logo
هل التقى الرئيس السوري فعلاً بنتنياهو؟

هل التقى الرئيس السوري فعلاً بنتنياهو؟

فرانس 24 منذ 2 أيام
الشرق الأوسط
03:47
في ظل تقارير عن محادثات بين سوريا وإسرائيل بوساطة إماراتية وفي وقت يزور فيه الرئيس السوري أحمد الشرع أبو ظبي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنها تظهر لقاء بين أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ما صحة الادعاء؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنقاذ 6 واستمرار البحث عن 15 من طاقم سفينة أغرقها الحوثيون في البحر الأحمر
إنقاذ 6 واستمرار البحث عن 15 من طاقم سفينة أغرقها الحوثيون في البحر الأحمر

فرانس 24

timeمنذ 5 ساعات

  • فرانس 24

إنقاذ 6 واستمرار البحث عن 15 من طاقم سفينة أغرقها الحوثيون في البحر الأحمر

تمكن رجال الإنقاذ من انتشال ستة من أفراد طاقم سفينة الشحن "إترنيتي سي" أحياء بعد غرقها، فيما لا تزال مصائر 15 آخرين مجهولة، في ظل إعلان جماعة الحوثي ، المتحالفة مع إيران، عن احتجاز بعض أفراد الطاقم لديها. وكانت الجماعة قد أعلنت مسؤوليتها عن استهداف السفينة، حيث أفاد مسؤولون في قطاع الملاحة البحرية أن الهجوم أدى إلى مقتل أربعة من أصل 25 شخصا كانوا على متن السفينة قبل أن يغادر الناجون السفينة التي غرقت صباح الأربعاء عقب تعرضها لهجمات متواصلة خلال اليومين السابقين. وأوضحت مصادر أمنية مشاركة في عمليات البحث والإنقاذ أن البحارة الستة أمضوا أكثر من 24 ساعة في المياه قبل انتشالهم. بدورها، جددت جماعة الحوثي الأربعاء إعلانها مسؤولية الهجوم وغرق السفينة بشكل كامل. من جانبها، اتهمت البعثة الأمريكية في اليمن الحوثيين باختطاف عدد من الناجين من طاقم "إترنيتي سي"، داعية الإفراج عنهم فورا ودون أي شروط. وصرح المتحدث العسكري باسم الحوثيين في كلمة متلفزة بأن قوات البحرية التابعة للجماعة قامت بإنقاذ عدد من أفراد الطاقم، وقدمت لهم الرعاية الطبية اللازمة ونقلتهم إلى مكان آمن. وأضاف في بيان: "العملية أسفرت عن غرق السفينة بالكامل، وقواتنا وثقت ذلك بالصوت والصورة، وتم إنقاذ عدد من الطاقم وتقديم الرعاية الطبية لهم ونقلهم إلى مكان آمن". وسبق للجماعة أن أعلنت مسؤوليتها عن هجوم مماثل الأحد الماضي استهدف السفينة "ماجيك سيز"، حيث أنقذ جميع أفراد طاقمها قبل غرقها. تأتي هذه الهجمات ضمن تصعيد مستمر من طرف الحوثيين، الذين استهدفوا أكثر من 100 سفينة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023 وحتى كانون الأول/ديسمبر 2024، مؤكدين أن عملياتهم تهدف إلى دعم الفلسطينيين. أما الولايات المتحدة فأعلنت في أيار/مايو عن اتفاق مع الحوثيين يوقف بموجبه استهداف مواقعهم مقابل إنهاء الهجمات على السفن، غير أن الحوثيين أكدوا أن الاتفاق لا يشمل وقف الهجمات على إسرائيل. وأصدرت اتحادات رائدة في قطاع الشحن البحري بيانا مشتركا الأربعاء وصفوا فيه الهجمات بأنها "تجاهلت أرواح البحارة المدنيين الأبرياء، وأسفرت – بشكل حتمي ومروع – عن مقتل بحارة"، مشددين على ضرورة وجود دعم دولي قوي لحماية حركة النقل البحري والممرات التجارية الحيوية. السفينتان المستهدفتان ترفعان علم ليبيريا وتديرهما شركتان يونانيتان، وفق ما أكدته مصادر وتحليل بيانات شحن أظهر أن سفنا أخرى تابعة للشركتين زارت موانئ إسرائيلية خلال العام الماضي. مسؤول في شركة "ديابلوس" لإدارة المخاطر البحرية باليونان أكد استمرار البحث عن بقية أفراد الطاقم حتى آخر لحظة، مشيرا إلى السعي لإتمام عملية إنقاذ سلمية. وأعلنت بعثة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، والتي تتولى حماية السفن في البحر الأحمر، أن ستة فقط من أفراد الطاقم تم انتشالهم من البحر. ويمثل البحر الأحمر ممرا مائيا بالغ الأهمية لتجارة النفط والسلع عالميا، وقد تراجعت حركة المرور فيه منذ أن بدأ الحوثيون استهداف السفن دعما للفلسطينيين في مواجهة إسرائيل منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023. وبحسب بيانات مجموعة "لويدز ليست إنتليجنس"، شهد مضيق باب المندب عبور 30 سفينة يوميا في الثامن من تموز/يوليو الحالي مقارنة بـ34 سفينة في السادس من تموز/ يوليو و43 سفينة مطلع الشهر. وشهدت أسعار النفط ارتفاعا ملحوظا الأربعاء لتسجل أعلى مستوياتها منذ 23 حزيران/يونيو، إذ عزت مصادر السبب إلى الهجمات الأخيرة على السفن في البحر الأحمر. وأشارت مصادر أمنية بحرية إلى أن "إترنيتي سي" تعرضت لهجوم أول بواسطة مسيرات بحرية وقذائف أطلقت من زوارق سريعة بعد ظهر الإثنين، ما أدى إلى تدمير قوارب النجاة. وبحلول صباح الثلاثاء، بدأت السفينة تميل بشكل خطير، ثم تعرضت لهجوم جديد أجبر الطاقم والحراس على القفز في المياه. مصادر أمنية أكدت أن أفراد الحوثي ظلوا قرب السفينة حتى الساعات الأولى من صباح الأربعاء. ويتألف الطاقم من 21 فلبينيا وروسي واحد، وكان على متن السفينة أيضا ثلاثة حراس مسلحين بينهم يوناني وهندي من بين الناجين. شركة "كوزموشيب مانجمنت" المشغلة للسفينة لم تعلق على الخسائر البشرية، لكن إذا تأكدت الوفيات الأربع فإنها ستكون الأولى جراء هجمات بحرية في البحر الأحمر منذ حزيران/يونيو 2024. وأوضحت مصادر أن اليونان تجري محادثات بشأن الهجوم الأخير مع السعودية التي تتمتع بنفوذ في المنطقة.

حماس توافق على إطلاق سراح 10 رهائن والجيش الإسرائيلي يعلن "توافر الظروف" للتوصل لاتفاق في غزة
حماس توافق على إطلاق سراح 10 رهائن والجيش الإسرائيلي يعلن "توافر الظروف" للتوصل لاتفاق في غزة

فرانس 24

timeمنذ 8 ساعات

  • فرانس 24

حماس توافق على إطلاق سراح 10 رهائن والجيش الإسرائيلي يعلن "توافر الظروف" للتوصل لاتفاق في غزة

أعلنت حماس موافقتها على إطلاق سراح 10 رهائن في إطار جهود محادثات وقف إطلاق النار في غزة. وأتى إعلان حماس بعيد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ نقترب بشدة من اتفاق بشأن غزة، وتصريح رئيس أركان الجيش الاسرائيلي، إيال زامير، بأن "الظروف متوافرة" للمضي في اتفاق يضمن الإفراج عن الرهائن في قطاع غزة. وتنص مسودة الاتفاق، بحسب ويتكوف، على تسليم 10 رهائن أحياء وجثث تسعة آخرين. وأشارت حماس إلى أن محادثات التهدئة الجارية "صعبة" بسبب "تعنت" إسرائيل. وأضافت أن المحادثات الجارية تواجه عدة نقاط خلاف منها تدفق المساعدات وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة و"ضمانات حقيقية" لوقف إطلاق نار دائم. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، في خطاب متلفز في وقت سابق الأربعاء إنه " بفضل القوة العملانية التي أثبتناها، باتت الظروف متوافرة للمضي في اتفاق بهدف الإفراج عن الرهائن". وقال: "لقد أنجزنا نتائج عدة مهمة. ألحقنا خسائر كبيرة بحكم حماس وقدراتها العسكرية". بدوره أعرب نتانياهو عن تفاؤله بشأن التوصل إلى اتفاق هدنة مع حركة حماس. وقال في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية إنهم يتحدثون عن وقف لإطلاق نار لمدة 60 يوما، يعاد فيه نصف الرهائن الأحياء ونصف الرهائن القتلى إلى إسرائيل. وأضاف: "نعم، أعتقد أننا نقترب من التوصل إلى اتفاق. أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إليه". وقبيل إعلان حماس، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن هناك "فرصة جيدة جدا" لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل، وذلك بعد لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الثلاثاء، للمرة الثانية خلال يومين لمناقشة الوضع. وأكد نتانياهو عزم بلاده الاحتفاظ "إلى الأبد" بالسيطرة على الأمن في غزة التي تولت حماس حكمها عام 2007. وتستمر المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين والتي انطلقت جولة جديدة منها مساء الأحد في الدوحة بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. بموازاة ذلك يستمر القصف الإسرائيلي على قطاع غزة. حيث قتل 22 فلسطينيا على الأقل الأربعاء جراء الغارات الإسرائيلية على القطاع، بينهم عشرة في مخيم الشاطئ ، ستة منهم أطفال، بحسب المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل. بينما أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، الأربعاء أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، بسبب مساعيها لدفع المحكمة الجنائية الدولية إلى اتخاذ إجراءات بحق مسؤولين وشركات ومديرين تنفيذيين أمريكيين وإسرائيليين. وقال روبيو في منشور على إكس: "لن يُقبل بعد الآن بحملة ألبانيز السياسية والاقتصادية ضد الولايات المتحدة وإسرائيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store