوصول إلى التفاصيل الصغيرة التي قد تفتقدها في الرحلات التقليدية. وإذا كنت ترغب في زيارة مكان للاستمتاع بالأزقة التاريخية، فإن مدينة القاهرة هي المكان المناسب تماماً لذلك؛ حيث تزخر المدينة بكثير من الحارات القديمة، التي تروي بين أرجائها قصصاً، وأحداثاً مصيرية من التاريخ. وهي تحتضن بين جنباتها كذلك متاهة من الممرات الصغيرة، والمباني الأثرية، كل منها يروي حكاية آسرة تتيح لك التعمق في التاريخ والفن والتراث الثقافي. وأي حديث عن الحارات المصرية القديمة في القاهرة، لا بد أن يشمل حارة «الدرب الأصفر» الواقعة في قلب القاهرة الفاطمية، والتي تمتد تحديداً في المنطقة الواقعة بين منطقة الموسكي وحي الجمالية متقاطعة مع شارع المعز لدين الله. حارة الدرب الأصفر (صفحة شارع المعز لدين الله الفاطمي الفيسبوك) عند زيارتها تبدو الحارة متحفاً أثرياً فنياً ثقافياً مفتوحاً للزائرين طوال اليوم، حيث تضم مجموعة ضخمة من معالم التراث، الذي لا يزال حاضراً في مكانه رغم مرور عقود كثيرة، وهي تشتهر بثقافتها وتاريخها وهندستها المعمارية المميزة. وعلى نطاق أكثر حميمية، فإن الزائر لهذه الحارة التاريخية القديمة، يستشعر معالم الحضارة من حيث طريقة بنائها الفريد في تلك الحقبة، والتي توحي بمدى القوة والترابط والألفة بين ساكنيها رغم بساطة الحياة. يتجسد ذلك في تقارب كثير من البيوت بعضها مع بعض، مع وجود ممرات ضيقة بين تلك البيوت المُزدانة بالزخرفة والمشربيات ذات الطابع المستوحى من فن العمارة الإسلامية. ستبهرك مشربيات بيوت الحارة التي تسمح بدخول الهواء، ومنع دخول الشمس، وتحقيق نوع من الخصوصية يتمتع فيه الساكن بالرياح اللطيفة والهواء النقي، مع الضوء الخافت الهادئ، إضافةً إلى حجب الرؤية عن المتلصصين الراغبين في النظر إلى داخل البيوت. بيت مصطفى جعفر (صفحة الوعي الأثري الفيسبوك) حين تسأل أهل الحارة عن سبب تسميتها، فستجد الآراء تختلف حول ذلك، فهناك من سيذكر لك أن ذلك يعود إلى شهرتها بطلاء مبانيها قديماً باللون الأصفر، وهناك من سيشير إلى بعض ورش النحاس التي لا تزال موجودة بها منذ عقود، وهناك يمكنك زيارة بعض ورش المشغولات النحاسية اليدوية واقتناء أعمال متميزة. وتتعدد المزارات في هذه الحارة التي تأخذك في رحلة عبر التاريخ، حيث البيوت الأثرية التاريخية الشهيرة، ومنها بيت السحيمي الأكثر شهرة، وينسب إلى آخر ساكن له وهو الشيخ «أمين السحيمي»، من كبار علماء الأزهر، توفي عام 1928. ويوصف البيت بأنه الوحيد المتكامل الذي يمثل عمارة القاهرة في العصر العثماني بمصر. يحتوي البيت على عدة مبانٍ تطل على فناء واسع، وحديقة خلابة بمجموعة من المشربيات الخشبية الرائعة، كما يضم قاعات استقبال فريدة من نوعها مجهزة بأثاث يمثل روح العصر الذي بني فيه. الرائع أن البيت حوّلته الدولة المصرية إلى مركز للإبداع الفني بعد ترميمه وإعادة افتتاحه عام 2000، لتتشابك بذلك الحداثة مع التقاليد الراسخة، وتعيش الأجواء العصرية في البيوت الأثرية بشوارعها المزدحمة. فإذا أردت التزود من الثقافة المصرية والفلكلور مثل الأراجوز وخيال الظل، أو حضور حفل للغناء والشعبي، فيمكنك حضور بعض فعالياته المستمرة طوال الشهر. بيت السحيمي في حارة الدرب الأصفر (الصفحة الرسمية للبيت الفيسبوك) وأنصحك بالبحث خصوصاً عن موعد حفل فرقة «النيل للموسيقى والغناء الشعبي»، فهي من أهم الفرق المصرية التي تقدم الموسيقى التراثية