logo
#

أحدث الأخبار مع #جنوب_أوكرانيا

أوكرانيا تطالب بانسحاب الجيش الروسي من خمس مناطق
أوكرانيا تطالب بانسحاب الجيش الروسي من خمس مناطق

الرياض

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • الرياض

أوكرانيا تطالب بانسحاب الجيش الروسي من خمس مناطق

أدى هجوم روسي بطائرة مسيرة استهدف مدينة أوديسا الساحلية بجنوب أوكرانيا، إلى مقتل شخصين وإصابة 14 آخرين بينهم أطفال، وفق ما أعلنت السلطات المحلية. وقال حاكم أوديسا أوليغ كيبر على تلغرام: "انتشل عناصر الإنقاذ من بين الأنقاض جثتي شخصين لقيا حتفهما إثر غارة جوية معادية بطائرة مسيرة على مبنى سكني". وأضاف أن الهجوم الليلي أدى إلى إصابة 14 شخصاً، "بينهم ثلاثة أطفال". كثفت موسكو هجماتها على الرغم من جهود وساطة أميركية لوقف الحرب المتواصلة منذ أكثر من ثلاث سنوات، ووصلت المحادثات بهذا الشأن إلى طريق مسدود. وفي منطقة خيرسون المجاورة، أعلنت السلطات مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين في ضربات روسية الجمعة. وقال حاكم المنطقة أوليكساندر بروكودين على تلغرام صباح السبت: "استهدفت القوات الروسية المنشآت الحيوية والاجتماعية وكذلك المناطق السكنية في المنطقة". تتعرض المدن الأوكرانية للاستهداف يومياً بينما تحقق القوات الروسية مكاسب ميدانية. وفي هذا السياق، أكدت موسكو سيطرتها على قرية في منطقة دونيتسك التي أعلن الكرملين ضمها إلى روسيا في نهاية 2022. كما تنفذ أوكرانيا بدورها ضربات بطائرات مسيرة ضد أهداف في روسيا حيث أعلنت وزارة الدفاع الروسية السبت أن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت 31 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل. أدى الهجوم الروسي في أوكرانيا إلى مقتل عشرات الآلاف وأجبر الملايين على النزوح وألحق أضراراً جسيمة بمناطق واسعة من شرق أوكرانيا. ولتحقيق وقف إطلاق النار، تطالب أوكرانيا بانسحاب الجيش الروسي من خمس مناطق يحتلها جزئياً أو كلياً، في حين تشترط روسيا أن تتراجع كييف عن الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وتقر لها بالسيطرة على تلك الأراضي. أوكرانيا تقول: إنها قصفت أربع طائرات حربية بمنطقة فولجوجراد الروسية، وقال الجيش الأوكراني: إنه قصف أربع طائرات حربية في قاعدة جوية بمنطقة فولجوجراد وسط روسيا في إطار حملة لاستهداف الأصول الحربية الروسية. وأوضح الجيش في منشور على تطبيق تلغرام أنه قصف أربع طائرات من طراز ‭)‬سو-34) في قاعدة مارينوفكا خارج مدينة فولجوجراد الواقعة على بعد حوالي 900 كيلومتر من الحدود الأوكرانية. وجاء في المنشور أن العملية شارك في تنفيذها فرع العمليات الخاصة في الجيش بالتعاون مع جهاز الأمن الأوكراني وأجهزة عسكرية أخرى. وذكر البيان: "وفقاً للمعلومات الأولية، استُهدفت أربع طائرات وتحديداً سو-34 بالإضافة إلى مرافق فنية تشغيلية تتم فيها صيانة وإصلاح الطائرات الحربية المختلفة". ولم يصدر أي تعليق من الجيش الروسي بعد. ونفذت أوكرانيا عدداً من العمليات بعيدة المدى ضد أهداف عسكرية روسية في الأشهر القليلة الماضية، وكان من بينها مواقع صناعية ومنشآت للطاقة وغيرها. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، نفذ الجيش الأوكراني هجوماً واسعاً أطلق عليه اسم "عملية شبكة العنكبوت" استهدف عدداً كبيراً من القاذفات الروسية بعيدة المدى في عدة قواعد جوية روسية بعيدة عن الأراضي الأوكرانية. وذكر أحدث بيان أنه يجري تقييم الأضرار الناجمة عن الهجوم على قاعدة مارينوفكا. ووصف البيان الطائرة سو-34 بأنها المقاتلة الروسية الرئيسية المستخدمة في شن غارات على الأراضي الأوكرانية وتستخدم بصفة خاصة لإطلاق القنابل الموجهة ويتزايد استخدامها في الهجمات على المدن الأوكرانية. جهوده لإنهاء الحرب من جانبه، أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب لجهوده لإنهاء الحرب في أوكرانيا وتحسين العلاقات بين واشنطن وموسكو. وفي تصريح لوكالة الأنباء الرسمية الروسية "تاس" على هامش قمة الاتحاد الاقتصادي الأوراسي في مينسك، قال بوتين: إنه لا يزال منفتحاً على إجراء محادثات مستقبلية. وتابع بوتين: "أنا مستعد دائماً للانخراط في حوار وعقد لقاء". لكنه شدد على أن أي لقاء من هذا النوع يحتاج إلى تحضير دقيق لتحقيق تقدم ملموس، مشيراً إلى أنه من المستبعد إجراء محادثات في المستقبل القريب. وأشاد بوتين بترمب لإحيائه قنوات الاتصال الدبلوماسية بين البلدين، مشيراً إلى إحراز تقدم رغم استمرار الصعوبات. وقال بوتين: إنه رغم استمرار وجود بعض القضايا العالقة، فإن وزارتي الخارجية والأجهزة الأمنية في البلدين عادتا للتواصل مجدداً، وهو أمر بالغ الأهمية في مكافحة الإرهاب. وفيما يخص أوكرانيا، جدد بوتين استعداده للانخراط في حوار، رغم وجود خلافات كبيرة بين المطالب التي طرحتها موسكو وكييف في المفاوضات الأخيرة الرامية إلى إنهاء النزاع. وتعهد بوتين بمواصلة المحادثات بعد الانتهاء من عمليات تبادل الأسرى المعلقة.

