logo
مجزرتان بحي التفاح و58 شهيدا بغارات متفرقة في غزة

مجزرتان بحي التفاح و58 شهيدا بغارات متفرقة في غزة

الجزيرةمنذ 10 ساعات

استُشهد 58 فلسطينيا وأصيب عدد آخر في قطاع غزة منذ فجر السبت، جراء هجمات إسرائيلية متفرقة بالقصف وإطلاق النيران طالت خيام نازحين ومراكز إيواء وغيرها، وفق مصادر في مستشفيات القطاع.
وحسب المصادر، طالت استهدافات الجيش الإسرائيلي منذ فجر اليوم، خيام نازحين، ومنزلا، ومدرسة إيواء، وتجمعا لمدنيين في أنحاء مختلفة من القطاع.
وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن مستشفيات القطاع استقبلت خلال 24 ساعة 81 شهيدا و422 مصابا.
ووفق تقرير وزارة الصحة بالقطاع، ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ بدء الحرب إلى 56 ألفا و412 شهيدا، إلى جانب 133 ألفا و54 مصابا.
كما استُشهد 9 وأُصيب 10 فلسطينيين من المجوّعين جراء إطلاق نار قرب مركزيْ توزيع تابعين لما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" التي تواجه انتقادات بأنها باتت مصائد موت للفلسطينيين.
مجزرتان بحي التفاح
وفي حي التفاح شرق مدينة غزة، استُشهد 20 فلسطينا -بينهم 9 أطفال- وأُصيب آخرون، بعد استهداف طيران الاحتلال، قرب مدرسة عبد الفتاح حمود بشارع يافا.
جاء ذلك بعد أقل من ساعتين من مجزرة أخرى ارتكبها جيش الاحتلال في الحي نفسه، حيث قصف تجمعا لمدنيين في سوق يافا بحي التفاح.
وقال الدفاع المدني في غزة إن استهداف السوق أسفر عن استشهاد 11 فلسطينيا وإصابة العشرات بينهم حالات خطيرة، مضيفا أن من بين الشهداء أطفالا ونساء وكبار سن وطفلة من متلازمة داون.
كما استُشهد فلسطينيان وأُصيب آخرون بجروح متفاوتة، بعد قصف الاحتلال محيط مدخل البريج، وسط قطاع غزة.
وفي جنوب القطاع، استُشهد 6 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس.
إعلان
إلى جانب ذلك، استُشهد 7 فلسطينيين في غارتين إسرائيليتين استهدفتا المناطق الشرقية من مدينة خان يونس.
وغرب مدينة رفح ، استُشهد 7 فلسطينيين وأُصيب آخرون بنيران الجيش الإسرائيلي أثناء انتظارهم الحصول على المساعدات.
كما استُشهد فلسطينيان، أحدهما طفل، وأُصيب 12 آخرون في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة عدنان العلمي التي تؤوي نازحين شمال غرب مدينة غزة.
واستُشهد فلسطينيان في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في جباليا البلد بمحافظة شمال القطاع.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل، بدعم أميركي، إبادة جماعية بغزة، تشمل تجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس: المجاعة وسوء التغذية يفتكان بأطفال غزة
حماس: المجاعة وسوء التغذية يفتكان بأطفال غزة

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

حماس: المجاعة وسوء التغذية يفتكان بأطفال غزة

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم السبت إن المجاعة وسوء التغذية يفتكان بأطفال قطاع غزة ، وسط الحصار وحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بدعم أميركي ضد الفلسطينيين. جاء ذلك عقب إعلان حكومة غزة ارتفاع عدد وفيات الأطفال جراء سوء التغذية إلى 66 حالة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بسبب إغلاق المعابر وتشديد الحصار الإسرائيلي ومنع إدخال الحليب. وأضافت الحركة في بيان أن "المجاعة وسوء التغذية يفتكان بأطفال غزة، وعلى العالم التحرك الفوري والعاجل لوقف جريمة التجويع الإسرائيلية المستمرة". وأوضحت أن "أكثر من 66 طفلا في قطاع غزة فقدوا حياتهم بسبب مضاعفات سوء التغذية والمجاعة الناتجة عن الحصار المطبق وسياسة التجويع الممنهج التي تفرضها حكومة مجرم الحرب (رئيس وزراء إسرائيل بنيامين) نتنياهو على قطاع غزة". وأكدت أن "هذه الجرائم الوحشية واستهداف الأطفال الأبرياء والمدنيين العزل بالتجويع والقصف والمجازر تمثل انتهاكا صارخا للقوانين الدولية ولكل القيم والأعراف الإنسانية". ولفتت إلى أن "حكومة الاحتلال الفاشي ترتكب هذه الجرائم وهي تدرك أنها محمية من المساءلة بفضل الغطاء الذي توفره الإدارة الأميركية الشريكة في هذه الانتهاكات". إنهاء حرب الإبادة ودعت حماس المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية إلى "بذل كل الجهود الممكنة لوقف هذه المأساة الإنسانية المتفاقمة التي تمعن حكومة نتنياهو في تعميقها". كما طالبت "بإنهاء حرب الإبادة، وكسر الحصار، والسماح بإدخال جميع المساعدات والمستلزمات الضرورية للحياة في غزة". وكان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أعلن أمس الجمعة أن نحو 112 طفلا فلسطينيا يدخلون المستشفيات في قطاع غزة يوميا لتلقي العلاج من سوء التغذية منذ بداية العام الجاري جراء الحصار الإسرائيلي الخانق. وتغلق إسرائيل منذ الثاني من مارس/آذار الماضي بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود، ولا تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، في حين يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم أطفال.

"جرائم قتل صامتة".. منع السفر يضع 14 ألف مريض غزّي على حافة الموت
"جرائم قتل صامتة".. منع السفر يضع 14 ألف مريض غزّي على حافة الموت

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

"جرائم قتل صامتة".. منع السفر يضع 14 ألف مريض غزّي على حافة الموت

غزة- تراقب الجريحة حنان ديب جسدها وهي تفقد منه جزءا بعد آخر، منذ إصابتها وجميع أفراد أسرتها في غارة جوية إسرائيلية تسببت في حرق خيمتها بمدينة دير البلح ، وسط قطاع غزة. وقعت هذه الغارة يوم 16 يناير/كانون الثاني الماضي على مقربة من الخيمة التي نزحت إليها حنان (40 عاما) وزوجها ياسر (41 عاما) وأبناؤهما الخمسة، وأدت الغارة إلى احتراق الخيمة بالكامل، وأصيبت الأسرة بأكملها بجروح وحروق خطيرة، اضطر الأطباء على إثرها لبتر أصابع قدمي الأم، و3 أصابع من القدم اليمنى لزوجها. تقول حنان -للجزيرة نت- إن 3 من أبنائها الخمسة يعانون إصابات متفاوتة، بين متوسطة إلى خطيرة، وقد استقرت شظية في رأس ابنها محمد (11 عاما)، وفقد ابنها عمرو (13 عاما) الإبصار في إحدى عينيه جراء إصابة بليغة بالوجه، وأصيب الابن الأكبر عماد (20 عاما) بكسر في ساقه استدعى عملية جراحية وتركيب شرائح بلاتين. أُسرة جريحة كانت أسرة ديب، النازحة من مدينة غزة، تقيم في الخيمة منذ بدايات اندلاع الحرب الإسرائيلية على القطاع عقب عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ونتيجة الغارة الجوية على هدف مجاور، تشتت شمل الأسرة، حيث يرقد الوالدان مع أحد الأبناء في "مستشفى شهداء الأقصى" بمدينة دير البلح، ويتملك القلق الأم على نفسها وأبنائها، وترفض وذويها بشدة بتر قدمها اليسرى رغم قرار الأطباء، وتمني نفسها بسفر قريب للعلاج بالخارج وإنقاذ قدمها. تمتلك هذه الأسرة تحويلات طبية للعلاج بالخارج، وحسب حديث أحمد الصبيحي (شقيق حنان) للجزيرة نت، وهو الذي يتولى التواصل مع منظمة الصحة العالمية ، فإن المنظمة أخبرته أنها تعد قوائم الجرحى والمرضى للسفر، ولا تمتلك شيئا سوى انتظار فتح المعابر من أجل سفرهم للعلاج. "كل يوم تأخير يزداد الخطر ونقترب أكثر من البتر"، وقد بدأ الأطباء ببتر أصابع القدم اليمنى لحنان، ومن ثم أصابع القدم اليسرى، ومع مرور الوقت أوصى الأطباء ببتر كامل القدم اليسرى للسيطرة على آثار الإصابة ومنع تفاقمها، "ولكننا -الأسرة- رفضنا، ونتمسك بأمل سفرها وإنقاذ قدمها"، يقول الصبيحي. وبسبب شظية أصابتها في رأسها واستقرت بالدماغ، تعاني حنان من ضعف القدرة على الحديث والكلام، وأثرت على حركة إحدى يديها، والجانب الأيمن من وجهها، علاوة على حروق من الدرجتين الثالثة والرابعة أصابتها وجميع أفراد أسرتها، وتقول بلسان ثقيل: "الحمد لله على كل حال، وأدعوه ليلا ونهارا أن يعجل بسفري لتلقي العلاج، حتى أتمكن من القيام بدوري، زوجة وأمًا، وتربية أبنائي". يرقد ياسر على سرير مجاور لزوجته، وطوال الحديث معهم، فضّل التزام الصمت، وعنه يقول الصبيحي: "إنه مهدد ببتر نصف قدمه اليمني، بعد بتر 3 أصابع منها". تنهار صحة أفراد هذه الأسرة يوما بعد يوم، ووفقا للصبيحي، فإن الإسراع في سفر شقيقته وزوجها وأبنائهما يزيد من أمل شفائهما، ويوقف "سكين البتر" القريبة من جسدي حنان وياسر، ويعيد لعمرو الرؤية في عينه التي تزداد حالتهما سوءا ويكاد يفقد الرؤية فيها تماما. ويفرض الاحتلال قيودا مشددة على سفر الجرحى والمرضى منذ اندلاع الحرب، وازدادت هذه القيود تعقيدا إثر إغلاقه