والشعبية. وبجوار «السحيمي»، سيلفت انتباهك بيت أثري آخر هو «بيت مصطفى جعفر السلحدار»، أحد أعرق وأجمل البيوت العريقة الكائنة بالحارة، وله قصة يحكيها الجميع، وهو أنه بني مكان قهوة تدعى «المواردي»، حيث جلسات المصريين و«جدعنة» أبناء المكان والفتوات. ستجد شبابيك المنزل المُطعمة بالحديد وأبوابه العتيقة المزخرفة بالنحاس، وواجهته المصنوعة من المشربيات تخطف نظرك. تحفة أثرية أخرى في حارة «الدرب الأصفر» تستحق الزيارة، إنه مسجد «سليمان أغا السلحدار»، الذى اكتمل بناؤه عام 1839، ويضم المسجد سبيلاً وكتاباً، ويعدّ من أروع المساجد التي شيدت في عصر السلطان محمد علي باشا. يتمتع المسجد بالطراز العثماني، ويتميز بواجهاته المغطاة برخام أبيض مدقوق به زخارف وكتابات، بينما صُنعت نوافذه من البرونز المصبوب بزخارف مفرغة. صحن مسجد (سليمان أغا السلحدار) موقع وزارة السياحة المصرية وعلى مقربة من الحارة تستطيع أن تتسوق وتحمل كثيراً من السلع والهدايا التذكارية بتوقيع الأصالة والفن اليدوي المصري الممتد عبر التاريخ؛ توجه إلى بازارات «خان الخليلي»، أو اسأل عن ورش حي «الجمالية» العريق، وسوق الأقمشة والعطور والتوابل. ومنذ زمنٍ بعيد، تستقطب حارة «الدرب الأصفر» عشرات الموسيقيين والكتاب والشعراء ومصوري الفوتوغرافيا والتشكيليين البارزين، الذين ألهمهم كثير من الأعمال الفنية، ولا تزال وجهة جاذبة للزوار الباحثين عن ذكريات القاهرة القديمة، وللمهتمين بالتاريخ والثقافة، فإذا كنت من بين هؤلاء فلا تتردد في زيارة «الدرب الأصفر».


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- الشرق الأوسط
مصر: أعطال متفرقة تضرب شبكة الكهرباء والمياه وتثير تساؤلات حول «المسؤولية»
أثارت انقطاعات متكررة في شبكة الكهرباء والمياه في عدد من المدن والأحياء المصرية، تساؤلات حول المسؤولية عن تكرار هذه الأعطال وتباين فترات استئناف الخدمات. وشهد «مطار القاهرة الدولي»، الثلاثاء، انقطاعاً «محدوداً» للتيار الكهربائي وفق إفادة لوزارة الطيران المدني المصرية، التي أكدت أن الانقطاع كان «لحظياً ومحدوداً»، مرجعة ما حدث إلى «إصلاحات بالخط الاحتياطي المغذي لمركز القاهرة للملاحة الجوية مع التأكيد أن المنظومة الكهربائية الخاصة بالمطار وبمركز الخدمات الملاحية، مؤمنة بالكامل بمحطات خاصة مجهزة بمصادر تبادلية ومولدات كهربائية احتياطية لضمان استمرار التشغيل دون انقطاع». شهد مطار القاهرة الثلاثاء انقطاعاً محدوداً للتيار الكهربائي (وزارة الطيران) وتأتي الواقعة بعدما عانت مناطق متعددة بمحافظة الجيزة من انقطاع للتيار الكهربائي والمياه لساعات طويلة منذ بداية الأسبوع الحالي، على خلفية عطل في محطة «محولات جزيرة الدهب»، فيما سجل العديد من المواطنين شكاوى باستمرار انقطاع الكهرباء والمياه حتى الأربعاء، رغم إعلان المحافظة «حل المشكلة بشكل كامل». واتهم مواطنون الحكومة بـ«الفشل» في التعامل مع الأزمات المتكررة، في ظل طول فترة انقطاع التيار الكهربائي والمياه، فيما علق آخرون على البيانات الرسمية الصادرة من محافظة الجيزة مكذبين عودة الخدمات التي أعلن عنها ببيان رسمي. وشكا آخرون من طول فترة انقطاع التيار الكهربائي والمياه، معربين عن رفضهم الاعتذار الذي قدمه محافظ الجيزة، وسط تساؤلات عن المتسبب في هذا العطل. وانتقد آخرون طول أمد المشكلة وعدم حلها، عادّين «أن الوضع لم يكن يستمر هذه المدة لو وقع في