
اختراق حساب هيئة التراث الإسرائيلية بصورة لخامنئي ورسالة إلى جميع قادة إسرائيل: قريبا!- صورة
وجاء في تغريدة نشرت على الحساب صورة للمرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي وصورة لإطلاق صاروخ، مع تعليق: 'قريبا، سيواجه جميع القادة الإسرائيليين عواقب جرائم الحرب التي ارتكبوها. لا شيء سيوقف اليوم الذي يُنتقم فيه انتقاما قاسيا من أولئك الذين ارتكبوا مثل هذه الأفعال الشنيعة'.
يذكر أن وكالة وكالة 'بلومبيرغ' كانت قد كشفت أن إيران تمكنت من الولوج إلى كاميرات المراقبة الخاصة في إسرائيل بهدف جمع معلومات استخباراتية فورية عن خصمها.
وقد صدر هذا الأسبوع تحذير صارم من أحد المسؤولين السابقين في الأمن السيبراني الإسرائيلي عبر الإذاعة العامة.
هذا وترافقت الحرب بين إسرائيل وإيران مع تصاعد ملحوظ في الهجمات السيبرانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
ترامب: لا أريد القتال.. لكن عند امتلاك إيران أسلحة نووية "لا خيار"
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الأربعاء، عن "أمر كبير قادما الأسبوع المقبل"، مشيراً إلى أن لديه "أفكارًا بشأن إيران وأتخذ قراراتي باللحظات الأخيرة". وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب:إن إيران تريد الاجتماع معنا وقد نفعل ذلك. وأن لديه "أفكار بشأن ما سيفعله، مشيراً إلى اجتماع طارئ بعد قليل في غرفة الطوارئ بالبيت الأبيض". وعن الحرب الإيرانية الإسرائيلية، قال ترامب: "إن الإيرانيين يريدون القدوم لكن الوقت متأخر وهم لا يستطيعون الخروج من إيران بفعل الصواريخ التي تسقط عليهم". وعن التدخل الأميركي، قال ترامب: لا أريد القتال لكن الخيار ينحصر بين القتال أو حصول إيران على أسلحة نووية. وفي وقت سابق، قال ترامب إنه يدرس انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في قصف إيران، لافتاً إلى أن طهران تواصلت مع واشنطن للتفاوض من أجل وضع حد للنزاع. المصدر: وكالات


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
لأسباب أمنية.. إغلاق المجال الجوي في غرب ووسط إيران
أعلنت السلطات الإيرانية المختصة، مساء الأربعاء، إغلاق المجال الجوي في غرب ووسط البلاد أمام الرحلات الدولية العابرة لأسباب أمنية، في حين أن المجال الجوي شرق البلاد مفتوح أمام الرحلات. وبحسب ما ذكرت شبكة "إس إن إن" الإيرانية نقلا عن متحدث باسم وزارة الطرق والتنمية الحضرية، اليوم الأربعاء، فقد "تم تمديد إلغاء الرحلات الداخلية والخارجية في المناطق الشمالية والجنوبية والغربية من البلاد حتى الساعة الثانية مساء بتوقيت إيران غدا الخميس (العاشرة والنصف صباحا بتوقيت غرينيتش). يأتي ذلك، بعد أن أعادت إيران السبت الماضي، فتح مجالها الجوي أمام شركات الطيران الأجنبية عقب إغلاقها مجالها الجوي بشكل تام يوم 13 يونيو/حزيران بعد تعرضها لهجوم إسرائيلي، واستؤنفت الرحلات بشكل تدريجي، ولكنها اقتصرت على شرق البلاد. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن قبل أيام عن التوصل إلى اتفاق لوقف كامل لإطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وأعلنت تل أبيب موافقتها، كما أكدت طهران توقف الحرب. بَيد أن رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي شكك في التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار، فيما نقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقييمات سياسية وأمنية تشير إلى أن وقف إطلاق النار لم ينه المعركة بين الطرفين، بل ترى أنه بداية مرحلة جديدة أكثر خطورة. المصدر: وكالات


