
نتنياهو يرشح ترامب لجائزة 'نوبل' للسلام
وقال نتنياهو خلال لقائه ترامب في البيت الأبيض: 'أود أن أسلم لكم الرسالة التي وجهتها إلى لجنة نوبل.. وهي ترشحكم لجائزة السلام.. وأنتم تستحقونها، ويجب أن تحصلوا عليها'.
وأضاف نتنياهو أنه يقدر عاليا جهود ترامب 'الرامية إلى تحقيق السلام والأمن في العالم، وخصوصا في الشرق الأوسط'.
ومن جانبه، قال ترامب الذي تسلّم الرسالة: 'لم أكن أعرف بذلك.. أن يأتي مثل هذا الأمر منك يعني لي الكثير'.
يذكر أن ترامب كان قد أعرب في وقت سابق عن شكوكه في إمكانية حصوله على جائزة نوبل للسلام، لكنه اعتبر أنه يستحق هذه الجائزة.
يذكر أنه سبق لأربعة رؤساء أميركيين أن حصلوا على جائزة نوبل للسلام، وهم ثيودور روزفلت في عام 1906، ووودرو ويلسون في عام 1919، وجيمي كارتر في عام 2002، وباراك أوباما في عام 2009.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 32 دقائق
- Independent عربية
محمد بن سلمان يلتقي عراقجي ويؤكد دعم الحوار لتسوية خلافات المنطقة
بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في جدة، العلاقات الثنائية بين البلدين ومستجدات الأوضاع الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها. وأعرب الأمير محمد بن سلمان عن تطلع السعودية إلى أن يسهم اتفاق وقف إطلاق النار في تهيئة الظروف لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكداً دعم الحوار بالوسائل الدبلوماسية كسبيل لتسوية الخلافات. من جهته أعرب عراقجي عن شكره للسعودية على موقفها في إدانة العدوان الإسرائيلي، وتقديره لجهود ولي العهد ومساعيه لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. مخزون اليورانيوم قال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسية نيكولا ليرنر اليوم الثلاثاء إن بعض مخزونات اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب دمر جراء غارات أميركية وإسرائيلية، لكن موقع الكمية الباقية غير معروف على وجه اليقين. وأضاف ليرنر خلال مقابلة تلفزيونية أن جميع جوانب البرنامج النووي الإيراني عادت للوراء لأشهر عدة بعد الغارات الجوية، وعلى رغم أن لدى باريس مؤشرات إلى أماكن مخزون اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب، فإنه لن يجري القطع بمكانها لحين عودة الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة لإيران. اهتمام بالدبلوماسية قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء، إن طهران لا تزال مهتمة بالدبلوماسية، لكن "لدينا أسباباً وجيهة للشك في إمكانية إجراء مزيد من الحوار". وفي مقال رأي نشر في صحيفة "فايننشال تايمز"، كتب عراقجي أن إيران تلقت في الأيام القليلة رسائل تشير إلى أن الولايات المتحدة ربما تكون مستعدة للعودة إلى المفاوضات، وطهران منفتحة على التعاون المتبادل الذي من شأنه أن ينشط الاقتصاد الإيراني. وذكر، "بعد أن واجهنا معاملة جائرة فستكون إيران أكثر حذراً من الآن. نركز حالياً على إنهاء العقوبات ومشاركة واشنطن في التعاون الاقتصادي الأوسع". ومضى في كلماته، "جرى تخريب التقدم المحرز في المحادثات بين إيران وأميركا، ليس من قبل إيران بل من قبل حليف ظاهري لواشنطن. طهران قاومت العدوان بقوة حتى اضطرت إسرائيل إلى الاعتماد على الرئيس دونالد ترمب لإنهاء الحرب التي بدأتها". وأكد التزام بلاده دائماً ببرنامج نووي سلمي تحت مراقبة الأمم المتحدة "باعتبارنا دولة موقعة على معاهدة منع الانتشار النووي"، مضيفاً "إسرائيل زعمت زوراً أن ضرباتها الجوية كانت تهدف إلى منع إيران من صنع أسلحة نووية". مصير المفاوضات أعلنت طهران، اليوم الثلاثاء، أنها لم تتقدم بأي طلب للتفاوض مع الولايات المتحدة خلافاً لما صرح به الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعد الهجمات الإسرائيلية والأميركية على المنشآت النووية في إيران. ومساء الإثنين، صرح ترمب بأن إيران تريد الدخول في مفاوضات مع واشنطن، مضيفاً أنه من المقرر إجراء محادثات لكن من دون تحديد موعد أو مكان لذلك. وقال في البيت الأبيض حيث التقى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، "لقد خططنا لإجراء مناقشات مع إيران. إنهم يريدون التحدث". وأضاف "يريدون إجراء لقاء (معنا). يريدون حلاً. إنهم مختلفون حتى الآن عما كانوا عليه قبل أسبوعين". في إيران، نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي هذه التصريحات. ونقلت عنه وكالة "تسنيم" للأنباء اليوم قوله، "لم يتم تقديم أي طلب لإجراء لقاء من جانبنا إلى الجانب الأميركي". تحذير بريطاني بدوره أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أمام لجنة برلمانية أنه يمكن للترويكا الأوروبية إعادة فرض العقوبات على إيران وهو ما قد يزيد معاناة النظام الإيراني ما لم يتخذ موقفاً جدياً في شأن التراجع عن البرنامج النووي. وفي 13 يونيو (حزيران) الماضي، وجهت إسرائيل ضربات لإيران بهدف معلن هو منعها من حيازة السلاح النووي، وهو مسعى تنفيه طهران التي تؤكد حقها في الحصول على الطاقة النووية المدنية. وجاء ذلك في وقت كانت تخوض الولايات المتحدة وإيران مفاوضات في شأن برنامجها النووي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفيما استمرت الحرب 12 يوماً، قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو الماضي موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). ولم يعرف بعد النطاق الفعلي للأضرار التي ألحقها القصف بهذه المواقع. وتعرض الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم، للانتقاد غداة تأييده استئناف المفاوضات مع واشنطن، مما أثار حفيظة الصحف المحافظة التي وصفت تصريحاته بأنها "لينة أكثر مما ينبغي" إزاء بلد قصف مواقع إيران النووية. وخص مسعود بزشكيان الذي تعهد خلال حملته الانتخابية بإنعاش الحوار مع الغرب للتوصل إلى رفع العقوبات التي تخنق الاقتصاد الإيراني، المذيع الأميركي تاكر كارلسون المقرب من ترمب بمقابلة. وقال في المقابلة التي بثت، أمس الإثنين، إنه "لا مشكلة" في استئناف المحادثات مع واشنطن، على رغم من الغارات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة ضد مواقع نووية إيرانية دعماً لإسرائيل في حربها ضد طهران.ش

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
مصادر "العربية": توافق بشأن نقطة دخول المساعدات باتفاق غزة
أفادت مصادر "العربية/الحدث" الثلاثاء، بوجود توافق بشأن نقطة دخول المساعدات في اتفاق غزة. بحث إعادة الانتشار وأضافت المصادر أنه يتم الآن بحث إعادة الانتشار في قطاع غزة. أتى ذلك بعدما أكد المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الثلاثاء، على أن النقاط الخلافية بين حماس وإسرائيل حول اتفاق وقف النار وتبادل الأسرى تقلصت من أربعة إلى واحدة. وقال في تصريحات للصحافيين "نأمل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما بحلول نهاية الأسبوع". كما تابع "نجري مفاوضات لتقريب وجهات النظر ونأمل التوصل للاتفاق بشأن غزة". وأكد "نسعى لسلام دائم في غزة وما نسعى له هو حل النزاع بصورة حقيقية". من جانبه، وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الوضع في غزة بأنه "مأساوي"، مشيرا إلى أنه سيجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددا في وقت لاحق من اليوم لمناقشة الوضع في غزة. كما قال ترامب للصحافيين من البيت الأبيض إن نتنياهو يرغب في التوصل إلى حل. اتفاق لوقف النار وكان الزعيمان قد التقيا الاثنين خلال زيارة نتنياهو الثالثة إلى واشنطن منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وجدّد نتنياهو رفضه لإقامة دولة فلسطينية كاملة الأركان، مؤكدا أن إسرائيل "ستحتفظ دائمًا بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة". في حين انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل في قطر مساء الأحد بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف النار بعد أن سلم الوسطاء مقترحاً جديداً للطرفين يستند، حسب مصادر مطلعة، إلى مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. وتتضمن المقترحات الأميركية هدنة من شهرين تقوم خلالها حماس بالإفراج عن عشرة رهائن أحياء اقتادتهم إلى قطاع غزة إبان هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. عشرات القتلى في غزة بينهم عدد من منتظري المساعدات في المقابل، تفرج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين لديها، وفق مصدرين فلسطينيين مطّلعين على المباحثات، بحسب "فرانس برس". كما أضاف المصدران أن الحركة الفلسطينية تطالب أيضا بشروط معينة لانسحاب إسرائيل، وضمانات بعدم استئناف القتال خلال المفاوضات، وعودة نظام توزيع المساعدات الذي تقوده الأمم المتحدة.


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
غضب ترمب من 'البنتاجون' يدفعه لتسريع تسليح أوكرانيا
أفادت ثلاثة مصادر مطلعة بأن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإرسال المزيد من الأسلحة الدفاعية إلى أوكرانيا جاء بعدما أعرب بشكل خاص عن إحباطه من مسؤولي وزارة الدفاع (البنتاجون) لإعلان وقف تسليم بعض الأسلحة لأوكرانيا الأسبوع الماضي، وهي خطوة شعر أنها لم تكن منسقة بشكل ملائم مع البيت الأبيض. وأعلن البنتاجون الأسبوع الماضي أنه سيوقف تسليم بعض صواريخ الدفاع الجوي والمدفعية الموجهة بدقة وأسلحة أخرى تعهد بها لأوكرانيا، مرجعا هذه الخطوة إلى المخاوف من تناقص المخزونات الأمريكية. وقال ترمب أمس الاثنين إن الولايات المتحدة ستضطر إلى إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، مما يعكس هذه الخطوة بشكل فعال. وقال مصدران من المصادر التي تحدثت بشرط عدم الكشف عن هويتها، إنه كان هناك بعض المعارضة الداخلية بين قادة البنتاجون لقرار وقف شحنات الأسلحة، وأضافا أن مدير السياسات بالبنتاجون إلبريدج كولبي قام بالتنسيق لهذا القرار قبل الإعلان عنه. وقال أحد المصادر إن ترمب تفاجأ من الإعلان. ولم يرد البيت الأبيض على استفسارات حول ما إذا كان ترمب قد تفاجأ بوقف البنتاجون تسليم الأسلحة لأوكرانيا.