مناطق أخرى في دائرة اهتمام الحكومة». وكانت تقارير صحافية نشرتها وسائل الإعلام المحلية، أرجعت تأخر إعادة التيار الكهربائي عقب خروج محطة محولات «جزيرة الدهب» من الخدمة إلى تلف الخط الاحتياطي الموجود بالمحطة منذ أكثر من عام من دون أن يتم إصلاحه، ما أدى إلى انقطاع التيار على الفور عند العطل بالخط الأساسي مع عدم وجود خط احتياطي لنقل الأحمال عليه، ومن ثمّ تعطل التشغيل في محطات المياه. وبالتزامن مع ذروة الانقطاعات، أعلنت وزارة «الكهرباء» تسجيل أرقام قياسية في الاستهلاك اليومي مع تسجيل الشبكة حمولات قصوى بلغت 39400 ميغاواط خلال الأسبوع الحالي، وهو أعلى من أقصى حمل مسجل العام الماضي والمقدر بـ38 ألف ميغاواط، وفق إفادة رسمية من الوزارة. جانب من عمليات إصلاح الكابلات بمحطة جزيرة الدهب بالجيزة (وزارة الكهرباء) وعدّ عضو مجلس النواب (البرلمان) ضياء الدين داود لـ«الشرق الأوسط» أن تكرار المشاكل في البنية التحتية رغم إنفاق مليارات الجنيهات عليها «أمر يعكس غياب الرقابة والمتابعة بعد التنفيذ، وهو ما يمتد أيضاً إلى شبكات الطرق المختلفة التي تحتاج لإصلاحات بعد وقت قصير من افتتاحها». وأكد «وجود مشكلة حقيقية في الإدارة وحوكمة الرقابة على التشغيل في ظل عدم قدرة الحكومة على متابعة تشغيل وإدارة المشروعات التي أنشأتها ولجأت إلى الاستدانة من أجل تنفيذها بزمن قياسي»، لافتاً إلى أن الأمر «يستوجب محاسبة ومساءلة حول أسباب تكرار هذه المشكلات بوقت قصير، واستغراق وقت طويل في التعامل معها وحلها مما يعكس غياب البدائل الفورية». رأي يدعمه مستشار «مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية» عمرو هاشم ربيع الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»، إن سبب الأزمة «يرجع إلى غياب فقه الأولويات في تنفيذ المشروعات، وربط القديم بالحديث، دون دراسة لجدوى المشروعات الجديدة التي يتم تنفيذها»، لافتاً إلى أن هناك مشروعات في قطاع الكهرباء على سبيل المثال لم تحقق الجدوى الاقتصادية من إنشائها. وكان وزير الكهرباء محمود عصمت، أكد في تصريحات خلال مايو (أيار) الماضي، أن الدولة «قامت بعملية إعادة بناء كاملة للبنية التحتية لتنفيذ المشروعات في مختلف مجالات الكهرباء والطاقة»، وتعهدت الدولة عدة مرات بعدم انقطاع التيار الكهربائي واللجوء لسياسة تخفيف الأحمال التي طبقتها خلال العامين الماضيين، بسبب نقص الوقود اللازم لتشغيل المحطات. ووفق تصريحات تليفزيونية للمتحدث باسم «الكهرباء» منصور عبد الغني، فإن دخول أحمال غير متوقعة نتيجة سرقات الكهرباء ساهم في أزمة انقطاع التيار، مشيراً إلى تحرير 3 ملايين محضر سرقة كهرباء بقيمة 14 مليار جنيه العام الماضي فقط. ويرى رئيس «حزب المصريين الأحرار» عصام خليل، أن التحديثات في البنية التحتية التي تمت ساهمت بشكل كبير في «سرعة استعادة الخدمات مع وقوع المشكلات الطارئة»، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أن غياب البدائل التي جرى إنشاؤها خلال السنوات الماضية كان سيجعل استعادة الخدمات أبطء بكثير ويستغرق فترات أطول. وأضاف: «هناك ضرورة للنظر إلى المشكلات التي حدثت في الأيام الماضية في ضوء الكثافة السكانية الموجودة في العاصمة»، عادّاً أمرَ إعادة تشغيل الخدمات واستعادتها رغم كثافة الضغط والاستخدام، «أمراً يجب عدم التقليل منه وإن كان لا يلغي أهمية التساؤل عن ضمانات عدم تكراره مرة أخرى».