طبيب يكشف سر الشباب وتأخير الشيخوخة وإطالة العمر
الاستيقاظ باكرا
ينصح عنايات بالاستيقاظ باكرا وممارسة تمارين التنفس. كما يوصي باتباع نظام الصيام المتقطع.
التحاليل تحدد المكملات
ينصح الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي بإجراء تحاليل طبية للكشف عن المواد التي تنقص الجسم.
الذهاب للعمل
يحرص عنايات على بدء يومه بفنجان قهوة عند التاسعة، والمشي لزيادة النشاط البدني والتعرض لضوء الشمس.
يحث الطبيب ذاته على ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم، لتحسين اللياقة، وتمرين القلب، وحماية الصحة العقلية.
عند الشعور بالجوع قبل موعد الغداء، ينصح الطبيب بتناول وجبة خفيفة غنية بالبروتينات، كحفنة من اللوز أو مسحوق الخضار والشوفان والماء.
الغذاء
في وجبة الغداء، يوصي محمد عنايات بتناول وجبات غنية بالبروتينات النباتية، كالأسماك، والخضر، والابتعاد عن الهاتف أثناء الأكل.
في وجبة العشاء، يقترح عنايات تناول أطعمة نباتية، والابتعاد عن اللحم الأحمر، وتناول الدجاج أو السمك والخضار مثل البطاطا، والكرنب، والبازلاء، للحصول على الألياف والمغذيات المفيدة للجسم.
طهي الطعام
أشاد الطبيب بفائدة الطبخ وحيدا أو مع العائلة، وتحضير أطعمة غنية بالتوابل المضادة للالتهاب، واستعمال زيت الزيتون المفيد للقلب والهضم.
العلاقة بالعمل
وقال محمد عنايات: "علمني والداي أهمية الاجتهاد. إن كانت علاقتك بالعمل غير صحية، فقد تتسبب في الشيخوخة. أما إذا كانت العلاقة صحية وكان لعملك معنى ورسالة، فذلك يطيل العمر".
النوم
يوصي عنايات بالحصول على قسط وكاف من الراحة والنوم العميق، لتقوية المناعة ، وإصلاح الخلايا، وتثبيت الذكريات، وتنظيم الهرمونات.
وينصح الطبيب أيضا بالاستحمام بالماء البارد عدة مرات في الأسبوع، وغمس الرأس في وعاء ماء بارد ثلاث مرات في الأسبوع، لتهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 12 ساعات
- سكاي نيوز عربية
طبيب يكشف سر الشباب وتأخير الشيخوخة وإطالة العمر
وفي تقرير لصحيفة "التليغراف" البريطانية، كشف محمد عنايات، الخبير في طول العمر والشيخوخة، عن خطوات يومية يمكنها أن تؤخر الشيخوخة وتزيد سنوات العمر. الاستيقاظ باكرا ينصح عنايات بالاستيقاظ باكرا وممارسة تمارين التنفس. كما يوصي باتباع نظام الصيام المتقطع. التحاليل تحدد المكملات ينصح الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي بإجراء تحاليل طبية للكشف عن المواد التي تنقص الجسم. الذهاب للعمل يحرص عنايات على بدء يومه بفنجان قهوة عند التاسعة، والمشي لزيادة النشاط البدني والتعرض لضوء الشمس. يحث الطبيب ذاته على ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم، لتحسين اللياقة، وتمرين القلب، وحماية الصحة العقلية. عند الشعور بالجوع قبل موعد الغداء، ينصح الطبيب بتناول وجبة خفيفة غنية بالبروتينات، كحفنة من اللوز أو مسحوق الخضار والشوفان والماء. الغذاء في وجبة الغداء، يوصي محمد عنايات بتناول وجبات غنية بالبروتينات النباتية، كالأسماك، والخضر، والابتعاد عن الهاتف أثناء الأكل. في وجبة العشاء، يقترح عنايات تناول أطعمة نباتية، والابتعاد عن اللحم الأحمر، وتناول الدجاج أو السمك والخضار مثل البطاطا، والكرنب، والبازلاء، للحصول على الألياف والمغذيات المفيدة للجسم. طهي الطعام أشاد الطبيب بفائدة الطبخ وحيدا أو مع العائلة، وتحضير أطعمة غنية بالتوابل المضادة للالتهاب، واستعمال زيت الزيتون المفيد للقلب والهضم. العلاقة بالعمل وقال محمد عنايات: "علمني والداي أهمية الاجتهاد. إن كانت علاقتك بالعمل غير صحية، فقد تتسبب في الشيخوخة. أما إذا كانت العلاقة صحية وكان لعملك معنى ورسالة، فذلك يطيل العمر". النوم يوصي عنايات بالحصول على قسط وكاف من الراحة والنوم العميق، لتقوية المناعة ، وإصلاح الخلايا، وتثبيت الذكريات، وتنظيم الهرمونات. وينصح الطبيب أيضا بالاستحمام بالماء البارد عدة مرات في الأسبوع، وغمس الرأس في وعاء ماء بارد ثلاث مرات في الأسبوع، لتهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.


سكاي نيوز عربية
منذ 14 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تناول الجبن.. مفيد للجسم أم خطر يهدد صحتك؟
الجبن مصدر غني بالبروتين ذكر تقرير لموقع "ڤيريويل هيلث"، أن معظم أنواع الجبن تعد مصدرا جيدا لبروتين الكازين الكامل، إذ توفر جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم. تختلف نسبة البروتين باختلاف نوع الجبن. لكن الكميات المعتدلة من الجبن توفر الحصة اليومية التي تحتاجها الجسم. غني بالكالسيوم ويعزز صحة العظام يوصي الخبراء البالغين بتناول حوالي 1000 ملغ من الكالسيوم يوميا للحفاظ على قوة العظام. ويعد الجبن، مثل بقية منتجات الألبان ، مصدرا ممتازا لهذا العنصر. وتحتوي أنواع الجبن الصلب على كميات أكبر من الكالسيوم مقارنة بالأجبان الطرية والطازجة، مع تفاوت في المحتوى حسب نوع الجبن. أظهرت أبحاث أن الاستهلاك اليومي للجبن قد يعزز من نمو البكتيريا النافعة (البروبيوتيك) في الجهاز الهضمي. وينصح الأطباء بتناول الأجبان المعتقة وغير المبسترة، لاحتوائها على نسب مرتفعة من هذه البكتيريا المفيدة. نسبة عالية من الصوديوم رغم فوائده، فإن تناول الجبن يوميا قد لا يكون دائما خيارا صحيا، خاصة لبعض الفئات. إذ تحتوي بعض أنواع الجبن على نسب مرتفعة من الصوديوم ، ما قد يشكل خطرا على مرضى ضغط الدم. وبينت الأبحاث أن ارتفاع نسبة الصوديوم في الجسم يرفع ضغط الدم ويزيد خطر الإصابة بأمراض القلب. يحتوي الجبن على بروتينات ، فيتامينات، ومعادن، لكنه أيضا غني بالسعرات الحرارية. لذا، فهو ليس خيارا مناسبا لمن يسعون إلى لخسارة الوزن. وينصح بتقليل كميات الجبن المتناولة ومراقبة الوزن، فأونصة واحدة من الجبن تحتوي على أكثر من 120 سعرة حرارية. أعراض عدم تحمّل اللاكتوز مثل باقي منتجات الألبان، يحتوي الجبن على نسبة من سكر اللاكتوز، وقد يسبب تناوله الزائد مشاكل في الهضم مثل الارتجاع الحمضي واضطرابات المعدة. ويوصي الأطباء الأشخاص غير القادرين على تحمل اللاكتوز بالابتعاد عن الجبن، أو اختيار الأنواع المنخفضة طبيعيا في اللاكتوز، مثل الجبن السويسري أو الموزاريلا. يحتوي الجبن أيضا على نسب عالية من الدهون المشبعة ، التي ترفع من مستوى الكوليسترول الضار في الدم وتزيد خطر الإصابة بأمراض القلب. وتوصي جمعية القلب الأميركية بالحد من استهلاك الدهون المشبعة إلى أقل من 13 غراما يوميا. ويفضل أن يختار الأشخاص المصابون بأمراض القلب أو الكوليسترول أجبانًا قليلة أو خالية من الدهون. الجبن كجزء من نظام غذائي متوازن رغم المخاوف الصحية، إلا أن بعض أنواع الجبن قليلة الدهون والصوديوم، إذا تم استهلاكها باعتدال، قد تساهم في الوقاية من أمراض القلب. فقد أظهرت دراسة نشرت عام 2023 أن تناول 1.5 أونصة من الجبن يوميًا يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والوفيات المرتبطة بها. كما أظهرت أبحاث أخرى أن الجبن يحتوي على حمض اللينوليك، المفيد لصحة القلب. ينصح الأطباء بقراءة ملصق مكونات أي نوع من الجبن قبل شرائه، واختيار الأنواع قليلة الدهون والصوديوم، وتناولها باعتدال. الخضروات ، الحبوب الكاملة، الفواكه، الدهون الصحية، والبروتينات الخالية من الدهون.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
دليل الوقاية من أمراض الحرارة
د. فرح ذيبة خان* مع ارتفاع درجات الحرارة صيفاً بشكل متكرر فوق 45 درجة مئوية (113 درجة فهرنهايت) وارتفاع مستويات الرطوبة بشدة، تُشكل الأمراض المرتبطة بالحرارة مصدر قلق صحي خطير ومتزايد ومع ازدياد شدة موجات الحر وطول مدتها بسبب تغير المناخ، أصبح الوعي والوقاية أكثر أهمية من أي وقت مضى. يبرد جسم الإنسان نفسه بالتعرق ولكن في درجات الحرارة العالية، خاصةً عند اقترانها بالرطوبة العالية، قد يصبح نظام التبريد الطبيعي هذا مرهَقاً، مما يؤدي إلى تشنجات حرارية وإجهاد حراري وضربة شمس (حالة طوارئ طبية). في منطقتنا، هناك فئات سكانية معينة معرضة للخطر بشكل خاص، على سبيل المثال: العمال الذين يعملون في الهواء الطلق والمسنون والأطفال والأشخاص الذين يعانون أمراضاً مزمنة والسياح والمقيمون الجدد. وللوقاية، اشرب ما لا يقل عن 2.5 إلى 3 لتر من الماء يومياً وأكثر إذا كنت تعمل في الهواء الطلق. اختر الماء ومحاليل الإماهة الفموية وتجنب مشروبات الطاقة والإفراط في تناول الكافيين. انتبه لعلامات الجفاف: جفاف الفم، الدوار، نقص كمية البول، لون البول الداكن. بالنسبة للصائمين أو الذين يتبعون قيوداً غذائية، من الضروري أن تحافظ على الترطيب الكافي قبل وبعد ساعات الصيام. تجنب ممارسة الأنشطة الخارجية خلال ساعات ذروة الحر (11 صباحاً-4 مساءً). ارتدِ ملابس فضفاضة فاتحة اللون وقبعة عند الوجود في الهواء الطلق. استخدم واقي الشمس بانتظام، فحروقها تزيد من خطر الإصابة بأمراض الحرارة. استخدم مكيف الهواء أو توجه إلى مراكز التبريد العامة عند الحاجة. اطمئن على جيرانك المسنين وعمال المنازل الذين قد يعانون في صمت. لا تترك الأطفال أو الحيوانات الأليفة في السيارات المتوقفة، حتى ولو لفترة وجيزة. إذا شعرتَ باضطراب، أو دوار، أو تقيؤ، أو عدم تعرق رغم الحر، فهذه حالة طبية طارئة، اتصل على الرقم 998 (الإسعاف الوطني) أو توجه إلى أقرب مستشفى. بصفتي طبيباً، أشجع جميع المقيمين والزوار على أخذ مسألة الحر على محمل الجد، فمع شرب السوائل المناسبة والحماية من الشمس واتخاذ إجراءات مبكرة، يمكننا ضمان صيف أكثر أماناً للجميع.