
"خلال أيام".. ويتكوف يلمّح إلى قرب الاتفاق على هدنة في غزة
وأضاف: "تم تقليص القضايا الخلافية بين حماس وإسرائيل من 4 إلى واحدة".
وأوضح: "نعمل على تقليص الخلافات في مفاوضات غزة ومع الوقت يتحقق ذلك".
وأكد ويتكوف: "نسعى لسلام دائم في غزة وما نسعى له هو حل النزاع بصورة حقيقية".
يأتي حديث ويتكوف فيما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيلتقي في وقت لاحق الثلاثاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وسيكون اللقاء الثاني من نوعه في أقل من 24 ساعة، بعد اللقاء الأول الذي جمع بينهما في البيت الأبيض ، مساء الإثنين.
وقال ترامب، الثلاثاء: "إنه (نتنياهو) آت إلى هنا (البيت الأبيض) في وقت لاحق. سنناقش، غزة بشكل شبه حصري. علينا أن نحلّ هذه المسألة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
وقائع غرفة الطعام
أضاع بنيامين نتانياهو الفرصة على دونالد ترامب، وأغلق في وجهه الطريق المؤدي إلى جائزة نوبل للسلام. آخر ما كان ينتظره ترامب ترشيح نتانياهو له، وقد كان ذلك واضحاً عندما استلم نسخة من الترشيح مصحوبة بابتسامة عريضة منه ومن زوجته، «التكشيرة» عبرت عن مشاعره، رغم صمته، وعدم إبداء أي اهتمام بالهدية غير المرغوب فيها، فهذا ليس وقتها، وتخيلناه يقول «أنت ستضعف فرصي بشهادتك»! وهذا ما سيحدث، الشاهد الهارب من العدالة الدولية والمحلية لا تقبل شهادته، فهو يمثل الجانب المظلم من التركيبة الإنسانية، والكون كله يئن من شدة وقع أفعاله، ويكفيه أن دول العالم أجمع تصوّت ضده في كل تصويت تشهده قاعات الأمم المتحدة، ولا يجد أكثر من عشرة أصوات تقف معه في أحسن الأحوال، وجائزة بحجم وقيمة «نوبل للسلام» لا يمكن أن تذهب إلى مرشح مجرم الحرب المطلوب! تلك واقعة واحدة من وقائع «غرفة الطعام» في البيت الأبيض، وهي الوحيدة التي يستشهد بها، أما البقية، بقية ما دار في لقاء نتانياهو وترامب، فيمكننا أن نقول عنها إنها كانت فارغة، مثلها مثل الأطباق الفارغة الموزعة على الطاولة، لا تحمل أي جديد يذكر، فالساقية مازالت تدور حول نفسها، وترامب مازال يتحول من اتجاه إلى اتجاه متبعاً الأجواء والأهواء، تتقاذفه الرياح، ورياح الرئيس هي مزاجه، ونوع الشخص الذي يجلس أمامه! وبعد الكلام المفرغ من محتواه، الكلام الذي يطيل عمر النزاع في المنطقة، ويغذي الدمار في غزة، تبادل الاثنان خطط ترحيل الفلسطينيين كما ذكرا، وليس سكان غزة أو «ريفيرا ترامب» في الشرق الأوسط، هذا يقول جملة وذاك يرد بجملة أخرى، حتى حددا نتيجة أرادا إيصالها إلى العالم، رغم كذبها ومخالفتها للواقع، فالرئيس الأمريكي، وعلى عكس البيانات الصادرة عربياً، ادعى بأن خطته لنقل الفلسطينيين حصلت على تعاون كبير من الدول المجاورة لإسرائيل!


البيان
منذ 39 دقائق
- البيان
ترامب: سعر الفائدة أعلى 3 % مما ينبغي
رأى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن أسعار الفائدة مرتفعة بثلاث نقاط على الأقل مما ينبغي أن تكون عليه، ملقياً باللوم مرة جديدة على رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول. وقال ترامب، عبر منصة «تروث سوشيال»، إن باول يكلف الولايات المتحدة 360 مليار دولار سنوياً، في تكاليف إعادة التمويل. وشدد ترامب على أنه لا يوجد تضخم، وأن الشركات تتدفق إلى الولايات المتحدة. وحث ترامب، الفيدرالي الأمريكي، على خفض سعر الفائدة، وذلك بعد هجوم حاد من ترامب على جيروم باول.


البيان
منذ 41 دقائق
- البيان
الجيش الإسرائيلي يهاجم مواقع لـ«حزب الله»
أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، أنه هاجم ودمر مواقع لـ«حزب الله» على الأراضي اللبنانية في «عمليات خاصة ومركزة». وأضاف: إن مسؤولي استخبارات حددوا أسلحة وبنية تحتية، تخص الحزب في العديد من المناطق في جنوب لبنان. وأعلن الجيش عن خوض عمليات برية «خاصة ومركزة» في جنوب لبنان هدفها المعلن تدمير بنى تحتية تابعة لحزب الله، على ما أفاد المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي. وأورد الناطق على منصة إكس «بناء على معلومات استخبارية ورصد وسائل قتالية وبنى تحتية إرهابية لحزب الله في عدة مناطق في جنوب لبنان، توجه الجنود لتنفيذ عمليات خاصة ومركزة بهدف تدميرها ومنع إعادة تموضع حزب الله في المنطقة». وأرفق أدرعي منشوره بعدة فيديوهات ليلية لجنوب لبنان ومنها لجنود يتوغلون راجلين، أحدها بعنوان «عملية ليلية مُركزة نفذها لواء عوديد (9) في جنوب لبنان». وذكرت تقارير أن عملية في منطقة جبل بلاط أسفرت عن اكتشاف مخازن أسلحة وعدة مواقع للحزب، والتي تم تدميرها. وخلال عملية أخرى، عثر الجنود على أسلحة مخبأة، بما في ذلك رشاشات وعبوات ناسفة، بالإضافة إلى مستودع أسلحة تحت الأرض في التضاريس الكثيفة بالقرب من بلدة اللبونة. وكانت إسرائيل شنت الثلاثاء غارة هي الأولى من نوعها، قالت إنها استهدفت عناصر من «حماس» في شمال لبنان. وقتل ثلاثة أشخاص وأصيب 13 آخرون في قصف سيارة قرب مدينة طرابلس.