
مسؤول إيراني: نستطيع القتال مدة عشر سنوات
وأوضح: "قواتنا المسلحة تتمتع بخبرة وتدريب، وتمتلك معدات حديثة، ومعنويات عالية، في المقابل، انظروا إلى العدو فهو لا يمتلك أيا من هذه الأشياء، قد يمتلك المعدات، لكنه يفتقر إلى الروح المعنوية. كل شيء جاهز".
تجدر الإشارة إلى أن الحرب بدأت بهجوم مفاجئ شنته إسرائيل في 13 يونيو 2025، استهدف منشآت نووية وعسكرية إيرانية، وأسفر عن مقتل قادة بارزين.
على إثر ذلك، ردت إيران بإطلاق مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، وتدخلت الولايات المتحدة لاحقا بضربات عسكرية ضد مواقع إيرانية، وانتهى التصعيد بعد 12 يوما بهدنة هشة.
المصدر: RT
أعلنت هيئة رئاسة البرلمان الإيراني اليوم الأحد، أن المجلس سيبحث هذا الأسبوع قرارا جديدا يهدف إلى تشديد عقوبات التجسس في البلاد.
تعطلت طائرة"إف-15" إسرائيلية فوق إيران خلال الحرب التي استمرت 12 يوما الشهر الماضي، ونجت من هبوط اضطراري وفق ما كشف تقرير نشرته القناة "12" العبرية.
أعلن نائب رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني محمود نبويان عن اكتشاف "شرائح تجسس مشبوهة بأحذية مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أثناء تفتيشهم المواقع النووية الإيرانية".
قال رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، إن إيران سارعت إلى تسليح اليورانيوم المخصب بعد سقوط حزب الله وانهيار المحور، وكانت مستعدة لاستخدام السلاح النووي ضد إسرائيل إذا امتلكته.
أصدر المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، ليلة الجمعة/السبت، رسالة تهديد مباشرة إلى الولايات المتحدة، مؤكدا أن بلاده قادرة على استهداف مواقع أمريكية "مهمة" بالمنطقة.
أعلن الحرس الثوري الإيراني اعتقال 6 جواسيس في محافظة همدان غربي إيران.
ضربت الصواريخ الإيرانية، التي رصد الجيش الإسرائيلي إطلاقها في وقت سابق، مواقع إسرائيلية حساسة في تل أبيب وحيفا، مما تسبب باندلاع النيران وارتفاع أعمدة الدخان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 20 دقائق
- روسيا اليوم
بقائي ينتقد "ازدواجية المعايير" بعد تصريحات غروسي حول قدرة ألمانيا النووية
وقال بقائي تعليقا على تصريحات غروسي، إن "استخدام المؤسسات الدولية كأداة ضغط أصبح ممارسة شائعة، والوكالة الدولية للطاقة الذرية ليست استثناء، مشيرا إلى أن ألمانيا، رغم التزاماتها بمعاهدة حظر الانتشار النووي، تستضيف أسلحة نووية أمريكية على أراضيها، وهو ما اعتبره "انتهاكا صريحا" للمعاهدة. وأضاف: "وجود بعض الأسلحة النووية الأمريكية في ألمانيا كاف لإثبات انتهاكها لالتزاماتها، لكننا نشهد سلوكا انتقائيا، إذ تتعرض منشآت إيران النووية السلمية للهجوم، بينما تحمل ألمانيا المسؤولية لدعمها هذا الانتهاك الصارخ للقانون الدولي". وشدد بقائي على أن المعايير المزدوجة في التعامل مع البرنامج النووي الإيراني بالمقارنة مع البرنامج النووي الألماني أو استضافة ألمانيا لأسلحة نووية أمريكية، تظهر تسييس المؤسسات الدولية، وأن ذلك يقوض مصداقية النظام الدولي ويشجع على مزيد من التوترات. هذه التصريحات تأتي في سياق تصاعد التوتر بين إيران وألمانيا والدول الغربية بشأن الملف النووي الإيراني، حيث تقود ألمانيا ودول أوروبية أخرى حاليا تحركا لتفعيل "آلية الزناد" لإعادة فرض عقوبات دولية على إيران بسبب برنامجها النووي. وكان غروسي قال في مقابلة مع صحيفة Rzeczpospolita البولندية نشرت يوم الأربعاء 9 يوليو، إن "ألمانيا لن تحتاج إلى وقت طويل لتصبح دولة نووية"، مشيرا إلى أن لديها التكنولوجيا، المواد النووية، والمعرفة اللازمة لتطوير سلاح نووي "في غضون أشهر قليلة" إذا قررت ذلك. وأكد غروسي أن هذه مجرد افتراضات نظرية، إذ تواصل ألمانيا التزامها بمعاهدة حظر الانتشار النووي. كما أشار غروسي إلى أن ألمانيا لا تنتج أسلحة نووية خاصة بها، لكنها تشارك في ترتيبات "المشاركة النووية" مع الولايات المتحدة، حيث تخزن قنابل نووية أمريكية من طراز B61 على الأراضي الألمانية، ويمكن لسلاح الجو الألماني استخدامها في حال نشوب حرب كبرى. وشدد غروسي في تصريحاته على أن هذه الإمكانيات التقنية لا تعني أن ألمانيا تنوي تطوير سلاح نووي، بل تعكس قدراتها الصناعية والعلمية المتقدمة. وأكد أن الوكالة تراقب التزامات ألمانيا بموجب معاهدة حظر الانتشار، وأن برلين تواصل التعاون الكامل مع الوكالة المصدر: RT أعلن نائب رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني محمود نبويان عن اكتشاف "شرائح تجسس مشبوهة بأحذية مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أثناء تفتيشهم المواقع النووية الإيرانية".


روسيا اليوم
منذ 34 دقائق
- روسيا اليوم
مصادر: نتنياهو يبدي مرونة غير مسبوقة لإنجاز صفقة تبادل الأسرى
وأفاد مشاركون في جلسة المجلس الوزاري المصغر التي عقدت مساء الأحد بأن نتنياهو يبدو مصمما على التوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة "حماس"، وأبدى استعدادا لإظهار مرونة فيما يتعلق بالانسحاب من "محور موراج" بين رفح وخان يونس، وهي مرونة لم يظهرها في السابق. وقال بعض الحاضرين: "تجرى محادثات في الدوحة، والعمل جار بكثافة. نناقش خرائط محدثة، وحتى إن لم تنجز الصفقة خلال يوم أو يومين، فالاتجاه واضح نحو الاتفاق، وقد يستغرق الأمر بضعة أيام إضافية. وفي حال إبرام الصفقة، فلن تقام المدينة الإنسانية في رفح ببساطة لأن المنطقة لن تصنف كممر إنساني. ونتنياهو مستعد الآن للتنازل عن أمور لم يكن مستعدا للتنازل عنها سابقا". وقدر ممثلو الجيش خلال الجلسة أن إقامة "المدينة الإنسانية" في رفح قد تستغرق أكثر من عام، بكلفة تتراوح بين 10 و15 مليار دولار، على عكس تقديرات سابقة أشارت إلى إمكانية بناء مخيم ضخم يضم مئات آلاف الفلسطينيين خلال ستة أشهر فقط. وعبر نتنياهو عن غضبه من تقديرات الجيش، وطالبهم بتقديم جدول زمني "أكثر واقعية"، وأمرهم في ختام الجلسة بعرض "خطة محسنة"، قائلا: "يجب أن تكون أقصر، وأقل تكلفة، وأكثر عملية". وقال مشاركون إن "الانطباع السائد" هو أن الجيش يحاول إفشال خطة إقامة المدينة الإنسانية التي تتعرض لانتقادات دولية متزايدة، ولذلك قدّم خطة وصفها البعض بـ"غير الواقعية". كما دار خلال الاجتماع نقاش بشأن مصادر تمويل المشروع الذي قد تصل كلفته إلى عشرات مليارات الشواقل. ووفق الخطة الأصلية، فإن "المدينة" وهي عمليا مخيم ضخم من الخيام ستضم ما يصل إلى نصف مليون فلسطيني، ولن يسمح لسكانها بالعودة إلى شمال قطاع غزة. من جانبه، اعتبر وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير أن الحديث عن المدينة الإنسانية مجرد "مناورة سياسية"، وقال: "الجدل حول إقامة المدينة الإنسانية هو في جوهره محاولة للتغطية على صفقة الاستسلام التي يتم الإعداد لها مع حماس، والتي ستشهد انسحاب الجيش من أراضٍ احتُلت بدماء جنودنا، وإطلاق سراح مئات القتلة، ومنح حماس وقتًا ومساحة لاستعادة قدراتها. لا مكان للمناورات في معركة النصر الكامل".