المعابر كافة في الثاني من مارس/آذار الماضي، واستئنافه الحرب يوم 18 من الشهر ذاته. وكان معبر رفح البري مع مصر المنفذ الوحيد للغزيين على العالم الخارجي، غير أنه مدمر ومغلق كليا منذ اجتياح الاحتلال مدينة رفح على الحدود الفلسطينية المصرية في أقصى جنوب القطاع في السادس من مايو/أيار 2024، واحتلال المدينة بالكامل حتى اللحظة. ولم تحظَ المريضة إيمان أحمد (37 عاما) بفرصة للسفر والعلاج من مرض الفشل الكلوي، رغم أن لديها تحويلة طبية منذ ما قبل احتلال مدينة رفح. وكان من المفترض أن يعاين حالة إيمان أحمد وفد طبي أجنبي، غير أن الاحتلال لم يسمح له بالمرور والوصول إلى القطاع، الذي تعاني مستشفياته ومرافقه الصحية من حالة انهيار، وضعف في القدرات البشرية والمادية، جراء الاستهداف الإسرائيلي المباشر بالقصف والاقتحام والاعتقال، وغير المباشر بالحصار ومنع الإمدادات الطبية. هذه المريضة متزوجة ولديها طفلان، وتقيم مع أسرتها في خيمة قريبة من مستشفى شهداء الأقصى، وتقول للجزيرة نت إنها نزحت من مدينة غزة، وأقامت في خيمة قريبة من المستشفى لسهولة الوصول إلى وحدة غسيل الكلى، في ظل أزمة مواصلات حادة. وتعاني إيمان من هذا المرض منذ 7 أعوام، وتخضع لجلسات غسيل كلى 3 مرات أسبوعيا، بمعدل ساعتين في الجلسة الواحدة، وترى أنها غير كافية، إذ كانت الجلسة تصل إلى 4 ساعات قبل اندلاع الحرب، وقد اضطرت المستشفيات لتقليص المدة الزمنية جراء نقص الأجهزة ولاستيعاب الضغط الهائل من المرضى. وفي الآونة الأخيرة، تدهورت الحالة الصحية لهذه المريضة، وانخفض وزنها من 65 كيلوغراما إلى 50 كيلوغراما، نتيجة المجاعة وسوء التغذية وعدم توفر الغذاء الصحي المناسب لحالتها الصحية، وبعدما كان الأمل يحذوها بالعلاج واستعادة صحتها مع تطوع شقيقها للتبرع لها بإحدى كليته، فإنها تخشى الآن أكثر من أي وقت مضى من الموت، وتشعر بالقلق الشديد على طفليها. شهداء مع وقف التنفيذ ويقول مسؤول ملف إجلاء الجرحى والمرضى في وزارة الصحة مدير أقسام الأطفال والتوليد في مجمع ناصر الطبي الدكتور أحمد الفرا، للجزيرة نت، إن 14 ألف جريح ومريض مسجلون على قوائم السفر للعلاج بالخارج، وحياتهم رهينة بفتح الاحتلال للمعابر. ومن بين هؤلاء، فقد 546 أرواحهم وهم ينتظرون فرصة السفر، في وقت يحكم فيه الاحتلال حصاره المشدد على القطاع ويغلق المعابر، ويعرقل السفر للعلاج. ويخشى الدكتور الفرا من ارتفاع عدد الشهداء من المرضى والجرحى على قوائم الانتظار ما لم يتم فتح المعابر سريعا وتمكينهم من السفر وتلقي العلاج المناسب بالخارج. ويوضح المسؤول الصحي أن واقع هذه الفئة من الجرحى والمرضى، وهي الأشد احتياجا للسفر بغية العلاج، قد ازداد سوءا وتدهورا منذ تشديد الحصار واستئناف الحرب في مارس/آذار الماضي. واتهم الدكتور الفرا الاحتلال بارتكاب "جرائم قتل صامتة" بحق آلاف الجرحى والمرضى، عبر وضع المعوقات في طريق سفرهم، وانتهاج سياسة ممنهجة وإجراءات معقدة، تقوم على العبث بأولويات السفر، وبينما يعرقل سفر المرضى والحالات الإنسانية عموما، فإنه يسمح من حين إلى آخر لحالات فردية ومحدودة بالسفر عبر معابر ومنافذ خاضعة لسيطرته العسكرية. ويعتبر مرضى الكلى الأكثر تضررا من هذه السياسة المعقدة، وقد فقد أكثر من 40% من بين 1150 مريضا حياتهم منذ اندلاع الحرب، بسبب القيود الإسرائيلية على السفر، ولعدم توفر الخدمة الطبية المناسبة لهم، حسب بيانات رسمية لوزارة الصحة الفلسطينية.