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
سفير الأردن في طريقه إلى دمشق
وفقا لشخصية وازنة فإن الأردن أرسل قبل فترة استمزاجا لتعيين سفير مخضرم من كادر وزارة الخارجية في دمشق، وتنتظر عمان الاجابة حتى يباشر اعماله في سفارة الأردن في دمشق، التي تدار حاليا بواسطة قائم بالأعمال. اضافة اعلان تكشفت هذه الملعومات بعد نشري لمقالي يوم امس الثلاثاء الذي كان بعنوان"أين السفير الأردني في دمشق؟" والذي عالج قصة عدم تعيين سفير، برغم ان كاتب هذه السطور حاول التأكد من الوضع الفعلي قبيل الكتابة، إلا أن المعلومات كان شحيحة، وما يهمنا اليوم هو ان الأردن في طريقه الى تعيين سفير في دمشق عما قريب، تأكيدا لأهمية العلاقات بين البلدين، وهي التي تتنامى بشكل متواصل. ما تبين ايضا ان العلاقات الأردنية السورية لا تمر بفترة برودة وراء الستار، حيث اكدت الشخصية الوازنة ان العلاقات ممتازة بين البلدين، وان هناك تنسيقا سياسيا وامنيا وعسكريا، بوجود مجلس مشترك بين البلدين، وزيارات متواصلة على مستوى الوزراء، واتصالات غير معلن عنها، امام عدة ملفات ترتبط بالعلاقة الاقتصادية، خصوصا، بعد رفع العقوبات عن الاشقاء السوريين، وملفات مثل المخدرات التي تتدفق عبر الحدود الجنوبية، والسلاح، وملف عودة اللاجئين الى سورية، وما يرتبط ايضا بمختلف الملفات التفصيلية على مستوى العلاقات. من جهة ثانية يرقب الأردن هذه الايام عودة الاشقاء السوريين الى بلادهم، وبرغم ان النسبة ما تزال غير مرتفعة، الا انه لا يمكن الحسم حول الرقم النهائي، الا بعد نهاية شهور الصيف، حيث ترتفع النسبة تدريجيا، وسط تصورات لدى السوريين في الأردن ان المنظمات الدولية في طريقها لوقف المساعدات نهاية المطاف، فيما يلعب الجانب الامني دورا مهما في اتخاذ قرار العودة كون اغلب الاشقاء في الأردن هم من مناطق جنوب سورية غير المستقرة فعليا، وسط رصد لعودة اعلى بين السوريين الذين ينتمون اصلا الى مناطق شمال سورية المستقرة تماما. كما ان العامل الاقتصادي يؤثر على عودة السوريين، إلا أن المراهنة هنا على بدء الدورة الاقتصادية في سورية، واطلاق مشاريع كبرى، وربما بعض مشاريع الخصخصة، واستثمارات رجال الاعمال السوريين الاغنياء الموزعين في دول العالم، ستؤدي الى تحريك الاقتصاد السوري نهاية المطاف بشكل متسارع، خصوصا، اذا استطاعت دمشق الجديدة تثبيت حالة الاستقرار الامني، واطفاء الازمات على ارضية مذهبية او طائفية، او بسبب ملاحقات عناصر النظام البائد. في كل الاحوال يتطلع الأردن الى عدة امور على صعيد العلاقات مع السوريين، ابرزها استقرار الدولة، وتحقيق الانتقال في الحكم والمؤسسات بشكل سلس، وانهاء اخطار التطرف والارهاب، والقدرة على تحقيق مكتسبات اقتصادية للسوريين، واعادة التموضع في العلاقات داخل الاقليم، واسترداد مكانة سورية وسط العالم العربي، وبين دول العالم، وتحت هذه العناوين تندرج تفاصيل كثيرة. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا