
باراك ينتقد التدخل الإسرائيلي في سوريا: توقيت غير مناسب
وتأتي هذه التصريحات بعد أكثر من أسبوع من المواجهات المسلحة في محافظة السويداء.
وتزامنا مع تصاعد القتال، نفذت إسرائيل سلسلة غارات على قوافل تابعة للقوات الحكومية في السويداء، كما استهدفت مقر وزارة الدفاع السورية في دمشق، في خطوة قالت إنها لدعم الدروز.
وأضاف باراك أن الحكومة السورية الجديدة "تصرفت بأفضل ما يمكن كسلطة ناشئة بموارد محدودة"، مضيفا أن على السلطات في دمشق "تحمل مسؤولية الانتهاكات".
وفي ما يخص التدخل الإسرائيلي، أوضح أن الولايات المتحدة"لم تُستَشر ولم تشارك في القرار"، مضيفا أن "توقيت التدخل الإسرائيلي خلق فصلا جديدا من التعقيد".
وأشار إلى أن إسرائيل كانت تجري محادثات أمنية مع الحكومة السورية قبل اندلاع المواجهات الأخيرة، برعاية إدارة ترامب ، لكن الخلافات تفجرت حول مستقبل الجنوب السوري، حيث كانت إسرائيل تطالب باعتباره منطقة منزوعة السلاح، وهو ما رفضته الحكومة الجديدة في دمشق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 41 دقائق
- صحيفة الخليج
إسرائيل تنتقد بياناً مشتركاً لـ25 دولة يدعو لوقف النار في غزة: «منفصل عن الواقع»
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الاثنين، رفضها البيان المشترك الصادر عن أكثر من 20 دولة، والذي يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، ووصفته بأنه «منفصل عن الواقع ويوجه رسالة خاطئة لحماس». دعت بريطانيا و24 دولة أخرى، الاثنين، إلى وقف فوري للحرب في غزة، وانتقدت نظام توزيع المساعدات الإسرائيلي، بعد مقتل مئات الفلسطينيين، بالقرب من مواقعه، في أثناء محاولات الحصول على الطعام. «مستويات غير مسبوقة» وجاء في بيان مشترك، أصدرته الدول الخمس والعشرون، الاثنين، «نحضّ الأطراف والمجتمع الدولي على التوحد في جهد مشترك لإنهاء هذا النزاع المروع عبر وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار». وبات فلسطينيو القطاع المحاصر من إسرائيل الذين يتخطّى عددهم المليونين على شفا المجاعة بعد أكثر من 21 شهراً من الحرب التي تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023. وكتب وزراء خارجية الدول الموقّعة على البيان أن «نموذج توزيع المساعدات الذي وضعته الحكومة الإسرائيلية خطير ويغذّي انعدام الاستقرار ويحرم أهالي غزة من الكرامة الإنسانية»، في إشارة إلى «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. وبدأت المنظمة عملها في القطاع في أواخر مايو، فيما خفّفت إسرائيل على نحو بسيط الحصار المطبق الذي كانت قد فرضته لشهرين على دخول المساعدات وأثار تحذيرات من انتشار المجاعة في القطاع. والثلاثاء الماضي، أعلنت الأمم المتحدة أنها أحصت سقوط 875 قتيلاً من منتظري المساعدات منذ أواخر مايو، بمن فيهم 674 «بالقرب من مراكز لمؤسسة غزة الإنسانية». واعتبر الموقّعون على البيان أنه «من المروّع أن يكون أكثر من 800 فلسطيني قد قتلوا وهم يحاولون الحصول على مساعدة». وأكّدوا أن «رفض الحكومة الإسرائيلية تقديم مساعدة إنسانية أساسية للمدنيين غير مقبول». تعديل الجغرافيا أو الديموغرافيا مرفوض وأعربت الدول عن «رفض شديد لأيّ مبادرة تهدف إلى تعديل الجغرافيا أو الديموغرافيا في الأراضي الفلسطينية المحتلّة»، داعية إلى وقف الاستيطان في المنطقة. ويحمل هذا البيان توقيع كلّ من أستراليا والنمسا وبلجيكا وكندا والدنمارك وإستونيا وفنلندا وفرنسا وآيسلندا وإيرلندا وإيطاليا واليابان ولاتفيا وليتوانيا ولوكسمبورغ وهولندا ونيوزيلندا والنرويج وبولندا والبرتغال وسلوفينيا وإسبانيا والسويد وسويسرا وبريطانيا، فضلاً عن توقيع المفوّضة الأوروبية المعنية بشؤون المساواة حجة لحبيب.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مجلس التعاون الخليجي يدعو إلى التحرك لفك الحصار عن غزة
أعرب جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن إدانة دول مجلس التعاون واستنكارها البالغ، لاستمرار الحصار الجائر غير الإنساني وغير القانوني الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، ومنعها لدخول المساعدات الإنسانية بكافة أشكالها، وما نجم عنه من كارثة إنسانية متفاقمة تجسدت في تفشي المجاعة ونفاد المواد الغذائية والطبية، في انتهاك صارخ لأحكام القانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، ومبادئ حقوق الإنسان، وتحدٍ واضح للمجتمع الدولي. وأكد الأمين العام أن مجلس التعاون يحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن المأساة الإنسانية المتواصلة في قطاع غزة، بما فيها سياسة التجويع الجماعي التي تنتهجها قوات الاحتلال ضد الأشقاء في غزة، وأنها تشكل جريمة حرب مكتملة الأركان، وتستوجب محاسبة عاجلة من قبل المجتمع الدولي. ودعا البديوي المجتمع الدولي بكافة دوله ومؤسساته ومنظماته، إلى التحرك الفوري والجاد لوقف هذا الحصار الوحشي، ووقف آلة القتل والتجويع وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة، وفتح المعابر دون تأخير، وإنقاذ أرواح الأبرياء من كارثة محققة. كما جدد الأمين العام موقف دول مجلس التعاون الثابت في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في الحياة الكريمة والحرية وتقرير المصير، وتحقيق السلام العادل والدائم وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
هل تتحول الأزمةُ بين تل أبيب وجماعة الحوثيين لمواجهة مفتوحة؟
تجددت الضربات الإسرائيلية على أهداف للحوثيين في اليمن، شمِلت ميناء الحديدة. مسؤول حوثي أكّد أن الضربة الإسرائيلية دمَّرت رصيفا أعيد بناؤُه بعدما تضرر من قصف سابق.