المصدر: Ynet ذكرت "قناة 12" العبرية أن بنيامين نتنياهو وعد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش باستئناف الحرب ضد حماس في غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي يجري التفاوض بشأنه في الدوحة. قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للصحفيين مساء الأحد، إنه سيلتقي وفدا قطريا على هامش بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم في نيوجيرسي. قال أبو عبيدة الناطق العسكري باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس، إن الاحتلال يتكبد كل يوم مزيدا من الخسائر الاستراتيجية وسيبقى طيف القائد محمد الضيف كابوسا يؤرقهم. أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، أن حركة "حماس" رفضت صفقة وقف النار وتبادل الأسرى رغم قبول تل أبيب بمقترح ويتكوف وتعديلات الوسطاء عليه.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مصر تحذر إسرائيل من "قنبلة موقوتة" تهدد اتفاقية السلام
ووفقا لتقارير القناة السابعة الإسرائيلية، فإن الوفد الأمني المصري المشارك في الوساطة الحالية أعرب عن معارضته الشديدة لخريطة الانتشار العسكري الإسرائيلي المقدمة مؤخرا، مؤكدا أن هذه الخطط تهدد الأمن القومي المصري. من جهتها، ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن القاهرة تعتبر مشروع "مدينة الخيام" المزمعة قنبلة بشرية موقوتة على حدودها الشرقية، حيث من المتوقع أن يتم نقل مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى هذه المنطقة الحدودية. وفي رد فعل ملموس، زادت القاهرة من انتشار قواتها العسكرية والأسلحة الثقيلة في المنطقة "ج" بسيناء، في خطوة تفسر على أنها خرق للقيود المفروضة بموجب اتفاقية السلام، ردا على الإجراءات الإسرائيلية الأحادية. وحذرت مصر في الماضي من انتهاكات إسرائيل لاتفاقيات كامب ديفيد، ردا على الإجراءات الإسرائيلية الأحادية الجانب، زادت مصر قواتها العسكرية وأسلحتها الثقيلة في المنطقة "ج" بسيناء - خلافًا لاتفاقية السلام - وكرد مباشر على الإجراءات الإسرائيلية التي اعتُبرت انتهاكًا.وقالت القناة العبرية أن الانتشار العسكري في سيناء كان بمثابة رسالة، وأن مصر قد تعيد النظر في اتفاقية السلام إذا أدركت أن انتهاكات إسرائيل تُشكل تهديدًا واضحًا لأمنها. وأفاد موقع "srugim" الإخباري الإسرائيلي بأن مصر تقود حاليا مع قطر وحماس جبهة موحدة ضد الخطط الإسرائيلية، حيث تعمل هذه الأطراف بشكل منسق لدفع إسرائيل نحو مزيد من التنازلات التي من شأنها الحفاظ على وجود حماس المسلح في غزة بعد الحرب. وفي سياق متصل، تستعد الحكومة الإسرائيلية لعقد اجتماع مصغر لمجلس الوزراء اليوم الاثنين لبحث تطورات صفقة تبادل الأسرى، وسط معارضة واضحة من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير. ووفقا للخطة، تخطط إسرائيل لإنشاء مخيم خيام ينقل إليه سكان غزة، مما سيؤدي إلى انتقال مئات الآلاف من النازحين للعيش قرب الحدود المصرية. ووفقا للمصادر، فإن هذا يضع القاهرة في "مواجهة دقيقة" مع السكان الفلسطينيين في رفح جنوب قطاع غزة، وهو ما "إذا استمر، قد يُعرّض للخطر اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، التي بُنيت على مبدأ عدم تهديد الأمن القومي المصري، أو فرض واقع ديموغرافي جديد قرب الحدود". وأضافت مصادر إسرائيلية أن القاهرة تدرك أن استمرار الفشل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، إلى جانب إصرار إسرائيل على ضم الأراضي، سيجبرها على اتخاذ إجراءات أكثر صرامة، أبرزها تعزيز الوجود العسكري والاستخباراتي على طول الشريط الحدودي؛ وزيادة الاستعداد اللوجستي والإنساني في حال حدوث موجة نزوح واسعة النطاق؛ والترويج لمبادرة سياسية بديلة من خلال أربعة أطراف (مصر، قطر، الولايات المتحدة، والأمم المتحدة) تضمن انسحابًا إسرائيليًا كاملاً دون المساس بالوحدة الجغرافية لغزة". المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية