logo
إسرائيل: التعديلات التي طلبتها (حماس) على مقترح هدنة غزة "غير مقبولة"

إسرائيل: التعديلات التي طلبتها (حماس) على مقترح هدنة غزة "غير مقبولة"

الأنباءمنذ 2 أيام
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ان التعديلات التي طلبت حركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية
"حماس" إدخالها على المقترح الأميركي بشأن اتفاق هدنة غزة تعديلات (غير مقبولة) بالنسبة لإسرائيل. وأضاف مكتب نتنياهو ان فريق التفاوض الإسرائيلي سيزور قطر اليوم الأحد لاجراء محادثات في هذا الخصوص.
جاء ذلك عقب اجتماع لمجلس الوزراء الأمني المصغر ترأسه نتنياهو مساء السبت وناقش خلاله الرد الذي أرسلته "حماس" على اتفاق الهدنة المقترح الذي وصفته الحركة في وقت سابق بأنه (رد إيجابي).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في (كمين كبير) شمال غزة
مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في (كمين كبير) شمال غزة

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في (كمين كبير) شمال غزة

قتل وأصيب عدد من جنود الجيش الإسرائيلي في (كمين كبير استثنائي) نفذته فصائل المقاومة الفلسطينية ببيت حانون شمالي قطاع غزة. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية ان خمسة جنود أصيبوا في الهجوم فيما أصيب ما لا يقل عن 10 اخرين بينهم ضابط كبير. وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن الجنود المستهدفين يتبعون وحدة "يهوم" الهندسية المتخصصة في تفخيخ وتفجير منازل الفلسطينيين في القطاع. واظهرت صور متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي آليات عسكرية إسرائيلية وقد اشتعلت فيها النيران من شدة الهجوم. وأفادت القناة الثانية عشرة الإسرائيلية انه تم اطلاع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يقوم بزيارة إلى واشنطن، على تطورات هذا الحادث. هذا، وتم رفع حالة التأهب في عدة مستشفيات إسرائيلية لاستقبال الجنود المصابين في الهجوم الذي وصفته وسائل إعلام إسرائيلية بأن مشاهده ( قاسية وتشبه كمين خان يونس) الذي استهدف جنودا إسرائيليين في جنوب غزة قبل 10 أيام.

المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع
المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع

تواصلت المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس) على «قدم وساق» في قطر لبحث آليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تزامنا مع استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن، والذي اعتبر أن الهدنة في القطاع وتبادل الأسرى «هدف نتمناه جميعا». وأعرب الرئيس ترامب عن اعتقاده بـ «أننا قريبون جدا من صفقة في غزة»، فيما أجرى وفدا إسرائيل و«حماس» جولة مفاوضات «استكشافية» تم خلالها تبادل وجهات النظر عبر الوسطاء حول آلية تنفيذ وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من غزة. وقال مسؤول فلسطيني على المحادثات في قطر لوكالة «فرانس برس» إن جلسة مفاوضات غير مباشرة ثانية عقدت أمس عبر الوسطاء بين وفدي إسرائيل و«حماس». وأشار المسؤول ذاته إلى ان الجانبين كانا قد عقدا جلسة مفاوضات «استكشافية» مساء أمس الأول، مشيرا إلى انه «جرى خلالها تبادل وجهات النظر حول آلية تنفيذ تبادل الرهائن والأسرى، ووقف النار والانسحاب الإسرائيلي من القطاع. وأوضح أن «وفد حماس موجود في غرفة والوفد الإسرائيلي في غرفة أخرى بالمبنى نفسه» في الدوحة. وأكد أن «حركة حماس جادة وحريصة للتوصل الى اتفاق لوقف الحرب وإنهاء معاناة شعبنا، إذا توافرت نوايا لدى الجانب الإسرائيلي بعدم التعطيل أو المماطلة». في السياق، أفادت مصادر فلسطينية لـ «فرانس برس» بأن اتفاق الهدنة المقترح «يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». ووفق هذه المصادر، فإن التغييرات التي تطالب بها «حماس» تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد ستين يوما، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. في الأثناء، أفادت القناة الـ 12 الإسرائيلية، بأن مسؤولين في مكتب نتنياهو أكدوا له أن محادثات الدوحة «تمضي قدما بإيجابية»، على الرغم من أن رد «حماس» على الاتفاق المقترح كان أقل من المأمول. وقالت هيئة البث الإسرائيلية، نقلا عن مصادر، ان واشنطن مستعدة لضمان عدم عودة الحرب في غزة بعد مهلة الـ 60 يوما الواردة في الاتفاق المرتقب «إذا كان ذلك مناسبا»، مشيرة إلى أن مسألة توزيع المساعدات في القطاع لا تشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق. وبالتزامن، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير أبلغ نتنياهو صعوبة تحقيق «هدفي الحرب المتمثلين في إعادة المحتجزين والقضاء على حركة حماس في وقت واحد»، مطالبا الحكومة بمنح الأولوية لإعادة الرهائن. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قد قال للصحافيين من أمام الطائرة في مطار بن غوريون قبيل توجهه إلى واشنطن «أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعا». بدوره، قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتنياهو أمس الاول إن رئيس الحكومة لديه «مهمة ذات أهمية» في واشنطن تتمثل في «التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم». على الصعيد الميداني، أفاد الدفاع المدني في غزة بأن 12 فلسطينيا على الأقل قتلوا وأصيب عشرات آخرون في غارات جوية إسرائيلية على أنحاء القطاع أمس، من بينهم 6 في عيادة طبية تؤوي نازحين. وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل انه نقل إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة «6 شهداء و15 مصابا بينهم عدد من الأطفال، في غارة جوية اسرائيلية استهدفت غرفة في مبنى عيادة الرمال التي تؤوي مئات النازحين في حي الرمال» غرب مدينة غزة. وأدت الغارة إلى أضرار كبيرة في العيادة وحريق في عدد من أقسامها. واضطر عشرات النازحين لمغادرة خيامهم والغرف التي يقيمون فيها داخل العيادة، بحسب شهود عيان. من جهة أخرى، ذكر محمود بصل أن فلسطينيا قتل في غارة جوية بعد استهداف منزله في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. كذلك، قتل شخصان في غارة جوية استهدفت منزلا في غرب مدينة خان يونس، وقتل ثالث برصاص الجيش الإسرائيلي، في جنوب المدينة ذاتها. وقال الدفاع المدني في غزة انه نقل «شهيدين و20 مصابا من منتظري المساعدات، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي» في منطقة الشاكوش التي تبعد حوالى كيلومترين عن مركز المساعدات التابع لـ «مؤسسة غزة الإنسانية»شمال غرب مدينة رفح جنوبي القطاع.