مقتل شخص وإصابة اثنين بضربات روسية على أوكرانيا
مقتل شخص وإصابة اثنين بضربات روسية على أوكرانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

مقتل شخص وإصابة اثنين بضربات روسية على أوكرانيا

كييف -أ ف ب أدت غارات جوية روسية إلى مقتل شخص وإصابة آخرَين في منطقة خيرسون بجنوب أوكرانيا، وفق ما أعلنت السلطات المحلية صباح الخميس. وأفاد حاكم المنطقة أوليكساندر بروكودين على تليغرام بأن غارة روسية قتلت شخصا في قرية تافريسكي. وأوضحت الإدارة العسكرية الإقليمية أن «قنابل موجّهة أصابت مبنى سكنيا» ما أدى إلى إصابة شخص آخر يبلغ 34 عاما كان موجودا في شقته. وفي منطقة كورابيلني، أسفرت غارات روسية ليل الأربعاء الخميس عن إصابة امرأة في السبعينات من العمر وفق ما ذكرت بلدية خيرسون على تليغرام. وتتعرض المدن الأوكرانية لقصف روسي بشكل يومي فيما تتقدّم القوات الروسية ميدانيا منذ أسابيع في منطقة سومي (شمال شرق أوكرانيا). على الصعيد الدبلوماسي، ما زالت المحادثات متوقفة رغم الضغوط التي تمارسها الولايات المتحدة من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وتطالب موسكو كييف بالتنازل عن أربع مناطق هي خيرسون ودونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها في العام 2014، وهي مطالب تعتبرها أوكرانيا غير مقبولة. ووقّع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأربعاء اتفاقا مع مجلس أوروبا لإنشاء محكمة خاصة لمحاكمة المسؤولين عن «جريمة العدوان ضد أوكرانيا».

قتيل و13 جريحاً إثر ضربة روسية على أوديسا الأوكرانية
قتيل و13 جريحاً إثر ضربة روسية على أوديسا الأوكرانية

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

قتيل و13 جريحاً إثر ضربة روسية على أوديسا الأوكرانية

قتل شخص على الأقلّ وجرح أكثر من عشرة إثر غارة جوّية روسية استهدفت مدينة أوديسا الساحلية بجنوب أوكرانيا، وفق ما أعلن مسؤولون الجمعة. ونشرت خدمة الطوارئ صورا لعناصر الإسعاف وهم يساعدون امرأة بلباس النوم تقفز من نافذة منزل تلتهمه النيران. ويكثّف كلّ من موسكو وكييف الضربات بالمسيّرات والصواريخ البالستية، فيما تبدو المفاوضات التي حرّك عجلتها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على وشك الانهيار بعد ثلاث سنوات من الحرب. وأفادت الشرطة الأوكرانية عن مقتل شخص وإصابة 13 في أوديسا، بمن فيهم ثلاثة عناصر إسعاف أصيبوا في موقع الهجوم. وقال الحاكم أوليغ كيبر: إن «الضربة طالت مباني سكنية ومؤسسات تعليم عالٍ ومنشآت مدنية وشبكات مواصلات». وكشفت القوّات الجوّية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 86 مسيّرة أسقطت الدفاعات الجوية 70 منها. وأفادت وزارة الدفاع الروسية من جانبها عن إسقاط 61 مسيّرة أوكرانية على الأقلّ. وتتعرّض أوديسا التي تعدّ من كبرى المدن الساحلية الأوكرانية والمدرجة في قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، لقصف متواصل منذ شنّ روسيا هجومها على أوكرانيا في شباط / فبراير 2022.

​هجوم روسي «ضخم» بـ315 مسيّرة و7 صواريخ يستهدف كييف وأوديسا
​هجوم روسي «ضخم» بـ315 مسيّرة و7 صواريخ يستهدف كييف وأوديسا