مجزرتان بحي التفاح و58 شهيدا بغارات متفرقة في غزة
مجزرتان بحي التفاح و58 شهيدا بغارات متفرقة في غزة

الجزيرة

timeمنذ 10 ساعات

  • الجزيرة

مجزرتان بحي التفاح و58 شهيدا بغارات متفرقة في غزة

استُشهد 58 فلسطينيا وأصيب عدد آخر في قطاع غزة منذ فجر السبت، جراء هجمات إسرائيلية متفرقة بالقصف وإطلاق النيران طالت خيام نازحين ومراكز إيواء وغيرها، وفق مصادر في مستشفيات القطاع. وحسب المصادر، طالت استهدافات الجيش الإسرائيلي منذ فجر اليوم، خيام نازحين، ومنزلا، ومدرسة إيواء، وتجمعا لمدنيين في أنحاء مختلفة من القطاع. وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن مستشفيات القطاع استقبلت خلال 24 ساعة 81 شهيدا و422 مصابا. ووفق تقرير وزارة الصحة بالقطاع، ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ بدء الحرب إلى 56 ألفا و412 شهيدا، إلى جانب 133 ألفا و54 مصابا. كما استُشهد 9 وأُصيب 10 فلسطينيين من المجوّعين جراء إطلاق نار قرب مركزيْ توزيع تابعين لما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" التي تواجه انتقادات بأنها باتت مصائد موت للفلسطينيين. مجزرتان بحي التفاح وفي حي التفاح شرق مدينة غزة، استُشهد 20 فلسطينا -بينهم 9 أطفال- وأُصيب آخرون، بعد استهداف طيران الاحتلال، قرب مدرسة عبد الفتاح حمود بشارع يافا. جاء ذلك بعد أقل من ساعتين من مجزرة أخرى ارتكبها جيش الاحتلال في الحي نفسه، حيث قصف تجمعا لمدنيين في سوق يافا بحي التفاح. وقال الدفاع المدني في غزة إن استهداف السوق أسفر عن استشهاد 11 فلسطينيا وإصابة العشرات بينهم حالات خطيرة، مضيفا أن من بين الشهداء أطفالا ونساء وكبار سن وطفلة من متلازمة داون. كما استُشهد فلسطينيان وأُصيب آخرون بجروح متفاوتة، بعد قصف الاحتلال محيط مدخل البريج، وسط قطاع غزة. وفي جنوب القطاع، استُشهد 6 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس. إعلان إلى جانب ذلك، استُشهد 7 فلسطينيين في غارتين إسرائيليتين استهدفتا المناطق الشرقية من مدينة خان يونس. وغرب مدينة رفح ، استُشهد 7 فلسطينيين وأُصيب آخرون بنيران الجيش الإسرائيلي أثناء انتظارهم الحصول على المساعدات. كما استُشهد فلسطينيان، أحدهما طفل، وأُصيب 12 آخرون في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة عدنان العلمي التي تؤوي نازحين شمال غرب مدينة غزة. واستُشهد فلسطينيان في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في جباليا البلد بمحافظة شمال القطاع. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل، بدعم أميركي، إبادة جماعية بغزة، تشمل تجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store