
"الدولية للطاقة الذرية" : مستويات الإشعاع في الخليج طبيعية بعد الهجمات على منشآت نووية إيرانية
أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مستويات الإشعاع في منطقة الخليج لا تزال ضمن المعدلات الطبيعية عقب الغارات العسكرية التي استهدفت منشآت نووية في إيران في خضم الغارات المتبادلة بين إيران وإسرائيل مؤخرا.
وأوضح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي في بيان الجمعة أن بيانات الإشعاع الإقليمي التي ترِد إلى الوكالة بشكل منتظم عبر نظام المراقبة الدولي (IRMIS) تؤكد عدم رصد أي تسرب إشعاعي كبير كان من الممكن اكتشافه من خلال هذه الشبكة التي تضم 48 دولة.
ولفت إلى أن التقييم الحالي للوكالة المبني على معلومات من هيئة الرقابة النووية الإيرانية يشير إلى أن الضربات التي اتسهدفت منشآت نووية إيرانية تسببت في تسربات إشعاعية محدودة داخل المنشآت المستهدفة مع بعض الآثار السامة الموضعية دون تسجيل أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج تلك المواقع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
أثر «الذكاء» في البيئة
تتزايد المخاوف بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي في البيئة، خاصة مع الاعتماد المتزايد على مراكز البيانات الضخمة التي تدير هذه الأنظمة، فعندما نرسل طلباً إلى نماذج الذكاء الاصطناعي، تقسم إلى مجموعات من الأرقام، تسمى «المعرفات الرمزية»، وإرسالها إلى مراكز البيانات التي تستهلك كميات ضخمة من الطاقة، والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن العديد من هذه المراكز تعمل باستخدام الطاقة المنتجة من مصادر غير متجددة مثل الفحم أو الغاز الطبيعي؛ إذ يمكن أن تستهلك عملية توليد استجابة واحدة من أنظمة الذكاء الاصطناعي، ما يصل إلى 10 أضعاف الطاقة التي يستهلكها بحث على «جوجل». عندما يتعامل الذكاء الاصطناعي مع أسئلة معقدة تتطلب استدلالات عميقة، فإن البصمة الكربونية تتضاعف بشكل ملحوظ، وأظهرت الدراسات أن الأسئلة المعقدة، تؤدي إلى انبعاثات كربونية تزيد بما يصل إلى ستة أضعاف مقارنة بالأسئلة البسيطة، علاوة على ذلك، فإن النماذج الأكثر تطوراً، التي تمتلك قدرات استدلالية أوسع، تستهلك طاقة أكبر تصل إلى 50 ضعفاً مقارنة بالنماذج الأبسط. وفي الوقت الذي نبحث فيه عن طرق للاستفادة من الذكاء الاصطناعي، يمكننا اتخاذ خطوات بسيطة لتقليل تأثيره البيئي، وأحد الحلول المقترحة هو أن نكون أكثر دقة في تحديد نوع الأسئلة التي نطرحها على الذكاء الاصطناعي، على سبيل المثال، يمكن للمستخدم تحديد الإجابات بشكل مختصر وواضح، بدلاً من المطالبة بشرح مفصل، ما يُسهم في تقليل الوقت والطاقة المستهلكة في توليد الاستجابات. وفي إطار البحث عن حلول لتقليل التأثير البيئي للذكاء الاصطناعي، يبرز دور النماذج الأقل تعقيداً والمتخصصة في مهام معينة، ففي حين أن النماذج القوية والضخمة هي الأنسب لبعض المهام المعقدة، مثل البرمجة أو الاستدلالات العميقة، فإن نماذج أصغر وأكثر تخصصاً، كافية لأداء المهام اليومية، مثل المساعدة في الواجبات المدرسية أو الاستفسارات البسيطة. ومن الضروري أن تصبح شركات الذكاء الاصطناعي أكثر شفافية بشأن استهلاك الطاقة المرتبط بنماذجها، ويمكن أن يُسهم الكشف عن هذه المعلومات في زيادة الوعي بين المستخدمين بشأن التأثير البيئي لاستخدام الذكاء الاصطناعي، وبالتالي اتخاذ قرارات أكثر وعياً.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
هيئة كهرباء ومياه دبي تطلق أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية
في إطار خارطة الطريق الاستراتيجية لتكون أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، أطلقت هيئة كهرباء ومياه دبي أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية وتسريع مراحل تخطيط وتنفيذ المشاريع وهما "منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء"، الخبير الافتراضي في المواد الكهروضوئية، و"مُوَلّد وثائق المتطلبات" لإنشاء وثيقة متطلبات الأعمال (BRD). وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: "تحقيقاً لرؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بأن يشكّل الذكاء الاصطناعي الركيزة الأساسية لتصميم المبادرات والخدمات المستقبلية في دبي، نحرص على توظيف أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، لرفع كفاءة الأداء وتعزيز الإنتاجية. ويدعم إطلاق هاتين الأداتين الذكيتين جهودنا لنكون أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم من خلال دمج هذه التقنية المتقدمة في مختلف عملياتنا الأساسية، حيث تُسهم "منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء" في تمكين فرق العمل من الحصول على تحليلات فورية وموثوقة خلال مراحل تصميم وتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، ما يعزز جودة النتائج ويُسرّع وتيرة الإنجاز. كما يسهم "مُوَلّد وثائق المتطلبات" في تقليص الوقت والجهد اللازمين لإعداد وثائق المشاريع وسرعة اتخاذ القرار القائم على المعلومات، بما يدعم ريادة الهيئة العالمية في مجالات الطاقة والمياه والخدمات الذكية." توفر "منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء"، تحليلات ذكية وآنية للمهندسين والباحثين العاملين في مشاريع الطاقة الشمسية، اعتماداً على بيانات متقدمة ونماذج محاكاة دقيقة. وتمكّن هذه الأداة الفرق الفنية من اتخاذ قرارات تصميم وتنفيذ أكثر دقة وكفاءة بهدف تسريع الإنجاز وتحسين الجودة. ويعتمد "مُوَلّد وثائق المتطلبات"، على الذكاء الاصطناعي التوليدي لتسهيل إعداد وثائق متكاملة تشمل الأهداف والمتطلبات الوظيفية وغير الوظيفية لأي مشروع تشغيلي أو تقني. وتساعد هذه الأداة الفرق المعنية على صياغة وثائق احترافية بسهولة، ما يسهم في رفع كفاءة التخطيط والتنفيذ، ويعزز وضوح نطاق ونتائج المشاريع.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
«ديوا» تطلق أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي
أطلقت هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا» أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية، وتسريع مراحل تخطيط وتنفيذ المشاريع وهما «منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء»، الخبير الافتراضي في المواد الكهروضوئية، و«مُوَلّد وثائق المتطلبات» لإنشاء وثيقة متطلبات الأعمال (BRD). وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة: «تحقيقاً لرؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بأن يشكّل الذكاء الاصطناعي الركيزة الأساسية لتصميم المبادرات والخدمات المستقبلية في دبي، نحرص على توظيف أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، لرفع كفاءة الأداء وتعزيز الإنتاجية. ويدعم إطلاق هاتين الأداتين الذكيتين جهودنا لنكون أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم من خلال دمج هذه التقنية المتقدمة في مختلف عملياتنا الأساسية، حيث تُسهم «منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء» في تمكين فرق العمل من الحصول على تحليلات فورية وموثوقة خلال مراحل تصميم وتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، ما يعزز جودة النتائج ويُسرّع وتيرة الإنجاز. كما يسهم «مُوَلّد وثائق المتطلبات» في تقليص الوقت والجهد اللازمين لإعداد وثائق المشاريع وسرعة اتخاذ القرار القائم على المعلومات، بما يدعم ريادة الهيئة العالمية في مجالات الطاقة والمياه والخدمات الذكية». توفر «منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء»، تحليلات ذكية وآنية للمهندسين والباحثين العاملين في مشاريع الطاقة الشمسية، اعتماداً على بيانات متقدمة ونماذج محاكاة دقيقة. وتمكّن هذه الأداة الفرق الفنية من اتخاذ قرارات تصميم وتنفيذ أكثر دقة وكفاءة بهدف تسريع الإنجاز وتحسين الجودة. ويعتمد «مُوَلّد وثائق المتطلبات»، على الذكاء الاصطناعي التوليدي لتسهيل إعداد وثائق متكاملة تشمل الأهداف والمتطلبات الوظيفية وغير الوظيفية لأي مشروع تشغيلي أو تقني. وتساعد هذه الأداة الفرق المعنية على صياغة وثائق احترافية بسهولة، ما يسهم في رفع كفاءة التخطيط والتنفيذ، ويعزز وضوح نطاق ونتائج المشاريع.