
نتنياهو: وعدت بتدمير منشآت إيران النووية وتم الوعد
ووصف نتنياهو العملية بـ"الإنجاز غير المسبوق" التي تدمّر برنامج إيران النووي الذي يهدد إسرائيل والعالم.
فيما أكد أن ترامب يقود العالم الحر بشجاعة، معبراً عن شكره الكبير له باسم إسرائيل والشعب اليهودي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
إنه Too Much
اضافة اعلان تعليق بسيط في مكالمة هاتفية مع مقرب استوقفتني حين استعرضنا أحداث المشهد الأردني في أسبوعين. التعليق الذي سمعته كان: والله الأردن صار فيه Too Much.ترددت بترجمة ما سمعته لغايات جودة المقال، لكن جودة إيقاع المعنى الذي استقبلته ستضيع في الترجمة، فالعذر من القارئ.نعم، كثير كل ما يحدث.. وأغلب ما يحدث يقع في باب لزوميات ما لا يلزم، وهناك غرق غير منطقي بتفاصيل كثيرة عبثية، والناس بين منشغل بها، والأكثرية بصراحة منشغل عنها.مثلا: التعديل والذي يتحدث عنه كثيرون، كتاب وأشباه كتاب ورواد صالونات التواصل الافتراضي وصالونات السهرات في عمان وضواحيها، ثم عملية "حشر" الأسماء في البورصة الموسمية لكل تعديل، وهي عمليات مركبة ونوعية قد يكون خلفها طامحون للتوزير أو كارهون لشخصيات محددة، مع افتراض مسبق لدى الجميع أن رئيس الوزراء منهمك بقراءة تقلبات البورصة الموسمية المثقلة بالأسماء! ( أتمنى ألا يكون كذلك فعلا).غاب عن بال هؤلاء "الكثيرين" فكرة الإصلاح السياسي والإداري والتي يجب أن تشمل فيما تشمل أيضا ذلك قرارات "التوزير". وقد وصلنا إلى مرحلة في الأردن إلى معارك كسر عظم في تشويه واغتيال السمعة لغايات إزاحة أسماء محتملة أو ترقية احتمالات أسماء غير منطقية.لماذا إذا أقحمنا مفهوم الأحزاب في الانتخابات؟ وما المعنى من كل ذلك ما دامت فكرة تداول السلطة قائمة على "الشخصنة" والترضية والإرضاء متعدد المستويات لمرجعيات متعددة في الدولة.هذا ما ينشغل كثيرون به، وبتفرعاته من تصيد عكر للتصريحات وتفسيرها بما يغذي صراع الزوابع في فنجان على الرف.أما الكثيرون، وهم الأكثر فعلا، منشغلون عن كل ذلك، حانقون وغاضبون ومنشغلون بعيشهم وتفاصيل حياة بعيدة عن كل زوابع الفنجان على الرف.يقرأون الأخبار مثلما يقرأون يومهم كل صباح بحثا عن تغيير حقيقي ينعكس على تفاصيل واقعهم اليومي، وحين تتحدث إليهم عن زوابع الفنجان المرمي على طرف الرف، تشعر أن لسان حالهم يقول لك: كثير والله كثير هالحكي. بمعنى أنه فعلا Too Much.كل ما يمكن رؤيته اليوم أن الأردن قطاع عام وقطاع خاص، وما بينهما بطالة يسكنها القهر ويتمدد.في القطاع العام، هناك الطبقة العليا التي اختارت فنجان الزوابع وصراعاته وطبقة كبيرة تحتها غير معنية بالصراع ما دام لا يغير شيئا من واقعهم.في القطاع الخاص، هناك أيضا طبقة عليا تملك رأس المال وتقفز داخل الفنجان الذي على الرف للبحث عن مكان أو مكاسب أكثر في فروقات الصراع، وطبقة واسعة تحتهم لا يعنيها كل الصراع أيضا لأنه بعيد عن واقعهم.زوابع الفنجان ستكسره وصار من الضرورة أن يخلع احدهم ذلك الرف، لأنه فعلا صارت الأموركلها: Too Much.


خبرني
منذ 3 ساعات
- خبرني
تقرير عبري: نتنياهو يعد سموتريتش باستئناف الحرب بعد الهدنة
خبرني - ذكرت "قناة 12" العبرية أن بنيامين نتنياهو وعد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش باستئناف الحرب ضد حماس في غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي يجري التفاوض بشأنه في الدوحة. وبحسب تقرير القناة، قال نتنياهو لسموتريتش خلال اجتماعات عقدت مؤخرا: "بعد الهدنة سنقوم بنقل السكان في القطاع إلى الجنوب وفرض حصار على شمالي غزة". ويطالب سموتريتش بضمانات من رئيس الوزراء بأن يتم استئناف الحرب في غزة بكامل قوتها بعد انتهاء وقف إطلاق النار، وفقا لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". ووفقا لـ"قناة 12"، طرح نتنياهو في اجتماعات مغلقة خطة إسرائيل لفصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس وحصرهم في شريط جنوبي القطاع كضرورة إنسانية، بهدف السماح باستمرار القتال بعد الهدنة المؤقتة. وأكد نتنياهو للوزير سموتريتش بأنه سيلتزم بهذا الوعد، مشيرا إلى التحضيرات التي سبقت المواجهة مع إيران الشهر الماضي كسبب لعدم تحقيق توقعات سموتريتش السابقة بشأن تدمير حركة حماس. ونقلت القناة عن رئيس الوزراء قوله لسموتريتش: "كنت حتى الآن مشغولا بملف إيران، أما الآن فسأتفرغ لضمان التزام الجيش بتعليماتي". وفي وقت سابق الأحد، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حكومته قبلت بالمقترح الذي قدمه ويتكوف لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وبعد ذلك النسخة المعدلة التي اقترحها الوسطاء، متهما حماس برفض المقترح الأمريكي. وأضاف نتنياهو في بيان مصور نشره على حسابه بمنصة "إكس": "ما الذي تريده حماس؟ إنها تريد البقاء في غزة.. تريدنا أن نغادرها حتى تعيد تسليح نفسها ومن ثم مهاجمتنا مرة بعد أخرى.. لن أقبل بذلك". كما شن نتنياهو هجوما لاذعا على وسائل الإعلام العبرية التي تتهم حكومته بعرقلة التوصل إلى اتفاق في غزة قائلا: "إنها دائما ما تردد دعاية حماس، لكنها دائما مخطئة". وفي المقابل، صرح ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للشرق الأوسط، بأنه "متفائل" بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين حماس وإسرائيل. وأبلغ ويتكوف الصحافيين في تيتربورو بنيوجيرسي، أنه يخطط للقاء مسؤولين قطريين كبار على هامش نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم. إلى ذلك، تواصلت جلسات المفاوضات غير المباشرة الجارية في الدوحة بين حماس وإسرائيل، الجمعة، بوساطة قطرية ومصرية، وكانت المحادثات قد انطلقت الأحد الماضي. وذكرت "القناة 12" العبرية نقلا عن مصدرين إسرائيلي وقطري، أنه لم يتم إحراز أي تقدم في المحادثات. وبحسب المصدر ذاته، وافقت حماس على توسيع المنطقة العازلة التي ستبقى تحت السيطرة الإسرائيلية خلال الهدنة إلى كيلومتر واحد، لكنها رفضت بقاء إسرائيل في رفح بعمق 3 كيلومترات من الحدود، ولأكثر من كيلومتر واحد في مناطق أخرى.


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
عليان يكتب : النفاق العالمي وجائزة نوبل للسلام!!
*بقلم النائب السابق غازي عليان* *أمين عام حزب العدالة والإصلاح* في ظاهرة تعكس أعمق مستويات النفاق العالمي، يطالب رئيس أكبر دولة في العالم بالحصول على جائزة نوبل للسلام في ظل حروب تسود العالم وإبادة جماعية وتجويع وتشريد وتهجير. ولا أدري ماذا قدّم هذا الرئيس سوى القنابل الثقيلة التي تُسقطها طائرات حبيبته إسرائيل على المدنيين، وعلى المستشفيات، وعلى كافة مقومات الحياة. عجبًا! لهذا الزمان المقلوبة معاييره. فبينما يُعتبر اسمه رمزًا للدمار والمعاناة. كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يغض البصر ويتغافل عن الفظائع التي شارك بها مجرم الابادة بارتكابها ؟ والأكثر إيلامًا هو أن يقوم المجرم المطلوب للعدالة الدولية نتنياهو بترشيح شريكه للجائزة فو عجبي وألمي على ما وصلت اليه أمور هذا العالم البائس، وهو الذي يُعتبر قاتل الإنسانية وبطل المحرقة بحق الشعب الفلسطيني النتن ياهو وبطل المحرقة بلغة العصر الحديث. وكيف يمكن أن يُرشح شخص تلطخت يداه بدماء الأبرياء، خاصة في غزة، التي لا تزال تعاني من أهوال القتل والتدمير بجائزة نوبل للسلام وكان قراره الأول في البيت الأبيض تزويد الكيان الصهيوني المجرم بقنابل تزن طن وأكثر ؟ إن ترشيح هذا الرئيس لجائزة نوبل للسلام يمثل سخرية العصر من القيم الإنسانية. وكيف يمكن تكريم رئيس يُعتبر مشاركًا في هذه المحرقة لجائزة سلام وهو لم ينجح حتى في مسعاه لوقف الحرب بين أوكرانيا وروسيا ناهيك عن مجازر شركاته الأمريكية في توزيع مساعدات سميت بمصائد الموت!!!، وكيف يكون داعمه الرئيس مجرم يُعدّ أحد أكبر القتلة في التاريخ الحديث، وكيف يرشح لجائزة سلام بينما يعاني الأطفال والنساء والشيوخ من ويلات الحروب والصراعات التي أشعلها؟ إن هذا الترشيح لا يُظهر فقط انعدام الحس الإنساني، بل يُعبر أيضًا عن تواطؤ المجتمع الدولي في تجاهل القضايا الإنسانية الحرجة ونفاقه الفاضح. لقد كانت جائزة نوبل للسلام تُمنح لمن يسعى لتحقيق السلام الفعلي، و لمن يتخذ خطوات حقيقية نحو إنهاء الصراعات، وليس لمن يُساهم في تعميقها. هذا الترشيح يُجسد ازدواجية المعايير التي تسيطر على السياسة العالمية. فكيف يمكن للعالم أن يتقبل تكريم شريك لقاتل دولي أعاد الزمان إلى ذكريات العصابات الصهيونية الهاجانا وشتيرن والبالماخ وغيرها . وكيف يرشح بينما يُعاني الملايين من ويلات الحروب والخراب؟ إن القيم التي تُكرّم القتلة وتُعاقب الضحايا بحاجة إلى إعادة تقييم. وهنا يجب أن نتساءل: هل أصبحت جائزة نوبل للسلام مجرد وسيلة لتجميل سمعة أولئك الذين يُدمرون الإنسانية؟. إن العالم اليوم بحاجة إلى قادة يسعون لتحقيق السلام والعدالة، وقادة يدافعون عن حقوق الإنسان ويعملون على إنهاء المعاناة، لا أولئك الذين يزرعون الفوضى والخراب. وينبغي على المجتمع الدولي إعادة النظر في قيمه ومبادئه، ووضع حد لهذه المهزلة، فالعالم يستحق أفضل من ذلك.