الرئيس الإيراني: ليس لدينا «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن
الرئيس الإيراني: ليس لدينا «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

الرئيس الإيراني: ليس لدينا «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن طهران لا ترى «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي «إذا ما عادت الثقة بين البلدين». وقال بزشكيان خلال مقابلة مع الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون تم بثها أمس: «لا نرى أي مشكلة في معاودة الدخول في المفاوضات»، مضيفا: «هناك شرط واحد وهو: كيف سنثق مجددا في الولايات المتحدة؟». من جهة أخرى، اتهم الرئيس الإيراني إسرائيل بمحاولة اغتياله، وقال: «حاولوا، نعم. تحركوا على هذا النحو، لكنهم فشلوا». وأضاف: «لم تكن الولايات المتحدة من يقف خلف محاولة قتلي. بل كانت إسرائيل. كنت في اجتماع وحاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد الاجتماع فيها»، وذلك بحسب ترجمة لتصريحات الرئيس الإيراني من اللغة الفارسية. ولم يوضح بزشكيان ما إذا كانت محاولة الاغتيال وقعت خلال الحرب التي دارت بين البلدين في يونيو الماضي أم لا. في غضون ذلك، أكد مستشار قائد الحرس الثوري اللواء إبراهيم جباري جاهزية القوات الإيرانية أمام أي عدوان، وقدرتها على إطلاق الصواريخ على إسرائيل يوميا ولمدة عامين متواصلين. وقال اللواء جباري في تصريح لوكالة أنباء «مهر» الإيرانية أمس: «إن المدن والمنشآت الصاروخية التي نمتلكها تحت الأرض هائلة لدرجة أننا لم نظهر بعد غالبية قدرات بلادنا الدفاعية». وحول الجاهزية للتعامل مع أي هجوم محتمل، قال جباري: «قواتنا المسلحة في قمة جاهزيتها. قال الفقيد حاجي زاده ذات مرة: إذا اندلعت حرب بيننا وبين إسرائيل وأميركا، حتى لو أطلقنا عليهم الصواريخ يوميا لمدة عامين، فإن قدراتنا لن تنفد». وأكد أن «ما رأيناه حتى الآن لم يكن سوى قدرات القوات الجوية الفضائية للحرس الثوري الإيراني»، مشيرا «في الوقت الحالي، فإن المستودعات والمدن الصاروخية والمرافق التي نمتلكها تحت الأرض هائلة لدرجة أننا لم نظهر بعد غالبية قدراتنا الدفاعية وصواريخنا الفاعلة». وتابع: «إذا أراد العدو الصهيوني مواصلة الحرب ومهاجمة بلدنا، فسيكون ذلك اليوم مشهودا، لأن جيشنا والحرس الثوري والقوات البرية والجوية لم تنزل إلى الميدان بكامل قوتها بعد. إذا حدث ذلك، فسينزل الجميع إلى الميدان، وستنزل جبهة المقاومة أيضا إلى الميدان». من جهته، قال مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة اللواء يحيى صفوي: «الصهاينة يعلمون أننا لم ندخل بعد كل قواتنا إلى الساحة مثل القوة البحرية وقوة القدس». وأضاف: «الطاقة النووية السلمية وصناعة الصواريخ في البلاد هما نتيجة جهود وعلوم محلية ولهذا لا يمكن للأعداء القضاء عليها». وكان المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية العميد أبوالفضل شكارجي قد قال في وقت سابق: «سنوجه ردا قاصما وجادا، ويجعل العدو يندم، على أي عدوان محتمل من قبل الكيان الصهيوني المحتل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store