الشرق الأوسط

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

​هجوم روسي «ضخم» بـ315 مسيّرة و7 صواريخ يستهدف كييف وأوديسا

اتهمت أوكرانيا روسيا، الثلاثاء، بشن إحدى أكبر هجماتها الجوية على كييف ومناطق أخرى في الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات، وقالت إن القصف الروسي أصاب وحدة طبية للولادة في مدينة أوديسا الجنوبية، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص. وقال أوليه كيبر، حاكم منطقة أوديسا عبر «تلغرام» إن الهجوم الليلي بطائرات مسيّرة أصاب مبنى طبياً للطوارئ ووحدة للولادة ومباني سكنية. وأضاف أن رجلين لقيا حتفهما جراء الهجوم، لكن جرى إجلاء المرضى والموظفين بسلام من وحدة الولادة. وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن روسيا أطلقت 315 طائرة مسيّرة وسبعة صواريخ على البلاد خلال الليل. وذكرت عبر تطبيق «تلغرام» أن «الهدف الرئيس للهجوم كان العاصمة كييف». وأضافت أن الوحدات الأوكرانية حيدت 284 من الطائرات المسيّرة وجميع الصواريخ. مسيّرة روسية تم تدميرها فوق كييف قبل الوصول لهدفها (أ.ف.ب) لكنّ وزارة الدفاع الروسية قالت الثلاثاء إن قواتها قصفت أهدافاً عسكرية في العاصمة الأوكرانية كييف باستخدام أسلحة عالية الدقة وطائرات مسيّرة خلال الليل. وأعلنت الوزارة أنها استهدفت مواقع عسكرية أوكرانية، بما فيها منشآت تصنيع صواريخ ودبابات وسفن، في ضرباتها الليلية على أوكرانيا. وأضافت الوزارة، كما نقلت عنها «وكالة الصحافة الفرنسية»، أنها شنت «ضربة جماعية» بالصواريخ والطائرات المسيّرة «على منشآت لتصنيع الطائرات والصواريخ والمدرعات والسفن في أوكرانيا». ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، الولايات المتحدة وأوروبا إلى اتخاذ «رد ملموس» ضد روسيا، مندداً بالهجوم الذي شنته موسكو بإطلاق مئات المسيّرات وعدة صواريخ، منها اثنان من صنع كوريا الشمالية. وقال زيلينسكي عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «من الضروري ألا يكون الرد على هذا الهجوم الروسي، كما حدث مع هجمات مماثلة أخرى، الصمت من العالم، بل بالرد الملموس. بإجراء من أميركا التي تملك القدرة على إجبار روسيا على السلام. وبإجراء من أوروبا التي لا خيار أمامها سوى أن تكون قوية». في غضون ذلك، كشفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء، أن المفوضية اقترحت الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات ضد روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا، التي تستهدف إيرادات الطاقة والصناعة العسكرية الروسية. وتقترح الحزمة الجديدة حظر المعاملات مع شركة خطوط أنابيب الغاز الروسية (نورد ستريم)، وكذلك البنوك الضالعة في التحايل على العقوبات. واقترحت المفوضية أيضاً خفض السقف السعري الذي فرضته «مجموعة السبع» على النفط الخام الروسي إلى 45 دولاراً للبرميل من 60 دولاراً للبرميل. ويدرج الاقتراح مزيداً من السفن التي تشكل أسطول الظل الروسي وشركات تجارة النفط الروسية في قائمة العقوبات. وستبدأ دول الاتحاد الأوروبي في مناقشة الاقتراح هذا الأسبوع. بدورها شنت أوكرانيا هجمات بطائرات مسيّرة الليلة الماضية، مما أدى إلى تعليق مؤقت للرحلات الجوية في جميع المطارات التي تخدم موسكو وسان بطرسبرغ، ثاني أكبر مدينة في البلاد، دون أن تسجل أي أضرار. وعلقت السلطات الروسية مؤقتاً الرحلات الجوية في موسكو وأنحاء روسيا بسبب الهجمات الأوكرانية. وذكرت وزارة الدفاع الروسية، التي تذكر فقط عدد الطائرات المسيرة التي أسقطتها وليس العدد الذي أطلقته أوكرانيا، على منصة «إكس» أن وحدات الدفاع الجوي أسقطت أكثر من مائة طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية. وأشارت الوزارة إلى أن نحو نصف الطائرات المسيّرة تم إسقاطها فوق منطقة بريانسك التي تقع على الحدود مع أوكرانيا. كما أسقطت وحدات الدفاع الجوي ثلاث طائرات فوق منطقة موسكو واثنتين فوق منطقة لينينغراد، التي تُعد سان بطرسبرغ عاصمتها الإقليمية. زيلينسكي يتوسط السيناتورين الجمهوري غراهام والديمقراطي بلومنثال في كييف يوم 30 مايو (أ.ف.ب) وقالت وكالة النقل الجوي الاتحادية الروسية (روسافياتسيا) على «تلغرام» كما نقلت عنها «رويترز»، إنها علقت مؤقتاً الرحلات الجوية في جميع المطارات الرئيسة الأربعة التي تخدم موسكو ومطار بولكوفو في سان بطرسبرغ، بالإضافة إلى مطارات تسع مدن أخرى لضمان سلامة الجميع. واستؤنفت الرحلات في موسكو وبعض المدن الأخرى صباح الثلاثاء، لكن القيود لا تزال سارية في سان بطرسبرغ. ولم يذكر حكام الأقاليم، الذين كتبوا عن الهجمات على «تلغرام» حدوث أي أضرار. وجاءت الغارات الليلية الروسية بعد أكبر هجوم بالطائرات المسيّرة نفذته روسيا خلال الحرب على أوكرانيا، وكانت جزءاً من قصف مكثف تعده موسكو انتقاماً لهجمات شنتها القوات الأوكرانية. وقال وزير الثقافة الأوكراني ميكولا توتشيتسكي إن الهجوم الروسي ألحق أضراراً بكاتدرائية القديسة صوفيا، وهي موقع مدرج على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) للتراث العالمي، ويقع ذلك في المركز التاريخي لمدينة كييف. وكتب توتشيتسكي على «فيسبوك»: «لقد ضرب العدو قلب هويتنا مرة أخرى»، ووصف الكاتدرائية بأنها «روح أوكرانيا كلها». وينفي الجانبان استهداف المدنيين، لكن آلاف المدنيين قُتلوا، ومعظمهم من الأوكرانيين، في أسوأ صراع تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. أقارب وأصدقاء 3 رجال إطفاء أوكرانيين قُتلوا بهجوم صاروخي يحضرون مراسم جنازتهم في كييف الاثنين (أ.ف.ب) وأفادت معلومات صادرة عن الجيش الأوكراني بأن التحذيرات من الغارات الجوية في كييف ومعظم المناطق الأوكرانية استمرت خمس ساعات حتى نحو الساعة الخامسة صباحاً بالتوقيت المحلي. من جانب آخر، وصف الرئيس الأوكراني السياسات المعادية لأوكرانيا والرسائل التي يرسلها رئيس الوزراء المجري اليميني الشعبوي فيكتور أوربان بأنها «خطأ تاريخي». واتهم زيلينسكي في مقابلة مع بوابة «فالاس أونلاين» الإخبارية المجرية نشرت الثلاثاء، أوربان بأنه يستخدم الدعاية المعادية لأوكرانيا ليحظى بتأييد سياسي داخلي. وقال زيلينسكي: «إنه (أوربان) يستخدم أوكرانيا لتحقيق أغراضه الانتخابية الشخصية»، مضيفاً أنه لا يدرك أن هذا سيكون له عواقب وخيمة وخطيرة... «إنه بعدم دعمنا يسدي إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صنيعاً، ولهذا قلت إن فيكتور يرتكب خطأ تاريخياً خطيراً». يُشار إلى أن حكومة أوربان تشن منذ أسابيع حملة ضد تقديم معونات لأوكرانيا وتعارض انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي. ومفاد الرسالة الرئيسة للحملة، أن تقديم المعونات لأوكرانيا سيجر المجر نحو الحرب، ومن ثم يعرض اقتصادها للضرر.

روسيا تشن غارات بمئات المسيرات والصواريخ على أوكرانيا
روسيا تشن غارات بمئات المسيرات والصواريخ على أوكرانيا

CNN عربية

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

روسيا تشن غارات بمئات المسيرات والصواريخ على أوكرانيا

(CNN)-- أطلقت روسيا 315 طائرة بدون طيار على أوكرانيا، ليلة الثلاثاء، فيما وصفه الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي بأنه "واحد من أكبر" الهجمات على العاصمة كييف، وأفاد مسؤولون محليون في مدينة أوديسا الساحلية الجنوبية بأن قسمًا للولادة هناك تعرض للقصف. وتضررت 7 مناطق من العاصمة جراء الهجمات الروسية التي أحرقت مبان شاهقة ومنازل وسيارات ومستودعات، بحسب ما ذكر تيمور تكاتشينكو، رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف، الذي قال إنها "ليلة عصيبة علينا جميعا". وقال عمدة كييف، فيتالي كليتشكو إن غارات الطائرات الروسية بدون طيار أسفرت عن إصابة 4 أشخاص. وكتب زيلينسكي على منصة "إكس": "كان اليوم واحدًا من أكبر الهجمات على كييف. إن الضربات الصاروخية الروسية وضربات طائرات (شاهد( المسيرة تطغى على جهود الولايات المتحدة وغيرها من الدول حول العالم لإجبار روسيا على السلام". ودوت صفارات الإنذار بسبب الغارات الجوية لساعات، وسمع سكان كييف دويّ انفجارات متواصلة طوال الليل، بينما كانت أنظمة الدفاع الجوي تعمل بلا انقطاع في وسط المدينة، وفقا لمنتج من شبكة CNN. وقُتل رجلان على الأقل وأصيب 9 آخرون في غارات على أوديسا، حسبما ذكر منشور على تيليغرام من مكتب المدعي العام في المنطقة. وفي وقت سابق، استهدف هجوم روسي قسما للولادة، وفقا لأندري يرماك، رئيس ديوان الرئاسة. وأظهرت لقطات فيديو من وكالة "رويترز" امرأة ترتدي ملابس المستشفى وهي تجمع شظايا الزجاج المكسور من قسم الولادة الذي تعرض للقصف. وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن روسيا أطلقت أيضا صاروخين باليستيين من طراز KN-23، و5 صواريخ كروز من طراز Iskander-K في الهجوم الليلي. وجاءت الهجمات الليلية بعد أكبر هجوم روسي بطائرات بدون طيار على أوكرانيا، الاثنين، حيث أطلقت روسيا 479 طائرة بدون طيار في هجوم جوي ليلي، متجاوزةً بذلك أعلى عدد من الطائرات المسيرة أطلقته موسكو في يوم واحد بعطلة الأسبوع للمرة الثانية على التوالي. روسيا تدعي أن قواتها توغلت في منطقة بوسط أوكرانيا لأول مرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store