
نتنياهو: حربنا مع إيران وفّرت فرصاً عديدة للإفراج عن الرهائن في غزة
تل أبيب - أ ف ب
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقطع مصور بثه مكتبه الأحد أن «النصر» على إيران يوفر «فرصاً» للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة.
وقال نتنياهو «أريد أن أعلن لكم، كما تعلمون على الأرجح، أن فرصاً عديدة توافرت الآن إثر حربنا . قبل كل شيء، لتحرير الرهائن».
وأضاف «علينا أيضاً معالجة قضية غزة، التغلب على حماس، لكنني أرى أننا سننجز هاتين المهمتين». وكان يتحدث أمام مسؤولين وموظفين في جهاز الأمن الداخلي (الشاباك).
وتطرّق نتنياهو مجدداً إلى إمكان أن توسع إسرائيل اتفاقات السلام في المنطقة، وقال «ثمة فرص إقليمية واسعة تفتح»، وذلك بعد ثلاثة أيام من إدلائه بتصريحات ضمن التوجه نفسه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ساعر: الجولان سيبقى جزءاً من إسرائيل في أي اتفاق سلام مع سوريا
القدس - أ ف ب أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الاثنين، أن هضبة الجولان المحتلة «ستبقى جزءاً» من الدولة العبرية في أي اتفاق سلام محتمل مع سوريا. وقال ساعر خلال مؤتمر صحفي في القدس: «في أي اتفاق سلام، سيبقى الجولان جزءاً من دولة إسرائيل». وقال ساعر، إن بلاده «مهتمة» بتطبيع العلاقات مع كل من سوريا ولبنان في إطار الاتفاقات التي أبرمتها قبل أعوام مع دول عربية بدعم أمريكي. وأكد ساعر خلال مؤتمر صحفي في القدس، أن «إسرائيل مهتمة بتوسيع نطاق الاتفاقات الإبراهيمية ودائرة السلام والتطبيع في المنطقة»، مضيفاً: «لدينا مصلحة في ضم دول جديدة، مثل سوريا ولبنان إلى هذه الدائرة، مع الحفاظ على المصالح الأمنية والجوهرية لدولة إسرائيل». واحتلت إسرائيل معظم الهضبة السورية في حرب عام 1967، وأعلنت ضمّها في 1981، في خطوة لم تعترف بها الأمم المتحدة. وذكرت رويترز في مايو /أيار الماضي، أن إسرائيل على اتصال مباشر مع حكام سوريا الجدد، وعقدت اجتماعات وجهاً لوجه معهم لتهدئة التوتر ومنع نشوب صراع في المنطقة الحدودية. والتقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية في نفس الشهر، وحثه على تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وأعلن ترامب وقتها بشكل مفاجئ رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
تنديد دولي بـ«تهديدات إيرانية» بحق غروسي.. وطهران: لا يمكن ضمان أمن مفتشي الوكالة
باريس - أ ف ب، رويترز نددت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا في بيان مشترك الاثنين بـ«تهديدات» طهران بحق المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، بعد الضربات الأمريكية والإسرائيلية على منشآت نووية في إيران، وإعلان الأخيرة تعليق التعاون مع الوكالة، زاد منها تأكيد طهران مؤخراً، أنها لا يمكنها ضمان أمن مفتشي الوكالة. وجاء في البيان الصادر عن وزراء خارجية الدول الثلاث إن «فرنسا، ألمانيا، والمملكة المتحدة تدين التهديدات بحق غروسي ونجدد دعمنا الكامل للوكالة». وأضافوا: «ندعو السلطات الإيرانية إلى الامتناع عن اتخاذ أي خطوات لوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وتابع البيان: «ونحث إيران على استئناف التعاون الكامل على الفور بما يتماشى مع التزاماتها الملزمة قانونًا، واتخاذ جميع الخطوات اللازمة، لضمان سلامة وأمن موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية». واتهمت طهران جروسي، بـ«خيانة واجباته» لعدم إدانته الضربات الإسرائيلية والأمريكية على المواقع النووية الإيرانية، وصوت السياسيون الإيرانيون هذا الأسبوع على تعليق التعاون مع الوكالة. واعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، أن إصرار جروسي على زيارة المواقع التي تعرضت للقصف كان «لا معنى له وربما كان خبيث النية». وقالت إيران إنها تعتقد أن قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الصادر في 12 يونيو/حزيران الجاري، والذي اتهم إيران بتجاهل التزاماتها النووية كان «ذريعة» للحرب التي شنتها إسرائيل في اليوم التالي، والتي انتهت بوقف إطلاق نار هش الأسبوع الماضي. وانتقدت الأرجنتين، موطن رافائيل جروسي، أيضاً «التهديدات» الموجهة إليه من إيران. وفي حديثه لشبكة «سي بي إس» الأمريكية يوم الأحد، نفى السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرفاني وجود أي تهديد للمفتشين النوويين في إيران، مؤكدًا أنهم «في ظروف آمنة» لكن عملهم معلق. من جهته، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي الاثنين إنه لا يمكن لبلده أن تضمن التعاون المعتاد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت لا يمكن فيه ضمان أمن مفتشي الوكالة، بعد أيام من قصف المواقع النووية بضربات إسرائيلية وأمريكية. واعتبرت الخارجية الإيرانية في بيان، أنه «لا يمكن للوكالة الذرية توقع التزامنا في ظل صمتها أو تبريرها للاعتداءات على منشآتنا النووية». كما اعتبرت أن اعتراف فرنسا بمشاركتها في صد الصواريخ الإيرانية على إسرائيل اعتراف رسمي بدورها في العدوان على طهران. كما قللت الخارجية الإيرانية من أهمية حديث دونالد ترامب عن سعيه إلى إلغاء عقوبات على بيع النفط الإيراني، وتراجعه عنها لاحقاً بسبب خطاب للمرشد الإيراني علي خامنئي. وقالت: «لا يمكن الاعتماد على تصريحات ترامب بشأن رفع العقوبات وبيع النفط الإيراني»، لافتاً إلى أنه لا يمكن الوثوق بالتغييرات المتكررة في مواقف واشنطن.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل: نرغب بتطبيع العلاقات مع سوريا ولبنان
القدس - أ ف ب أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، إن بلاده «مهتمة» بتطبيع العلاقات مع كل من سوريا ولبنان في إطار الاتفاقات التي أبرمتها قبل أعوام مع دول عربية بدعم أمريكي. وأكد ساعر خلال مؤتمر صحفي في القدس، أن «إسرائيل مهتمة بتوسيع نطاق الاتفاقات الإبراهيمية ودائرة السلام والتطبيع في المنطقة»، مضيفاً: «لدينا مصلحة في ضم دول جديدة، مثل سوريا ولبنان إلى هذه الدائرة، مع الحفاظ على المصالح الأمنية والجوهرية لدولة إسرائيل».